logo
يامال يختار تشكيلة الأحلام في برشلونة: هجوم مرعب

يامال يختار تشكيلة الأحلام في برشلونة: هجوم مرعب

العربي الجديدمنذ يوم واحد
اختار نجم نادي
برشلونة
الإسباني لامين يامال (17 عاماً) تشكيلة الأحلام لفريقه على مرّ التاريخ، وذلك في حوار مع حساب النادي الكتالوني، اليوم السبت، إذ كشف موهبة كرة القدم العالمية عن أفضل 11 لاعباً في مسيرة "البلاوغرانا"، حسب اختياره، الذي حمل بعض المفاجآت، قياساً بالأسماء التاريخية التي مرّت بالفريق، ونجحت في إسعاد الجماهير بحصد أفضل الألقاب
.
ونشر برشلونة مقطع فيديو يشرح من خلاله لامين يامال اختياراته، إذ ضمّت التشكيلة، التي اختارها، معظم العناصر، التي تألقت في العقد الماضي بقيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا (54 عاماً)، وتُوجت بدوري أبطال أوروبا في مناسبتين، كما غاب التشكيلة كل اللاعبين، الذين ينشطون حالياً مع الفريق، رغم تألق العديد منهم، كما أنه استبعد نفسه من التشكيلة
.
وضمّت التشكيلة، التي اختارها يامال، العديد من العناصر الهجومية، وتكوّنت من فيكتور فالديس (حارس مرمى)، وكارليس بويول وجيرارد بيكيه وماسكيرانو (الدفاع)، وأندرياس إنييستا وتشافي هيرنانديز وسيرجي بوكسيتس ورونالدينيو (وسط الملعب)، وليونيل ميسي ونيمار ولويس سواريز (الهجوم)، واللاعب الوحيد من خارج الجيل الذهبي، الذي كان ضمن اختيارات الموهبة الإسبانية كان البرازيلي رونالدينيو، الذي أهدى الفريق لقباً في دوري أبطال أوروبا
.
بعيدا عن الملاعب
التحديثات الحية
برشلونة يلجأ لأفريقيا لحلّ مشاكله: اتفاق قريب مع الكونغو
ولا يُستبعد أن ينضمّ لامين يامال إلى أساطير نادي برشلونة قريباً، بما أنه يقدم مستويات جيدة، رغم صغر سنّه، وكان قريباً جداً من قيادة الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا لهذا الموسم، كما أنه منافس حقيقي على جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم هذا العام
.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيفا تنتصر للأندية وتيباس أكبر الخاسرين
فيفا تنتصر للأندية وتيباس أكبر الخاسرين

