
CNN: عملية إسرائيل ضد إيران الجارية بموافقة واشنطن قد تستمر أسابيع
#سواليف
أفادت شبكة CNN التلفزيونية الأمريكية بأن #العملية_العسكرية_الإسرائيلية ضد #إيران قد تستمر 'أسابيع وليس أياما'، وهي تتم بموافقة ضمنية من إدارة الولايات المتحدة.
وتؤكد CNN أنها استقت معلوماتها هذه، من مصادر مطلعة في #البيت_الأبيض ولدى السلطات الأسرائيلية.
وبحسب المعلومات المتوفرة لدى شبكة 'سي إن إن'، لم تبد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أي اعتراضات على المدة المتوقعة للعملية خلال المناقشات المغلقة.
وأكد متحدث باسم البيت الأبيض، أن الجانب الأمريكي على علم بخطط إسرائيل ويدعمها ضمنا.
ويشار إلى أن الجيش الإسرائيلي، كان قد شن عملية واسعة النطاق أطلق عليها اسم 'الأسد الصاعد' ضد إيران فجر يوم الجمعة الماضي، حيث قصف سلاح الجو أهدافا عسكرية ومواقع للبرنامج النووي الإيراني بالإضافة إلى تصفية عدد من القيادات العسكرية الإيرانية وبعض العلماء النوويين الإيرانيين.
من جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن طهران أطلقت عملية 'الوعد الصادق 3' ردا على الضربات الإسرائيلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 27 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
صحيفة عبرية: إيران لم تستخدم بعد اثنين من أقوى أسلحتها بعيدة المدى
#سواليف اعتبرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' أن #سلاح_جو #الاحتلال الإسرائيلي يواجه تحديًا معقدًا في محاولته إلحاق ضرر بالغ بالبنية التحتية النووية الإيرانية، في ظل الانتشار الواسع لمنشآت #المشروع_النووي في بلد تبلغ مساحته ثمانين ضعف مساحة #فلسطين المحتلة، وتحيط بهذه المنشآت طبقات من الدفاع الطبيعي والمسلح. وفقا للصحيفة، في حين تعتمد 'إسرائيل' على قدراتها الذاتية 'لتقشير' هذه الحماية، فإنها تدرك أن إنجاز المهمة بشكل حاسم يتطلب استخدام قنابل اختراق عملاقة تملكها الولايات المتحدة فقط، ما يجعل الضوء الأخضر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب عاملًا حاسمًا في تحقيق الأهداف العسكرية. وبحسب الصحيفة، تبقى الآمال في تدمير شامل وحاسم للبنية النووية رهينة بقدرة 'إسرائيل' على ضرب كافة المنشآت، خاصة تلك المخفية في مواقع مثل فوردو وطهران. ووفقًا لتقديرات #خبراء_إسرائيليين، فإن توجيه #ضربة_قاصمة يتطلب دعمًا أميركيًا مباشرًا، سواء عبر القاذفات الاستراتيجية B-2 وB-52 أو عبر تسليح متطور لا تمتلكه 'إسرائيل'. في حال لم يتم توفير هذا الدعم، تعوّل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية على ما يُعرف بـ'المركّب الهجومي' البديل، والمتمثل في إضعاف قدرات الصواريخ الباليستية الإيرانية، وتصفية القيادة الأمنية العليا، وشل منظومات الدفاع الجوي، إلى جانب التلويح بتهديد فعلي بضرب البنية القيادية للنظام الإيراني، واستهداف منشآت البنية التحتية الحيوية مثل خزانات النفط. ورغم 