صور تجديد حديقة الورود في البيت الأبيض تثير الجدل لتشابهها مع منتجع ترامب
ترامب يغير ديكور حديقة البيت الابيضوأثارت خطة ترامب لتحديث الحديقة، التي تقع خارج المكتب البيضاوي، جدلًا واسعًا منذ الإعلان عنها في مارس الماضي، خاصة بعد تصريحاته بأنه سينزع العشب في الحديقة بسبب بقاء العشب مبتلًا مما يسبب إزعاجًا للسيدات اللاتي يرتدين الكعب العالي.وأظهرت الصور الأخيرة من التجديد وجود مظلات صفراء وبيضاء مخططة حول ما يقارب من اثني عشر طاولة على الطراز البحري موزعة على الفناء الحجري، وهي تشبه بشكل كبير مظلات المسبح في "مار-أ-لاجو" النادي الخاص والإقامة الشخصية لترامب في جنوب فلوريدا، وقد جاءت هذه الصور بعد أيام قليلة من تصريح ترامب للصحفيين، بأنه حصل على "تقييمات رائعة" لتصميم الحديقة الجديد.حديقة الورد في البيت الابيضوعلى جانب آخر من خططه للبيت الأبيض، يستعد ترامب لبناء قاعة رقص ضخمة بتكلفة 151 مليون جنيه إسترليني في الجناح الشرقي للبيت الأبيض، تمتد على مساحة حوالي 90,000 قدم مربع، وتتسع ل 950 ضيفًا.وستُستخدم هذه القاعة لإقامة عشاءات رسمية كبرى تكريمًا للقادة الأجانب الذين يزورون واشنطن، وأكد المسؤولون أن تمويل بناء القاعة سيكون من قبل ترامب وبعض المتبرعين غير المحددين.شماسي صفراء في حديقة البيت الابيض
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 13 دقائق
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : اللقاء المرتقب بين ترامب وبوتين سيكون فى مدينة أنكوريج بولاية ألاسكا
الأربعاء 13 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - أعلن البيت الأبيض أن اللقاء المرتقب بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين سيكون في مدينة "أنكوريج" بولاية ألاسكا الأمريكية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء، إن الرئيس ترامب "سيسافر صباح الجمعة إلى ألاسكا لعقد اجتماع ثنائي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين"، وفقا لقناة (القاهرة الإخبارية). وأضافت أن "الحرب القاسية بين روسيا وأوكرانيا اندلعت في عهد إدارة جو بايدن، لكن الرئيس ترامب عازم على إنهائها ووقف القتل، وكما قال الرئيس مرات عديدة، فإنه سيفضّل دائما السلام والشراكة". وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض "لا يوجد أي زعيم في العالم في الوقت الراهن أكثر تمسكًا بمنع الحروب أو إنهائها من الرئيس دونالد ترامب". وعن قضية المهاجرين، أوضحت أنه في ظل إدارة ترامب تم اعتقال 300 ألف من المهاجرين غير الشرعيين في 6 شهور، لافتة إلى أن جهود إدارة ترامب مستمرة حتى القضاء على ظاهرة الهجرة غير الشرعية.


نافذة على العالم
منذ 13 دقائق
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : البيت الأبيض: اجتماع ترامب وبوتين فى ألاسكا "تمرين استماع"
الأربعاء 13 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - قال البيت الأبيض الثلاثاء إن القمة التي ستعقد الجمعة بين الرئيسين الأمريكى دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا "هي تمرين استماع للرئيس"، مما يقلل من توقعات التوصل إلى اتفاق سريع لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت "لن يحضر سوى طرف واحد فقط من الطرفين المنخرطين في هذه الحرب، وبالتالي فإن هذا الأمر يتعلق بذهاب الرئيس إلى هناك ليحصل مرة أخرى على فهم أكبر وأفضل لكيفية إنهاء هذه الحرب". وأضافت "هذا تمرين استماع للرئيس". وذكر البيت الأبيض أن ترامب سيلتقي مع بوتين وجها لوجه خلال المحادثات التي ستجري في أنكوريدج في ألاسكا. وأوضحت ليفيت أنه "ربما توجد خطط في المستقبل للسفر إلى روسيا". ولا تزال هناك قضايا رئيسية قبل المحادثات، حيث قال ترامب إن الجانبين سيحتاجان إلى التنازل عن أراض لإنهاء الصراع الدموي المستمر منذ ثلاث سنوات ونصف السنة. ومن جانبه، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن دستور بلاده يحظر مثل هذا الاتفاق وإنه لا يمكن إجراء أي ترتيبات دون مشاركة أوكرانيا في المحادثات. وأحجم البيت الأبيض عن التعليق على المحادثات التي جرت بين ترامب وزيلينسكي. وكان ترامب قد قال الإثنين إن زيلينسكي قد يُدعى إلى اجتماع مستقبلي مع بوتين. وذكرت ليفيت أن "الرئيس يكن احتراما كبيرا للطرفين المنخرطين في هذا الصراع ويحاول إنهاءه".