العربي الجديد

timeمنذ 8 ساعات

  • العربي الجديد

فيفا تنتصر للأندية وتيباس أكبر الخاسرين

يشهد عالم كرة القدم تسارعاً كبيراً في وتيرة المباريات، خاصة بالنسبة للأندية الكبرى التي تواجه روزنامة مزدحمة على مدار الموسم، بعدما نظّم الاتحاد الدولي للعبة "فيفا" مؤخراً مونديال الأندية، ما يجعل اللاعبين يخوضون لقاءات متتالية دون فترات راحة كافية، وتزداد حدة هذا الوضع في حال حدوث ظروف طارئة تؤدي إلى تأجيل المباريات، وهو ما أدى إلى ارتفاع واضح في عدد الإصابات، وسط تحذيرات من خبراء الصحة واللياقة بشأن التأثيرات السلبية لهذا الضغط المستمر على سلامة اللاعبين وأدائهم البدني. وكان نادي ريال مدريد آخر الفرق التي طالبت بتأجيل مباراتها الافتتاحية في الموسم المقبل، أمام نادي أوساسونا، إلا أن رابطة الدوري الإسباني رفضت الطلب، في موقف ليس الأول من نوعه، إذ سبق للنادي الملكي أن عانى من قرارات مماثلة من الهيئة الكروية الإسبانية، وصلت إلى حد الدخول في قبضة حديدية مع رئيس "الليغا"، الإسباني خافيير تيباس (63 عاماً). ويعود أحد أبرز فصول هذا التوتر إلى رفض الاتحاد تأجيل مواجهة ريال مدريد أمام فياريال، ضمن الجولة الـ28 من الدوري الإسباني، رغم أن الفريق كان قد خاض مباراة مرهقة أمام أتلتيكو مدريد في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، امتدت حتى الأشواط الإضافية وانتهت بركلات الترجيح، ولم تفصل بين المباراتين سوى 67 ساعة فقط. ولم يكن ريال مدريد الضحية الوحيدة لهذه القرارات المثيرة للجدل، إذ رفضت الرابطة أيضاً تأجيل مباراة مؤجلة لنادي برشلونة، رغم أن سبب التأجيل كان وفاة طبيب الفريق، وزاد من تعقيد الموقف تحديد موعد المواجهة الجديدة قبل 24 ساعة فقط من مباراة أوساسونا، خصم برشلونة، إضافة إلى أن الموعد حرم النادي الكتالوني من خدمات لاعبيه الدوليين العائدين من أميركا الجنوبية بعد مشاركتهم مع منتخباتهم الوطنية. وعقد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، على هامش نهائي كأس العالم للأندية، اليوم الأحد، اجتماعاً مفصلياً مع ممثلي عدد من النقابات الدولية للاعبين، خرج بجملة من القرارات الحاسمة التي تهدف إلى تحسين ظروف العمل والحماية الصحية للاعبين على المستوى العالمي، إذ توصّل المجتمعون إلى اتفاق يُلزم الأندية بمنح لاعبيها فترة راحة صيفية لا تقل عن 21 يوماً متواصلة في نهاية كل موسم كروي، على أن تُدار هذه العطلة بشكل فردي بين كل نادٍ ولاعبيه، كما جرى الاتفاق على ضرورة وجود فاصل زمني لا يقل عن 72 ساعة بين كل مباراتين يخوضهما اللاعب، وهو مطلب لطالما نادت به النقابات، خاصة في ظل الضغط المتزايد للمباريات المحلية والقارية والدولية. ورغم أن هذا الشرط لا يزال مجرد توصية في بعض الاتحادات، إلا أن "فيفا" أعرب عن عزمه تحويله إلى بند ملزم مستقبلًا. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية نقابة اللاعبين الفرنسيين تهاجم "فيفا" بسبب المونديال: أوقفوا المجزرة وفي انتظار تحوّل التوصيات إلى قرارٍ نهائيٍّ من "فيفا"، ستبقى الأندية، وخاصةً أندية النخبة، تترقّب موعد صدور القانون، ليكون ذريعةً لها في حفظ حقوق لاعبيها، وليتحمّل "فيفا" مسؤولية حماية اللاعبين من الإرهاق الذي يؤدّي لا محالة إلى الإصابات، خاصة أن الاتحاد الدولي أقرّ مسابقاتٍ جديدة، كان آخرها كأس العالم للأندية، ما يجعل هذه الخطوة مهمة لتحقيق النجاح على جميع الأصعدة: رياضياً وتسويقياً ومالياً، وأيضاً صحياً وإنسانياً.

قاد تشلسي إلى موسم استثنائي.. ماريسكا يسعى لرفع أسهم المدرسة الإيطالية بتحقيق "الموندياليتو"
قاد تشلسي إلى موسم استثنائي.. ماريسكا يسعى لرفع أسهم المدرسة الإيطالية بتحقيق "الموندياليتو"

العربي الجديد

timeمنذ 18 ساعات

  • العربي الجديد

قاد تشلسي إلى موسم استثنائي.. ماريسكا يسعى لرفع أسهم المدرسة الإيطالية بتحقيق "الموندياليتو"

