
159 مليون جنيه دخل أعلى 5 سائقين في بطولة "فورمولا1" سنويا
يصل دخل أعلى 5 سائقين في بطولة "فورمولا1"، 159 مليون جنيه إسترليني سنويا يتنافسون على 24 سباقا في 2025.
ويتصدر الهولندي ماكس فيرستابن سائق فريق ريد بول الذي ينتهي عقده معه 2028، قائمة السائقين الأعلى دخلاً سنويا مقابل 52 مليون جنيه إسترليني وفقا لصحيفة "ذا صن".
ويحتل لويس هاميلتون المركز الثاني مقابل 48 مليون جنيه إسترليني، حيث يستعد بطل العالم 7 مرات لخوض أول سباقاته مع فيراري بعد انتقاله المفاجئ من مرسيدس، حيث سيقود سيارته لأول مرة في سباق الافتتاح للموسم الجديد في ملبورن 16 مارس المقبل.
في المركز الثالث، جاء تشارلز ليكليرك سائق فيراري مقابل 27 مليون جنيه إسترليني، أي أقل بنحو 20 مليون جنيه إسترليني من زميله الجديد هاميلتون، بينما يحتل فرناندو الونسو سائق فريق إستون مارتن في المركز الرابع مقابل 16 مليون جنية إسترليني، حيث ينتهي عقده مع الفريق العام المقبل، وخامسا لاندو نوريس الذي قدم موسمًا لا ينسى في 2024 بأربعة انتصارات واحتلال المركز الثاني بشكل عام مع فريق مكلارين، حيث يتقاضى حاليا 16 مليون جنيه إسترليني كراتب سنوي، وينتهي عقده أيضا العام المقبل.
سيبدأ موسم 2025 لسباقات الفورمولا 1 بسباقين متتاليين، بدءًا من سباق جائزة أستراليا الكبرى في ألبرت بارك في ملبورن في 16 مارس المقبل ثم بعدها بأسبوع واحد فقط، ستستضيف شنغهاي سباق الجائزة الكبرى الصيني على أن تستضيف السعودية الجولة الخامسة 20 أبريل المقبل في جدة.
وظفر الهولندي ماكس فيرستابن بجائزة السعودية الكبرى للفورمولا1، ثاني محطات بطولة العالم فورملا1 للسيارات الموسم الماضي على ميدان حلبة الكورنيش في جدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 3 ساعات
- الرياضية
ثلاثية توتنام تهدد لقب يونايتد الخامس
يسعى فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي الأول لكرة القدم إلى إنقاذ موسمه المخيب محليًا، وذلك بحصد لقب الدوري الأوروبي للمرة الثانية بعد 2017، عندما يصطدم الأربعاء بمواطنه توتنام، على ملعب سان ماميس بمدينة بلباو الإسبانية، حيث سيحصل الفائز على مقعد بدوري الأبطال، في مباراة ستشهد أيضًا سباقًا محمومًا للظفر بمجموع إيرادات قد يصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني. ويحتل يونايتد المركز الـ 16، ويعاني من أسوأ موسم له بالدوري المحلي منذ نصف قرن، وتحديدًا منذ هبوطه عام 1974، حيث مني بـ18 هزيمة من 37 مباراة حتى الآن. ولم يحقق الفريق أي فوز في ثماني مباريات «6 هزائم وتعادلان»، وهي أسوأ سلسلة له بتاريخ المسابقة، وكان سقوطه الأخير أمام مضيفه تشيلسي 0-1 الجمعة. وهذه هي المرة الثانية التي يواجه فيها مانشستر يونايتد منافسًا إنجليزيًا في نهائي أوروبي، إذ فاز قبل ذلك على تشيلسي في دوري أبطال أوروبا ليحرز لقبه الثالث والأخير بركلات الترجيح «6ـ5» بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1، بهدفي البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر السعودي حاليًا، وفرانك لامبارد، المدرب الحالي لفريق كوفنتري سيتي الإنجليزي. وتتباين نتائج يونايتد في النهائيات الأوروبية السبعة التي خاضها إذ يملك أربعة انتصارات مقابل ثلاث خسائر، وكانت أول ثلاثة نهائيات بدوري الأبطال في صالحه، عام 1968 عندما تغلب على بنفيكا البرتغالي 4-1 بعد التمديد، ثم 1999 أمام بايرن ميونيخ 2- 1، وبركلات الترجيح أمام تشيلسي في 2008. وبعدها خسر يونايتد نهائيين في البطولة نفسها أمام برشلونة الإسباني 0-2 بروما 2009، و1-3 على ملعب ويمبلي اللندني 2011، وكان السقوط الثالث بالدوري الأوروبي 2021 أمام فياريال الإسباني بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1. ويأمل مدرب يونايتد البرتغالي روبن أموريم أن يسير على خطى مواطنه جوزيه مورينيو، الذي فاز معه الفريق بلقبه الوحيد في المسابقة عام 2017 على حساب إياكس الهولندي، وتفادي السقوط الرابع تواليًا أمام توتنام الموسم الجاري، مرتين بالدوري «0-3» و1«0-1» وربع نهائي كأس الرابطة «3- »، علمًا أن الفريق اللندني لم يسقط أمام منافسه خمس مباريات بقيادة مدربه الأسترالي أنج بوستيكوجلو. وعزز أموريم تفاؤله في تصريحات صحافية قائلًا: «إذا فكرت في الاحتمالات، فمن الصعب على الفريق أن يخسر أربع مباريات متتالية». لكن مع ذلك، يدرك أموريم حجم المهمة التي يواجهها لإعادة بطل الدوري الإنجليزي 20 مرة، إلى سكة الألقاب. وقال: «لست قلقًا بشأن المباراة النهائية، فهي أصغر مشكلة يواجهها نادينا على الإطلاق.. علينا تغيير شيء أعمق من هذا».


