
"هواوي" تبدأ توريد رقائق ذكاء اصطناعي متقدمة للعملاء الصينيين
أفادت مصادر مطلعة لصحيفة "فاينانشيال تايمز" بأن "هواوي" باعت أكثر من 10 مجموعات من رقائق "كلاود ماتريكس 384" في السوق المحلية.
تتكون المجموعة الواحدة من 384 معالجاً لتوفير القدرة الحاسوبية اللازمة لتطوير نماذج وخدمات الذكاء الاصطناعي، وأوضحت المصادر أن العملاء الذين تسلموا الطلبيات هم شركات تكنولوجية محلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 9 ساعات
- شبكة عيون
بنك ستارلينج يدرس إدراج أسهمه في بورصة نيويورك
مباشر- تدرس شركة Starling Bank إمكانية إدراجها في بورصة نيويورك، في الوقت الذي يمضي فيه البنك الرقمي البريطاني قدماً في التوسع في الولايات المتحدة . وقال ديكلان فيرجسون، المدير المالي لشركة التكنولوجيا المالية التي يقع مقرها في لندن، لصحيفة فاينانشيال تايمز إن ستارلينج تدرس حاليا إدراجها في الولايات المتحدة، حيث يمكنها تحقيق تقييم أعلى . وقال "نحن نواصل مراقبة ما يحدث خارجيًا مع نظرائنا، وأيضًا ما يحدث على الساحة العالمية فيما يتعلق بالمملكة المتحدة مقابل [أسواق الأسهم] الأمريكية ". عندما سُئل عما إذا كانت الشركة ستكون أكثر ملاءمةً للتداول في بورصة أمريكية، قال فيرجسون إن ستارلينج لم تُكوّن "رؤيةً واضحةً"، وإن القرار النهائي بشأن مكان أي إدراج محتمل لا يزال "غير محدد". وحذّر من أن الشركة ليست في عجلة من أمرها لطرح أسهمها في البورصة . ستُمثل إمكانية الإدراج في نيويورك نقلة نوعية لشركة ستارلينج. ففي العام الماضي، صرّح الرئيس التنفيذي المؤقت السابق للبنك، جون ماونتن، بأن شركة التكنولوجيا المالية "ملتزمة تمامًا" بالإدراج في لندن، التي وصفها بأنها "الموطن الطبيعي" للشركة . وقال فيرجسون، الذي يعمل في ستارلينج منذ عام 2017، إنه في حين أن الإدراج في نيويورك قد يساعد في تعزيز تقييمها، فإن الشركة تركز أولاً على تنمية أعمالها في الولايات المتحدة . وكانت بلومبرج قد ذكرت في وقت سابق أن ستارلينج يحاول شراء بنك في الولايات المتحدة . تأسست شركة ستارلينج عام ٢٠١٤ على يد آن بودن ، الرئيسة التنفيذية السابقة للعمليات في بنك ألايد آيريش. تولى رامان بهاتيا منصب الرئيس التنفيذي للمجموعة العام الماضي . وقد تم تقييم شركة ستارلينج بـ 2.5 مليار جنيه إسترليني في أحدث جولة تمويلية لها في عام 2022 . ودخل بودن في صدام مع المستثمرين بشأن قرار شركة إدارة الصناديق جوبيتر في عام 2023 ببيع حصتها في ستارلينج بسعر أدى إلى خفض تقييمها من 2.5 مليار جنيه إسترليني إلى ما بين مليار و1.5 مليار جنيه إسترليني، حسبما ذكرت صحيفة فاينانشيال تايمز في وقت سابق . من شأن إدراج ستارلينج في الولايات المتحدة أن يُشكّل ضربةً أخرى لبورصة لندن، التي عانت في السنوات الأخيرة من ندرة الإدراجات. وأعلنت شركة وايز، وهي شركة تكنولوجيا مالية بريطانية، الشهر الماضي أنها ستنقل إدراجها الرئيسي من لندن إلى نيويورك . وتفضل شركة ريفولوت، المنافسة الأكبر لشركة ستارلينج - والتي تقدر قيمتها بنحو 65 مليار دولار في أحدث جولة لجمع التمويل - إدراج أسهمها في نيويورك بدلاً من لندن . وتحاول أيضًا Revolut و Monzo ، وهو بنك رقمي آخر في المملكة المتحدة، زيادة تواجدهما في الولايات المتحدة . قال فيرجسون إن محاولة ستارلينج لاختراق السوق الأمريكية كانت، جزئيًا، تهدف إلى بناء "أكبر قدر ممكن من الخيارات" عند دراسة إدراج الشركة. وأضاف أنه من غير الحكمة إدراج الشركة في الولايات المتحدة للحصول على تقييم أعلى دون تنمية أعمالها التجارية هناك أولًا . يجب أن يكون لديك علامة تجارية هناك، وأن يكون لك حضور هناك، وأن تحقق إيرادات أمريكية. أعتقد أن الكثيرين يتحدثون عن هذا [الإدراج في الولايات المتحدة]، لكن التحدي يكمن في: هل يفعلون ذلك للأسباب الصحيحة؟ بالنسبة لنا، هذا رأي لا يزال في طور النشوء . في مايو/أيار، أعلنت شركة ستارلينج أن أرباحها قبل الضرائب انخفضت بأكثر من الربع إلى 223 مليون جنيه إسترليني في الأشهر الـ12 حتى نهاية مارس/آذار، حيث خصصت أموالاً لتغطية مشكلات الامتثال المحتملة للقروض المدعومة من الحكومة خلال جائحة فيروس كورونا. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات ما هي مخاطر التلوث النووي الناجمة عن الهجمات على إيران؟ فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية Page 2 الأربعاء 16 يوليو 2025 09:36 صباحاً Page 3


Independent عربية
منذ 3 أيام
- Independent عربية
المفاوضات التجارية اختبار لصورة ترمب صانع الصفقات
سعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب منذ عودته إلى البيت الأبيض لتحقيق طموحه المزمن بإعادة ترتيب التجارة الأميركية مع العالم، غير أن النتيجة حتى الآن كانت نشر الفوضى والضبابية. بدأ قطب العقارات الذي بنى سمعته في الأعمال كما في السياسة على صورته كـ"صانع صفقات" بارع، بتطبيق استراتيجية متشددة تقوم على فرض رسوم جمركية عقابية توقعت إدارته أن تؤدي إلى انتزاع "90 صفقة في 90 يوماً". غير أن كل ما حققه إلى الآن هو اتفاقان، إضافة إلى خفض التصعيد في الحرب التجارية مع الصين من خلال اتفاق موقت. "نظرية تاكو" وغضب ترمب وحدد ترمب بالأساس لعشرات الشركاء والخصوم التجاريين على السواء وبينهم الاتحاد الأوروبي والهند واليابان، مهلة 90 يوماً حتى التاسع من يوليو (تموز) الجاري للتوصل إلى اتفاق قبل دخول الرسوم الجمركية المشددة حيز التنفيذ، لكن قبل أيام من ذلك الاستحقاق، مدد ترمب المهلة حتى الأول من أغسطس (آب) المقبل. وكان ذلك ثاني تمديد منذ أن أعلن عن الرسوم الإضافية في أبريل (نيسان) الماضي، مما أعاد طرح "نظرية تاكو"، وهي مفردة لقيت انتشاراً في أوساط أسواق الأسهم الأميركية خلال الآونة الأخيرة، تختصر بالأحرف الأولى عبارة "ترمب دائماً يتراجع". وتشير "نظرية تاكو" التي أطلقتها صحيفة "فاينانشيال تايمز البريطانية"، إلى أن الرئيس الجمهوري غالباً ما يتراجع عن السياسات التي يقرها بنفسه، ما إن تنعكس اضطرابات في أسواق الأسهم. ويعتقد أن وزير الخزانة سكوت بيسنت كان من أكثر الذين دعوا إلى تعليق العقوبات وإعطاء مهلة، غير أن لقب "تاكو" أثار غضب ترمب الذي أكد الثلاثاء أن الاستحقاق كان محدداً بالأساس في الأول من أغسطس. "محبط لعدم رؤية سيل من الصفقات المتواردة" وأعلن خلال اجتماع للوزراء "لم أدخل أي تغيير، بل ربما توضيح"، وكتب "ندعوكم إلى المشاركة في اقتصاد الولايات المتحدة الاستثنائي، السوق الأولية في العالم بفارق كبير". وبعث بنحو 20 رسالة هذا الأسبوع لا سيما إلى الاتحاد الأوروبي وكندا والمكسيك والبرازيل، يعلن فيها دخول الرسوم الجمركية المشددة حيز التنفيذ على منتجاتها التي تستوردها الولايات المتحدة. ورأت الباحثة في السياسة التجارية في مجلس العلاقات الدولية إينو ماناك، أن هذه الرسائل "هي أسلوب ترمب للتصدي لهذه التسمية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت لوكالة الصحافة الفرنسية، "يريد أن يظهر أنه لا يماطل في شأن الاستحقاق، بل إنه جاد بهذا الصدد... لا شك أنه محبط لعدم رؤية سيل من الصفقات المتواردة". وأوضح المستشار في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية ويليام راينش أن "التحول في خطابه وضعه في موقع أكثر تعقيداً سياسياً". وكثيراً ما أكد ترمب أن الدول الأخرى ستدفع ثمن سياسته الجمركية، في حين أن الشركات الأميركية هي التي تتكبد الفاتورة في الواقع. سياسة ترمب غير مجدية وقال راينش، المسؤول التجاري الأميركي السابق، "في ذهن الرأي العام، الرسوم مؤلمة، لكن الاتفاقات ستكون مكسباً". وحذر من أنه في حال عدم التوصل إلى صفقات، فقد يستخلص الأميركيون أن سياسة ترمب غير مجدية وسيعتبرون استراتيجيته فاشلة. في هذه الأثناء، أعلن ترمب عن رسوم مشددة بنسبة 50 في المئة على واردات النحاس اعتباراً من الأول من أغسطس المقبل، وأكد وزير التجارة هاورد لوتنيك أن المسؤولين سيختتمون بحلول نهاية الشهر التحقيقات حول أشباه الموصلات والأدوية، مما قد يؤدي إلى فرض رسوم جمركية. وقالت ماناك إن "هذا التوقيت ليس بالصدفة، فهو يطابق الاستحقاق الجديد في الأول من أغسطس، مما يزيد الضغط ويصرف الانتباه عن أي قصور في الصفقات التي يتوصل إليها ضمن هذه المهلة". ويعتقد المحللون أن مؤيدي ترمب لن يعيروا اهتماماً للمحادثات التجارية ما لم تؤد الرسوم الجمركية إلى زيادة التضخم. وقالت مسؤولة الاستراتيجية في شركة "مينرفا تكنولوجي فيوتشرز" إميلي بنسون، إن "السياسة التجارية ليست في طليعة اهتمامات الناخب العادي". وبرأيها، فإن تركيز إدارة ترمب على تعزيز قطاع التصنيع الأميركي وإعادة تنشيط الصناعات الدفاعية يشير إلى أنها مستعدة لتحمل التبعات السياسية لهذه القرارات من أجل تحقيق أهدافها، غير أن هذا يتطلب من الإدارة موازنة دقيقة وصعبة. ومن المرجح بنظر ماناك أن يبدي الناخبون اهتماماً أكبر في حال نفذ ترمب تهديداته بفرض رسوم جمركية مشددة في مطلع أغسطس. وقالت "قد نرى أيضاً رد فعل سلبياً من السوق، لن يمر من دون أن يترك أثراً".


الشرق السعودية
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
الصين تعزز "رصيد النيكل" وسط تصاعد التوتر مع الولايات المتحدة
تكدّس الصين كميات هائلة من النيكل، مستغلةً انخفاض الأسعار لتعزيز احتياطياتها من هذا المعدن الحيوي لصناعة الفولاذ المقاوم للصدأ وبطاريات السيارات الكهربائية، في مواجهة حرب تجارية متصاعدة مع الولايات المتحدة، حسب ما أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز". وتشير التقديرات إلى أن بكين اشترت ما يصل إلى 100 ألف طن من النيكل لتعزيز احتياطياتها منذ ديسمبر الماضي، بناءً على ما صرح مصدران مطلعان لـ"فاينانشيال تايمز" بالإضافة إلى تحليل للصحيفة لبيانات التجارة الصينية وعمليات السحب من بورصة لندن للمعادن، وأكد 3 أشخاص هذه المشتريات، لكنهم لم يُقدّموا رقماً محدداً. مخزون الصين من النيكل وأوضح خبراء في الصناعة لـ"فاينانشيال تايمز" أن مخزون بكين من النيكل كان يُقدّر بما يتراوح بين 60 ألفاً و100 ألف طن قبل جولة المشتريات الأخيرة، مما يعني أنه يُعتقد أن الصين ضاعفته هذا العام، ولا تُفصح الصين بانتظام عن حجم احتياطياتها المعدنية. وقال أحد كبار الشخصيات في الصناعة للصحيفة: "شهدت الواردات الصينية من معدن النيكل زيادة كبيرة، وستُضاف إلى المخزون الاستراتيجي للحكومة". وتأتي هذه الزيادة في الوقت