نافذة على العالم
منذ 13 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : زيلينسكي يستبعد التنازل عن إقليم دونباس مع تحقيق روسيا تقدماً جديداً
الأربعاء 13 أغسطس 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، Reuters Article Information صرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن أوكرانيا سترفض أي مقترح روسي للتخلي عن إقليم دونباس مقابل وقف إطلاق النار، محذراً من إمكان استخدامها كنقطة انطلاق لهجمات مستقبلية. وكان زيلينسكي يتحدث قبيل اجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا يوم الجمعة. وأكد ترامب أن أي اتفاق سلام سيتضمن "تبادلاً للأراضي". ويُعتقد أن أحد مطالب بوتين هو أن تتنازل كييف عن المناطق التي لا تزال تسيطر عليها في إقليم دونباس. في الوقت نفسه، واصلت القوات الروسية هجومها الصيفي، حيث تقدمت بشكل مفاجئ قرب بلدة دوبروبيليا الشرقية، وتقدمت مسافة 10 كيلومترات (ستة أميال) في فترة زمنية قصيرة. وأقر زيلينسكي بأن التقدم حدث في "عدة مواقع"، لكنه قال إن كييف ستعمل قريباً على تدمير الوحدات المشاركة في الهجوم. وقلّل الرئيس الأوكراني من شأن التقدم الروسي، مضيفاً أنه "من الواضح لنا" أن هدف موسكو هو خلق "صورة إعلامية معينة" قبل لقاء بوتين بترامب، مفادها أن "روسيا تتقدم، بينما تخسر أوكرانيا". ولم يُكشف النقاب عن أي تفاصيل رسمية حول المطالب التي قد يطرحها فلاديمير بوتين عندما يلتقي دونالد ترامب في أنكوريج بألاسكا يوم الجمعة. ومنذ عام 2014، تحتل روسيا جزئياً إقليم دونباس، الذي يضم منطقتي لوهانسك ودونيتسك الشرقيتين. وتسيطر موسكو الآن على كامل لوهانسك تقريباً، ونحو 70 في المئة من دونيتسك، لكن زيلينسكي، في حديثه للصحفيين يوم الثلاثاء، أكد مجدداً على أن أوكرانيا سترفض أي اقتراح للانسحاب من دونباس. صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، أفراد من قوات المشاة الأوكرانية يستخدمون قاذفة قنابل آر بي جي-7 في ساحة تدريب في خاركيف وقال زيلينسكي: "إذا انسحبنا من دونباس اليوم، من تحصيناتنا، وأراضينا، والمرتفعات التي نسيطر عليها - فسنفتح بوضوح رأس جسر للروس للاستعداد لهجوم" جديد. ورأس الجسر هو مفهوم عسكري؛ يشير إلى جزء من أرض العمليات، يختارها القائد العسكري لتكون بداية توغله في الأرض المقابلة له. وكان زيلينسكي قد أصر سابقاً على أن الأوكرانيين لن "يُهدوا أرضهم للمحتل"، مشيراً إلى دستور البلاد، الذي يشترط إجراء استفتاء قبل أي تغيير في أراضيها. وفي خطابه المسائي يوم الثلاثاء، قال زيلينسكي أيضاً إن موسكو تُعدّ لهجمات جديدة تستهدف ثلاثة أجزاء من الجبهة، وهي زابوريجيا، وبوكروفسك، ونوفوبافلوف. في الأسبوع الماضي، صرّح ترامب بأنه سيكون هناك "تبادل للأراضي بما يخدم مصالح" روسيا وأوكرانيا، ما أثار قلقاً في كييف وفي جميع أنحاء أوروبا من إمكان السماح لموسكو بإعادة ترسيم حدود أوكرانيا بالقوة. وتسيطر روسيا حالياً على ما يقل قليلاً عن 20 في المئة من الأراضي الأوكرانية. صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، قمصان عليها صور الرئيس الروسي فلاديمير بوتن والرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروضة للبيع في متجر للهدايا في موسكو تزامناً مع القمة المرتقبة يوم الجمعة في ألاسكا وصرح البيت الأبيض يوم الثلاثاء بأن محادثات ألاسكا ستكون بمثابة "تمرين استماع" لترامب، مضيفاً أن جلوسه مع بوتين في الغرفة نفسها سيعطي الرئيس الأمريكي "خير مؤشر على كيفية إنهاء هذه الحرب". يأتي ذلك في أعقاب وصف ترامب للقمة يوم الاثنين بأنها "اجتماع استطلاعي"، في محاولة منه على ما يبدو لخفض سقف التوقعات بأن لقاء الجمعة قد يُقرّب أوكرانيا وروسيا من السلام. وكان ترامب قد بدا متفائلاً بإمكان تحقيق خطوات ملموسة نحو السلام، عندما أعلن عن القمة الأسبوع الماضي، قائلاً: "أعتقد حقاً أن حدسي يُخبرني بأن أمامنا فرصة لتحقيق ذلك". ومع ذلك، فإن الرئيس الأوكراني زيلينسكي أعرب مجدداً عن شكوك جادة تراوده حول إمكان أن تُسفر المحادثات عن نتيجة إيجابية لكييف، التي استُبعدت من القمة، قائلاً: "لا أعرف ما الذي سيتحدثون عنه بدوننا". وتجنب زيلينسكي انتقاد ترامب، لكن في الأيام الأخيرة، بدا جلياً أنه يشعر بالإحباط من تهميشه، وصرح يوم الثلاثاء بأن اختيار ألاسكا كموقعٍ للقمة يُعد "انتصاراً شخصياً" لبوتين. وقال: "إنه يخرج من عزلته، لأنهم يجتمعون معه على أرض أمريكية". وسبق أن صرّح الرئيس الأوكراني بأن أي اتفاقات دون مشاركة كييف ستكون بمثابة "حبر على ورق". ومن المقرر أن ينضم زيلينسكي يوم الأربعاء إلى اجتماعٍ افتراضي مع دونالد ترامب، وقادة الاتحاد الأوروبي، ورئيس الوزراء البريطاني، السير كير ستارمر، وأمين عام حلف الناتو، مارك روته.