logo
اشادات واسعة بفوز جاسر في انتخابات الاتحاد الآسيوي للتايكواندو

اشادات واسعة بفوز جاسر في انتخابات الاتحاد الآسيوي للتايكواندو

الرأيمنذ 2 أيام
نال نائب رئيس الاتحاد الفلسطيني للتايكواندو الدكتور فادي جاسر اشادات واسعة بعد فوزه التاريخي في انتخابات الاتحاد الآسيوي للعبة وحصوله على عضوية المكتب التنفيذي القاري.
وحصد جاسر مكانه لأول مرة في تاريخ التايكواندو الفلسطينية عبر الانتخابات التى اقيمت في مدينة كوشنيغ الماليزية.
وذكرت أسرة الاتحاد الفلسطيني في هذا السياق: الإنجاز غير المسبوق يُمثل خطوة فارقة في مسيرة رياضة التايكواندو الفلسطينية، ويعكس الجهود الكبيرة والعمل المتواصل الذي بذله جاسر على مدار اكثر من ٣٠ عاما، والذي جعل منه شخصية تحظى بالثقة الواسعة على الساحتين الآسيوية والدولية، لما يتمتع به من علاقات رفيعة ومصداقية عالية في الأوساط الرياضية العالمية.
وأكد الاتحاد فخره بهذا الإنجاز الذي لا يخص شخصًا بعينه، بل هو إنجاز لفلسطين كلها، ولشبابها الطموح، ولرياضتها التي تثبت يومًا بعد يوم أنها قادرة على الحضور والتأثير رغم كل التحديات، متمنيا له التوفيق في مهمته الجديدة، وأن يكون صوتا قويا لفلسطين داخل أروقة الاتحاد الآسيوي، وسفيرا حقيقيا لطموحات رياضييها.
وقال جاسر لـ "الرأي": افتخر بالدعم المذهل وآمل أن يمكنني هذا الدور الجديد من المساهمة في نمو ووحدة التايكواندو في جميع أنحاء قارتنا، ونحن نستمر معا في المضي بقوة من أجل مستقبل أفضل للرياضة.
وكانت "الرأي" أنفردت يوم الجمعة ١٨ تموز الحالي بكواليس الانتخابات قبل موعدها
وسط منافسة بين ١٩ مرشحا ومرشحة عن دول القارة الآسيوية، وتوقعات فوز المرشح الفلسطيني.
ويملك المرشح الفلسطيني الآسيوي فادي جاسر سيرة ذاتية ثقيلة في محطات التايكواندو من الباب الواسع، إذ أنه برز بشكل لافت الأنظار.بمهنية ادارية عالية وعلاقة دولية واسعة وكان له الدور الكبير في نقل التايكواندو الفلسطينية إلى المشاركة في اولمبياد باريس وكبرى البطولات العالمية.
ويعد الفائز، صاحب اول ميدالية ذهبية دولية في تاريخ التايكواندو الفلسطينية في الرباط عام ١٩٩٧، مثلما حصد العديد من الانجازات الزاخرة ضمن كوكبة أبطال العالم، وقدم الكثير من المشاريع والبرامج الحديثة التي عززت ارتفاع سقف الطموحات لدى اتحاد بلاده ليحظى بالثناء والاشادة من أسرة التايكواندو ليس على الصعيد المحلي فحسب بل الخارجي أيضا في المحافل كافة.
كما نال سلسلة من الجوائز الأعلى بملف التصنيف، وتحديدا بعد رسم عناوين التواجد الفلسطيني فوق منصات التتويج.
وتعتبر عضوية المكتب التنفيذي من المناصب الرفيعة المستوى في تيار صنع القرار.. لذلك شهدت الانتخابات الزخم الواضح بطبيعة التنافس، ليتم منحه أصوات العمومية بهدف الاستفادة من خبراته المتراكمة على مدار السنوات الطويلة فوق بساط التايكواندو بالأرقام النموذجية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'صمت سموتريتش' بشأن هدنة غزة يثير مخاوف نتنياهو من إسقاط الحكومة
'صمت سموتريتش' بشأن هدنة غزة يثير مخاوف نتنياهو من إسقاط الحكومة