الذي تسعى فيه بكين إلى تأمين سلاسل التوريد الخاصة بها في ظل تزايد التوترات الجيوسياسية مع واشنطن، ومع وصول أسعار النيكل إلى أدنى مستوياتها منذ عام 2020. وتهيمن الصين على سلسلة التوريد العالمية للمعادن الأساسية والمعادن النادرة، وتستخدمها كوسيلة ضغط على شركائها التجاريين. وأفادت مصادر "فاينانشيال تايمز" بأن الإدارة الوطنية للغذاء والاحتياطيات الاستراتيجية في الصين، وهي الوكالة الحكومية التي تدير المخزونات الرسمية، تشتري النيكل عالي النقاء، المعروف باسم معدن "الدرجة الأولى" منذ ديسمبر. وتُظهر بيانات الجمارك أن مشتريات الصين من النيكل النقي بلغت 77 ألفاً و654 طناً في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2025، وهو أعلى مستوى للمشتريات خلال الفترة منذ عام 2019، وأكثر من ضعف الحجم مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ويُستخدم النيكل من الفئة الأولى في الطلاء الكهربائي للسلع الاستهلاكية وصناعة الطيران، بالإضافة إلى إنتاج بطاريات السيارات الكهربائية. ومع ذلك، لا ينمو استهلاك النيكل من الفئة الأولى إلا بنسبة 5-10% سنوياً، وفقاً لأحد المحللين الرائدين في هذا المجال. وتوقعت مجموعة دراسة النيكل الدولية أن يرتفع إجمالي الطلب على النيكل في الصين بنسبة 4.9% في عام 2025، بما في ذلك الأصناف الأقل جودة مثل حديد الصب النيكل، ومنتجات النيكل الأخرى. كما تُخزّن الصين معادن صناعية أخرى، وفقاً لشخص مقرب من شريك تجاري حكومي، والذي أضاف أن إدارة الاحتياطيات الاستراتيجية أشارت في إشعار صدر في مارس إلى أنها تتطلع إلى شراء النيكل والليثيوم والكوبالت والنحاس لمخزون الدولة. وانخفضت أسعار النيكل بنحو 40% خلال العامين الماضيين بسبب التوسع السريع في الإنتاج في إندونيسيا، التي تمتلك أكبر احتياطيات من النيكل في العالم، وتسيطر على ثلثي المعروض العالمي، وأضرّت ضوابط تصدير النيكل الخام سابقاً بمنتجي الصلب الصينيين. وأضاف المصدر: "نظراً لانهيار سعر النيكل العام الماضي، فقد كان الوقت مناسباً لتعزيز الاحتياطي الوطني". وقال أشخاص مطلعون على الأمر إن المشتريات الصينية قد تُوفّر حداً أدنى لأسعار النيكل، التي تأثرت أيضاً بتباطؤ الطلب على بطاريات السيارات الكهربائية المصنوعة من النيكل. بورصة لندن للمعادن كما تُشير عمليات سحب النيكل من الفئة الأولى من الشبكة العالمية لمستودعات بورصة لندن للمعادن إلى أنماط تجارية غير عادية. وتُظهر بيانات بورصة لندن للمعادن أن المشترين العالميين سحبوا 78 ألفاً و798طناً بين يناير و27 يونيو هذه السنة، وهو رقم أعلى بكثير من 17 ألفاً و544 طناً خلال الفترة نفسها من العام الماضي، ويتجاوز حتى 44 ألفاً و106 أطنان لعام 2024 بأكمله. وأعلنت بورصة لندن للمعادن أن أحجام تداول النيكل بلغت أعلى مستوى ربع سنوي لها في الأشهر الثلاثة الأخيرة منذ بداية عام 2020. وقال أحد محللي السوق للصحيفة: "لقد أجرينا الكثير من المحادثات حول فكرة تخزين الصين للنيكل مع المشاركين في السوق والعملاء". ومن المرجح أن تشتري الصين النيكل من الفئة الأولى القادم من إندونيسيا، التي ارتفع معروضها في بورصة لندن للمعادن بشكل كبير خلال العام الماضي منذ أن سمحت البورصة بدخول النيكل المكرر الذي تنتجه شركات إندونيسية وصينية إلى مستودعاتها. ومن المرجح أيضاً أن تشتري الصين من الإنتاج المحلي، وهو ما لا ينعكس في بيانات بورصة لندن للمعادن أو بيانات الواردات، وفقاً للمصادر.