بصم المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا (45 عاماً)، في أول موسم له على رأس العارضة الفنية لنادي تشلسي ، على بداية مذهلة، وضعته في مصاف أبرز المدربين الواعدين في أوروبا. ورغم التحديات التي واجهها منذ وصوله إلى "ستامفورد بريدج"، أثبت ماريسكا قدرته على إعادة بناء الفريق سريعاً، ومنح جماهير "البلوز" أملاً جديداً بعد سنوات من التذبذب الفني والنتائج غير المستقرة. ونجح ماريسكا أولاً في تحقيق هدف بدا صعباً مطلع الموسم، وهو إعادة تشلسي إلى دوري أبطال أوروبا ، بعدما غاب عن النسخة الماضية، كما قاد الفريق إلى تحقيق لقب دوري المؤتمر الأوروبي، أول تتويج للنادي منذ دوري أبطال أوروبا 2021، ليعيد الطموحات الأوروبية إلى مكانها الطبيعي داخل أسوار النادي اللندني، وذلك بفضل انضباطه التكتيكي واعتماده على منظومة متوازنة تجمع بين صلابة الدفاع وسرعة التحول الهجومي، ساهمت بظهور تشلسي بثوب جديد، مقنع على مستوى الأداء والنتائج. ومع انطلاق النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية بمشاركة 32 فريقاً، واصل المدرب الإيطالي كتابة فصول من التألق، بعدما قاد تشلسي إلى المباراة النهائية عقب تجاوز عقبات صعبة أبرزها الفوز على فلومينينسي، ليصبح على بُعد خطوة واحدة من التتويج بلقب عالمي في موسمه الأول، وهو ما يُعد إنجازاً استثنائياً بكل المقاييس. الفريق قدّم أداءً منظماً في البطولة، وأظهر شخصية قوية في مواجهة كبار القارات، ما يعكس تطوراً لافتاً في العمل الجماعي والثقة داخل المجموعة. يخوض إنزو ماريسكا المباراة الأهم في موسمه الأول مع نادي تشلسي، حين يصطدم في نهائي كأس العالم للأندية 2025 ببطل دوري أبطال أوروبا، نادي باريس سان جيرمان اليوم الأحد، فالمواجهة تحمل أبعاداً فنية وتكتيكية كبرى، خاصة أن الفريق الفرنسي بقيادة الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً) فرض هذا الموسم هيمنة كروية نادرة على أوروبا، بفضل منظومة متكاملة تضم نجوماً على غرار الفرنسي عثمان ديمبيلي (28 عاماً)، والمغربي أشرف حكيمي (26 عاماً)، والموهبة الصاعدة ديزيه دوري (20 عاماً). ويدرك المدرب الإيطالي جيداً أن التتويج بلقب مونديالي على حساب فريق بحجم باريس سان جيرمان سيكون إنجازاً تاريخياً يمنحه دفعة معنوية هائلة قبل انطلاق الموسم في "الدوري الإنكليزي الممتاز"، خاصة بعد أن نجح بالفعل في قيادة الفريق إلى التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، إضافة إلى تتويجه بلقب "دوري المؤتمر الأوروبي"، وبلوغه نهائي كأس العالم للأندية في نسخته الأولى بمشاركة 32 فريقاً. التتويج بلقب ثانٍ سيكون بمثابة الخاتمة المثالية لهذا الموسم المثير. كرة عالمية التحديثات الحية حرارة ميتلايف تخنق نجوم تشلسي.. وغوستو يروي التفاصيل وتمثل المباراة أيضاً فرصة نادرة أمام ماريسكا لتمثيل المدربين الإيطاليين، في وقت تراجع فيه حضورهم على مستوى التتويجات القارية، فباستثناء أنطونيو كونتي (55 عاماً) الذي أعاد نادي نابولي إلى صدارة "الكالتشيو"، توزعت الألقاب الكبرى هذا الموسم بين مدارس تدريبية مختلفة: الهولندي أرني سلوت (45 عاماً) قاد ليفربول إلى لقب "البريمييرليغ"، الألماني هانسي فليك (60 عاماً) تُوّج بـ"الليغا" مع برشلونة، الإسباني لويس إنريكي توج بـ"الليغ 1" و"دوري أبطال أوروبا"، والبلجيكي فنسنت كومباني (39 عاماً) أحرز لقب "البوندسليغا" مع بايرن ميونخ. ومع انتقال كارلو أنشيلوتي (66 عاماً) إلى قيادة المنتخب البرازيلي، يُعد ماريسكا اليوم أبرز من تبقى في واجهة المدرسة الإيطالية، ما يضاعف من حجم المسؤولية والتطلعات. نجاحه في الفوز بلقب عالمي على حساب بطل أوروبا، سيكون بمثابة إعلان ولادة اسم جديد في قائمة المدربين الكبار.

لقب مونديال الأندية.. طريق سان جيرمان إلى السداسية التاريخية
لقب مونديال الأندية.. طريق سان جيرمان إلى السداسية التاريخية