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

'صمت سموتريتش' بشأن هدنة غزة يثير مخاوف نتنياهو من إسقاط الحكومة

كشفت قناة 'كان' العبرية، في نشرتها المسائية، عن مخاوف وقلق كبير لدى رئيس الوزراء الإسرائيلي ، إزاء موقف من وزير المالية ، الذي لم يصدر منه أي تعليق حتى الآن على إعلان الهدنة الإنسانية في غزة. ويُعرف سموتريتش، ومعه وزير الأمن القومي ، بأنهما جناحا الائتلاف الحكومي الأكثر تطرفاً وعدائية تجاه قطاع غزة، ويرفضان بشدة أي مفاوضات مع حركة 'حماس' ويطالبان في كل مناسبة باحتلال كامل قطاع غزة وتهجير سكانه. وكان آخر تفاعل سياسي صادر عن سموتريتش، يوم 25 يوليو/ تموز الجاري، حين نشر تدوينة للتعقيب على فشل مفاوضات الدوحة وانسحاب إسرائيل والولايات المتحدة، وكتب قائلاً: 'انتهت مراسم التفاوض المُذلة مع الإرهابيين. يا سيادة رئيس الوزراء، حان وقت النصر!'. وقالت القناة في تقرير لها: 'يتحدث بن غفير كثيرًا اليوم، لقد عبّر أكثر من مرة عن معارضته لقرار إدخال المساعدات الإنسانية، لكن الشخص الذي يلتزم الصمت – وهذا ما يثير قلق مكتب نتنياهو – هو وزير المالية سموتريتش، الذي يمكن القول إنه منغلق على نفسه'. وأشارت القناة إلى أن سموتريتش يعقد نوعًا من المشاورات حول مستقبله السياسي، حيث يناقش استمراره في الحكومة، وسبق له أن هدد بالانسحاب من الحكومة إذا تم إدخال حتى ذرة من المساعدات إلى حماس'. ولفتت إلى أن 'سموتريتش الآن يرى أن الأمر لا يتعلق بكميات صغيرة، بل بمساعدات إنسانية ضخمة تدخل إلى قطاع غزة، وربما الأمر الأخطر بالنسبة له هو أن نتنياهو يفعل ذلك من فوق رأسه، دون مشاركته لأنه (لا يريد أن يدنّس السبت) كما برر في وقت سابق'. وبحسب القناة، 'هذا الأمر يغضب سموتريتش بشدة، نوع من أزمة ثقة. ويجب القول إن سموتريتش مطّلع ومشارك جدًا في أدق التفاصيل الأمنية السرية، حتى في الهجوم على إيران سموتريتش كان شريكًا في كل المشاورات، وكان مطلعًا تمامًا على ما يجري. لذا، في هذا الموضوع تحديدًا – قرار إدخال المساعدات – لم يُطلع عليه، وهو غاضب من ذلك'. وختمت القناة تقريرها بالتأكيد على أنه 'إذا لم يتمكن نتنياهو من معالجة هذه المسألة خلال الساعات أو الأيام القادمة، فمن المحتمل جدًا أن نرى سموتريتش خارج الحكومة'.

الأمم المتحدة: إسرائيل تتحمل المسؤولية عن أزمة الجوع المتفاقمة في غزة
الأمم المتحدة: إسرائيل تتحمل المسؤولية عن أزمة الجوع المتفاقمة في غزة

