logo
إعلام إيراني: اعتقال 5 أشخاص في محافظة لرستان بتهمة التخابر مع الموساد

إعلام إيراني: اعتقال 5 أشخاص في محافظة لرستان بتهمة التخابر مع الموساد

الأسبوعمنذ 5 ساعات

إيران وإسرائيل
سارة عبد الحميد
أكدت وسائل إعلام إيرانية، اعتقال 5 أشخاص في محافظة لرستان بتهمة التخابر مع الموساد، وفقا لما نقلته قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل منذ قليل.
ومن جانبها أشارت هيئة البث الإسرائيلية، إلى أنّ هناك تقديرات بإطلاق إيران نحو 10 صواريخ على إسرائيل خلال الهجوم الأخير.
الحرب بين إيران وإسرائيل
وكان قد نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الجمعة الماضية عملية عسكرية ضد إيران، تحت مسمى «الأسد الصاعد»، نجح خلالها من استهداف مواقع حساسة، مثل منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية في نطنز، إلى جانب استهداف العلماء النوويين، وكبار القادة في الجيش والحرس الثوري.
وأسفر عن الهجوم مقتل عدد من القادة العسكريين والعلماء الإيرانيين من بينهم قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، وقائد أركان القوات المسلحة محمد باقري، الأمر الذي دفع الجيش الإيراني إلى الرد على هذه الغارات الإسرائيلية.
رد إيران على إسرائيل
وردا على القصف الإسرائيلي شنت إيران مساء الجمعة، هجومًا صاروخيًا مُدمرًا على وسط إسرائيل، ما أدى إلى سقوط عشرات الصواريخ على تل أبيب وإحداث دمار واسع في المباني السكنية وإخلاء المئات من منازلهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير إلى إسرائيل من قصف منشآت تخصيب اليورانيوم في إيران.. تفاصيل
تحذير إلى إسرائيل من قصف منشآت تخصيب اليورانيوم في إيران.. تفاصيل

الدولة الاخبارية

timeمنذ 15 دقائق

  • الدولة الاخبارية

تحذير إلى إسرائيل من قصف منشآت تخصيب اليورانيوم في إيران.. تفاصيل

الأربعاء، 18 يونيو 2025 03:18 مـ بتوقيت القاهرة أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف مواقع في "كرج" ومنشآت لتخصيب اليورانيوم في العاصمة الإيرانية طهران. وأوضحت الوكالة – في بيان صادر عنها اليوم – أن قصف مثل هذه المواقع الحيوية، التي تُعد مركزية في تصنيع أجهزة الطرد المركزي، كما حدث في عام 2021 ثم مرة أخرى الآن، من شأنه أن يُشكل انتكاسة كبيرة لبرنامج إيران لتخصيب اليورانيوم. وأضافت الوكالة، في تقرير نُشر اليوم الأربعاء، أنها تلقت معلومات تفيد بتعرض منشأتين إيرانيتين لإنتاج أجهزة الطرد المركزي للقصف، وهما "ورشة تيسا كرج" و"مركز طهران للأبحاث". وأشارت إلى أن هذين الموقعين كانا في السابق خاضعين لعمليات التحقق والمراقبة من قِبل الوكالة، ضمن إطار خطة العمل الشاملة المشتركة، في إشارة إلى الاتفاق النووي الموقع عام 2015. ووفقًا للبيان، فإن "الضربة في موقع طهران استهدفت مبنىً كان يُستخدم في تصنيع واختبار دوارات أجهزة الطرد المركزي المتقدمة، في حين تم تدمير مبنيين في موقع كرج كانا مخصصين لتصنيع مكونات مختلفة لتلك الأجهزة".

