
برعاية أحمد بن محمد.. "نادي دبي للصحافة" ينظّم "دبي بودفِست" 30 سبتمبر
ويتزامن الحدث مع اليوم العالمي للبودكاست، الذي يحتفي فيه صُنّاع المحتوى الصوتي حول العالم بما تحمله هذه الوسيلة الإعلامية من قوة تأثير وانتشار واسع بين مختلف فئات الجمهور، ليؤكد 'دبي بودفِست' مكانته كأول حدث من نوعه على مستوى المنطقة العربية يجمع تحت مظلته نخبة من الإعلاميين الإماراتيين والعرب، وصناع المحتوى والمؤسسات المعنية، في حوار شامل حول سُبل ومقومات دعم هذا القطاع الحيوي وتوسيع فرص ظهوره وانتشاره عربياً.
ويمثل الحدث منصة فريدة لتبادل الخبرات والتجارب بين صناع المحتوى، وتقديم تصور واضح حول الاحتياجات المطلوبة للارتقاء بهذه الصناعة الإعلامية بما يواكب الطفرة العالمية التي تشهدها معدلات الاستماع والإنتاج في مجال البودكاست.
ويتيح الحدث للمشاركين فرصة الاطلاع على أفضل الممارسات والتجارب الناجحة إقليميا ودوليا، إلى جانب مناقشة أبرز التحديات التي تواجه صانعي المحتوى الصوتي وسبل تحويلها إلى فرص للتطوير والتميز.
كما يسهم في تعزيز الشراكات بين المؤسسات الإعلامية والجهات الداعمة للمحتوى الإبداعي، بما يدعم نمو هذه الصناعة الواعدة ويرسّخ مكانة دبي كمركز رائد يحتضن المواهب والمبادرات المبتكرة في قطاع الإعلام الرقمي.
وبهذه المناسبة، قالت سعادة منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيسة نادي دبي للصحافة أن تنظيم النسخة الخامسة من "دبي بودفِست" تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، يجسد رؤية سموه الإستراتيجية لجعل دبي مركزاً للإعلام العربي، ومنصة محورية لتطوير المحتوى الإبداعي، ووجهة عالمية لصُنّاع الإعلام الجديد.
وقالت سعادتها: "توجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم تضع أمامنا هدفاً واضحاً يتمثل في ترسيخ مكانة دبي عاصمة للإعلام العربي، ليس فقط من خلال مواكبة أحدث التطورات العالمية، بل بالمساهمة الفاعلة في صياغة ملامح المشهد الإعلامي الرقمي، وخلق فرص نوعية للكوادر العربية لتقديم محتوى مؤثر قادر على المنافسة عالمياً".
وأضافت منى المري: "دبي بودفِست، الذي يتزامن مع اليوم العالمي للبودكاست، أصبح الحدث الأبرز من نوعه في المنطقة، بما يوفره من منصة جامعة تضم نخبة من الإعلاميين الإماراتيين والعرب، وشركات الإنتاج الإقليمية، وصنّاع المحتوى المتميزين، لبحث سبل دعم هذه الصناعة الآخذة في الانتشار، وتوسيع نطاق انتشارها، وتطوير أدواتها بما يواكب طموحات الجمهور العربي واهتمامه المتزايد بهذا النوع من المحتوى".
وأكدت أن نادي دبي للصحافة سيواصل، إطلاق المبادرات التي تعزز من قدرة الإعلام العربي على مواكبة المستقبل، وتكرّس موقع دبي كحاضنة للمبدعين وأصحاب الأفكار المبتكرة.
من جانبها، قالت مريم الملا، مديرة نادي دبي للصحافة إن تنظيم النسخة الخامسة من دبي بودفِست يأتي تأكيدا على التزام نادي دبي للصحافة بدعم وتمكين صناعة المحتوى الصوتي في العالم العربي، وإيماننا العميق بأهمية البودكاست كوسيلة إعلامية حديثة قادرة على التأثير وصناعة الوعي وإيصال الأفكار بأسلوب مبتكر وجاذب للجمهور.