'التصريحات النارية' الصادرة عن وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، حول 'إشعال طهران'، تكشف الصحيفة أن التوصيات المهنية داخل الجيش تدعو إلى العمل وفق خطط مدروسة تحقق أهدافًا ملموسة وتقلص المخاطر على الطيارين والجبهة الداخلية. وأكد خبير غربي لموقع يديعوت أحرونوت أن المهمة لا تزال شاقة، إذ تتضمن ما بين 5,000 إلى 10,000 هدف عسكري واستخباري في إيران، تتوزع بين منظومات دفاع جوي وصواريخ ومراكز قيادة وتحكم. وأوضح أن الإنجاز الحاسم يتطلب اختراق تحصينات طبيعية يصل سمكها إلى مئات الأمتار. وذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي أن إيران تملك صناعات عسكرية متقدمة من الطراز العالمي، وقد أنشأت شعبة خاصة في سلاح الجو تحت اسم 'قسم إيران' لتحسين الاستعدادات في هذا المجال. وخلال أول 48 ساعة من الحرب، أطلقت إيران حوالي 300 صاروخ باليستي ضمن سبع موجات قصف، ومع ذلك، لم تستخدم بعد اثنين من أقوى أسلحتها بعيدة المدى: صواريخ ثقيلة تحمل أكثر من طن من المتفجرات، وصواريخ كروز فائقة السرعة، التي يصعب اكتشافها واعتراضها. ويرى الخبراء أن إيران قد تحتفظ بهذه الأسلحة لجولة حاسمة لاحقة. وقال أحدهم إن الصاروخ الإيراني الأبرز 'خورمشهر' موجود بأعداد محدودة بسبب كلفة تصنيعه العالية، والتي تفوق بكثير كلفة صواريخ أخرى مثل 'حيتس' الإسرائيلية. لكنه أشار إلى أن الفارق ليس فقط في الوزن، بل في تأثير الصدمة الناجمة عن الانفجار، والتي تصل إلى 20% أكثر من الصواريخ متوسطة الحجم التي استهدفت 'إسرائيل' حتى الآن. واعترفت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأن إيران تملك عددًا كبيرًا من منصات الإطلاق، الأمر الذي يعقّد مهمة تعقّبها وتدميرها. كما أقرّت بأن القدرة الأميركية على إنتاج صواريخ اعتراض محدودة، إذ لا يتجاوز إنتاج صواريخ 'THAAD' الأميركية العشرات سنويًا، وقد أعطت إدارة ترامب أوامر برفع معدلات الإنتاج مؤخرًا. وبالنسبة للمنطقة، فإن بوارج 'إيجيس' الأميركية يُتوقع أن تصل قريبًا مع منظومات اعتراض إضافية. وأفادت المؤسسة العسكرية للاحتلال للصحيفة بأن نسبة الاعتراض مرتفعة للغاية رغم بعض التسربات، حيث تكمّل 'القبة الحديدية' صواريخ 'حيتس 2 و3' بشكل فعال. وفي حالات معينة، لم يتم اعتراض بعض الصواريخ عمدًا لأنها سقطت في مناطق مفتوحة لم تشكل خطرًا على السكان أو البنية التحتية.


الشاهين
منذ ساعة واحدة
- الشاهين
في قبضة النار: إسرائيل تُصعّد بعملية 'الأسد الصاعد'وإيران تُهدد بـ'جحيم الردع'…وسيناريوهات الأيام المقبلة مفتوحة على المجهول