إيران وإسرائيل .. حرب تكسير عظام
إيران وإسرائيل .. حرب تكسير عظام

بوابة الأهرام

timeمنذ 25 دقائق

  • بوابة الأهرام

إيران وإسرائيل .. حرب تكسير عظام

منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية – الإيرانية هذا الأسبوع، والعالم كله أصبح يراقب ويتابع ما يحدث، كلٌ حسب مصالحه ومدى تأثره بتلك الحرب، بل إن بعض الدول، رغم أهميتها وثقلها السياسي والاقتصادي والإقليمي والدولي، جلست في مقاعد المتفرجين، ونأت بنفسها عن الدخول في أي تفاصيل انتظارًا لما ستسفر عنه معركة تكسير العظام بين إيران وإسرائيل المدعومة من قبل أمريكا ومعظم الدول الأوروبية، بينما تقف إيران -وحيدة- على حافة الهاوية تسعى عسكريًا ودبلوماسيًا لإنقاذ الموقف، والخروج بأقل الخسائر الممكنة، بعد أن تمكنت إسرائيل من توجيه عدة ضربات استباقية قاصمة للمنشآت والقيادات العسكرية وعلماء الذرة وسط طهران، بل ووسط ذهول الشارع الإيراني. وأعتقد أن القيادة السياسية الإيرانية أصبحت في موقف صعب للغاية على كافة المستويات، فهي تحاول الآن كسب المزيد من الوقت وإعادة تنظيم الصفوف، خاصة العسكرية، لمواجهة الضربات الإسرائيلية المتتالية لها، سواء في وسط طهران أو في المدن الأخرى، خاصة أصفهان وتبريز، بالإضافة إلى المواقع النووية، وفي مقدمتها موقع "نطنز" القريب من أصفهان؛ ولذلك فهي تهاجم إسرائيل بإستراتيجية "النفس الطويل"، وهو ما يعني سعيها لإطالة أمد الحرب حتى تحقق عدة أهداف، أهمها ممارسة المزيد من الضغوط على إسرائيل من خلال الضربات الصاروخية بتل أبيب وحيفا وبعض المدن الأخرى، وبالتالي استمرار الضغوط الشعبية والاقتصادية على حكومة نتنياهو، بالإضافة إلى إرسال رسائل إلى الداخل الإيراني تؤكد قدرتها على المواجهة والتصدي لإسرائيل، رغم الضربات الموجعة التي تلقتها على كافة الأصعدة. وفي السياق نفسه، تقوم الدبلوماسية الإيرانية بإرسال إشارات إيجابية للقوى الدولية والإقليمية برغبتها في وقف الحرب والعودة لطاولة المفاوضات، ولكن دون تقديم أي تنازلات أو طرح رؤية جديدة للتفاوض، وهو ما يرفضه الرئيس ترامب والذي يصر على عودة طهران للمفاوضات تحت بند "استسلام بلا شروط"، وهو ما ترفضه طهران – حتى الآن – بل وتؤكد أنها لن تركع لأحد ولن تتفاوض مع إسرائيل – كما قال المرشد الأعلى علي خامنئي – وهو ما يدفع الأمور نحو مسارات أكثر صعوبة في ظل الإصرار الأمريكي على تدمير "حلم إيران النووي" بكافة السبل، وهو ما يجعل خيار الدخول الأمريكي لساحة المعركة مطروحًا وبقوة بهدف تدمير المفاعل النووي الإيراني الموجود في منطقة "فوردو"، وهو قلب المواقع النووية الإيرانية، وأكثرها تحصينًا ويضم عددًا كبيرًا من أجهزة الطرد المركزي والتي جعلت نسبة تخصيب اليورانيوم تصل إلى ٦٠٪، ويقع على بعد ١٨٠ كم جنوب طهران، وعمق يتراوح بين ٦٠ و٩٠ مترًا تحت سطح الأرض. والمرجح -حتى الآن- أن يقوم الرئيس ترامب بممارسة المزيد من الضغوط على طهران حتى تستسلم وتستجيب لمطالبه -غير المنطقية- والتي يسعى لفرضها بقوة الأمر الواقع عن طريق تكثيف الضربات الإسرائيلية على المواقع الإيرانية، بل والتلويح بإمكانية اغتيال المرشد الأعلى. وربما لا يدرك الرئيس ترامب أن القيادة السياسية والدينية الإيرانية، والتي طالما تعنتت بعدائها المستمر لأمريكا وإسرائيل واكتسبت جانبًا كبيرًا من شعبيتها في الشارع الإيراني بسبب ذلك العداء، لن ترضخ لتلك الضغوط بسهولة، بل ستقاوم حتى اللحظات الأخيرة. وهو ما قد يدفع واشنطن، وتحت الضغوط الإسرائيلية وعدم تقدير ترامب لخطورة الأوضاع في الإقليم، للدخول مباشرة إلى ساحة المعركة ومهاجمة المواقع النووية الإيرانية، خاصة أن ترامب قال "الآن سيطرنا تمامًا على سماء إيران"، وهو ما يعني مشاركة واشنطن بشكل كامل في الحرب مع إسرائيل بدعم مباشر وغير مباشر، وهو خطوة تليها خطوات قد تشعل المنطقة بالكامل، وتندلع حرب إقليمية لا يعلم أحد متى تتوقف، وحجم الدمار الذي قد تسببه حرب مفتوحة جوًا -وهي قائمة بالفعل- وبحرًا وسيكون مجالها هو مضيق هرمز، وبالتالي سوف يشهد العالم انتكاسة كبيرة في إمدادات الطاقة؛ حيث يمر به ما يقرب من ٤٠ مليون برميل من النفط يوميًا.. ولا عزاء لمجلس الأمن والأمم المتحدة والمنظمات الدولية والإقليمية الأخرى. [email protected]