وأضافت "نحرص من خلال هذا الحدث على توفير منصة تجمع نخبة المبدعين والمنتجين والمؤسسات المتخصصة، لبحث سُبل تطوير المحتوى الرقمي العربي وتعزيز قدرته على المنافسة إقليميا ودوليا كما يمثل "دبي بودفِست" فرصة مهمة لتسليط الضوء على قصص وتجارب ناجحة، وتشجيع الشباب على دخول هذا المجال بإبداع بما يرسخ مكانة دبي كمركز إقليمي رائد للإعلام الرقمي وصناعة البودكاست تحديدا".
وقالت إن نجاح 'دبي بودفِست' المتواصل منذ انطلاقته الأولى حتى اليوم يعكس بوضوح رؤية دبي الاستشرافية، وحرصها الدائم على الاستثمار في تنمية العقول والمواهب الإبداعية، وترسيخ مكانة البودكاست كوسيلة مؤثرة وقادرة على إيصال صوت الإنسان العربي إلى العالم بأفكار مبتكرة ورسائل ملهمة.
من جانبها، أوضحت محفوظة عبدالله، مديرة "دبي بودفست" ومسؤولة تطوير المواهب الإعلامية في نادي دبي للصحافة أن "دبي بودفِست" وضمن نسخته الخامسة يواصل بمشاركة نخب من صناع المحتوى الرقمي البحث في سبل الارتقاء عربياً بهذا القطاع الإعلامي الآخذ في الانتشار والنمو ليس فقط في المنطقة ولكن على مستوى العالم، لاسيما وأن التقدم التكنولوجي السريع، أتاح لكل من يرغب في الدخول إلى هذا المجال، أن يبرع فيه ويسطع نجمه.
وقالت "حرصنا أن يكون انعقاد هذه النسخة من الحدث متزامنة مع اليوم العالمي للبودكاست، في رسالة تؤكد أهمية هذا القطاع الإبداعي وتسلط الضوء على أهم مستجداته ومقومات التميز فيه".
ووجّه نادي دبي للصحافة الدعوة إلى جميع المهتمين بصناعة البودكاست من صناع المحتوى والإعلاميين ورواد الأعمال وكذلك دارسي علوم الإعلام إلى التسجيل لحضور "دبي بودفِست 2025" والاستفادة من النقاشات الملهمة التي ستتخلله، حيث يمكن الاطلاع على مزيد من التفاصيل والتسجيل عبر الرابط: https://dpc.org.ae/ar.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 27 دقائق
- صحيفة الخليج
جمعية المخترعين الإماراتية تنظم «يوم التفوق الحرفي»
نظّمت جمعية المخترعين الإماراتية بالتعاون مع واحة دبي للسيليكون فعالية يوم التفوق الحرفي، احتفاءً باختتام دورتين تدريبيتين ضمن مبادرات الجمعية المجتمعية، لصيف عام المجتمع 2025 وهما دورة أساسيات ميكانيكا السيارات للأولاد، بالتعاون مع مركز لوتاه التقني، ودورة الإبداع في الخياطة والتطريز للبنات، بالتعاون مع بيت الخياطة. وأُقيمت الفعالية بحضور عبدالله علي بن زايد الفلاسي مدير عام دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي، والمخترع أحمد عبدالله مجان، رئيس مجلس إدارة الجمعية، الذي استقبل الطلبة والطالبات المشاركين وأُسرهم، معرباً عن فخر الجمعية بنجاح الدورتين وتفاعل المشاركين، ومشيداً بجهود المدربين والمنظمين. واستعرض أحمد مجان مسيرة الجمعية وأهدافها في المراحل السابقة والحالية، وخططها المستقبلية، مؤكداً أهمية مثل هذه الدورات في تنمية المهارات التطبيقية لدى الشباب والفتيات، وتكريس دور الجمعية في دعم المجتمع