logo
أطعمة ومشروبات تسبب متاعب القولون.. تجنبها فى رمضان

أطعمة ومشروبات تسبب متاعب القولون.. تجنبها فى رمضان

اليمن الآن١٣-٠٣-٢٠٢٥

للحفاظ على القولون وتهدئته في رمضان، يُفضل تجنب الأطعمة التي يمكن أن تثيره وتسبب الانتفاخ أو التهيج.ولذا قدم الدكتور محمد حلمي استشاري السمنة والنحافة في كلية طب المنصورة قائمة بالأطعمة والمشروبات التي يجب تجنبها في رمضان لتجنب تهيج القولون، ومنها:
1. الأطعمة الدسمة والمقلية:
مثل السمبوسك المقلية، البطاطس المقلية، واللحوم الدهنية، فهي تسبب عسر الهضم وتزيد من تهيج القولون.
2. الأطعمة الحارة والمتبلة:
التوابل الحارة مثل الفلفل الحار والشطة والبهارات القوية، تهيج بطانة الأمعاء وتزيد من مشاكل القولون.
3. البقوليات:
مثل الفول، والعدس، والحمص، فهي اطعمة تسبب الانتفاخ والغازات لدى بعض الأشخاص.
4. منتجات الألبان كاملة الدسم:
إذا كنتِ تعانين من حساسية اللاكتوز، فقد تسبب الانتفاخ وآلام القولون، ولذا يُفضل استبدالها بحليب خالي اللاكتوز أو قليل الدسم.
5. المشروبات الغازية:
تسبب الانتفاخ وزيادة الغازات في الجهاز الهضمي.
6. الكافيين:
مثل القهوة والشاي الثقيل، فيُمكن أن يزيد من حركة الأمعاء ويسبب تهيج القولون.
7. السكريات المصنعة:
الحلويات الصناعية والمشروبات المحلاة مثل العصائر الجاهزة، وتسبب اضطراب الهضم وزيادة الغازات.
8. الأطعمة المعلبة :
تحتوي على مواد حافظة ودهون غير صحية تهيج القولون.
9. الخضراوات النيئة صعبة الهضم:
مثل القرنبيط، البروكلي، الكرنب،
يُفضل تناولها مطهية جيدًا لتسهيل هضمها.
نصائح لوجبة الإفطار:
ابدأ بتناول التمر والماء أو الشوربة الدافئة.
اختر أطعمة خفيفة مثل الأرز المسلوق، البطاطس المهروسة، والدجاج المشوي.
تناول الطعام ببطء وامضغيه جيدًا.
نصائح لوجبة السحور:
تناول أطعمة غنية بالألياف ولكن سهلة الهضم مثل الشوفان والموز.
تجنبي الأطعمة المالحة والمقلية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علماء يكشفون عن وجبة خفيفة قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون
علماء يكشفون عن وجبة خفيفة قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون

اليمن الآن

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

علماء يكشفون عن وجبة خفيفة قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون

تشير أبحاث جديدة من كلية الطب بجامعة كونيتيكت الأمريكية إلى أن تناول وجبة خفيفة يومية بسيطة يمكن أن يلعب دورًا مهمًا في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون. تقدر الجمعية الأمريكية للسرطان أنه في العام الحالى 2025، سيكون هناك حوالي 107320 حالة جديدة من سرطان القولون (54510 عند الرجال و52810 عند النساء) وحوالي 46950 حالة جديدة من سرطان المستقيم. ولكن كيف يُمكن لوجبة خفيفة بسيطة كالجوز أن تُقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون؟ يكمن السر في "الإيلاجيتانين"، وهي مركبات نباتية طبيعية موجودة في الجوز. وفقا لمجلة " نيوزويك"، وفقا للباحثين بجامعة كونيتيكت فأن المركبات الطبيعية الموجودة في الجوز يتم تحويلها بواسطة بكتيريا الأمعاء إلى جزيئات قوية مضادة للالتهابات تسمى "اليوروليثين" - وخاصة اليوروليثين أ. وأضافوا أن "الإيلاجيتانينات الموجودة في الجوز توفر بشكل مهم خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للسرطان والتي نراها في المرضى الذين شاركوا في أبحاث تجاربنا السريرية". شملت التجربة السريرية 39 مريضًا تتراوح أعمارهم بين 40 و65 عامًا، وجميعهم يُعتبرون معرضين لخطر الإصابة بسرطان القولون خضع المشاركون أولًا للفحص، ثم طُلب منهم استبعاد الأطعمة الغنية بالإيلاجيتانين من وجباتهم الغذائية قبل تناول الجوز يوميًا لمدة ثلاثة أسابيع. وتم رصد علاماتهم الالتهابية من خلال عينات الدم والبول والبراز، وتم فحص سلائل القولون من خلال تنظير القولون عالي الدقة. من بين النتائج الرئيسية للدراسة أن الأشخاص الذين أنتجت أجسامهم كميات أكبر من مركب اليوروليثين أ بعد تناول الجوز، انخفضت لديهم مستويات الالتهاب في أجسامهم، وخاصةً أولئك الذين يعانون من السمنة، وهي فئة معرضة عادةً لخطر أكبر للإصابة بأمراض القولون. كما أظهر هؤلاء المشاركون ارتفاعًا في مستويات الببتيد YY، وهو هرمون مرتبط بخفض خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. استخدم فريق البحث أيضًا تقنيات تصوير متطورة لإلقاء نظرة فاحصة على أنسجة سلائل القولون التي أُزيلت أثناء تنظير القولون. وكانت النتائج مذهلة، حيث ارتبط ارتفاع مستويات اليوروليثين أ لدى المرضى بعد تناول الجوز ارتباطًا مباشرًا بانخفاض مستويات العديد من البروتينات المهمة التي غالبًا ما توجد في السلائل"، وفقًا لما ذكره الفريق. أحد هذه البروتينات، وهو الفيمنتين - والذي يُرى عادةً في الحالات الأكثر تقدمًا من سرطان القولون - "انخفض بشكل كبير داخل أنسجة الأورام الحميدة التي تم الحصول عليها من المرضى الذين شكلوا أيضًا أعلى مستويات من اليوروليثين أ". قال الباحثين ": تثبت دراستنا أن المكملات الغذائية التي تحتوي على الجوز يمكن أن تعزز مستويات اليوروليثين لدى عامة الناس لدى الأشخاص الذين لديهم الميكروبيوم الصحيح، مع تقليل العديد من العلامات الالتهابية بشكل كبير، وخاصة لدى المرضى الذين يعانون من السمنة."

اقوى علاج طبيعي لمنع تكون السرطان في الجسم
اقوى علاج طبيعي لمنع تكون السرطان في الجسم

اليمن الآن

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

اقوى علاج طبيعي لمنع تكون السرطان في الجسم

يشير الدكتور فلاديمير إيفاشوف أخصائي الأورام إلى أن السرطان يظهر في جسم الإنسان بسبب طفرات تحصل في الخلايا. ووفقا له، يعتبر ظهور الطفرات في جسم الإنسان من الأسباب الرئيسية للإصابة بالأورام. وبما أن الخلايا السرطانية تفتقر إلى آلية الموت، لذلك تستمر في التطور إلى ورم، وقد تحدث الطفرات الخلوية نفسها صدفة. ويشير الطبيب إلى أن اتباع نمط حياة صحي ونظام غذائي سليم لا يضمن الحماية الكاملة من تطور مرض السرطان، لكنه قد يمنع حدوثه بدرجة كبيرة. وينصح بالإضافة إلى ذلك بإجراء فحوصات وقائية منتظمة. ومن جانبها تشير الدكتورة ليودميلا سوخوروكوفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي إلى أن عشبة الشبت تزيل السموم وتمنع السرطان لأنه أحد مضادات الأكسدة القوية، حيث تساعد العناصر الغذائية النباتية الموجودة فيه، بالاشتراك مع الألياف، على إزالة السموم من القولون ومنع السرطان.

بكتيريا في الطفولة.. دراسة تفسر الإصابة بسرطان القولون لدى الشباب
بكتيريا في الطفولة.. دراسة تفسر الإصابة بسرطان القولون لدى الشباب

