اللجنة الوطنية للمرأة تشيد بتكريم كبير مستشاري المبعوث الأممي لليمن ضمن أكثر 100 صوت تأثيرًا في العالم

أشادت اللجنة الوطنية للمرأة في اليمن ممثلةً بالدكتورة شفيقة سعيد، بتكريم الدكتورة الزهراء لنقي، كبيرة مستشاري المبعوث الأممي لليمن، بمناسبة اختيارها ضمن قائمة 'أكثر 100 صوت تأثيرًا في العالم لعام 2025م.
وقد صدرت هذه القائمة المرموقة عن مجلة 'ABCD_Africa' احتفاءً باليوم العالمي للمرأة.
وأعربت رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة، الدكتورة شفيقة سعيد، عن سعادتها وتقديرها لهذا التكريم، مؤكدةً أنه يعكس الدور البارز والجهود المتميزة التي تبذلها السيدة لنقي في تعزيز دور المرأة وبناء السلام في اليمن، وذلك من خلال موقعها كمستشارة للمبعوث الأممي.
وتمنت اللجنة الوطنية للمرأة للسيدة الزهراء لنقي المزيد من التوفيق والنجاح في مهامها المستقبلية في اليمن.
ويأتي هذا التكريم ليسلط الضوء على الجهود الهامة التي تبذلها الكفاءات الدولية العاملة في اليمن لدعم قضايا المرأة والسلام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

حضرموت نت

٢٥-٠٣-٢٠٢٥

• حضرموت نت

اللجنة الوطنية للمرأة تشيد بتكريم كبير مستشاري المبعوث الأممي لليمن ضمن أكثر 100 صوت تأثيرًا في العالم

أشادت اللجنة الوطنية للمرأة في اليمن ممثلةً بالدكتورة شفيقة سعيد، بتكريم الدكتورة الزهراء لنقي، كبيرة مستشاري المبعوث الأممي لليمن، بمناسبة اختيارها ضمن قائمة 'أكثر 100 صوت تأثيرًا في العالم لعام 2025م. وقد صدرت هذه القائمة المرموقة عن مجلة 'ABCD_Africa' احتفاءً باليوم العالمي للمرأة. وأعربت رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة، الدكتورة شفيقة سعيد، عن سعادتها وتقديرها لهذا التكريم، مؤكدةً أنه يعكس الدور البارز والجهود المتميزة التي تبذلها السيدة لنقي في تعزيز دور المرأة وبناء السلام في اليمن، وذلك من خلال موقعها كمستشارة للمبعوث الأممي. وتمنت اللجنة الوطنية للمرأة للسيدة الزهراء لنقي المزيد من التوفيق والنجاح في مهامها المستقبلية في اليمن. ويأتي هذا التكريم ليسلط الضوء على الجهود الهامة التي تبذلها الكفاءات الدولية العاملة في اليمن لدعم قضايا المرأة والسلام.

حضرموت نت

١٢-٠٣-٢٠٢٥

• حضرموت نت

رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة تؤكد أهمية الإعتراف بأعمال الرعاية غير مدفوعة الأجر خاصة في النزاعات المسلحة