علمياً، ومهنياً، وفكرياً. وأدار الحفل المهندس أحمد الحسيني، المدير التنفيذي للجمعية، وتضمنت الفعالية تكريم الطلبة والطالبات الذين أظهروا التزاماً وتفوقاً خلال الدورات. وفي ختام الحفل، أثنى عبدالله بن زايد الفلاسي على جهود الجمعية ومبادراتها المجتمعية، مؤكداً أهمية الاستمرار في مثل هذه البرامج التي تُسهم في تمكين أفراد المجتمع، وتزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة لبناء مستقبل واعد.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
أبوظبي ودبي وجهة أثرياء العالم لامتلاك العقارات الفاخرة في 2025
دبي: أحمد البشير كشف تقرير «السكن الفاخر 2025» الصادر عن شركة «ألتراتا» وبدعم من شبكة «ريلم»، عن استمرار صعود مدينتي أبوظبي ودبي كوجهتين رئيسيتين للأثرياء حول العالم لامتلاك العقارات الفاخرة، سواء مساكن أساسية أو منازل ثانية، بفضل مزيج من السياسات الجاذبة، والمقومات الاقتصادية، والأنماط المعيشية الفاخرة. ويعكس هذا الزخم في أبوظبي ودبي تحوّل دولة الإمارات إلى مركز جذب استراتيجي للأثرياء الباحثين عن مزيج من الفخامة والاستثمار والأمان، في ظل بيئة تشريعية وبنية تحتية تنافسية عالمياً. دبي.. نمو متسارع دخلت دبي حديثاً قائمة أفضل 10 مدن خارج الولايات المتحدة، من حيث عدد المالكين الأثرياء للمنازل الثانية، حيث يحتفظ فيها 1288 فرداً من أصحاب الثروات الفائقة (ثرواتهم تفوق 30 مليون دولار) بعقارات فاخرة، مستفيدين من بيئة ضريبية منخفضة، وانتشار متزايد للمشاريع السكنية الفاخرة ذات العلامات التجارية العالمية، إلى جانب برنامج الإقامة الذهبية الذي يعزز جاذبية الإمارة كوجهة استثمارية وسكنية. ويشير التقرير إلى أن هذه العوامل أسهمت في نمو ملحوظ في أعداد الملاك الأثرياء وقيم العقارات خلال السنوات الأخيرة. أبوظبي.. مشاريع راقية أما العاصمة أبوظبي فتميّزت بملف عقاري يميل إلى المنازل العائلية الكبيرة، مع تنوع أكبر في القطاعات التي يعمل بها الأثرياء مقارنة بالمدن العالمية الأخرى. ويبلغ عدد الأثرياء ذوي الحضور السكني في أبوظبي أكثر من 1100 شخص، معظمهم من الذكور (93%) وبمتوسط عمر أصغر من نظرائهم في مراكز الثروة التقليدية. ويبرز قطاع الصناعات المتعددة والإنشاءات والهندسة ضمن الأنشطة الرئيسية، إضافة إلى البنوك والخدمات المالية. كما تشهد أبوظبي توسعاً في مشروعات راقية في مناطق مثل جزيرة السعديات، إلى جانب مشاريع سياحية كبرى؛ مثل منتجع ديزني لاند المخطط له في جزيرة ياس. لندن تتصدر خارج أمريكا عالمياً، جاءت لندن على رأس قائمة المدن خارج الولايات المتحدة، من حيث عدد المالكين الأثرياء للمنازل الثانية (9221 مالكاً)، تليها بكين وهونغ كونغ وسنغافورة، بينما تصدرت ميامي الترتيب العالمي كأكثر مدينة شعبية للمنازل الثانية بين الأثرياء (13211 مالكاً). وأشار التقرير إلى أن معايير الاختيار تشمل عوامل متعددة، منها البيئة الضريبية، والاستقرار السياسي، وجودة الحياة، والبنية التحتية، والقرب من مراكز الأعمال، وبرامج الإقامة أو الجنسية عبر الاستثمار. واعتمد التقرير على تحليل بيانات قاعدة «ويلث أكس» و«ريل ساي» التي تتضمن معلومات مفصّلة عن نحو 480 ألف شخص من أصحاب الثروات الفائقة حول العالم، مع احتساب كل من المساكن الأساسية والثانوية المملوكة بشكل خاص (بعيداً عن الملكيات عبر الشركات)، لتحديد البصمة السكنية للأثرياء في المدن العالمية.