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

لقب مونديال الأندية.. طريق سان جيرمان إلى السداسية التاريخية

سيدخل نادي باريس سان جيرمان نهائي كأس العالم للأندية 2025 مدفوعاً بالكثير من التحفيزات والطموحات، في سعيه نحو تحقيق لقبه العالمي الأول، في نسخة تاريخية تُقام للمرة الأولى بمشاركة 32 فريقاً، ولا يقتصر دافع النادي الباريسي على التتويج بلقب جديد فحسب، بل يمتد إلى رغبته في الاقتراب من إنجاز السداسية التاريخية، إذ سبق له هذا الموسم التتويج بـ: الدوري الفرنسي ، وكأس فرنسا و دوري أبطال أوروبا ، والفوز في نهائي الغد سيضع الفريق على بُعد خطوتين فقط من دخول نخبة الأندية، التي نجحت في حصد السداسية. ويعيش نادي باريس سان جيرمان واحدة من أزهى فتراته الكروية، في ظل المستوى الفني المميز، الذي ظهر به هذا الموسم، والذي مكّنه من فرض هيمنته محلياً، بتحقيقه لقبي الدوري الفرنسي وكأس فرنسا بكل أريحية، قبل أن يُتوج موسمه التاريخي بالفوز بلقب دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه، ليُصبح ثاني نادٍ فرنسي يحقق البطولة القارية الأهم بعد أولمبيك مرسيليا. وجاء هذا النجاح اللافت نتيجة التحول الكبير، الذي شهده الفريق تحت قيادة المدرب الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً)، الذي أعاد صياغة هوية الفريق بعد رحيل النجم الفرنسي، كيليان مبابي (26 عاماً) إلى ريال مدريد، إذ عمل مدرب "لاروخا" السابق على بناء فريق متماسك يعتمد على مزيج من المواهب الشابة والعناصر ذات الخبرة، وتمكن من خلق منظومة جماعية متجانسة. ومن أبرز الأسماء التي تألقت هذا الموسم، يبرز نجم برشلونة السابق، الفرنسي عثمان ديمبيلي (28 عاماً)، الذي قدّم أداءً لافتاً في دوري الأبطال وكأس العالم للأندية، ليُصبح مرشحاً بارزاً لنيل جائزة الكرة الذهبية. وإلى جانبه، واصل الدولي المغربي، أشرف حكيمي (26 عاماً)، تقديم مستويات استثنائية، أكدت مكانته كواحد من أفضل الأظهرة في العالم. كما ساهمت مجموعة من اللاعبين الآخرين في هذا التألق الجماعي، ما جعل من باريس سان جيرمان فريقاً متكاملاً يُراهن على كتابة صفحة جديدة في تاريخه الحافل بالصعود. وفي حال نجح فريق العاصمة الفرنسية في التتويج بـ "الموندياليتو"، فسيكون قد حقق لقبه الرابع هذا الموسم، ليبقى أمامه لقب كأس السوبر الأوروبي، الذي سيخوضه يوم 13 أغسطس/ آب المقبل أمام توتنهام هوتسبير الإنكليزي، في مواجهة مرتقبة بين بطلي دوري الأبطال ودوري المؤتمر. كما سيواجه النادي الباريسي لاحقاً وصيف الدوري الفرنسي، أولمبيك مرسيليا، في كأس السوبر المحلي، الذي سيُلعب شهر يناير/ كانون الثاني المقبل، بعد أن حسم باريس لقبي الدوري والكأس معاً هذا الموسم. كرة عالمية التحديثات الحية باريس يُنظّم ساعته على موعد المجد.. تفاصيل الاستعداد للنهائي ويسعى الفريق الفرنسي، بقيادة رئيسه القطري، ناصر الخليفي (51 عاماً)، إلى دخول التاريخ من أوسع أبوابه من خلال تحقيق السداسية التاريخية، والانضمام إلى قائمة الأندية، التي نجحت في ذلك، والتي تضم فقط برشلونة الإسباني (2009) وبايرن ميونيخ الألماني (2020). ويُدرك باريس سان جيرمان أن التتويج بكأس العالم للأندية سيكون الخطوة الرابعة في طريق المجد، وهو الإنجاز الذي فشلت فيه أندية عريقة، على غرار ريال مدريد الإسباني (122 عاماً)، صاحب الرقم القياسي في عدد مرات التتويج بدوري أبطال أوروبا، والذي مرّ بفترات ذهبية، إلا أن إنجاز السداسية ظلّ عصياً على الجميع، باستثناء العملاقين برشلونة الكتالوني والبافاري بايرن ميونخ الألماني. وهو ما يمنح باريس سان جيرمان فرصة ذهبية لكتابة اسمه في سجل العظماء، في حال واصل حصد الألقاب هذا الموسم. ومن جهته، سيدخل تشلسي الإنكليزي نهائي "الموندياليتو" بطموح واضح يتمثل في دخول التاريخ كأكثر نادٍ إنكليزي تتويجاً بالبطولة، إذ يمتلك "البلوز" لقباً واحداً أحرزوه عام 2021، ويتقاسمون بهذا الرقم صدارة الفرق الإنكليزية مع ليفربول، ومانشستر يونايتد، ومانشستر سيتي، التي فاز كل منها بالبطولة مرة واحدة. ويسعى الفريق الأزرق، عبر مباراة النهائي، إلى فض الشراكة واعتلاء قمة الأندية الإنكليزية عالمياً بلقب ثانٍ تاريخي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store