أخبار العالم : احتباس البول.. ما هي أسبابه والأعراض المنذرة به؟
ما هي أعراض احتباس البول؟
عادةً ما يحدث احتباس البول الحاد فجأةً، وتشمل أعراضه:
ألم أسفل البطن، قد يكون شديدًا
شعور بالامتلاء في أسفل البطن
الرغبة بالتبول مع عدم القدرة على ذلك
أما احتباس البول المزمن فيظهر تدريجيًا وقد يستغرق ظهور الأعراض وقتًا طويلًا، وتشمل ما يلي:
الشعور بالحاجة إلى بذل جهد للتبوّل
ضعف تدفّق البول مع بداية بطيئة
الشعور بعدم إفراغ المثانة بعد التبوّل
سلس البول، أي تسرّب البول من دون القدرة على التحكّم فيه
صعوبة حبس البول، خصوصًا عند السعال أو العطس
التبوّل المتكرر أو الحاجة إلى التبوّل ليلًا
تقطير البول بعد التبوّل
قد يصاب الشخص أيضًا بالتهابات متكررة في المسالك البولية، أو ألم، أو انزعاج في البطن.
ما الذي يسبب احتباس البول؟
هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى احتباس البول، كما يزداد احتمال حدوثه مع التقدم في السن، ذلك لأنّ التغيرات في الجهاز البولي قد تحدث.
إذا انسد مجرى البول، الأنبوب الذي يُخرج البول من المثانة، أو تعرض للضغط، فقد يُسبب ذلك احتباس البول. وقد يحدث هذا الانسداد بسبب:
ويمكن أن يُسبب تلف الأعصاب التي تتحكّم في المثانة وعضلاتها احتباس البول أيضًا. أما سبب هذا التلف فمردّه إلى حصول إصابات العمود الفقري، أو نتيجةً لوجود حالات صحية تُؤثر على الجهاز العصبي، مثل داء السكري، والتصلّب اللويحي، والسكتة الدماغية، أو مرض باركنسون.
ومن الأسباب الأخرى لاحتباس البول:
الخضوع لعملية جراحية في الآونة الأخيرة أو إصابة في الحوض
تناول بعض الأدوية
الولادة الحديثة
وجود دم في البول
كيف يُعالج احتباس البول؟
يحتاج احتباس البول الحاد إلى عناية طبية عاجلة، وقد يتطلب إفراغ المثانة باستخدام قسطرة بولية. كما يعتمد العلاج الإضافي لاحتباس البول على السبب الكامن وراء هذه الحالة، وقد يشمل:
تغيير الأدوية التي يتم تناولها
علاج الإمساك
علاج تضخم البروستاتا
الجراحة
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ما هي أعراض ارتفاع الكوليسترول عند النساء وهل تختلف عند الرجال؟
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- الكوليسترول، نوع من الدهون يُنتجه الكبد في الجسم، ويتواجد أيضًا في الطعام الذي نتناوله يومياً. يحتاج الجسم إلى الكوليسترول لبناء وإصلاح الخلايا، ولإنتاج الهرمونات. رغم ضروريّته للحفاظ على صحة جيدة، إلا أنّ ارتفاع الكوليسترول "الضار" قد يؤدي إلى تكوّن رواسب دهنية، تُعرف باللويحات، في جدران الشرايين، ما يؤدي إلى تضيق الشرايين وتصلّبها، ويُلحق الضرر بها ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية. يُعتبر ارتفاع الكوليسترول شائعًا بين الأستراليين بحسب موقع healthdirect الاسترالي، إذ يُعاني أكثر من 2 من كل 5 بالغين من ارتفاع الكوليسترول. ما هي أنواع الكوليسترول؟ هناك أنواع مختلفة من الكوليسترول، ويُسمّى كل منها باسم البروتينات الدهنية التي تحمل الكوليسترول في الدم. أما النوعان الرئيسيان من البروتينات الدهنية فهما: البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL) أو ما يعرف بالكوليسترول الجيد، وذلك لأنه يساعد على إزالة الكوليسترول من الشرايين من طريق نقل الكوليسترول إلى الكبد للتخلّص منه، والبروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) الذي يعرف بالكوليسترول الضار لأنه يترك الكوليسترول في الشرايين. تحتوي بعض الأطعمة أيضًا على الكوليسترول الغذائي، وتشمل: الكبد صفار البيض معجون كبد الأوز الكلى الجمبري هل تختلف علامات وأعراض ارتفاع الكوليسترول عند النساء والرجال؟ لا يدرك الكثير من النساء والرجال إصابتهم بارتفاع الكوليسترول لعدم وجود أعراض واضحة تنذر بارتفاع مستوياته. فإذا بقي الكوليسترول المرتفع من دون علاج، فقد يزيد من خطر الإصابة بمشاكل صحية خطيرة، لذا من المهم إجراء الفحوص الدورية وفحوص الدم. كما يُصاب بعض الناس بحالة تُسمى فرط كوليسترول الدم العائلي، حيث تؤدي مشكلة وراثية إلى ارتفاع الكوليسترول. ما هي أسباب ارتفاع الكوليسترول؟ تعتمد مستويات الكوليسترول بشكل أساسي على نمط حياة كل شخص، وتشمل العادات التي قد تؤدي إلى ارتفاع كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة ما يلي: تناول الكثير من الأحماض الدهنية المشبعة والمتحولة عدم ممارسة الرياضة بشكل كافٍ التدخين غالبًا ما يعاني الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن المفرطة من ارتفاع الكوليسترول، وإذا كانت الحالة ناتجة عن أحد هذه الأسباب، فتُسمى فرط كوليسترول الدم المكتسب. ويشير موقع مكتبة الطب الوطنية في أمريكا، إلى أنّ مستويات كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة لدى النساء قد ترتفع بعد انقطاع الطمث. في بعض الأحيان، تزيد حالات صحية أخرى من خطر ارتفاع الكوليسترول، وهذا شائع تحديدًا لدى مرضى السكري. لكن يمكن أن يكون سببه أيضًا الروماتيزم، وقصور الغدة الدرقية، وأمراض الكلى أو الكبد، وتناول بعض الأدوية. وفي بعض الحالات، يولد بعض الأشخاص ولديهم ارتفاع في الكوليسترول بسبب جيناتهم، ويكون عندها العلاج الموصى به تناول أدوية خفض الكوليسترول.
مصراوي
منذ 19 ساعات
- مصراوي
لماذا لا تستطيع النوم رغم الشعور بالتعب؟.. 13 سببا طبياً
كتب – سيد متولي الأرق ليس مجرد نتيجة للسهر أو العادات السيئة؛ بل غالبًا ما يكون علامة على مشكلة أعمق، إذا وجدت نفسك مستيقظًا رغم شعورك بالتعب، فقد يكون هناك سبب طبي، بدءًا من التوتر المزمن ومشكلات الصحة النفسية، وصولًا إلى اختلالات الهرمونات، والاضطرابات العصبية، وحتى مشاكل الجلد أو الجهاز الهضمي، يمكن للعديد من المشاكل الصحية أن تؤثر على قدرتك على النوم. وفي بعض الحالات، قد تكون الأدوية أو حتى الانزعاجات البسيطة هي السبب، لذا فإن فهم هذه الأسباب الجذرية هو الخطوة الأولى نحو إيجاد الراحة واستعادة نوم صحي ومريح، بحسب موقع هيلث. الأسباب الطبية للأرق: لماذا لا تنم بسهولة؟ جدول النوم غير المنتظم يمكن أن يسهم اضطراب الساعة البيولوجية الطبيعية للجسم في صعوبات النوم، فالسفر المتكرر عبر المناطق الزمنية، أو العمل في نوبات ليلية، أو الالتزام بمواعيد نوم غير منتظمة، يربك الساعة البيولوجية للجسم، ما يصعب النوم في الأوقات المعتادة، لدى بعض الأفراد، قد تختلف دورة النوم والاستيقاظ الطبيعية لديهم ببساطة عن المعايير المجتمعية، ما يؤدي إلى ما يعرف باضطراب طور النوم المتأخر. اضطرابات الصحة العقلية الأمراض النفسية من الأسباب الرئيسية للأرق، أكثر من نصف من يعانون من مشاكل نوم مستمرة يعانون من مشكلات صحية نفسية كامنة. يرتبط الاكتئاب والقلق والاضطراب ثنائي القطب والوسواس القهري جميعها باضطرابات النوم، وغالبًا ما تكون صعوبة النوم من أولى علامات ظهور حالة صحية نفسية، ومعالجة كل من المرض النفسي ومشاكل النوم أمر أساسي لفعالية العلاج. مشاكل التنفس انقطاع النفس النومي، الذي يتميز بتوقفات متكررة في التنفس أثناء النوم، يعد سببًا رئيسيًا للاستيقاظ ليلًا، غالبًا ما يمر دون أن يلاحظه النائم، ولكنه يسبب إرهاقًا وخمولًا في اليوم التالي، كما يمكن لمشاكل