الرأي

timeمنذ 6 ساعات

  • الرأي

الأمم المتحدة: إسرائيل تتحمل المسؤولية عن أزمة الجوع المتفاقمة في غزة

اتخذ رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، القرارات حول إدخال مساعدات إلى قطاع غزة، «مذعورا ومتسرعا»، بعد أكثر من أربعة أشهر من خرقها لوقف إطلاق النار مع حماس واستئناف الحرب، «اضطرت إسرائيل إلى الاعتراف بأنها وضعت نفسها في طريق مسدود»، حسبما ذكر المحلل العسكري في صحيفة «هآرتس»، عاموس هرئيل. وأشار إلى أن مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى «تعثرت بالكامل. وأدركت حماس أنها أصبحت متفوقة على إثر الغضب العالمي على إسرائيل»، بسبب تزايد عدد القتلى الفلسطينيين ومشاهد المجاعة في غزة، ما أدى إلى «إصرار حماس على مواقفها في المفاوضات». وأضاف هرئيل أنه بعد إعلان إسرائيل والولايات المتحدة عن وقف المفاوضات في الدوحة، وتعهدهما بدراسة طرق أخرى لدفع المفاوضات «لم تؤد إلى شيء ما عملي. والمجتمع الدولي منشغل الآن بالبحث عن وسائل سريعة من أجل تخفيف المعاناة في غزة والضغط على إسرائيل كي توقف الحرب. وربما أن حكومة نتنياهو باتت تدرك أن هذا ليس الوقت الملائم لهجوم عسكري». ولفت إلى أن وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، وأبواق نتنياهو في وسائل الإعلام، «تجاهلوا التحذيرات من انعدام قدرة مؤسسة غزة الإنسانية على تنفيذ أهدافها الطموحة، فيما لديها مراكز توزيع (مساعدات) قليلة في جنوب القطاع. وقد علموا أن الطريق إلى هذه المراكز خطيرة وأن فوضى رهيبة ميدانية حاصلة، وقسم كبير منها ناجم عن عمليات الجيش الإسرائيلي، لكنهم ركزوا على حلم السيطرة الإسرائيلية الكاملة على القطاع والمساعدات، وأن يقود في نهاية الأمر إلى 'هجرة طوعية' للفلسطينيين من غزة عن طريق سيناء». وشدد هرئيل على أن نتنياهو هو «المسؤول المركزي. وهو يعلم أنه لا توجد طريق عسكرية لإنقاذ المخطوفين أحياء، وأن حماس ليست قلقة أو تشعر بمسؤولية حيال مصير السكان، وأن العمليات الإسرائيلية الحالية تطيل الحرب وحسْب بدون هدف وفائدة». وأضاف أن «نتنياهو تجاهل، منذ بداية العام الحالي، فرص إنهاء الحرب، لأن مصير ائتلافه كان أهم. والآن يصطنع رئيس الحكومة حلولا تحت ضغط عالمي متصاعد. ومن الجائز أن الوقت بات متأخرا. فحماس ستتحصن في مواقفها بشكل أعمق، إثر دعم دولي للفلسطينيين، والحكومة الإسرائيلية ستواجه معضلة بين تصعيد بلا جدوى للعمليات العسكرية وبين الاستسلام لإملاء وقف إطلاق نار يفرض عليها، من دون أن تنجح بإعادة 20 مخطوفا أحياء و30 قتيلا بأيدي حماس». ووفقًا لمصادر مقرّبة من المحادثات التي جرت في الدوحة، فإن رد حماس تضمن ذات المطالب الأربعة التي كانت تطالب بها منذ بداية الحرب بعد السابع من أكتوبر وهي وقف الحرب نهائياً وانسحاب جيش الاحتلال من كل القطاع وانهاء الحصار وفتح المعابر والتوصل الى صفقة تبادل والشروع فوراً في اعمار قطاع غزة. ووفق المصادر أن أبرز ما اضيف في الجولة الاخيرة زيادة عدد الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم، خاصة أولئك المحكومين بعقوبات طويلة أصحاب «المؤبدات». هذا الطلب من قبل الحركة دفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى اتهامها بعدم الرغبة الحقيقية في التوصل لاتفاق، بل ووصفها بأنها «تريد الموت» علماً آنه طلب مشروع وسبق وتم البحث فيه. وقالت المصادر الإسرائيلية: هذا الخطاب يلمح إلى احتمال تبني واشنطن خيارًا عسكريًا كحل وحيد، خاصة بعد فشل الوساطات في كسر الجمود. ومع ذلك، فإن إعلان إعادة الوفدين الأمريكي والإسرائيلي