logo
الرئيس الأمريكي يعلن لقاء نظيره الروسي في آلاسكا منتصف أغسطس الجاري

الرئيس الأمريكي يعلن لقاء نظيره الروسي في آلاسكا منتصف أغسطس الجاري

صحيفة الشرقمنذ 2 أيام
عربي ودولي
4
A+ A-
واشنطن - قنا
واشنطن في 09 أغسطس /قنا/ أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم، أنه سيلتقي نظيره الروسي فلاديمير بوتين يوم 15 أغسطس الجاري في آلاسكا، حيث يأمل المساعدة في التوسط لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وكتب ترامب، على منصته "تروث سوشيال"، إن "الاجتماع المرتقب بيني بصفتي رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، سيعقد الجمعة المقبل 15 أغسطس في ولاية ألاسكا".
ويؤكد هذا الإعلان ما نقله /الكرملين/ أمس بأن الرئيسين سيلتقيان الأسبوع المقبل لبحث سبل التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في أوكرانيا، دون أن يحدد مكان اللقاء.
تجدر الإشارة إلى أنه لم يسبق لترامب وبوتين أن التقيا منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي.
مساحة إعلانية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تعود أوروبا إلى منزلتها الكبرى في العالم (2)
هل تعود أوروبا إلى منزلتها الكبرى في العالم (2)

صحيفة الشرق

timeمنذ 16 ساعات

  • صحيفة الشرق

هل تعود أوروبا إلى منزلتها الكبرى في العالم (2)

