logo
استقرار أسعار النفط قبيل محادثات تجارية بين أميركا والصين

استقرار أسعار النفط قبيل محادثات تجارية بين أميركا والصين

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام

استقرت أسعار النفط خلال تعاملات، اليوم الاثنين، وسط ترقب انطلاق محادثات تجارية بين الصين والولايات المتحدة الأميركية.
واستقر سعر العقود الآجلة لخام برنت عند 66.40 دولار للبرميل. كما استقرت عقود الخام الأميركي مسجلة 64.53 دولار للبرميل، وفقا لشبكة 'سي إن بي سي'.
ومن المقرر أن يجتمع ثلاثة من كبار مساعدي دونالد ترمب مع نظرائهم الصينيين في لندن، اليوم الاثنين، في أول اجتماع لآلية التشاور الاقتصادي والتجاري بين الولايات المتحدة والصين.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة
ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء، التوصل إلى اتفاق بين واشنطن وبكين؛ بعد محادثات استمرت يومين في لندن، قائلا؛ إن الصين ستصدر المعادن النادرة بشكل منتظم إلى أكبر اقتصاد في العالم. اضافة اعلان وقال ترامب على منصته للتواصل الاجتماعي تروث سوشال: "تم التوصل إلى اتفاق مع الصين، وما زال يحتاج إلى الموافقة النهائية من الرئيس شي ومني" مضيفا أن العلاقة بين البلدين "ممتازة". وأضاف أنه من الجانب الأميركي: "سنحترم التزامنا، خصوصا عبر السماح للطلاب الصينيين بالقدوم إلى جامعاتنا". وأعلنت الولايات المتحدة والصين فجر الأربعاء أنّ وفديهما التفاوضيين اتّفقا على "إطار عام" لتجاوز خلافاتهما التجارية، تاركين مهمة إقراره لرئيسي البلدين. وأتى ذلك تتويجا لمحادثات تجارية أجراها البلدان على مدى يومين في لندن، واستمرت حتى وقت متقدّم من مساء الثلاثاء. وقال المسؤول الصيني عن التجارة الدولية لي تشينغانغ لصحفيين، إنّ "الجانبين توصّلا إلى اتفاق مبدئي على إطار عام (...) وسيرفعان تقريرا بهذا الإطار العام إلى قيادتيهما". بدوره، قال وزير التجارة الأميركي هاورد لوتنيك، إنّ "الفكرة هي أن نعود ونتحدث مع الرئيس (دونالد) ترامب، ونتأكد من موافقته. سيعود الصينيون ويتحدثون مع الرئيس شي (جينبينغ) للتأكد من موافقته". وأضاف أنّه "إذا تمّ ذلك، فسنطبّق هذا الإطار العام الذي عملنا عليه بجدّ خلال اليومين الماضيين". كذلك، أعرب الوزير الأميركي عن ثقته في أنّ قضية الصادرات الصينية من المعادن النادرة "ستُحّل من خلال تطبيق هذا الإطار العام". وتشكّل المعادن النادرة الصينية إحدى المسائل الرئيسية في المفاوضات، إذ تأمل الولايات المتحدة في عودة الوتيرة السابقة لشحنات هذه المعادن الاستراتيجية التي باتت أدنى بكثير "مما تعتبره الشركات مثاليا" وفق ما أفاد المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت محطة "سي إن بي سي" الاقتصادية. وهذه المواد الخام أساسية في صناعة البطاريات الكهربائية وتوربينات الرياح وأنظمة الدفاع من صواريخ ورادارات وأقمار اصطناعية. من جانبها، ترغب الصين في أن تعيد الولايات المتحدة النظر في بعض قيود التصدير المفروضة على منتجاتها. وكانت جولة المحادثات في لندن تهدف إلى تثبيت الهدنة التجارية الهشّة التي توصّل إليها البلدان قبل شهر في جنيف وتمديدها. وأتاحت هذه الهدنة السارية حتى آب، حفض الرسوم الجمركية بين القوتين الاقتصاديتين بشكل كبير لمدة 90 يوما. لكن التوتر تصاعد من جديد بعدما اتهم الرئيس الأميركي بكين بعدم احترام شروط اتفاق خفض التصعيد المبرم في جنيف. ثم تحدث الرئيس الأميركي هاتفيا مع نظيره الصيني شي جينبينغ، واعتبر مباحثاتهما إيجابية. وأكد المفاوض الصيني لي تشينغانغ أن المحادثات في لندن كانت "في غاية المهنية والعقلانية وعميقة وصريحة". في سويسرا، وافقت واشنطن على خفض الرسوم الجمركية على المنتجات الصينية من 145% إلى 30%، في مقابل تخفيض من بكين، من 125% إلى 10% على المنتجات الأميركية، لمدة 90 يوما. لكن التبعات السلبية لهذه الحرب التجارية باتت ملموسة على أرض الواقع، إذ انخفضت الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة بنسبة 12,7% في أيار/مايو مقارنة بنيسان، وفقا لأرقام رسمية صينية.-(وكالات)