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
برعاية أحمد بن محمد.. «دبي بودفِست» ينطلق 30 سبتمبر
دبي - وام أعلن «نادي دبي للصحافة» تنظيمه النسخة الخامسة من «دبي بودفِست» تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، في 30 سبتمبر المقبل، بمشاركة مجموعة من أبرز المؤسسات الإعلامية وصُنّاع المحتوى العرب، إلى جانب مؤسسات إقليمية متخصصة في صناعة التدوين الصوتي، وذلك بهدف استشراف مستقبل البودكاست وتسليط الضوء على التطورات التي تشهدها هذه الصناعة الرقمية في المنطقة. أول حدث من نوعه ويتزامن الحدث مع اليوم العالمي للبودكاست، الذي يحتفي فيه صُنّاع المحتوى الصوتي حول العالم بما تحمله هذه الوسيلة الإعلامية من قوة تأثير وانتشار واسع بين مختلف فئات الجمهور، ليؤكد «دبي بودفِست» مكانته كأول حدث من نوعه على مستوى المنطقة العربية يجمع تحت مظلته نخبة من الإعلاميين الإماراتيين والعرب، وصناع المحتوى والمؤسسات المعنية، في حوار شامل حول سُبل ومقومات دعم هذا القطاع الحيوي وتوسيع فرص ظهوره وانتشاره عربياً. ويمثل الحدث منصة فريدة لتبادل الخبرات والتجارب بين صناع المحتوى، وتقديم تصور واضح حول الاحتياجات المطلوبة للارتقاء بهذه الصناعة الإعلامية بما يواكب الطفرة العالمية التي تشهدها معدلات الاستماع والإنتاج في مجال البودكاست. ويتيح الحدث للمشاركين فرصة الاطلاع على أفضل الممارسات والتجارب الناجحة إقليمياً ودولياً، إلى جانب مناقشة أبرز التحديات التي تواجه صانعي المحتوى الصوتي وسبل تحويلها إلى فرص للتطوير والتميز. كما يسهم في تعزيز الشراكات بين المؤسسات الإعلامية والجهات الداعمة للمحتوى الإبداعي، بما يدعم نمو هذه الصناعة الواعدة ويرسّخ مكانة دبي كمركز رائد يحتضن المواهب والمبادرات المبتكرة في قطاع الإعلام الرقمي. صياغة المشهد الإعلامي الرقمي وبهذه المناسبة، قالت منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيسة نادي دبي للصحافة: إن تنظيم النسخة الخامسة من «دبي بودفِست» تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، يجسد رؤية سموه الاستراتيجية لجعل دبي مركزاً للإعلام العربي، ومنصة محورية لتطوير المحتوى الإبداعي، ووجهة عالمية لصُنّاع الإعلام الجديد. وقالت: «توجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم تضع أمامنا هدفاً واضحاً يتمثل في ترسيخ مكانة دبي عاصمة للإعلام العربي، ليس فقط من خلال مواكبة أحدث التطورات العالمية، بل بالمساهمة الفاعلة في صياغة ملامح المشهد