أكدت الدكتورة شفيقة سعيد على أهمية الاعتراف بأعمال الرعاية الغير مدفوعة الأجر كجزء أساسي من الاقتصاد المجتمعي ، وأن المرأة اليمنية تتحمل أعباء مضاعفة خاصة في الرعاية الغير مدفوعة الأجر في الأزمات التي تشهدها اليمن. جاء ذلك خلال مشاركتها في كلمة لها ممثلة عن اليمن اليوم عبر المنصة المرئية في أعمال الندوة رفيعة المستوى حول: 'الإنجازات والتحديات في المنطقة العربية: ثلاثون عامًا بعد بيجين مع التركيز على أعمال الرعاية الغير مدفوعة الأجر في الأزمات والحروب'، والتي حضرها مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير / عبدالله السعيدي وكادر من المندوبية. والتي تنظم برئاسة دولة ليبيا في إطار الدورة 69 للجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة CSW69، وذلك بمقر لجنة المرأة في الأمم المتحدة بنيويورك . مضيفة تأثرت المرأة بشكل خاص بالأزمات الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية نتيجة طول فترة الحرب منذ العام 2015م، والتي أدت إلى تدهور أوضاعهن وتعرضهن للتهجير القسري والنزوح وفقدان العائل والحرمان من الرعاية الصحية والتعليم وضعف الحماية وانعدام الأجور والمرتبات بسبب الانهيار الاقتصادي وانخفاض مستوى دخل الفرد وانتشار البطالة بين الشباب والشابات . وقالت د شفيقة سعيد في كلمتها إن النساء والفتيات غالبًا ما يكن الأكثر تأثرًا بالنزاعات سواء من حيث تعرضهن للعنف أو من حيث تكبدهن أعباء إضافية على صعيد أعمال الرعاية غير المدفوعة الأجر. حيث يتزايد مع النزاعات المسلحة العبء والمسؤوليات في رعاية الأسرة و في وقت تعاني فيه الأسر من انعدام للأمن الغذائي ونقص حاد في الخدمات الأساسية، وهنا تكمن أهمية الاعتراف بأعمال الرعاية غير المدفوعة الأجر باعتبارها جزءًا أساسيًا من الاقتصاد الكلي الذي ينبغي تقديره ودعمه. وأشارت أننا نحتاج إلى تغيير النمط السائد الذي يضع عبء أعمال الرعاية غير المدفوعة الأجر فقط على النساء، بل يجب أن نعمل من أجل تقاسم هذا العبء بين جميع أفراد المجتمع بما يتناسب مع العدالة والمساواة بين الجنسين. وأشارت إلى أن التجربة اليمنية أثبتت أن النساء في مناطق الصراع يتحلين بحلول مبتكرة وفعالة لمواجهة الأزمة الإنسانية، إلا أن هذه الجهود لا يعترف بها في كثير من الأحيان. ونظرًا لهذه التحديات، يجب أن يولي المجتمع الدولي والإقليمي اهتمامًا خاصًا بالحكومة اليمنية والمرأة بشكل خاص، حيث يتحمل المسؤولية في تقديم الدعم الإنساني الفعال وتوفير البيئة المناسبة لدعم وتمكين المرأة اليمنية على مختلف الأصعدة. مضيفة لقد 'عزز النزاع في اليمن الفجوة بين الجنسين في مسألة المشاركة في اتخاذ القرار، حيث تم تهميش النساء من منصات الحوار وصنع القرار بالرغم من أنهن جزء أساسي من عملية بناء السلام والتعافي وإعادة الإعمار بعد الحرب'. واختتمت كلمتها قائلة: 'العدالة بين الجنسين في اليمن لا تتحقق إلا من خلال تمكين النساء وإعطائهن الفرصة للمشاركة الفعالة في عملية السلام وإعادة الإعمار، وكذلك الاعتراف بأهمية الأعمال غير المدفوعة الأجر مطالبة المنظمات الدولية و الاقليمية تقديم الدعم للحكومة اليمنية بشكل عام وللمرأة بشكل خاص لتجاوز ماتمر به البلاد من أزمات. وتنظم هذه الفعالية منظمة المرأة العربية ودولة ليبيا وهيئة الأمم المتحدة للمرأة والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) بمشاركة مع كل من مصر، والأردن، ولبنان، والمغرب، والسودان، وتونس، واليمن، ويشارك فيها لفيف من الوزيرات ورئيسات الآليات الوطنية في الدول العربية.

الأمناء

٢٨-٠٢-٢٠٢٥

• الأمناء

اتحاد نساء اليمن بساحل حضرموت يعقد اجتماع المصادقة على الأطر التنظيمية لشبكة القاضيات

عقد اتحاد نساء اليمن ساحل حضرموت بمدينة المكلا اليوم، اجتماع المصادقة على الأطر التنظيمية لشبكة القاضيات، في إطار جهود توسيع الشبكات بين النساء العاملات في مجال سيادة القانون. وتأتي هذه الخطوة ضمن مراحل مشروع تحسين الوصول إلى العدالة للنساء والفتيات الذي يموله الوكالة الكورية للتعاون الدولي KOICA، وينفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي مكتب اليمن UNDP، عبر إتحاد نساء اليمن ساحل حضرموت، واشراف اللجنة الوطنية للمرأة بمحافظة حضرموت على تشكيل الشبكات. واستعرض الاجتماع الذي حضره رئيس محكمة الاستئناف م/حضرموت القاضي طه الهدار ورئيس نيابة الاستئناف م/حضرموت القاضي محمد بن علي الحاج ووكيل محافظة حضرموت المساعد لشؤون الشباب رئيس اللجنة المشتركة للمشروع الأستاذ فهمي عوض باضاوي، ورئيس اللجنة الوطنية للمرأة بحضرموت الأستاذة فائزة بامطرف، استعرض الأطر التنظيمية والتشغيلية لشبكة القاضيات من النظام الأساسي والدليل التشغيلي والخطة التنفيذية للعام 2025م، والتصويت عليها وتزكيتها من قبل المشاركون. حضر الاجتماع عدد من القضاة وكلاء وأعضاء المحاكم والنيابات، ومدير إدارة الجمعيات والإتحادات بمكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بساحل حضرموت الأستاذ وضاح باقطيان، وضابط المشروع ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP الأستاذ عبدالله العجيلي، والهيئة الادارية لشبكة القاضيات.