
«دبي لصناعات الطيران» تُسلّم طائرة لـ «الكينية»
أعلنت «شركة دبي لصناعات الطيران»، أمس، تسليم طائرة «بوينغ 737-800» إلى الخطوط الجوية الكينية، وذلك خلال حفل أُقيم في العاصمة الكينية نيروبي، بحضور سكرتير مجلس الوزراء الكيني، ديفيس تشيرشير.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران، فيروز تارابور: «يسعدنا أن نعلن عن تسليم هذه الطائرة إلى الخطوط الجوية الكينية، ما يمثّل إنجازاً مهماً ضمن شراكتنا والعلاقة المتينة التي تجمع بين الشركتين منذ 20 عاماً»، وأوضح أن من شأن انضمام طائرة «بوينغ 737-800» إلى أسطول الخطوط الجوية الكينية أن يساعد في تلبية الطلب المتزايد على السفر الإقليمي، ويدعم جهود الشركة لتوسيع شبكة رحلاتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
285 ألف زائر لسوق رايب في موسمه السابع و66 فعالية مصاحبة
وتنفيذ برامج ترفيهية وتوعوية، بمشاركة دمية الشرطي منصور، وإدارة التفتيش الأمني K9، والدوريات الأمنية السياحية، والفرقة الموسيقية لشرطة دبي، والعديد من الفعاليات في أجواء عائلية مفعمة بالسعادة والسرور وامتزاج الثقافات. مشيراً إلى أن السوق وفعالياته يدعم مفاهيم التسامح والترابط، وبث قيم الإيجابية والسعادة والاستقرار، وذلك عبر مشاريع وفعاليات تعزز التوجهات الاستراتيجية لشرطة دبي في تعزيز الأمن وإسعاد المجتمع. والتي تتضمن العديد من البرامج والمشاريع التي تسعى من خلالها للوصول إلى كافة الفئات المستهدفة بالرسالة التوعوية لشرطة دبي، لافتةً إلى أن الشراكة مع شركة رايب ماركت المتخصصة في مجال التسويق، تستهدف رعاية الأسر المنتجة وتعزيز نشر المفاهيم والقيم المجتمعية النبيلة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
منال بنت محمد: الإمارات تجني ثمار الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة ونهجها المستدام لدعم المرأة
وهدى الهاشمي مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للشؤون الاستراتيجية، وخولة المهيري النائب التنفيذي للرئيس لقطاع الاستراتيجية والاتصال الحكومي في هيئة كهرباء ومياه دبي، وأدارته مريم الطاير المري من مؤسسة دبي للمستقبل، بحضور خديجة محمود البستكي، وفهيمة عبدالرزاق البستكي عضوتا مجلس إدارة مؤسسة دبي للمرأة، ونعيمة أهلي المدير التنفيذي للمؤسسة. والتي تحققت بفضل النهج الراسخ الذي أرساه المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والرعاية التي تقدمها لها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة. مضيفةً أن المؤسسة نجحت من خلال خبراتها التراكمية على مدى 20 عاماً، في إرساء معايير عالية المستوى في مجالات تطوير القيادات النسائية، والتمكين الاقتصادي للمرأة، وزيادة تمثيلها في سوق العمل، وإطلاق مبادرات نوعية، تمكنها من تحقيق التوازن بين حياتها الأسرية، ومسؤولياتها المهنية، وتعزيز جودة حياتها. مؤكدةً أن هذا التعاون نموذج للشراكات الحكومية في التعريف بالإنجازات الوطنية، التي يشكل ملف المرأة واحداً منها، نتيجة للرؤية الاستشرافية لقيادتنا الرشيدة. ورعاية سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك، تواصل المرأة الإماراتية تسطير أروع القصص، في ما يمكن أن تقدمه المرأة حول العالم من جهود لنهضة وتطور وازدهار وطنها.. نحن فخورون بتجربتنا الإماراتية الرائدة في دعم المرأة، وفخورون بما حققته المرأة الإماراتية من إنجازات متميزة على كافة المستويات، بمختلف القطاعات. ويسعدنا في مؤسسة دبي للمرأة، أن نشارك دول العالم هذه التجربة الملهمة، من خلال الجناح الوطني لدولة الإمارات في إكسبو 2025 أوساكا، مواصلةً للصورة المشرقة التي ظهرت بها المرأة الإماراتية في إكسبو 2020 دبي، الذي تم خلاله تخصيص جناح للمرأة، لأول مرة في تاريخ الحدث العالمي العريق، انطلاقاً