د. نعيم الملكاوي /كاتب وباحث سياسي ضربات في العُمق… وارتدادات تتجاوز الجغرافيا نحو مستقبل ترتسم معالمه باللهب في فجر يوم الجمعة 13 حزيران 2025، وتحت غطاء صمت سياسي مثقل بالترقب، شنت إسرائيل ما أسمته رسمياً عملية 'الأسد الصاعد'، مستهدفة أكثر من 100 موقع عسكري ونووي داخل إيران ، من نطنز إلى أصفهان وكرمانشاه وطهران ، إضافةً إلى منشآت حساسة تابعة لوزارة الدفاع والبحث والقيادة العلمية الحساسة . أعلنت تل أبيب أنها قتلت علماء عسكريين وقيادات رفيعة، ودمّرت منصات صواريخ وقواعد دفاعية ، فيما وصفت الهجوم بأنه 'أعمق ضربة جوية في قلب إيران'. ردت طهران ، مساء 13 حزيران، بعملية أطلقت عليها 'الوعد الصادق 3″، بإطلاق أكثر من 150 صاروخًا وبضعة مئات من الطائرات المسيّرة باتجاه إسرائيل، في ما وصفته كـ'هجوم انتقامي محسوب'. أسفرت الضربات عن مقتل ما بين 10 و13 إسرائيلياً وإصابة أكثر من 300 ، كما تضررت بنايات ومرافق مدنية في تل أبيب، رامات غان ، وباط يام . وأعلنت إيران أن الهجوم التالي سيكون ' أقوى بـ20 مرة ' . مساء السبت 14 حزيران ، قدّمت الضربات المسائية الإيرانية موجة صاروخية جديدة أودت بحياة 10 أشخاص إضافيين في إسرائيل، وردت إسرائيل بتوسيع عمليتها مستهدفة مواقع الدفاع الجوي ومحاطات الغاز والنفط ، ومبنى وزارة الدفاع الإيرانية في طهران . وثّقت صور الأقمار الصناعية أضراراً واسعة في نطنز فوق الأرض ، بينما بقيت الأجزاء تحت الأرض متماسكة ، حسب تقارير وكالة الطاقة الذرية . أفاد مصدر غربي بأن الولايات المتحدة دعمت إسرائيل بنشر أنظمة اعتراض متقدّمة ، مثل باتريوت ، ثاد و مقلاع داوود ، وقامت بأدوار دفاعية في المنطقة . وقادة دول مثل فرنسا ، بريطانيا ، الصين ، روسيا ، والأمم المتحدة دعوا (ومعهم مصر وتركيا) إلى 'ضبط النفس وتقليل التصعيد ' . عملياً، أُلغيت المفاوضات النووية المقرّرة يوم الأحد في عُمان بين إيران والولايات المتحدة . السيناريوهات المتوقعة : تصعيد عسكري متبادل : o إسرائيل قد توسّع الضربات لتشمل منشآت تحت الأرض مثل مفاعل فوردو. o إيران قد تفعّل أذرعها في لبنان، العراق، سوريا، واليمن . تهدئة مشروطة: o عبر وسطاء خليجيين أو أوروبيين ، مع تنازلات شكلية متبادلة . o استئناف قنوات التفاوض بعد تجميد الضربات . استنزاف طويل المدى : o استمرار الضربات الرمزية ، مقابل ضغط داخلي على النظام الإيراني . o تصاعد خطر الاضطرابات مع تدهور الاقتصاد . الاقتصاد العالمي يتأرجح: سجلت أسعار النفط ارتفاعاً بنحو +6%، وبدأت شركات طيران دولية بتعديل مسارات رحلاتها ، تحسبًا لمخاطر على الملاحة في مضيق هرمز . كل ذلك وسط ترقّب لردود فعل محتملة قد تستهدف ناقلات أو منشآت بحرية حيوية . حين تشتعل خرائط المنطقة بخطوط النار ، لا تعود الحرب صراع إرادات فحسب ، بل اختباراً لتوازن العروش فوق أرضٍ تغلي بالغضب والتاريخ ، في حين تحاول أمريكا مستخدمة ذراعها الأقوى في المنطقة لانتزاع أوراق ضغط على ايران لاستمرار المفاوضات التي توقفت ، مع صمت دول المنطقة المبطن برغبة خفية على أمل اضعاف قدرات ايران وتقليم ما تبقى من اظافرها وزعزعت امنها الداخلي ، وما لم يكتب أعظم بكثير مما كتُب !!! .


صراحة نيوز
منذ ساعة واحدة
- صراحة نيوز
إسرائيل تُصعّد بعملية 'الأسد الصاعد' وإيران تُهدد بـ'جحيم الردع'..
