
وول ستريت جورنال عن مسؤولين أوروبيين: ترامب قال إن بوتين لن يوقف القتال أثناء أي محادثات سلام، وأبلغ قادة أوروبا بانفتاحه على تقديم ضمانات أميركية لأوكرانيا.
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
21:57
وول ستريت جورنال عن مسؤولين أوروبيين: ترامب قال إن بوتين لن يوقف القتال أثناء أي محادثات سلام، وأبلغ قادة أوروبا بانفتاحه على تقديم ضمانات أميركية لأوكرانيا.
21:56
وول ستريت جورنال: ترامب قال إن بوتين قبل بأن يتضمن أي اتفاق سلام وجود قوات غربية في أوكرانيا.
21:55
وول ستريت جورنال: ترامب قال إن بوتين مصر على تنازل كييف عن أراض شرقي البلاد مقابل وقف القتال في مناطق أخرى، وأشار إلى أن الضمانات قد تشمل دعما عسكريا أميركيا لقوة أمنية أوروبية في أوكرانيا.
21:54
أي بي سي عن مسؤولي البيت الأبيض: ترامب سلم بوتين رسالة قلق من قرينته بشأن الأطفال المختطفين خلال الحرب.
21:26
التحكم المروري: جريح بحادث صدم في بلدة حوش سنيد، وقتيل بحادث تصادم بين سيارة ودراجة نارية في بلدة القاع.
20:57
دوي انفجار في منطقة المزة في العاصمة السورية دمشق (الجزيرة).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 3 دقائق
- بيروت نيوز
رؤساء بلديات أمريكا يتحدّون ترامب: لن نسلم مدننا
تعهّد رؤساء البلديات الأميركية، من سياتل إلى بالتيمور، بالدفاع عن مدنهم قانونيًا وبكل الوسائل الممكنة، بعد أن فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيطرته على العاصمة واشنطن. وبينما جابت قوات 'الحرس الوطني' شوارع العاصمة رغماً عن إرادة القادة المحليين، كان رؤساء البلديات في أنحاء الولايات المتحدة يخططون لمواجهة أي خطوة مشابهة قد تستهدف مدنهم لاحقًا. ووفقًا لصحيفة الغارديان البريطانية، فإن عداء ترامب للمدن ذات القيادة الديمقراطية كان بارزًا في حملته الانتخابية لعام 2024، إذ وعد بالسيطرة على العاصمة، وهو الوعد الذي بدأ بتنفيذه هذا الأسبوع. ففي وقت سابق من العام، أرسل الرئيس قوات من الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس خلال احتجاجات، رغم رفض سلطات كاليفورنيا، ما أدى إلى رفع دعوى قضائية ضد الحكومة الفيدرالية. قادة المدن يرون أن هناك طرقًا شرعية للتعاون مع الحكومة الفيدرالية في معالجة قضايا الجريمة، لكن ترامب، برأيهم، يستغل هذه الذريعة لتجاوز سلطتهم المحلية، وخلق حالة من الفوضى، وصرف الأنظار عن فضائحه، لا سيما تلك المتعلقة بعلاقاته بجيفري إبستين. وأكد بروس هاريل، عمدة سياتل: 'ترامب يروّج لرواية غير صحيحة بأن مدنًا مثل سياتل فوضوية وخارجة عن القانون، لكن الحقيقة أننا مجتمعات نابضة بالحياة تحتضن شركات كبرى ومجتمعات عظيمة. هدفه الوحيد صرف الانتباه عن إخفاقاته'، على حد قوله. المعارضة لم تأت فقط من الديمقراطيين، إذ انضم حتى بعض رؤساء البلديات الجمهوريين ومؤتمر رؤساء البلديات الأميركي بقيادة عمدة أوكلاهوما سيتي الجمهوري، ديفيد هولت، إلى رفض استيلاء ترامب على العاصمة. وأكد هولت: 'السيطرة المحلية هي الأفضل دائمًا'. رؤساء البلديات شدّدوا على أنهم مستعدون لمواجهة أي خطوات تصعيدية من إدارة ترامب، سواء عبر المحاكم أو عبر التنسيق الأمني مع قادة الشرطة وحكّام الولايات، في حال لجأ البيت الأبيض إلى فرض قوات إضافية. وتشير تقارير إلى أن البنتاغون يجهّز وحدات من الحرس