الأردن يوقع ودول رابطة التجارة الحرة الأوروبية اتفاقًا لتحديث اتفاقية التجارة الحرة
الأردن يوقع ودول رابطة التجارة الحرة الأوروبية اتفاقًا لتحديث اتفاقية التجارة الحرة

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

الأردن يوقع ودول رابطة التجارة الحرة الأوروبية اتفاقًا لتحديث اتفاقية التجارة الحرة

وقّع المندوب الدائم للمملكة الأردنية الهاشمية لدى الأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية في جنيف، أكرم سعود الحراحشة، بالنيابة عن الحكومة الأردنية، وسفراء دول رابطة التجارة الحرة الأوروبية (EFTA) لدى الأمم المتحدة في جنيف، عن دول أيسلندا، ليختنشتاين، سويسرا، والنرويج، تعديلات على اتفاقية التجارة الحرة الموقعة بين الجانبين. وتهدف التعديلات إلى تحديث الاتفاقية التي دخلت حيز التنفيذ في أيلول عام 2002 بما يسهم في تعزيز التبادل التجاري والفرص الاقتصادية بين الأردن ودول الرابطة، ويراعي آخر التطورات ضمن إطار اتفاقية منطقة التجارة الحرة الأوروبية المتوسطية (PEM)، وبما يضمن مواءمة ديناميكية مع قواعد الاتفاقية المحدثة التي أصبحت أكثر ملاءمة للتجارة، ما يعزز فرص النمو الاقتصادي والازدهار لجميع الأطراف. كما جرى التوقيع على ثلاث اتفاقيات ثنائية تتعلق بالزراعة بين الأردن والنرويج وسويسرا وايسلندا. وتأتي هذه الاتفاقيات في إطار جهود المملكة لتعزيز علاقاتها الاقتصادية والتجارية مع شركائها الدوليين، وفتح مزيد من الآفاق أمام الصادرات الأردنية في الأسواق الأوروبية.

الذكاء الاصطناعي يُهدد الأنظمة لا الوظائف فقط:
الذكاء الاصطناعي يُهدد الأنظمة لا الوظائف فقط:

الغد

timeمنذ 10 ساعات

  • الغد

الذكاء الاصطناعي يُهدد الأنظمة لا الوظائف فقط:

يتجاهل الجدل الدائر حول قدرة الذكاء الاصطناعي على محاكاة العمل الفكري للأطباء والمحامين وحاملي الدكتوراه قلقاً أعمق يلوح في الأفق: قد تُصبح شركات بأكملها -وليس مجرد وظائف فردية– مؤسسات عتيقة الطراز بسبب الوتيرة المتسارعة لتبني الذكاء الاصطناعي، كما كتب جورج كايلاس(*). اضافة اعلان ذكاء اصطناعي بدرجة الدكتوراه تشكيك خبراء التقنية أثارت التقارير التي تشير إلى أن شركة «أوبن إيه آي» ستتقاضى 20 ألف دولار شهرياً للوكلاء (الأذكياء) المدربين المؤهلين على مستوى الدكتوراه، الجدل الدائر حول أي وظيفة ستكون في مأمن من الذكاء الاصطناعي، وأي وظيفة لن تكون في مأمن منه.قال لي جيمس فيلاروبيا، رئيس قسم الابتكار الرقمي والذكاء الاصطناعي في مركز «ناسا» للعلوم الفضائية: «إنني حتى الآن لم أرَ الأمر (تطورات الذكاء الاصطناعي) مثيراً للإعجاب إلى هذا الحد بعد، ولكن ذلك (الإعجاب) ليس بعيداً، على الأرجح». من جهته أشار شون ماكغريغور، مؤسس شركة «Responsible AI Collaborative» والحاصل على درجة الدكتوراه في علوم الحاسوب، إلى أن العديد من الوظائف لا تقتصر على مجرد مجموعة من المهارات. وأضاف أن: «تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الحالية ليست قوية بما يكفي للسماح بالتحكم غير الخاضع للإشراف على معدات الكيمياء الخطرة، أو التجارب البشرية، أو غيرها من المجالات التي تتطلب حالياً شهادات دكتوراه بشرية». لقد كان السبب الرئيس وراء إجرائي لاستطلاعات الرأي حول هذا الموضوع هو رغبتي في توسيع نطاق رؤيتي حول الوظائف التي سيتم إلغاؤها. وقد غيّر هذا الاستطلاع وجهة نظري. الشركات ذات الكفاءة ستصمد أمام الذكاء الاصطناعي أعطتني سوزان رابيكوف، مؤسسة مركز الأبحاث «ذا باي غروير»، بعض واجبات القراءة لبعض من أعمالها، بدلاً من منحي اقتباساً لتصريحاتها. وقد أظهر لي عملها أن هذه الأوقات غير مسبوقة. وقد لمع شيء ما في ذهني عندما ذكرت في كتابتها أنها أعجبت بجانب صعود الشركات الأكثر كفاءة، مقابل الشركات التي تستبدل الوظائف بسبب معاناتها من ديون كبيرة في التكنولوجيا ورأس المال البشري. وتقول: «هذا بالضبط رهاني». التفوق على النظام أما شركات «فورتشن 500»، وخاصة تلك المثقلة بالعمليات القديمة، والعمالة الزائدة، فإنها معرضة دائماً للتراجع مع صعود أي جهة منافسة جديدة، وأكثر مرونة. ولن يحدث هذا بسبب استبدال أي وظيفة، ولكن لأن الاقتصاد الأساسي لنماذج أعمالها لم يعد قائماً. لا يحتاج الذكاء الاصطناعي إلى التفوق على جميع الموظفين لجعل المؤسسة قديمة. كل ما يحتاجه هو التفوق على النظام. دراسة حالة: تراجع صناعة السيارات في أميركا لنأخذ، على سبيل المثال، تراجع شركات تصنيع السيارات الأميركية في أواخر القرن العشرين. في خمسينات القرن الماضي، كانت شركات تصنيع السيارات الأميركية مهيمنة على صناعة السيارات، تماماً مثل عمالقة التكنولوجيا المسيطرة اليوم. في عام 1950، أنتجت الولايات المتحدة نحو 75 في المائة من سيارات العالم. لكن في سبعينات القرن الماضي، كانت شركات صناعة السيارات اليابانية رائدة في استخدام الروبوتات في تصنيع السيارات، إذ أنتجت هذه الشركات مركبات عالية الجودة بقيمة رائعة بفضل عملياتها الأكثر كفاءة ودقة. وقد كافحت شركات مثل «جنرال موتورز» لمواكبة هذا التطور، مثقلة بالمصانع القديمة، وتكاليف رأس المال البشري الباهظة، بما في ذلك المعاشات التقاعدية المتضخمة. وهكذا يرسم التحول الجذري في تلك العقود التالية صورة لما قد يخبئه المستقبل للشركات الكبيرة الآن. في عام 