من الإيمان الراسخ بأهمية دورها كشريك لا غنى عنه في التنمية الشاملة، وصياغة المستقبل». وتوجهت منى المري بالشكر لمعالي الشيخة لبنى القاسمي، لمشاركتها في ملتقى المرأة الإماراتية، مؤكدةً أنها بعطائها ومسيرتها الحافلة بالإنجازات الوطنية، نموذج ملهم للمرأة الإماراتية، صاحبة البصمة المميزة في مسيرة الدولة، كما توجهت بالشكر لكافة المتحدثات في الملتقى. مضيفةً أن مؤسسة دبي للمرأة، بتوجيهات من سمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة المؤسسة، حريصة على بناء شراكات عالمية مؤثرة، كمحور رئيس في استراتيجية عملها، بما يعزز رؤية ورسالة المؤسسة، وجهودها الرامية لتعزيز دور المرأة الإماراتية. كما أن التميز رحلة، لا وجهة، كما أكد سموه على ذلك»، مضيفةً أن الطريق لا يزال مستمراً لمواصلة البناء، مدفوعين برؤية ودعم قيادتنا الرشيدة. معربةً عن شكرها للقائمين على الجناح الوطني لدولة الإمارات، لتضمينه هذا الملتقى في أجندة فعالياته، ما يسهم في تعزيز حضور المرأة الإماراتية في المحافل الدولية، والتعريف بإنجازاتها المتنوعة، ومساهماتها المؤثرة في تقدم الدولة وازدهارها، وما بلغته من مكانة عالمية مرموقة. حيث أصبح لدينا الآن 10 وزيرات، يشكلن نحو ثلث عدد الوزراء بحكومة الدولة، كما تشغل المرأة حالياً 50 % من عدد مقاعد المجلس الوطني الاتحادي، وهي من أعلى المعدلات العالمية. فضلاً عن أن المرأة تمثل نحو 42 % من الكادر الدبلوماسي لدولة الإمارات، ما يعكس اهتمام الدولة بتعزيز دور المرأة في أعلى مستويات صنع القرار، ضمن رؤية القيادة الرشيدة وحرصها على ترسيخ التوازن بين الجنسين كأولوية وطنية. بل تُسهم أيضاً في تشكيل ملامح بيئة الأعمال الإقليمية، ففي عام 2023، شكلت المرأة الإماراتية أكبر مجموعة وطنية في قائمة فوربس لأقوى 100 سيدة أعمال عربية، وفي عام 2024. ضمت هذه القائمة 14 امرأة إماراتية، ما يؤكد مدى اهتمام الدولة بالتعليم وتنمية المهارات، وإتاحة الفرص للجميع، كأولوية والتزام وطني، وركيزة أساسية لتقدم المجتمع وازدهاره. وأضافت أن هذه القيم تنعكس بوضوح في المحاور الرئيسة الأربعة للملتقى، والمتمثلة في التوازن بين الجنسين، والهوية الثقافية، والحوكمة، والاستدامة، مؤكدةً أن هذه المجالات لا تُعدّ جوهرية لهويتنا الوطنية فحسب، بل تلعب أيضاً دوراً محورياً في صياغة مستقبل تُواصِل فيه المرأة القيادة وإحداث أثر مستدام. وقالت: «أثبتت المرأة قدرتها على تحقيق التميز في كافة المجالات، ما فتح أمامها آفاق الإبداع، وجعل منها شريكاً فاعلاً في بناء جسور التواصل، من خلال أدوارها التنموية المختلفة، كما نجحت المرأة في قيادة وإدارة العديد من المشاريع الثقافية الإبداعية، التي تجسد رسالة الدولة الهادفة إلى تعزيز التعاون، وتبادل الرؤى مع العالم. وهو ما يتجلى في تصميم الجناح الوطني لدولة الإمارات في معرض إكسبو 2025 أوساكا، الذي يعكس مكانة الدولة وريادتها على الساحة الدولية»، لافتةً إلى أن النساء يشكلن أكثر من 60 % من قيادة «دبي للثقافة» وموظفيها. وأضافت أن ملتقى المرأة الإماراتية في هذا الحدث العالمي بأوساكا، يعكس روح الالتزام والتأثير المشترك نحو مستقبل أكثر شمولاً وتوازناً. مشيرةً إلى أن «الجناح صُمّم ليشكّل مساحة نابضة بالحياة للتواصل الإنساني، ومنصة تلتقي فيها الأصوات، وتتناغم فيها القيم، وتتقاطع الرؤى، في تجسيد حي لروح الانفتاح والتفاهم التي تميز دولة الإمارات». وأضافت: «من خلال هذا الملتقى، نسلّط الضوء على إنجازات المرأة الإماراتية، التي كانت ولا تزال شريكاً أساسياً في مسيرة النهضة، وصانعة للتغيير في شتى القطاعات، وترسم مشاركتهن اليوم معالم غدٍ أكثر شمولاً واستدامة، بما ينسجم تماماً مع روح إكسبو 2025 أوساكا، ورؤية الدولة لمستقبل تُبنى ركائزه على المساواة والابتكار والإنسان».