اليمن الآن

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

بكتيريا في الطفولة.. دراسة تفسر الإصابة بسرطان القولون لدى الشباب

تشير دراسة جديدة أجراها فريق بحثي بجامعة كاليفورنيا في سان دييجو، إلى أن هناك بكتيريا تعيش في الأمعاء قد تكون وراء الارتفاع الأخير في معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم المبكر. السر في الكوليبكتين ترجع الدراسة السبب الرئيسي في الكوليبكتين، وهو سم تنتجه سلالات معينة من الإشريكية القولونية التي تزدهر في القولون والمستقيم. وصرح الدكتور "لودميل ألكسندروف"، كبير مؤلفي الدراسة وأستاذ في جامعة كاليفورنيا في سان دييجو، لصحيفة "ذا نيويورك بوست": "أن يعتقد أن هذا التعرض يحدث في مرحلة مبكرة جدًا من الحياة - على الأرجح خلال العقد الأول - عندما يُصاب الأطفال". ارتفاع مقلق بعد أن كان يُعتقد سابقًا أنه مرض يصيب كبار السن، يشهد سرطان القولون والمستقيم الآن ارتفاعًا بين الشباب في 27 دولة على الأقل. وفي الولايات المتحدة، تضاعف تقريبًا عدد الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 عامًا والذين تم تشخيص إصابتهم بالمرض خلال العقد الماضي، ويتزايد عدد الوفيات بسببه سنويًا، وفقًا للجمعية الأمريكية للسرطان. وقال "ألكسندروف": "حتى الآن، لم تتمكن الدراسات السابقة من تحديد سبب واضح أو حتى التمييز بين الحالات المبكرة وتلك التي يتم تشخيصها في مراحل لاحقة من العمر. وتعمل دراستنا على تغيير ذلك". ضرر طويل الآمد في الدراسة، فحص الطبيب المؤلف وزملاؤه جينومات السرطان لدى مرضى مصابين بسرطان القولون والمستقيم المبكر والمتأخر في 11 دولة. وجد الفريق أن هذه البكتيريا، كوليبكتين، تترك بصمةً حمضيةً مميزةً على خلايا القولون عند تعرض الأطفال لها. وكانت هذه الطفرات أكثر شيوعًا بـ 3.3 مرات في الحالات المبكرة مقارنةً بالحالات التي شُخِّصت بعد سن السبعين. ووجد الباحثون أن الطفرات المرتبطة بالكوليبكتين تظهر في المراحل المبكرة من تطور الورم، وغالبًا خلال السنوات العشر الأولى من العمر. وقال ألكسندروف: "مع أن العدوى عابرة، إلا أن الضرر الذي تسببه قد يستمر لعقود ترتبط بجين مقاوم يعد الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الدراسة وجدت أن حوالي 15% من طفرات جين APC المُحفِّزة - وهي من أقدم التغيرات الجينية التي تُحفِّز تطور السرطان بشكل مباشر - مرتبطة بالكوليباكتين. وقال ألكسندروف: "إذا أُصيب شخصٌ بإحدى هذه الطفرات المُحفِّزة قبل بلوغه سن العاشرة، فقد يكون مُتقدِّمًا بعقود على الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إذ يُصاب به في سن الأربعين بدلًا من الستين". داء البوليبات القولوني الغدي (APC) هو جين مهم لقمع الورم في القولون. ويصاب البشر الذين لديهم طفرة في الجين بمئات من أورام القولون في العقود القليلة الأولى من حياتهم. كيفية إصابة الأطفال أوضح ألكسندروف "أن التعرض للكوليبكتين يحدث "من خلال استعمار بكتيريا الإشريكية القولونية - عادةً عبر الأمعاء، وغالبًا دون أي أعراض واضحة". بالإضافة إلى ذلك، كشفت الدراسة عن أنماط طفرات متباينة في سرطانات القولون والمستقيم من دول مثل الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلاند، مما يشير إلى أن التعرضات البيئية المحلية قد تؤثر على خطر الإصابة بالسرطان. قال ماركوس دياز-جاي، المؤلف الرئيسي للدراسة وباحث ما بعد الدكتوراه السابق في مختبر ألكسندروف: "من المحتمل أن يكون لدى كل دولة أسباب مجهولة مختلفة". أسباب متعددة لا يزال الجدل قائمًا حول ما إذا كان الكوليبكتين هو المُحفِّز الرئيسي وراء ارتفاع حالات سرطان القولون والمستقيم المُبكِّر، أم أنه مُجرَّد عامل واحد من بين عوامل عديدة. وقال ألكسندروف: "يُرجَّح أن يلعب الكوليبكتين دورًا رئيسيًا في الإصابة بسرطان القولون والمستقيم المُبكِّر، مع أن عوامل أخرى - مثل النظام الغذائي والالتهابات والجينات - تُساهم أيضًا على الأرجح". وأضاف: "ومع ذلك، كان حجم تأثير الكوليبكتين في دراستنا مذهلاً، وهو يمثل أول عامل يتم تحديده بوضوح ويرتبط بارتفاع معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في مرحلة مبكرة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store