تنفسية أخرى، مثل الربو أو حساسية الأنف، أن تؤثر على النوم وتصعب التنفس أثناء الليل. الضغط والتوتر يمكن أن يؤدي التوتر الحاد، كفقدان الوظيفة أو الحزن أو حدث مهم في الحياة، إلى قلة النوم لبضع ليال، وهو ما يعرف عادة بالأرق الحاد، ومع ذلك، عندما يصبح التوتر مزمنًا أو مرتبطًا باضطرابات القلق أو نوبات الهلع أو اضطراب ما بعد الصدمة، فقد يتطور إلى أرق مزمن، وغالبًا ما يتطلب هذا النوع طويل الأمد من اضطرابات النوم دعمًا طبيًا واستراتيجيات لإدارة التوتر. الخرف غالبًا ما يعاني مرضى الزهايمر أو غيره من أشكال الخرف من اضطرابات النوم المعروفة باسم "غروب الشمس"، مع اقتراب المساء، قد يزداد قلقهم وارتباكهم واضطرابهم، بل وربما عدوانيتهم، قد تؤدي هذه الأعراض إلى المشي جيئة وذهابًا أو تجوالًا ليلًا، ما يمنعهم من النوم العميق والمريح، يتطلب التعامل مع هذه الأعراض روتينًا مسائيًا هادئًا، وفي بعض الحالات، تدخلًا طبيًا. الألم المزمن قد تصعب حالات مثل التهاب المفاصل، والألم العضلي الليفي، وآلام الظهر، والسرطان، النوم أو الاستمرار فيه، وقد يزيد الحرمان من النوم من حساسية الألم. تهيج الجلد يمكن أن تسبب حالات الحكة الجلدية، مثل الأكزيما أو الصدفية، انزعاجًا شديدًا يصعب النوم، حتى مع النوم، قد يسبب الحك الاستيقاظ ليلًا، يمكن أن يحسن تحديد السبب الكامن وراء الحكة واستخدام الكريمات الموصوفة أو مضادات الهيستامين النوم بشكل ملحوظ. مرض باركنسون يؤثر مرض باركنسون على قدرة الدماغ على تنظيم الحركة، وغالبًا ما يؤدي إلى الاستيقاظ المتكرر ليلًا، واضطراب حركة العين السريعة، وانقطاع النفس النومي، كما قد يزيد من التبول الليلي، وما يزيد من تفاقم المشكلة، أن الاكتئاب أو القلق المصاحب له قد يزيد من تفاقم النوم، مع أن بعض الأدوية قد تساعد، إلا أنها قد تسبب أيضًا ارتباكًا أو خمولًا لدى بعض المرضى، ما يتطلب تعديلًا دقيقًا. سن اليأس خلال فترة انقطاع الطمث، يسبب انخفاض مستويات البروجسترون والإستروجين اضطرابًا في تنظيم النوم، تعاني العديد من النساء من الهبات الساخنة، وهي ارتفاعات مفاجئة في الأدرينالين وحرارة الجسم، ما يسبب التعرق الليلي وانقطاع النوم، كما أن التغيرات الهرمونية، إلى جانب ضغوط منتصف العمر، قد تصعب الاسترخاء ليلًا. متلازمة ما قبل الحيض واضطراب ما قبل الحيض غالبًا ما تواجه النساء المصابات بمتلازمة ما قبل الحيض أو اضطراب ما قبل الحيض المزعج الأكثر شدةً، مشاكل في النوم خلال دورتهن الشهرية، يمكن أن تؤثر التغيرات الهرمونية على درجة حرارة الجسم وإنتاج الميلاتونين، كما أن الأعراض النفسية، مثل تقلبات المزاج والقلق، قد تعيق القدرة على الراحة. اضطرابات الجهاز الهضمي ترتبط مشاكل الجهاز الهضمي، مثل داء الارتجاع المعدي المريئي ومتلازمة القولون العصبي ،ارتفاع معدلات الأرق، قد تصعب حرقة المعدة أو الانتفاخ أو آلام البطن النوم أو توقظك في منتصف الليل. الحمل تُبلغ ما يصل إلى 78% من النساء الحوامل عن مشاكل في النوم، تساهم التغيرات الهرمونية، وزيادة التبول، والغثيان، وآلام الظهر، والقلق في ذلك. الآثار الجانبية للأدوية قد تؤثر العديد من الأدوية الموصوفة طبيًا أو التي تصرف دون وصفة طبية على النوم، وتشمل أدوية الحساسية، وارتفاع ضغط الدم، والاكتئاب (وخاصةً مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية مثل الفلوكسيتين)، واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، ومشاكل الغدة الدرقية، ومرض باركنسون، كما أن المنشطات، مثل السودوإيفيدرين في أدوية البرد، قد تبقيك مستيقظًا.
نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
أخبار العالم : احتباس البول.. ما هي أسبابه والأعراض المنذرة به؟
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- احتباس البول يعني عدم القدرة على إفراغ المثانة بشكل كامل. ويشير موقع healthdirect الأسترالي إلى أنّ احتباس البول يمكن أن يكون حادًا، أي عندما تكون المثانة ممتلئة غير أنّ الشخص لا يستطيع تصريف أيّ بول على الإطلاق، أو مزمنًا، أي عندما يتمكن الشخص من إخراج البول، لكن يبقى بعض البول في المثانة. وفي الحالتين، يحتاج احتباس البول إلى العلاج، وفي حال لم يُعالج، قد يُسبب تلفًا في الكلى أو المثانة. ما هي أعراض احتباس البول؟ عادةً ما يحدث احتباس البول الحاد فجأةً، وتشمل أعراضه: ألم أسفل البطن، قد يكون شديدًا شعور بالامتلاء في أسفل البطن الرغبة بالتبول مع عدم القدرة على ذلك أما احتباس البول المزمن فيظهر تدريجيًا وقد يستغرق ظهور الأعراض وقتًا طويلًا، وتشمل ما يلي: الشعور بالحاجة إلى بذل جهد للتبوّل ضعف تدفّق البول مع بداية بطيئة الشعور بعدم إفراغ المثانة بعد التبوّل سلس البول، أي تسرّب البول من دون القدرة على التحكّم فيه صعوبة حبس البول، خصوصًا عند السعال أو العطس التبوّل المتكرر أو الحاجة إلى التبوّل ليلًا تقطير البول بعد التبوّل قد يصاب الشخص أيضًا بالتهابات متكررة في المسالك البولية، أو ألم، أو انزعاج في البطن. ما الذي يسبب احتباس البول؟ هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى احتباس البول، كما يزداد احتمال حدوثه مع التقدم في السن، ذلك لأنّ التغيرات في الجهاز البولي قد تحدث. إذا انسد مجرى البول، الأنبوب الذي يُخرج البول من المثانة، أو تعرض للضغط، فقد يُسبب ذلك احتباس البول. وقد يحدث هذا الانسداد بسبب: ويمكن أن يُسبب تلف الأعصاب التي تتحكّم في المثانة وعضلاتها احتباس البول أيضًا. أما سبب هذا التلف فمردّه إلى حصول إصابات العمود الفقري، أو نتيجةً لوجود حالات صحية تُؤثر على الجهاز العصبي، مثل داء السكري، والتصلّب اللويحي، والسكتة الدماغية، أو مرض باركنسون. ومن الأسباب الأخرى لاحتباس البول: الخضوع لعملية جراحية في الآونة الأخيرة أو إصابة في الحوض تناول بعض الأدوية الولادة الحديثة وجود دم في البول كيف يُعالج احتباس البول؟ يحتاج احتباس البول الحاد إلى عناية طبية عاجلة، وقد يتطلب إفراغ المثانة باستخدام قسطرة بولية. كما يعتمد العلاج الإضافي لاحتباس البول على السبب الكامن وراء هذه الحالة، وقد يشمل: تغيير الأدوية التي يتم تناولها علاج الإمساك علاج تضخم البروستاتا الجراحة