البلاد السعودية
منذ 3 ساعات
- البلاد السعودية
جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني
في 2021، وقّع اللاعب الصهيوني لئيل عبادا عقداً لمدة خمس سنوات مع نادي سيلتيك الأسكتلندي ولم يدر بخلد هذا اللاعب أنه وقّع مع النادي الوحيد الذي لا يصلح ولا يستقيم أن يلعب معه، والسبب معروف وواضح للجميع وهو أن جماهير هذا النادي الغفيرة تدعم القضية الفلسطينية بكل قوة وتشجب من خلال أهازيجها عبر المدرجات العدو الصهيوني وترفع الأعلام الفلسطينية في كل مباراة مهمة يلعبها هذا الفريق، إلى الدرجة التي قام فيها الاتحاد الأوروبي بتغريم النادي وتحذيره من رفع العلم الفلسطيني إلا إن هذا التحذير لم يجد أذنا صاغية لدى جماهيرها الوفية لهذه القضية التي تؤرّق كل إنسان حرّ يرى هذا الظلم الذي يقع على الفلسطينيين ومازال من المجرمين الصهاينة. الكل يتذكّر هذا الفريق الجميل قبل سنوات عندما قابل فريق بئر شعبا الصهيوني في بطولة أوروبا وقد رفعت جماهيره الأعلام واللافتات الفلسطينية الأمر الذي أدّى بالاتحاد الأوروبي إلى تغريم هذا النادي العريق 100000 جنيه إسترليني. كردّ فعل على هذه الغرامة، نظّمت الجماهير الغفيرة لهذا النادي حملة إليكترونية تمكنوا فيها من جمع نفس المبلغ الذي فرضه الاتحاد الأوروبي وتقديمه كتبرّّع خيري لجمعيتين خيريتين فلسطينيتين. وجد هذا النوع من المساندة والتضامن مع قضية عادلة مثل فلسطين الكثير من الاحترام عبر العالم. مع وجود كل هذه السمعة الطيبة للنادي الأسكتلندي إلا إن هذا اللاعب قرّر الالتحاق به. ماذا حصل بعد ذلك؟ بعد عملية الإبادة التي قام بها العدو الصهيوني في غزة في عام 2023 ومازالت قائمة حتى الآن، تزايدت الضغوط النفسية على هذا اللاعب الذي يلعب لفريق يسب ويشتم الدولة الصهيونية ليل نهار، في الملعب وخارج الملعب. وصفه أحد الجماهير بالجبان لأنه لم يستطع أن يعبّر عن رأيه وشجبه لهذه الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيين، وطالب آخر عدم التعاقد مع لاعبين ينتمون لدولة تقترف مثل هذه الإبادة الجماعية. امتدت هذه الضغوط إلى مضايقات تعرّض لها اللاعب في شوارع جلاسجو، وليس الملعب فقط. بعدها، فقد التركيز، كما يقول مدرّب الفريق، ولم يستطع اللعب بشكل جيد وهو يسمع أهازيج جماهير الفريق الذي يلعب له تردّد ' فلسطين حرة' و 'امنعوا الإبادة والصهيونية'. غادر هذا اللاعب سيلتيك وأنهى عقده قبل أن ينتهي بثلاث سنوات وهرب إلى أمريكا ليلعب مع أحد الأندية هناك. بعد مباراة واحدة مع الفريق الأمريكي، رجع هذا اللاعب الصهيوني إلى باريس ليشارك مع المنتخب الصهيوني في الأولمبياد ليواجه نفس المصير الذي واجهه في أسكتلندا. بمجرد عزف النشيد الصهيوني قبل المباراة بدأت صفارات الاستهجان والامتعاظ من قبل الجمهور الضخم الذي كان يساند منتخب مالي ضد هذه الدولة الصهيونية ويحمل الأعلام الفلسطينية. أخرج اللاعب المالي تشيكنا دومبيا لسانه للاعبين الصهاينة بعد تسجيله هدفا في مرماهم. خرج الفريق الصهيوني من الملعب تحت حماية الشرطة الفرنسية الكثيفة ذلك اليوم مدعوما بجهاز الأمن الداخلي الصهيوني لحماية اللاعبين. العدو الصهيوني منبوذ أينما ذهب. حري بكل رياضي عربي أن يكون من أنصار سيلتيك. khaledalawadh @