عاجل.. روسيا تُحذر أمريكا من مجرد التفكير في دعم العمليات الإسرائيلية ضد إيران
عاجل.. روسيا تُحذر أمريكا من مجرد التفكير في دعم العمليات الإسرائيلية ضد إيران

نافذة على العالم

timeمنذ 36 دقائق

  • نافذة على العالم

عاجل.. روسيا تُحذر أمريكا من مجرد التفكير في دعم العمليات الإسرائيلية ضد إيران

الأربعاء 18 يونيو 2025 01:50 مساءً نافذة على العالم - حذرت روسيا، الأربعاء، الولايات المتحدة، من مجرد التفكير في تقديم دعم عسكري مباشر لإسرائيل في عملياتها ضد إيران، معتبرة أن ذلك من شأنه زعزعة الاستقرار بالشرق الأوسط. وذكر نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف: "نحذر أمريكا من تقديم مساعدات عسكرية مباشرة لإسرائيل أو حتى مجرد التفكير في الأمر". وأوضح أن أي مساعدة عسكرية مباشرة محتملة من أمريكا لإسرائيل قد تؤدي إلى زعزعة استقرار الوضع في الشرق الأوسط بشكل جذري. ونددت وزارة الخارجية الروسية بالهجمات الإسرائيلية المستمرة على إيران ووصفتها بأنها غير قانونية، وقالت إنه لا يمكن التوصل إلى حل للخلاف المتعلق ببرنامج طهران النووي إلا عن طريق الدبلوماسية. وقالت الخارجية الروسية في بيان عبر تطبيق «تليجرام»، إن الهجمات المكثفة المستمرة التي تشنها إسرائيل على المواقع النووية السلمية الإيرانية غير قانونية بموجب القانون الدولي وتؤسس لتهديدات غير مقبولة للأمن الدولي وتدفع العالم إلى كارثة نووية وأضافت أن التنديد الواسع النطاق بالتصرفات الإسرائيلية أظهر أن إسرائيل لم تجد الدعم إلا من تلك الدول التي هي في الواقع مشاركة في هذه الأعمال وتتحرك لأسباب انتهازية وأشارت الوزارة إلى أن "تصريحات إيران الواضحة عن امتثالها الثابت لالتزامات معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية واستعدادها لتجديد الاتصالات مع الولايات المتحدة للعمل على العثور على حلول ممكنة، تزيل كل الشكوك المحيطة ببرنامج طهران النووي. وشدد البيان أن موسكو تدعم هذا الموقف وتعتقد اعتقادا راسخا أن التسوية المرجوة لا يمكن تحقيقها إلا عن طريق الدبلوماسية والمفاوضات. وذكر البيان أيضا، أن موسكو تنتظر من الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تقدم "في أقرب وقت ممكن تقريرا مفصلا مكتوبا مع تقييم موضوعي وغير متحيز للأضرار" التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية. وكان الكرملين قد قال الإثنين إن روسيا مستعدة للعمل وسيطا في النزاع بين إسرائيل وإيران، وإن اقتراحها السابق بتخزين اليورانيوم الإيراني في روسيا لا يزال مطروحا على الطاولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store