1960، أنتجت الولايات المتحدة نحو 48 في المائة من سيارات العالم، بينما لم تستحوذ اليابان إلا على 5 في المائة. وبحلول عام 1980، استحوذت اليابان على نحو 29 في المائة من السوق، بينما انخفضت حصة الولايات المتحدة إلى 23 في المائة. ثورة الذكاء الاصطناعي قد تبدو ثورة الذكاء الاصطناعي اليوم مشابهة. بعد عقود من الآن، قد ننظر إلى شركة «أبل» بنفس نظرتنا إلى شركة «فورد» الآن. فالشركات الناشئة، بحسب الرئيس التنفيذي لشركة « في مقال نشره على مجلة «فاست كومباني» ضمن خدمات «تريبيون ميديا» ، في مجال الذكاء الاصطناعي ذات الهياكل الأكثر مرونة على استعداد للاستحواذ على حصة سوقية. علاوة على ذلك، يمكن للشركات الناشئة التركيز على حل المشكلات المتخصصة، مما يعزز قدرتها التنافسية. هل ستتقلص شركتك وتموت؟ بدأت التداعيات بالفعل. أجرت شركة «غارتنر» استطلاعاً للمؤسسات في أواخر عام 2023، ووجدت أن نحو نصفها كان يطور أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة به. وبحلول نهاية عام 2024، انخفضت هذه النسبة إلى 20 في المائة. ومع تراجع الضجة حول الذكاء الاصطناعي التوليدي، تشير «غارتنر» إلى أن العديد من مديري المعلومات يستعينون بموردين خارجيين، إما من كبار مزودي نماذج اللغة، أو بائعي البرامج التقليديين الذين يقدمون عروضاً مُحسّنة بالذكاء الاصطناعي. في عام 2024، حصلت شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة على ما يقرب من نصف التمويل العالمي للمشاريع الاستثمارية البالغ 209 مليارات دولار. واليوم إذا كانت 20 في المائة فقط من المؤسسات العريقة تشعر حالياً بالثقة في منافسة هذه الشركات الناشئة، فكم منها سيشعر بهذه الثقة مع نضوج هذه الشركات الناشئة؟ وبينما تستمر العناوين الرئيسة في التركيز على ما إذا كان الذكاء الاصطناعي قادراً على مضاهاة الخبرة بمستوى الدكتوراه، يبقى الخطر الأعمق غير معلن إلى حد كبير، وهو: ستذبل الشركات العملاقة، وقد يندثر بعضها. وعندما يحدث ذلك، فستكون وظيفتك في خطر، سواء كنت تستقبل العملاء في مكتب الاستقبال، أو تحمل شهادة دكتوراه في تخصص هندسي. نصائح للعاملين ولكن هناك طرق للبقاء واقفاً على قدميك. من أكثر النصائح تأثيراً التي تلقيتها على الإطلاق نصيحة من جوناثان روزنبرغ، نائب الرئيس الأول السابق للمنتجات في «غوغل» والمستشار الحالي لشركة «ألفابت»، عندما زرتُ حرم الشركة في الجامعة. قال روزنبرغ: «لا يمكنك أن تكون بارعاً فيما تفعله فحسب، بل عليك أن تلحق بركب التطور. يعتقد الناس الأوائل أن الأمر يتعلق بالشركة، ثم الوظيفة، ثم القطاع. في الواقع، الأمر يتعلق بالقطاع، ثم الشركة، ثم الوظيفة». كيف تلحق بركب الذكاء الاصطناعي؟ ينصح أنكور باتيل، الرئيس التنفيذي لشركة «ملتيمودال»، الموظفين بتعلم كيفية أداء وظائفهم الحالية باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التي تُعزز الإنتاجية. كما يُشير إلى أن المهارات الشخصية -مثل تعبئة الأفراد، وبناء العلاقات، وقيادة الفرق- ستزداد قيمتها مع تولي الذكاء الاصطناعي مهام تقنية، أو روتينية أكثر. وقال باتيل: «لا يُمكن أن يكون الذكاء الاصطناعي قائداً للمجموعة أو الفريق، أليس كذلك؟ لا أرى ذلك يحدث، حتى في الجيل القادم. لذا أعتقد أن هذه فرصة عظيمة... للنمو، والتعلم منها». الخلاصة هي: حتى لو لم تُغيّرك موجة الذكاء الاصطناعي، فقد تُغيّر مكان عملك. والسؤال هو: هل ستتأثر بموجة الذكاء الاصطناعي أم ستلتحق بها؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store