90 رأينا في الجزء الأول من المقال كيف تمكنت القارة الأوروبية من إنقاذ اتحادها من التهميش المخطط له من قبل قوى عظمى، ونحاول في هذا الجزء الثاني تحليل التمكين الأوروبي وعودتها لمكانتها المتميزة فآخر خبر جاءنا من البيت الأبيض الأسبوع الماضي مع صورة جمعت بين الرئيس الأمريكي ورئيسة الاتحاد الأوروبي السيدة (فندر لاين). وهذا اللقاء تم بطلب من الأوروبيين لبحث سبل التخفيف من الضرائب التي فرضها (ترامب) على كل البضائع المصدرة من الدول الأوروبية الى الولايات المتحدة والتي تضررت منها فرنسا بالذات لأنها تصدر المشروبات الكحولية الراقية مثل الشامبانيا وأطنان سنوية من مستحضرات التجميل الشهيرة والملابس الفاخرة المنتجة من مؤسسات (ديور) وغيرها مما يستهلكه الأثرياء الأمريكان. توصلت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري، يوم الأحد مما يُنهي المواجهة التجارية بين أهم الشركاء الاقتصاديين في العالم على مدار الأشهر الماضية جاء الاتفاق بعد مفاوضات حاسمة خاضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيسة المفوضية الأوروبية (أورسولا فون دير لاين) ويشمل فرض رسوم جمركية أمريكية بنسبة 15 في المئة على جميع السلع الواردة من الاتحاد الأوروبي. ويمثل الاتفاق تخفيفا لضرائب الاستيراد التي هدد ترامب بفرضها بقيمة 30 في المئة. وأكد ترامب على أن الاتحاد الأوروبي المكون من 27 دولة سيفتح أسواقه أمام المصدرين الأمريكيين مع إعفاء كامل من الرسوم جمركية لبعض المنتجات. من جانبها أشادت (أورسولا فون دير لاين) بالاتفاق مؤكدة أنه سوف «يحقق الاستقرار لكلا الحليفين»، وهما يمثلان معاً ما يقرب من ثلث التجارة العالمية. وهنا لا بد أن نعرج على ردود فعل بعض القوى الاقتصادية العظمى من هذا الاتفاق بين واشنطن وبروكسل (عاصمة الاتحاد). فروسيا كانت أول من نعت الاتفاق بالوهمي طبعا لأنها لم تُستشَر ولأن علاقة خاصة تربط بين الرئيسين (ترامب) و(بوتين) ثم كأنما اعتبرت موسكو هذا الاتفاق بين حليفين تاريخيين طعنة من الخلف والسبب كان إعلان (ترامب) في نفس وقت توقيع الاتفاق أنه قرر التراجع عن تحديد مدة ثلاثة أشهر للرئيس الروسي حتى ينهي حربه على أوكرانيا وتقليص المدة الى خمسين يوما! وهو ما جعل الناطق باسم الخارجية الروسية يصرح بأن الرئيس الأمريكي اختلطت لديه الأمور والخرائط فاعتقد أن روسيا العظمى هي ولاية من ولايات أمريكا وزاد نائب الرئيس الروسي (مدفيديف) الطين بلة فصرح لوكالة تاس غاضبا: «نحن لسنا إسرائيل ولا إيران ونعتبر انذاراتك خطوة نحو حرب بيننا». أما الصين فلم تعلق على الاتفاق بتاتا لأنه لا يهمها ولا يمس مصالحها الاقتصادية فقد سبق أن تم توقيع معاهدة بين واشنطن وبيجين تضبط التعامل الجمركي بين العملاقين على أساس تحديد الضرائب بالمثل فالصين بلغت منذ عقدين مستوى الدولة الأقوى تصنيعا وتصديرا وهو نفس مستوى الولايات المتحدة، وطبعا فإن منطق الند للند هو سيد الموقف وكما يقول مثلنا العربي «عاش من عرف قدره»! وكما كنا نتوقع فإن رد الفعل الأعنف جاء من الكيان المحتل فاستدعت وزارة خارجيتها السفير الفرنسي لديها لتبلغه «توبيخا» نعم والله بهذا التعبير المنافي لأبسط قواعد العرف الدبلوماسي وهو ما رد عليه السفير الفرنسي بالاشتراك مع وزير خارجية فرنسا قائلا: «نحن دولة عضوة دائمة في مجلس الأمن ولا أحد يسمح لنفسه بإعطائنا دروسا لأن علاقاتنا الدولية تبنى على الشرعية الأممية وعلى التعامل الأخلاقي مع كل الدول بمعنى الاعتراف بحقوق الشعوب أن تختار أقوم السبل لتنظيم حياتها السياسية وما دام الشعب الفلسطيني اختار دولة تعيش الى جوار إسرائيل فله ذلك بمنطق حل الدولتين. وفي الجولة الثانية لمؤتمر السلام المشترك بين باريس والرياض الأسبوع الماضي عقد السيد (جون نويل بارو) وزير خارجية فرنسا والسيد (فيصل بن فرحان آل سعود) وزير خارجية المملكة العربية السعودية نقطة إعلامية أكدا فيها معا أنهما متمسكان بحل الدولتين ويعتبران ما تقوم به إسرائيل في غزة خرقا لقوانين الحرب وابتعادا عن السلام، وأكدا أن 14 دولة عربية وغربية سوف تنضم للاعتراف بدولة فلسطين في شهر سبتمبر القادم. ويجدر بالذكر أن هولندا تقدمت خطوة أخطر إذ قررت حكومتها تسليط عقاب على وزيرين إسرائيليين بمنعهما من دخول هولاند (وهما المتشددان بن غفير وسميرنوفيتش المعروفان بدفع نتنياهو الى مواصلة حربه على غزة بتلك الهمجية التي حركت ضمائر العالم وعزلت إسرائيل وشوهت ما بنته من سمعة الديمقراطية)، ورغم تنديد رئيس الحكومة الإسرائيلية العنيف بالتحرك الأوروبي واصفا إياه بمعاداة السامية! ذلك الوصف الجاهز الذي استعمل ضد كل من يخالف سياساته والذي لم يعد يقنع أحدا فحتى قدماء كبار مسؤولي الدولة العبرية لم يسلموا من هذا النعت! كما لم يسلم منه كبار القامات العالمية من أصل يهودي مثل (عالم الاجتماع الشهير (ادغار موران) وقد تجاوز المائة سنة وعالم الآثار (إسرائيل فنكلشتاين) صاحب الكتاب القنبلة الذي انتقد علميا النظريات القديمة عن أصول «بني إسرائيل» في محاولة إنقاذ ما تبقي من سمعة الرواية التاريخية التوراتية وكذلك عالم اللسانيات الشهير (ناحوم شومسكي) الذي أصدر عشرة كتب قيمة يفضح فيها خديعة الدعايات الإسرائيلية باستعمال اللاهوت التوراتي لتبرير خلق دولة عبرية وتعويض شعب أصيل بشعب دخيل وهي فلسفة حسب رأي شومسكي مضللة وما تزال تبرر للمتطرفين حرب الإبادة في غزة الى اليوم سنة 2025 (مع العلم أن ناحوم شومسكي ما يزال يقاوم التعصب وتزييف التاريخ وهو اليوم في سن الرابعة والتسعين. ونأتي الى مواقف بعض اللوبيات الأوروبية والفرنسية بالذات ما دام رئيس فرنسا (إيمانويل ماكرون) هو المبادر بالاعتراف فنقرأ في صحيفة (لوفيغارو) اليمينية الباريسية مقالا مطولا قال فيه كاتبه: يحق لنا أن نتساءل هل الرئيس (ماكرون) حسب جيدا حساب الربح والخسارة لبلاده وشعبه أم هو ألقى بنفسه وبنا جميعا في مغامرة طائشة ستعود علينا بوبال عالمي يصعب التكهن به خاصة وقراره الاعتراف بدولة فلسطين لم يتخذ بالتشاور مع حليفنا الأكبر والأهم الرئيس (ترامب) الذي لم يتحالف مع دول عظمى ضد مصالح أوروبا بل هو الذي وقف وراء عودة اتحادنا الأوروبي الى دوره الرائد في عالم متغير ومتبدل الخرائط والنفوذ وهو الأمر الذي يجعلنا نخشى تبعات المبادرة الماكرونية علينا عاجلا أو أجلا (انتهى كلام الفيغارو). ونحن العرب والمسلمين يمسنا كل تحرك غربي في منطقة الشرق الأوسط حيث أشادت معظم دولنا بقرار الرئيس الفرنسي وأيدته معتبرة أنه قرار يخدم السلام وينهي الحرب ويؤهل فلسطين لنبذ التطرف كما يجبر إسرائيل على إعادة تنظيم سياساتها بشكل يسمح لانتخاباتها التشريعية القادمة والتي يتلاعب نتنياهو بموعد انعقادها بإلغاء التحالف الراهن الذي أنتج أكثر الحكومات الإسرائيلية تطرفا ورفضا للانخراط في منظومة الدول المسالمة. مساحة إعلانية