الوطني في ولايتي ألاباما وأريزونا، استعدادًا لاحتمال إرسالها إلى مدن أخرى. كما كشف بعض القادة المحليين أن ترامب هدّد عبر وزارة العدل باعتقال مسؤولين محليين في حال لم يتعاونوا مع السلطات الفيدرالية في ملفات الهجرة. وقال بريت سمايلي، عمدة بروفيدنس: 'وجود قوات اتحادية على أرض مدننا لأي سبب هو أمر يجب أن يقلق الأمريكيين جميعًا'. وترى الصحيفة أن هذه المعركة بين ترامب والمدن تعود جذورها إلى ولايته الأولى، وهي مرتبطة بالروايات اليمينية التي تتهم الليبراليين بإغراق المدن في الفوضى. ويشير مراقبون إلى أن 'مشروع 2025″، وهو المخطط المحافظ الذي يدعمه ترامب، يتضمن خططًا لحرمان المدن الديمقراطية من التمويل الفيدرالي لإجبارها على الانصياع. جاكوب فراي، عمدة مينيابوليس، قال بوضوح: 'لسنا ضد المساعدة الفيدرالية، نحن ضد الفوضى الفيدرالية. لا أحد يعرف ما يدور في رأس ترامب، لكن من الواضح أنه يستهدف المدن التي يقودها الديمقراطيون'.


MTV
منذ ساعة واحدة
- MTV
17 Aug 2025 23:55 PM زيلينسكي يُشيد بقرار "الضمانات الأمنية"... ويُعوّل على التفاصيل
أشاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بقرار الولايات المتحدة تقديم ضمانات أمنية لكييف مستلهمة من معاهدة حلف شمال الأطلسي في إطار أي اتفاق سلام محتمل مع روسيا، وذلك عشية لقاء مع الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض بحضور قادة أوروبيين. وقال زيلينسكي على منصات التواصل الاجتماعي إن "الضمانات الأمنية، نتيجة عملنا المشترك، يجب أن تكون عملية للغاية، وتوفر حماية في البرّ والجوّ والبحر، ويجب أن يتم إعدادها بمشاركة أوروبا"، وذلك عقب اجتماع عبر الفيديو لقادة "تحالف الراغبين" الذي يضم دولًا حليفة لكييف. وكتب زيلينسكي في منشور على تطبيق "تلغرام": "هذا تغيير مهم. لكن حتى الآن لا توجد تفاصيل حول كيفية عمل ذلك، وما هو الدور الأوروبي، وما الذي يمكن للاتحاد الأوروبي القيام به. وهذه هي مهمتنا الرئيسية. نحن بحاجة إلى ضمانات أمنية قابلة للتطبيق عمليًا"، مضيفًا أنه يعتبر الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي جزءًا من تلك الضمانات". وأضاف الرئيس الأوكراني: "لقد سمعنا من الرئيس ترامب أنّ الولايات المتحدة وبوتين ينظران إلى الأمر بالطريقة نفسها".


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
لبنان الرسمي للثنائي براك ــ اورتاغوس: الكرة في ملعب «اسرائيل» مصير «اليونيفل» يتحدد خلال أيام الشارع «الاسرائيلي» يضغط على نتنياهو لانهاء حرب غزة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يحُط المبعوثان الاميركيان توم براك ومورغان اورتاغوس اليوم الاثنين في بيروت في زيارة ستكون حاسمة لملفين، الاول تحديد مصير الورقة الاميركية التي وافق عليها مجلس الوزراء مطلع الشهر الحالي بعد ابلاغه بالرد الاسرائيلي عليها. اما الملف الثاني فهو مصير القوات الدولية «اليونيفيل» والذي سيُبت التجديد لها في جلسة يعقدها مجلس الامن الدولي نهاية آب الحالي. وكشفت مصادر رسمية لـ«الديار» أن «لبنان ينتظر ما سيحمله المبعوثان الاميركيان وهو يترقب بشكل اساسي ما اذا كانا سيوصلان موافقة اسرائيلية - سورية على السير بالورقة الاميركية باعتبار ان التزام لبنان وحيدا بها ورفض الطرفين الآخرين المعنيين بها تنفيذ مضامينها يجعلها ساقطة حكما». وأوضحت المصادر ان «رئيس الجمهورية كما رئيس الحكومة سيشددان امام الضيفين الاميركيين على ان لبنان نفّذ ما هو مطلوب منه لجهة اتخاذ قرار حكومي بحصرية السلاح ووكّل قيادة الجيش بوضع خطة تنفيذية وحدد مهلا زمنية لذلك، وبالتالي آن الاوان ان تنفذ بالمقابل اسرائيل ولو جزءا مما هو مطلوب منها سواء لجهة وقف الخروقات، أو الانسحاب من الاراضي المحتلة وتحرير الاسرى»، لافتة الى انه خلاف ذلك سيكون من الصعب على لبنان مواصلة القيام وحيدا بالخطوات المطلوبة منه». مواقف عون وفي حديث تلفزيوني، أوضح الرئيس عون ان الورقة الأميركية التي حملها براك، وضع لبنان ملاحظاته عليها واضحت ورقة لبنانية، «وهي لا تصبح نافذة قبل موافقة لبنان وسوريا وإسرائيل عليها. والامر الثاني الذي اكدنا عليه، هو مبدأ «خطوة مقابل خطوة»، فإذا لم تنفذ أي خطوة، فلن يتم تنفيذ الخطوة المقابلة لها». ولفت في هذا المجال الى انه كان امام خيار من اثنين: «اما أن أوافق على الورقة وأقول للعالم أنني قمت بواجبي وعليكم الآن أن تقوموا انتم بواجبكم في الحصول على موافقة إسرائيل عليها، وإما لا أوافق، وعندئذ سترفع إسرائيل وتيرة اعتداءاتها، وسيصبح لبنان معزولا اقتصاديا، ولا احد منا بامكانه الرد على الاعتداءات. واذا كان لدى أي كان خيار ثالث يمكن ان يؤدي الى تنفيذ الانسحاب الإسرائيلي وتحرير الاسرى وترسيم الحدود وانعاش الاقتصاد، فليتفضل ويطرحه.» مصير «اليونيفل» وعلمت «الديار» ان مرافقة اورتاغوس لبراك سببها الاساسي انها الممسكة راهنا من الجانب الاميركي بملف التجديد لقوات اليونيفل. وفي هذا الاطار، شددت المصادر الرسمية اللبنانية على ان «لبنان سيؤكد لها اصراره على التجديد للقوات الدولية وفق القواعد المعمول بها راهنا ومن دون توسيع صلاحياتها، من منطلق ان دورها اساسي راهنا في مساعدة ومساندة الجيش لتطبيق المطلوب منه جنوبي الليطاني كما استلام مهمة التنسيق مع اسرائيل التي لا تزال تحتل قسما من اراضيه، هذا عدا المهام الاجتماعية والانسانية التي تقوم بها في منطقة لا تزال منكوبة وتحتاج الى الكثير للنهوض من جديد». وليس واضحا حتى الساعة ما اذا كانت واشنطن ستوافق على طلب لبنان التجديد لهذه القوات والمحافظة على عديدها دون شروط خاصة، في ظل الضغوط الاسرائيلية لانهاء مهام «اليونيفل». حزب الله: المرحلة خطرة ولا يبدو حزب الله متفائلا كثيرا بما سيحمله المبعوثان الاميركيان وبأداء السلطة اللبنانية. اذ رأى عضو كتلة «الوفاء للمقاومة» النائب علي فياض، أن «المرحلة التي يمر بها لبنان، هي مرحلة حرجة وخطرة ومعقّدة»، معتبرا خلال احتفال تأبيني، أن «السلطة اللبنانية وقعت في خطأ جسيم، وأوقعت معها البلد في حالة خطرة وأكثر تعقيداً، وتنطوي على احتمالات أكثر سلبية، عندما تراجعت عن أولوية الإنسحاب الإسرائيلي ووقف الأعمال العدائية». واذ شدد على أن «قرارات الحكومة كشفت لبنان، وجعلته يقف في العراء، ونسفت الأساس الذي تستند إليه قوة الموقف التفاوضي اللبناني الرسمي»، أكد فياض أن « حزب الله حرص منذ تفاهم وقف إطلاق النار أن يقدِّم أداء مرناً وإيجابياً آخذاً بعين الاعتبار، خصوصية الوضع اللبناني وضروراته، وأن يفتح الطريق أمام السلطة اللبنانية لمسار المعالجة، ولكن يبدو أن هذه السلطة، اختارت الرضوخ لمسار الفرض والإملاء من قبل الخارج والاستسلام للشروط الإسرائيلية، وهذا مسار مكلف وخطر على المستويات كافة». ضوء في النفق؟ وفي ظل الضبابية والسواد المحيط بالوضع العام، كان لافتا في عطلة نهاية الاسبوع خروج وكالة «ستاندرد أند بورز» لرفع التصنيف الائتماني للدين المحلي اللبناني بالعملة المحلية إلى CCC مع نظرة مستقبلية «مستقرة». ويعتبر الخبير المالي الدكتور محمود جباعي ان ما حصل في هذا المجال «خطوة جيدة، لكن وجودنا تحت خانة الـC يعني اننا لا نزال في خطر»، لافتا في حديث لـ«الديار» الى ان قرار رفع التصنيف ارتكز على «نجاح الحكومة والمصرف المركزي بالحفاظ على الاستقرار النقدي طوال عامين ونصف كما بالايفاء بالتزاماتها بالليرة اللبنانية، ما يعطي نظرة مستقبلية شبه مستقرة للعملة المحلية، وبالتحديد خلال الاشهر الـ12 المقبلة». ويضيف جباعي:»اما ابقاؤنا بتصنيف SD بالعملة الاجنبية، فمرده لكون لبنان لم يفاوض بعد بشكل واضح حملة اليوروبند ولم يقم بجدولة ديونه الخارجية «. ضغوط داخلية على نتنياهو اما على خط الحرب في غزة، فقد عاد الشارع الاسرائيلي ليضغط على رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو لوقف الحرب وإبرام اتفاق لإعادة الرهائن المحتجزين في القطاع. وخرج مئات المتظاهرين، الأحد، إلى الشوارع في كل أنحاء فلسطين المحتلة وأغلقوا طرقاً رئيسية في المدن، من بينها الطريق السريع الذي يربط تل أبيب بالقدس، وأشعلوا إطارات سيارات، ما تسبب باختناقات مرورية. ودعا المتظاهرون و «منتدى عائلات الرهائن والمحتجزين» إلى إضراب شامل في كل أنحاء الدولة العبرية مطالبين الحكومة بالتراجع عن قرارها الأخير بتوسيع عملياتها العسكرية في مدينة غزة. من جهته، اعتبر نتنياهو أن «من يدعو اليوم لإنهاء الحرب دون التخلص من حماس يعزز موقفها ويبعد تحرير الأسرى ويضمن تكرار 7 أكتوبر»، مشددا على ان «السيطرة لأمنية المستمرة على قطاع غزة هي أحد شروطنا لإنهاء الحرب والتي ترفضها حماس»، مضيفاً «نحن مصرون على نزع سلاح حماس وسننزع سلاح القطاع على المدى الطويل من خلال العمل ضد أي محاولة للتسلح». وعن الوضع في لبنان، قال:»عملنا في لبنان يتم وفق اتفاق وقف إطلاق النار وسنستهدف أي خرق للاتفاق من قبل حزب الله». مصير الحرب الروسية - الاوكرانية في هذا الوقت، تتجه الانظار اليوم الى واشنطن حيث يُعقد اجتماع بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب والرئيس الأوكراني، فلوديمير زيلينسكي يرافقه عدد من القادة الاوروبيين وأبرزهم الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون. واعلن ترامب عشية اللقاء أن «هناك تطوراً كبيراً بشأن حرب روسيا وأوكرانيا»، مضيفا:»ترقبوا الأخبار»، فيما أعلنت رئيسة «المفوضية الأوروبية»، الأحد، أن قادة أوروبيين سيرافقون زيلنسكي إلى واشنطن، الاثنين، للقاء ترمب، فيما أفاد مكتب الرئاسة الفرنسية في بيان، أن الرئيس إيمانويل ماكرون سيتوجه إلى واشنطن مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى جانب قادة أوروبيين آخرين اليوم الاثنين. وأضاف البيان أن الزعماء سيواصلون «العمل المنسق بين الأوروبيين والولايات المتحدة بهدف التوصل إلى سلام عادل ودائم يحفظ المصالح المهمة لأوكرانيا وأمن أوروبا». في وقت تحدثت وكالة «إنترفاكس» للأنباء الاحد عن احباط جهاز الأمن الفيدرالي الروسي هجوماً أوكرانياً بطائرة مسيرة على محطة سمولينسك للطاقة النووية.