الرياضية
منذ 11 ساعات
- الرياضية
انتهاك قواعد الإنفاق يُحيل ليستر إلى لجنة مستقلة
أحالت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز، الثلاثاء، نادي ليستر سيتي إلى لجنة مستقلة، بسبب انتهاك مزعوم لقواعد الإنفاق في موسم 2023ـ2024، على الرغم من أن محكمة قضت بأن النادي لا يمكن أن يواجه المزيد من الإجراءات بشأن انتهاك مماثل في موسم 2022ـ2023. وأوضحت الرابطة في بيان صحافي أن ليستر، الذي كان ينافس في دوري الدرجة الثانية موسم 2023ـ2024، انتهك قواعد الربح والاستدامة المتعلقة بالدوري، مشيرة إلى أن هيئة التحكيم لديها سلطة قضائية للتحقيق في انتهاكات النادي، والرابطة هي المسؤولة عن إدارة الدراجات الثلاث الأدنى من الدوري الممتاز. وأضاف البيان: «نقلت الرابطة مسؤولية تحقيقاتها بشكل صحيح إلى الدوري الممتاز في يونيو 2024، عندما صعد النادي من دوري الدرجة الثانية، لا يزال الدوري الممتاز يتمتع بالاختصاص القضائي على الرغم من أن ليستر سيتي سيهبط إلى الدرجة الثانية في نهاية الموسم الجاري». من جانبه، أصدر ليستر سيتي بيانًا صحافيًا جاء فيه: «نعتزم على التعاون التام بعد تأكيد اختصاص الدوري الممتاز، ليستر يدافع عن قراره ضد حكم موسم 2023ـ2022». وأُحيل ليستر للمرة الأولى إلى لجنة مستقلة بسبب انتهاكه قواعد الربح والاستدامة في مارس العام الماضي، بشأن موارده المالية المتعلقة بموسم 2022ـ2023. وفاز ليستر، سبتمبر الماضي، بطعنه ضد رابطة الدوري الممتاز، وأسس النادي استئنافه على أن اللجنة المستقلة، التي حكمت في القضية، ليست ذات اختصائص قضائي، وهو ما أيدته هيئة استئناف مستقلة. وجاء القرار على أساس أن فترة المحاسبة المالية لليستر انتهت في 30 يونيو 2023، عندما لم يعد النادي مشاركًا في الدوري الممتاز بعد هبوطه للدرجة الثانية في الشهر السابق. ويُسمح لأندية الدوري الإنجليزي الممتاز بخسارة ما يصل إلى 105 ملايين جنيه إسترليني «140.37 مليون دولار» على مدار ثلاثة مواسم بموجب قواعد الربحية والاستدامة، وتعرض ناديا إيفرتون ونوتنجهام فورست لخصم نقاط بسبب انتهاك هذه القواعد. وخلصت لجنة الاستئناف إلى أن الفترة التي تجاوز فيها ليستر حد الخسارة المزعوم، لم يكن من الممكن أن يصل إلى هذا الحد قبل 30 يونيو، وأن أي خسائر ربما نتجت جزئيًا عن أنشطته التجارية بعد هبوطه فعليًا من الدوري الممتاز. وطعنت رابطة الدوري الممتاز في نتيجة هذا الاستئناف، مبينة أن القرار كان نتيجة تفسير خاطئ للقانون، لكن المحكمة رفضت هذا الطعن.