بسبب غزة.. ترامب يطالب جامعة كاليفورنيا بدفع غرامة قدرها مليار دولار
بسبب غزة.. ترامب يطالب جامعة كاليفورنيا بدفع غرامة قدرها مليار دولار

صحيفة الشرق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الشرق

بسبب غزة.. ترامب يطالب جامعة كاليفورنيا بدفع غرامة قدرها مليار دولار

24 A+ A- الدوحة - موقع الشرق طالب الرئيس دونالد ترامب، أمس الجمعة، جامعة كاليفورنيا العريقة بدفع غرامة ضخمة بقيمة مليار دولار بينما واصلت إدارته اتهام الجامعة بمعاداة السامية على خلفية طريقة استجابتها للتظاهرات الطلابية المتعلقة بحرب غزة عام 2024. واعتبر رئيس الجامعة جيمس ميليكين أن هذه الغرامة التي تعادل 5 أضعاف المبلغ الذي وافقت جامعة كولومبيا على دفعه لتسوية اتهامات فيدرالية مماثلة بمعاداة السامية، من شأنه أن "يدمر بالكامل" نظام جامعة كاليفورنيا. وأضاف ميليكين الذي يشرف على 10 حُرُم جامعية تشكل نظام جامعة كاليفورنيا، إن المديرين تلقوا طلب المليار دولار يوم الجمعة وهم بصدد مراجعته. وعندما سئل حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم، عضو مجلس إدارة جامعة كاليفورنيا، عن غرامة ترامب خلال مؤتمر صحفي الجمعة، أجاب "سنقاضيه"، متهما الرئيس بمحاولة إسكات الحرية الأكاديمية. ووصف نيوسوم الغرامة بأنها "ابتزاز"، مشيدا بنظام جامعة كاليفورنيا باعتباره "أحد أسباب كون كاليفورنيا ركيزة الاقتصاد الأميركي، وأحد أسباب وجود عدد أكبر من العلماء والمهندسين والحائزين على جوائز نوبل لدينا، مقارنة بأي ولاية أخرى"، وفقا لفرانس برس.

الرئيس الأمريكي يعلن لقاء نظيره الروسي في آلاسكا منتصف أغسطس الجاري
الرئيس الأمريكي يعلن لقاء نظيره الروسي في آلاسكا منتصف أغسطس الجاري

صحيفة الشرق

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة الشرق

الرئيس الأمريكي يعلن لقاء نظيره الروسي في آلاسكا منتصف أغسطس الجاري

عربي ودولي 4 A+ A- واشنطن - قنا واشنطن في 09 أغسطس /قنا/ أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم، أنه سيلتقي نظيره الروسي فلاديمير بوتين يوم 15 أغسطس الجاري في آلاسكا، حيث يأمل المساعدة في التوسط لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وكتب ترامب، على منصته "تروث سوشيال"، إن "الاجتماع المرتقب بيني بصفتي رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، سيعقد الجمعة المقبل 15 أغسطس في ولاية ألاسكا". ويؤكد هذا الإعلان ما نقله /الكرملين/ أمس بأن الرئيسين سيلتقيان الأسبوع المقبل لبحث سبل التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في أوكرانيا، دون أن يحدد مكان اللقاء. تجدر الإشارة إلى أنه لم يسبق لترامب وبوتين أن التقيا منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي. مساحة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store