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«تعاونيات» تدعم منتجات المزارع الوطنية بحزمة تسهيلات
تحقيق: يمامة بدوان أكد عدد من مسؤولي الجمعيات التعاونية حرصهم على دعم منتجات المزارع الوطنية في فروعها، عبر حزمة من التسهيلات والمزايا التنافسية، ضمن استراتيجيتها لتعزيز الاقتصاد الوطني وتمكين المنتج الإماراتي، في ظل ثقتها التامة به، وثقة المستهلكين أنفسهم، حيث أصبح ينافس مثيله المستورد في الجودة والسعر، ما يجعلهم المفضل. وفي جولة ل«الخليج» في عدد من الجمعيات التعاونية، تظهر مساحات واسعة تخصصها، لعرض منتجات المزارع المحلية، وبطريقة تجذب المستهلكين، مع وضع لافتات بالعربية والإنجليزية تدلّ على أنها إنتاج محلي، كُتبت عليها عبارات عدة، أبرزها «زراعة إماراتية» و«مزروع بفخر في الإمارات»، ما يظهر حرص التعاونيات على دعم المنتجات الوطنية، تشجيعاً للمزارعين، لزيادة الأصناف والكميات المنتجة، ما يسهم في تعزيز استدامة الزراعة بالدولة. أكد عدد من المستهلكين، أن المنتج المحلي يستحق الشراء، ليس لدعم المنتج الوطني فقط، بل لأنه ينافس في جودته المنتج المستورد، حيث قال عبدالله الشيخ خليل، إن المنافذ والتعاونيات باتت تتنافس وبشدة في طرح عروض مخفضة على عدد كبير من السلع المنتجة محلياً، إلا أنها قليلة، لكن تبقى أصناف الخضر هي الأكثر طلباً، كونها مصدر ثقة لأغلبية المستهلكين، الذين يجدون في طعمها النكهة الحقيقية، كونها لا تستغرق سوى ساعات من المزرعة إلى أرفف البيع، وهو ما يبقيها طازجة أكثر من المستوردة. فيما أوضح صلاح الخطيب، أن ثقته بالمنتج المحلي لم تأت بمحض المصادفة، بل نتيجة تراكمات لسنوات عدة، إذ إنه يتسوق منتجات الخضر التي مصدرها المزارع الوطنية لمدة طويلة، ليقينه أنها أكثر أمناً على الصحة العامة، وحرصاً منه على دعم المنتج الوطني، الذي تمكّن من إثبات قدرته في منافسة مثيله المستورد. وطالب المنافذ والتعاونيات بتوسعة مساحة العرض، ووضع لافتات أكبر حجماً، تظهر أن أصناف الخضر من إنتاج مزارع محلية. في حين، أشارت نعيمة عبد العاطي، إلى أه مية تمكين المنتج الوطني وتشجيع المزارعين على مدار العام، بزيادة التسهيلات الممنوحة، ما ينعكس إيجاباً على المستهلكين أنفسهم، الذين سيجدون منتجات أكثر وبأسعار مغرية، تنافس المستوردة. وأكد محمد الهاشمي، الرئيس التنفيذي ل«تعاونية الاتحاد»، أنها ملتزمة بدعم المبادرات الوطنية والمنتجات المحلية. مشيراً إلى أن دعمها يأتي ضمن استراتيجيتها لتعزيز الاقتصاد الوطني وتمكين المنتج الإماراتي. ولفت إلى أن التعاونية تدعم المنتجات الإماراتية، عبر منح المنتجين والموردين المحليين مزايا تنافسية، في مقدمتها توفير مساحات مميزة في الفروع لعرضها، وإعطاء الأولوية لهم لتوريدها للتعاونية، وتهيئة بيئة أعمال جاذبة للمستثمرين المحليين ورواد الأعمال الإماراتيين، ودعم الشركات التي أسست في دولة الإمارات، إيماناً منها بدورها الحيوي في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة. وبين بأن المنتجات المحلية قيمة حقيقية للاقتصاد الوطني، حيث تضع التعاونية ثقة كبيرة بالمنتج المحلي وتدعمه. كما أنه بات من الأكثر منافسة للمنتجات والعلامات التجارية العالمية، ويسجل مبيعات عالية. مشيراً إلى أن من أبرز المنتجات المحلية الموردة للتعاونية الخضراوات والفواكه والمواد الاستهلاكية الأكثر طلباً والمنتجات العضوية، والمجمدات واللحوم وغيرها، فضلاً عن سعي التعاونية المستمر لتطوير فروعها واستقطاب منتجات محلية أكثر لتلبية رغبات المتسوقين. وقال أيوب محمد عبدالله، مدير «تعاونية عجمان»، إنها تولي اهتماماً بالغاً بأصحاب المزارع الوطنية، بتوجيهات