الإعلامي الرقمي، وخلق فرص نوعية للكوادر العربية لتقديم محتوى مؤثر قادر على المنافسة عالمياً». وأضافت منى المري: «دبي بودفِست، الذي يتزامن مع اليوم العالمي للبودكاست، أصبح الحدث الأبرز من نوعه في المنطقة، بما يوفره من منصة جامعة تضم نخبة من الإعلاميين الإماراتيين والعرب، وشركات الإنتاج الإقليمية، وصنّاع المحتوى المتميزين، لبحث سبل دعم هذه الصناعة الآخذة في الانتشار، وتوسيع نطاق انتشارها، وتطوير أدواتها بما يواكب طموحات الجمهور العربي واهتمامه المتزايد بهذا النوع من المحتوى». وأكدت أن نادي دبي للصحافة سيواصل، إطلاق المبادرات التي تعزز من قدرة الإعلام العربي على مواكبة المستقبل، وتكرّس موقع دبي كحاضنة للمبدعين وأصحاب الأفكار المبتكرة. منصة تجمع المبدعين من جانبها، قالت مريم الملا، مديرة نادي دبي للصحافة: إن تنظيم النسخة الخامسة من دبي بودفِست يأتي تأكيداً لالتزام نادي دبي للصحافة بدعم وتمكين صناعة المحتوى الصوتي في العالم العربي، وإيماننا العميق بأهمية البودكاست كوسيلة إعلامية حديثة قادرة على التأثير وصناعة الوعي وإيصال الأفكار بأسلوب مبتكر وجاذب للجمهور. وأضافت «نحرص من خلال هذا الحدث على توفير منصة تجمع نخبة المبدعين والمنتجين والمؤسسات المتخصصة، لبحث سُبل تطوير المحتوى الرقمي العربي وتعزيز قدرته على المنافسة إقليميا ودوليا كما يمثل «دبي بودفِست» فرصة مهمة لتسليط الضوء على قصص وتجارب ناجحة، وتشجيع الشباب على دخول هذا المجال بإبداع بما يرسخ مكانة دبي كمركز إقليمي رائد للإعلام الرقمي وصناعة البودكاست تحديداً». وقالت: إن نجاح «دبي بودفِست» المتواصل منذ انطلاقته الأولى حتى اليوم يعكس بوضوح رؤية دبي الاستشرافية، وحرصها الدائم على الاستثمار في تنمية العقول والمواهب الإبداعية، وترسيخ مكانة البودكاست كوسيلة مؤثرة وقادرة على إيصال صوت الإنسان العربي إلى العالم بأفكار مبتكرة ورسائل ملهمة. رسالة تؤكد أهمية القطاع من جانبها، أوضحت محفوظة عبدالله، مديرة «دبي بودفست» ومسؤولة تطوير المواهب الإعلامية في نادي دبي للصحافة أن «دبي بودفِست» وضمن نسخته الخامسة يواصل بمشاركة نخب من صناع المحتوى الرقمي البحث في سبل الارتقاء عربياً بهذا القطاع الإعلامي الآخذ في الانتشار والنمو ليس فقط في المنطقة ولكن على مستوى العالم، لاسيما أن التقدم التكنولوجي السريع، أتاح لكل من يرغب في الدخول إلى هذا المجال، أن يبرع فيه ويسطع نجمه. وقالت «حرصنا أن يكون انعقاد هذه النسخة من الحدث متزامنة مع اليوم العالمي للبودكاست، في رسالة تؤكد أهمية هذا القطاع الإبداعي وتسلط الضوء على أهم مستجداته ومقومات التميز فيه». ووجّه نادي دبي للصحافة الدعوة إلى جميع المهتمين بصناعة البودكاست من صناع المحتوى والإعلاميين ورواد الأعمال وكذلك دارسي علوم الإعلام إلى التسجيل لحضور «دبي بودفِست 2025» والاستفادة من النقاشات الملهمة التي ستتخلله، حيث يمكن الاطلاع على مزيد من التفاصيل والتسجيل عبر الرابط: