
الائتلاف الحاكم في اليابان يخسر الأغلبية في مجلس الشيوخ
وكان حزب إيشيبا الليبرالي الديمقراطي وشريكه الأصغر في الائتلاف كوميتو بحاجة للفوز بـ 50 مقعدا بالإضافة إلى المقاعد الــ75 التي يمتلكونها بالفعل للوصول إلى الهدف، ومع تبقي مقعدين لم يحسما بعد، حصل الائتلاف على 46 مقعدا فقط.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 27 دقائق
- جفرا نيوز
نيكي الياباني يغلق على انخفاض
جفرا نيوز - بدد المؤشر نيكي الياباني مكاسبه المبكرة، اليوم الثلاثاء، ليختتم الجلسة على انخفاض طفيف مع تحول تركيز المستثمرين العائدين من عطلة نهاية أسبوع طويلة إلى المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة بدلا من هزيمة الائتلاف الحاكم في الانتخابات. وأغلق المؤشر نيكي منخفضا 0.11 بالمئة عند 39774.92 نقطة. وارتفع المؤشر في وقت سابق من الجلسة 1.15 بالمئة متجاوزا مستوى 40 ألف نقطة. قال شويتشي أريساوا المدير العام لقسم أبحاث الاستثمار لدى إيواي كوزمو للأوراق المالية "قفز المؤشر نيكي في وقت سابق من الجلسة لأن المستثمرين الذين باعوا الأسهم اشتروها على الفور معتقدين في البداية أن الأسهم ستنخفض كرد فعل على نتيجة الانتخابات'. وفقد الائتلاف الحاكم في اليابان سيطرته على مجلس المستشارين في انتخابات جرت يوم الأحد مما زاد من إضعاف قبضة رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا على السلطة حتى مع تعهده بالبقاء في زعامة الحزب. وأضاف أريساوا "لكن الارتفاع لم يستمر طويلا إذ أدركت السوق أن هناك شكوكا حول أمور منها مصير المحادثات التجارية حول الرسوم الجمركية الأمريكية'. من المتوقع أن تظل السوق حذرة قبل الموعد النهائي المحدد في الأول من أغسطس آب للتوصل إلى اتفاق لتجنب فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما جمركية 25 بالمئة على الواردات من اليابان. وقلص المؤشر توبكس الأوسع نطاقا مكاسبه المبكرة مختتما تداولات اليوم على ارتفاع 0.06 بالمئة عند 2836.19. وبدد سهم طوكيو إلكترون ذو الوزن الثقيل والمرتبط بالرقائق الإلكترونية مكاسبه المبكرة ليغلق منخفضا 1.31 بالمئة ويصبح أكبر الخاسرين على المؤشر نيكي. ونزل أيضا سهم شركة صناعة الأدوية شوجاي فارماسوتيكال 3.18 بالمئة. وكان سهم مجموعة سوفت بنك أكبر الرابحين على المؤشر نيكي إذ أغلق مرتفعا 2.85 بالمئة في حين صعد سهم أدفانتست لتصنيع معدات اختبار الرقائق 1.43 بالمئة. ومن بين أكثر من 1600 سهم يجري تداولها في السوق الرئيسية لبورصة طوكيو، ارتفع 42 بالمئة منها ونزل 54 بالمئة ولم يطرأ تغير على ثلاثة بالمئة.


الغد
منذ 7 ساعات
- الغد
عراقجي: البرنامج النووي توقف عن العمل لكننا سنعود للتخصيب
اضافة اعلان وأضاف عراقجي لقناة "فوكس نيوز" الأميركية: "لقد توقف البرنامج لأن الأضرار جسيمة وشديدة. لكن من الواضح أننا لن نتخلى عن التخصيب لأنه إنجاز لعلمائنا. والآن، والأهم من ذلك، أنه مسألة كرامة وطنية"، وفق تعبيره.وفي وقت سابق، صرّح علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الأعلى الإيراني، بأن المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني "لن تتم" إذا أصرت الولايات المتحدة على مطالبتها بوقف تخصيب اليورانيوم.وأشار إلى أن إيران لا تمانع "مفاوضات غير مشروطة تراعي خطوطها الحمراء".


رؤيا نيوز
منذ 19 ساعات
- رؤيا نيوز
خرائط الهيمنة الاقتصادية تتبدل.. الصين تكتسح الأسواق وواشنطن 'خارج اللعبة'
قالت مجلة 'فورين بوليسي' إن السياسات التجارية للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، فتحت المجال لأن 'تُهيمن بكين على التجارة العالمية'، معتبرة أن الولايات المتحدة لم يعد بإمكانها درء المنافسة الصينية. وأضافت المجلة أن تحول الصين إلى القوة التجارية العظمى المهيمنة في العالم، جاء بفضل براعتها التصنيعية إلى حد كبير، وقدرتها على تحويل قوتها التجارية الأخيرة إلى ميزة جيوسياسية، على حد تعبيرها. وبينما ذكرت المجلة أن عملية الصعود الاقتصادي الصيني كانت 'بطيئة ومحدودة لعقود'، إلا أنها نمت بقوة مع تبدل 'خرائطة الهيمنة الاقتصادية' في العالم، حتى باتت اليوم تتفوق على الولايات المتحدة كأكبر شريك تجاري ثنائي مع كل دولة تقريباً على وجه الأرض. ورأت المجلة أن الولايات المتحدة التي كانت عملاقاً اقتصادياً لا يُضاهى طوال معظم فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، قاومت على مدى عقود طويلة منافسة بكين حتى بعد أن بدأت الصين تُحقق فوائض تجارية متزايدة. واستدركت أن ترامب قوّض خلال أشهر التفوق الأمريكي على الصين، وقالت إن الرئيس الأمريكي انشغل وإدارته في الفترة الماضية 'بجنون في التقليل من قيمة مصادر القوة التقليدية' لواشنطن. كما استغربت أن الولايات المتحدة طبّقت 'نهجها القاسي القائم على مبدأ إما أنا أو لا أحد، على الدول الصديقة، بما في ذلك الحلفاء المباشرون'، ولم يتجلّ هذا بوضوح في أي مجال أكثر من التجارة، بحسب 'فورين بوليسي'. وفي الأشهر الأولى من ولايته الثانية، تفاخر ترامب بقدرته على إبرام اتفاقيات تجارية جديدة بسرعة مع عدد كبير من الدول، مُجسّداً شعار '90 صفقة في 90 يوماً'، إلا أن القليل منها فقط قد تحقق. وأعلنت إدارة ترامب عن اتفاقيات مع أربع دول فقط، بريطانيا والصين وإندونيسيا وفيتنام، وكانت هذه الاتفاقيات إما أطراً عمليّة بسيطة أو صفقات قليلة التفاصيل، وفق 'فورين بوليسي'. وبعد أن هرع عدد قليل من الدول إلى واشنطن لعقد صفقات سريعة، تحوّل ترامب إلى نهج أكثر صرامة، ففي الأسبوع الماضي، وجّه رسائل إلى قادة أكثر من عشرين دولة، مُعلناً من جانب واحد شروطاً جديدة للحفاظ على العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة. وكانت اللغة المستخدمة من رسالة إلى أخرى متسقة بشكل لافت للنظر، حددت هذه الرسائل تعريفات جمركية جديدة باهظة، وسلطت الضوء على الامتياز المفترض الذي تتمتع به الدول لمجرد قدرتها على بيع سلعها للأمريكيين، وزعمت أن الولايات المتحدة تعرضت للاستغلال لفترة طويلة، وحملت كل رسالة توقيع ترامب الضخم، بل والمبالغ فيه، في أسفلها.