إلى الدوحة يشير إلى أن الباب لم يُغلق تمامًا، لكنه مرهون بتعديل حماس لمطالبها. وتشير تقارير إلى أن الضغط الدبلوماسي من الدوحة والقاهرة قد يُجبر حماس على تخفيف شروطها، خاصة فيما يتعلق بعدد الأسرى المطلوبين مقابل المخطوفين الأحياء والجثث. إذا عدّلت حماس ردها، قد تشهد الأيام المقبلة عودة الوفود إلى الدوحة، مع هدنة مؤقتة تسمح بالإفراج عن دفعات صغيرة من الأسرى. أو التصعيد العسكري: في حال استمر الجمود، قد تعود إسرائيل إلى الخيار العسكري كما ألمح ترامب، خاصة مع تصاعد الضغوط الداخلية لإنهاء الأزمة. أو صفقة جزئية: قد يتم الاتفاق على صفقة محدودة للإفراج عن بعض المخطوفين مقابل وقف إطلاق نار قصير، دون حل شامل. ويرى كبار المفاوضين أن الحرب على غزة تدخل مرحلة حرجة، حيث تتصاعد التصريحات العدائية من الجانب الأمريكي، بينما تحاول الوساطات الإقليمية منع الانهيار الكامل للمفاوضات. القرار النهائي قد يعتمد على مدى مرونة حماس وتنازلها عن أسماء كبيرة من الاسرى الفلسطينيين كروان البرغوثي وعباس السياد وأحمد سعادات وغيرهم من كبار قادة الفصائل الذين امضوا سنوات طويلة في السجون والمعتقلات الإسرائيلية ولا امل ولا افق للافراج عهم ألا بصفقة، علماً أن معظمهم ليسوا من كوادر حماس. وأضاف احد أعضاء الوفد الإسرائيلي ان الامر حساس عقب الحديث عن مجاعة بلغت حد موت أطفال ونساء جوعاً ومدى وقدرة إسرائيل على الموازنة بين الضغوط الدولية والرغبة في تحقيق «نصر عسكري». في كل الأحوال، المنطقة تقترب من مفترق طرق قد يُحدد مصيرها لشهور أو حتى سنوات قادمة. وقالت الأمم المتحدة: في الأسابيع الأخيرة، تصاعدت الأدلة على أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل المسؤولية المباشرة عن أزمة الجوع المتفاقمة في قطاع غزة، والتي أودت بحياة 127 شخصًا، بينهم 83 طفلاً، وفقًا لتقارير محلية ودولية. ومع ذلك، بدلاً من معالجة الأزمة، تُركّز إسرائيل جهودها على حملة اتهامات ضد الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، في محاولة لتحميلها مسؤولية الكارثة التي صنعتها بسياساتها المقصودة. وأوضحت الأمم المتحدة أن الجوع يتجاوز نقطة اللاعودة وحذّر أطباء في غزة من أن الجوع قد أصبح قاتلًا حتى مع عودة الغذاء، عندما يصل الجسم إلى مرحلة الهزال الشديد، لا يكفي الطعام العادي لإنقاذ الضحايا، بل يحتاجون إلى علاج طبي مكثف وأغذية علاجية. وختم تقرير الأمم المتحدة أمس الاحد:«إسرائيل تُجري تجربة جماعية على شعب محاصر، بينما تحاول إخفاء الجريمة وراء اتهامات زائفة للأمم المتحدة. السؤال الآن: هل سيتحرك المجتمع الدولي لوقف هذه الكارثة الإنسانية، أم سيواصل المراقبة حتى يُكتب الفصل الأخير من مأساة غزة؟».

الحوثي: قررنا تصعيد عملياتنا والبدء بالمرحلة الرابعة من الحصار على العدو
الحوثي: قررنا تصعيد عملياتنا والبدء بالمرحلة الرابعة من الحصار على العدو

الغد

timeمنذ 6 ساعات

  • الغد

الحوثي: قررنا تصعيد عملياتنا والبدء بالمرحلة الرابعة من الحصار على العدو

اضافة اعلان وأضاف سريع في بيان عبر التلفزيون ليل الأحد، "قررنا تصعيد عملياتنا العسكرية والبدء في المرحلة الرابعة من الحصار على العدو (الإسرائيلي)".وتابع: "المرحلة الرابعة تشمل استهداف كل السفن التابعة لأي شركة تتعامل مع موانئ العدو"، مردفا "سنستهدف السفن ضمن المرحلة الرابعة في أي مكان وبغض النظر عن جنسيتها".واستكمل سريع: "الشركات التي تتعامل مع العدو ستتعرض سفنها للاستهداف بغض النظر عن وجهتها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store