في قبضة النار: إسرائيل تُصعّد بعملية 'الأسد الصاعد' وإيران تُهدد بـ'جحيم الردع'… وسيناريوهات الأيام المقبلة مفتوحة على المجهول صراحة نيوز- بقلم د. نعيم الملكاوي /كاتب وباحث سياسي ضربات في العُمق… وارتدادات تتجاوز الجغرافيا نحو مستقبل ترتسم معالمه باللهب في فجر يوم الجمعة 13 حزيران 2025، وتحت غطاء صمت سياسي مثقل بالترقب، شنت إسرائيل ما أسمته رسمياً عملية 'الأسد الصاعد'، مستهدفة أكثر من 100 موقع عسكري ونووي داخل إيران ، من نطنز إلى أصفهان وكرمانشاه وطهران ، إضافةً إلى منشآت حساسة تابعة لوزارة الدفاع والبحث والقيادة العلمية الحساسة . أعلنت تل أبيب أنها قتلت علماء عسكريين وقيادات رفيعة، ودمّرت منصات صواريخ وقواعد دفاعية ، فيما وصفت الهجوم بأنه 'أعمق ضربة جوية في قلب إيران'. ردت طهران ، مساء 13 حزيران، بعملية أطلقت عليها 'الوعد الصادق 3″، بإطلاق أكثر من 150 صاروخًا وبضعة مئات من الطائرات المسيّرة باتجاه إسرائيل، في ما وصفته كـ'هجوم انتقامي محسوب'. أسفرت الضربات عن مقتل ما بين 10 و13 إسرائيلياً وإصابة أكثر من 300 ، كما تضررت بنايات ومرافق مدنية في تل أبيب، رامات غان ، وباط يام . وأعلنت إيران أن الهجوم التالي سيكون ' أقوى بـ20 مرة ' . مساء السبت 14 حزيران ، قدّمت الضربات المسائية الإيرانية موجة صاروخية جديدة أودت بحياة 10 أشخاص إضافيين في إسرائيل، وردت إسرائيل بتوسيع عمليتها مستهدفة مواقع الدفاع الجوي ومحاطات الغاز والنفط ، ومبنى وزارة الدفاع الإيرانية في طهران . وثّقت صور الأقمار الصناعية أضراراً واسعة في نطنز فوق الأرض ، بينما بقيت الأجزاء تحت الأرض متماسكة ، حسب تقارير وكالة الطاقة الذرية . أفاد مصدر غربي بأن الولايات المتحدة دعمت إسرائيل بنشر أنظمة اعتراض متقدّمة ، مثل باتريوت ، ثاد و مقلاع داوود ، وقامت بأدوار دفاعية في المنطقة . وقادة دول مثل فرنسا ، بريطانيا ، الصين ، روسيا ، والأمم المتحدة دعوا (ومعهم مصر وتركيا) إلى 'ضبط النفس وتقليل التصعيد ' . عملياً، أُلغيت المفاوضات النووية المقرّرة يوم الأحد في عُمان بين إيران والولايات المتحدة . السيناريوهات المتوقعة : 1. تصعيد عسكري متبادل : o إسرائيل قد توسّع الضربات لتشمل منشآت تحت الأرض مثل مفاعل فوردو. o إيران قد تفعّل أذرعها في لبنان، العراق، سوريا، واليمن . 2. تهدئة مشروطة: o عبر وسطاء خليجيين أو أوروبيين ، مع تنازلات شكلية متبادلة . o استئناف قنوات التفاوض بعد تجميد الضربات . 3. استنزاف طويل المدى : o استمرار الضربات الرمزية ، مقابل ضغط داخلي على النظام الإيراني . o تصاعد خطر الاضطرابات مع تدهور الاقتصاد . الاقتصاد العالمي يتأرجح: سجلت أسعار النفط ارتفاعاً بنحو +6%، وبدأت شركات طيران دولية بتعديل مسارات رحلاتها ، تحسبًا لمخاطر على الملاحة في مضيق هرمز . كل ذلك وسط ترقّب لردود فعل محتملة قد تستهدف ناقلات أو منشآت بحرية حيوية . حين تشتعل خرائط المنطقة بخطوط النار ، لا تعود الحرب صراع إرادات فحسب ، بل اختباراً لتوازن العروش فوق أرضٍ تغلي بالغضب والتاريخ ، في حين تحاول أمريكا مستخدمة ذراعها الأقوى في المنطقة لانتزاع أوراق ضغط على ايران لاستمرار المفاوضات التي توقفت ، مع صمت دول المنطقة المبطن برغبة خفية على أمل اضعاف قدرات ايران وتقليم ما تبقى من اظافرها وزعزعت امنها الداخلي ، وما لم يكتب أعظم بكثير مما كتُب !!! .