ومتابعة مباشرة ودائمة من مجلس الإدارة. وإنه في إطار دعمهم توفر التعاونية تسهيلات عدة للمزارعين، أهمها إبراز منتجاتهم في أماكن مميزة تعطيهم قيمة مضافة من حيث العرض، مع وجود ملصقات توضيحية للدلالة على أنها منتجات وطنية بالعربية والإنجليزية، واحتساب رسوم رمزية عليهم، حرصاً على تعزيز الإنتاج الوطني، تماشياً مع استراتيجية الدولة فيما يخص الأمن الغذائي والاستدامة، إلى جانب المرونة في أوقات التوريد للفروع. وأوضح أن المزارع الوطنية توفر مختلف الأصناف من الخضر، أبرزها الطماطم والخيار والكوسا والباذنجان والفاصولياء والورقيات. مشيراً إلى التزام التعاونية بدعم وتشجيع المنتجات المحلية. ولفت إلى أن أرفف التعاونية تزدحم بالمنتجات المحلية في الموسم الشتوي، إلا أنها تواصل بقاءها في منطقة العرض أيضاً خلال الصيف، مع التأثر القليل لبعض الأصناف لارتفاع درجات الحرارة صيفاً. وذكر إن إقبال المستهلكين على شراء المنتجات المحلية من الخضر، أصبح في تصاعد متواصل، في ظل ارتفاع جودتها مقارنة بالأصناف المستوردة، حيث نلاحظ تساؤلات بعض المستهلكين عن المنتج المحلي فور دخولهم لمنطقة عرض الخضر، ما يعزز زيادة ثقتهم بتلك المنتجات. وعن ارتفاع أسعار بعض المنتجات المحلية، أكد أنها باتت تنافس مثيلاتها العالمية ذات العلامات التجارية. موضحاً حرص التعاونية على توفير مختلف الأصناف على مدار العام، حيث هناك تعاقدات سنوية مع شريحة واسعة من المورّدين بمختلف بلدان العالم، لتلبية متطلبات السوق المحلي بأسعار تنافسية وجودة عالية. وأكد أن «تعاونية عجمان» جمعية مجتمعية، تسعى إلى تعزيز دورها في خدمة أفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين على حد سواء. زيادة الكميات دعم الدولة للمزارعين يخلق لديهم حافزاً لزيادة الأصناف وفي وقفة مع المزارعين، أكد حمد الفلاسي، أنه في ظل ما توفره مختلف الجهات الرسمية بالدولة من دعم وتشجيع للمزارعين، عبر مبادرات توعوية وتثقيفية بالممارسات الزراعية السليمة، يخلق ذلك حافزاً للمزارعين، لتحسين المنتجات الطازجة، وزيادة الكميات والأصناف المزروعة على مدار أشهر العام بحسب الموسم. وأوضح أنه يورّد نحو 1500 طن سنوياً لمختلف منافذ البيع والشركات الوطنية في الدولة. ومن أبرز المنتجات الخيار والطماطم والذرة والباذنجان والبامية، وتزرع في بيوت شبكية مبرّدة وحقول مكشوفة بحسب المرحلة الزمنية. وتابع أن المنتج المحلي يحظى بثقة المستهلكين، الذين باتوا يتوجهون لشرائه بشكل أكثر مقارنة بالمستورد، خاصة في الموسم الشتوي، الذي يشهد توافر كميات كبيرة منه في أماكن البيع، ما يحفز المزارعين على زيادة الكميات مواكبة للطلب، مع الحرص على بقاء الجودة في أعلى مستوياتها. خطة سنوية في حين، أكد عيسى نجيب خوري، المدير التنفيذي لشركة «ميراك» للأغذية وتوريد الخضر، التزام المنتج المحلي بأعلى معايير الجودة، ما يجعله المطلوب الأول للمستهلك والبائع على السواء، حيث يسعى إلى التوسع في زيادة الكميات والأصناف الطازجة، ضمن خطة سنوية، تعزيزاً للأمن الغذائي الوطني. وقال إنه يحرص على توفير شتى الأصناف الطازجة على مدار العام من خضر وفواكه ومنتجات ألبان ودجاج وبيض وعصائر، لمختلف منافذ البيع والتعاونيات، في ظل الحوافز والتسهيلات التي توفرها أماكن البيع. وأوضح أن ارتفاع أسعار بعض المنتجات ناجم عن اختلاف المواسم، حيث في الموسم الشتوي تشهد أصناف الخضر تراجعاً ملموساً بالأسعار، إلا أنه ومع بدء فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، فإن أحوال الزراعة تختلف، خاصة أنها تحتاج إلى عناية أكثر، وتصبح مكلفة، لزراعة الأصناف في بيوت زجاجية تعتمد على استهلاك الطاقة بشكل أكبر.