
طباعة أنسجة حيوية على شريحة لعلاج مرض السكري
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
طباعة أنسجة حيوية على شريحة لعلاج مرض السكري - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 04:47 مساءً
حقق باحثون في جامعة كارنيجي ميلون الأمريكية اختراقاً علمياً بارزاً في مجال الطباعة الحيوية، عبر تصميم أنسجة حيوية على شريحة، تُعرف بـ«الأعضاء على شريحة»، باستخدام مواد بيولوجية بالكامل بدلاً من المواد الصناعية التقليدية مثل البلاستيك والسيليكون.
ويعد الكولاجين، البروتين الأكثر وفرة في جسم الإنسان، مكوناً أساسياً في هذا التقدم؛ لكونه يوفر بيئة أكثر طبيعية للخلايا.
وقال البروفيسور آدم فاينبرغ، من الجامعة وقائد الدراسة:«هذا أول نظام ميكروفيزيولوجي مصنوع بالكامل من الكولاجين باستخدام تقنية الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد»FRESH'، مما يُمهد الطريق لعلاجات جديدة لأمراض معقدة مثل السكري من النوع الأول.
ووفقًا للدراسة، أنتج الباحثون نسيجاً يشبه البنكرياس قادراً على إفراز الإنسولين استجابة للجلوكوز.
وأكد دانيال شيوارسكي، الباحث المشارك، أن هذه التقنية تتفوق على الطرق التقليدية من حيث الدقة والأداء، ما يفتح آفاقاً جديدة لهندسة أنسجة علاجية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الشروق
تعرّف على أخطار استعمال الأطباق والأكواب البلاستكية
أصبح استخدام الأطباق والأكواب البلاستيكية أمرا شائعا في حياتنا اليومية، ولكن من المهم فهم المخاطر التي قد تنشأ عن هذه المنتجات خاصة عندما استعمال مواد ساخنة. أظهرت الدراسات أن بعض أنواع البلاستيك يمكن أن تُطلق جزيئات بلاستيكية دقيقة في الطعام، مما يثير مخاوف صحية طويلة المدى، خاصة مع الآثار الصحية للبلاستيك على الأطعمة الساخنة أو الحمضية، بحسب موقع plasticpractical. المخاطر الصحية يتعلق القلق الرئيسي بشأن الأطباق والأكواب البلاستيكية بانتقال المواد الكيميائية إلى الأطعمة والمشروبات، خاصة عند تعرض هذه المنتجات للحرارة أو الأحماض (مثل عصائر الفاكهة أو الأطعمة المالحة). وقد أشارت بعض الدراسات إلى أن بعض المركبات الكيميائية الموجودة في البلاستيك يمكن أن يفرزها الجسم ويمتصها، وتختلف آثارها باختلاف نوع البلاستيك وظروف الاستخدام. بيسفينول أ: (BPA) يُعدّمُعطّلاً للغدد الصماء، إذ يُمكن أن يُغيّر الأداء الطبيعي للجهاز الهرموني، مع تأثير خاص على هرمون الإستروجين. الفثالات والمواد الكيميائية الأخرى: تُعدّ الفثالات، التي تُستخدم غالبا لجعل البلاستيك أكثر مرونة، مجموعة أخرى من المواد الكيميائية التي يُمكن أن تكون خطرة. وقد ارتبطت هذه المُركّبات بمشاكل في الخصوبة، وتلف الكبد، وتغيّرات سلوكية. المواد البلاستيكية الدقيقة: على الرغم من عدم ارتباطها المُباشر بالسلامة المُباشرة للأطباق والأكواب البلاستيكية، إلا أن تراكم المواد البلاستيكية الدقيقة في بيئتنا وأجسامنا يُمثّل مُشكلة مُتنامية. تُشير بعض الدراسات إلى أن جسيمات البلاستيك الصغيرة يُمكن أن تدخل أجسامنا عبر الطعام والماء، مُسبّبةً أضرارًا طويلة المدى. الأثر البيئي بالإضافة إلى المخاطر الصحية، تُمثّل الأطباق والأكواب البلاستيكية مُشكلة بيئية خطيرة. يُعد البلاستيك سببًا رئيسيا لتلوث الأراضي والبحار: ففي كل عام، تنتهي ملايين الأطنان من النفايات البلاستيكية في المحيطات، مما يهدد الحياة البرية ويهدد النظم البيئية بأكملها. وتزداد هذه المشكلة حدةً عند استخدام الأطباق والأكواب البلاستيكية لمرة واحدة ثم التخلص منها، وفق موقع ماهي المحاذير؟ تُظهر الدراسات أن تسخين البلاستيك من 25 إلى 95 درجة مئوية يزيد من إطلاق جزيئات البلاستيك بما يقارب 100 مرة. ويُعدّ تسخين أوعية الطعام البلاستيكية في الميكروويف أسوأ من ذلك، إذ يُطلق ملايين الجسيمات البلاستيكية الدقيقة لكل سنتيمتر مربع، ومع ذلك، سيبقى الطعام الساخن على اتصال بالبلاستيك لفترة أطول. من المرجح ألا تؤثر المواد الكيميائية المُسربة على القلب بشكل مباشر، بل تُلحق الضرر أولًا بميكروبيوم الأمعاء. يلعب ميكروبيوم الأمعاء – وهو مجموعة البكتيريا التي تعيش في الجهاز الهضمي – دورا حاسما في الصحة العامة، بما في ذلك صحة القلب. وجدت الدراسة أن التعرض للبلاستيك أدى إلى تغييرات كبيرة في ميكروبات الأمعاء، وخاصةً زيادة في بكتيريا بريفوتيلاورومينوكوكوسغنافوس، المرتبطة بالالتهابات. وقد ربطت أبحاث سابقة اختلالات ميكروبات الأمعاء بأمراض مختلفة، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسمنة وداء السكري، بحسب موقع zmescience. كما تشير الدراسات إلى أن المواد البلاستيكية الدقيقة يمكن أن: ـ تسبب التهابًا في الرئتين ومشاكل تنفسية (عند استنشاقها). ـ تعطل وظائف الهرمونات بسبب مواد كيميائية مثل البيسفينولوالفثالات. تؤدي إلى أمراض القلب والأوعية الدموية وداء السكري من النوع الثاني، وفقا لموقع implasticfree. كيف نقلل من المخاطر؟ لتقليل مخاطر استخدام الأطباق والأكواب البلاستيكية، إليك بعض النصائح العملية: تحقق من الملصقات وتأكد من أن المنتجات معتمدة بأنها خالية من مادة BPA أو الفثالات. لا تستخدم الأطباق أو الأكواب البلاستيكية للطعام الساخن أو في الميكروويف إلا إذا كانت تحمل علامة 'آمنة' بشكل واضح. تخلص من المنتجات البلاستيكية في حاويات إعادة التدوير المناسبة، وقلل من استخدام المنتجات ذات الاستخدام الواحد قدر الإمكان. اختر، كلما أمكن، المنتجات المصنوعة من مواد قابلة للتحلل الحيوي أو قابلة لإعادة الاستخدام، حسب موقع


بلد نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
إدمان الأطعمة «فائقة المعالجة» يهدد الصحة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إدمان الأطعمة «فائقة المعالجة» يهدد الصحة - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 03:18 مساءً الشارقة: أحمد صالح تُعرّف الأطعمة فائقة المعالجة ضمن نظام تصنيف «نوفا» (NOVA)، الذي يُصنّف الأطعمة وفقاً لمدى المعالجة الصناعية والغرض منها. تشمل العمليات التي تُمكّن من تصنيع الأطعمة فائقة المعالجة تجزئة الأطعمة الكاملة إلى مواد، والتعديلات الكيميائية لهذه المواد، وتجميع المواد الغذائية غير المعدلة والمُعدّلة، والاستخدام المتكرر للمضافات التجميلية، والتغليف المُعقّد. صُممت العمليات والمكونات المستخدمة في تصنيع الأطعمة فائقة المعالجة لإنتاج منتجات عالية الربحية (مكونات منخفضة التكلفة، ومدة صلاحية طويلة، وعلامات تجارية بارزة)، وسهلة الاستخدام (جاهزة للاستهلاك)، ولذيذة المذاق، وقد تُحلّ محل جميع مجموعات الأطعمة الأخرى في نظام «نوفا»، وخاصةً الأطعمة غير المعالجة أو المُعالَجة بشكل طفيف. إن الطريقة العملية لتحديد المنتج فائق المعالجة هي التحقق لمعرفة ما إذا كانت قائمة مكوناته تحتوي على عنصر واحد على الأقل من سمات مجموعة الأغذية فائقة المعالجة NOVA، أي إما المواد الغذائية التي لا تستخدم أبداً أو نادراً في المطابخ (مثل شراب الذرة عالي الفركتوز، والزيوت المهدرجة أو المهدرجة، والبروتينات المحللة)، أو فئات من المواد المضافة المصممة لجعل المنتج النهائي مستساغاً أو أكثر جاذبية (مثل النكهات، ومحسنات النكهة، والألوان، والمستحلبات، وأملاح المستحلب، والمحليات، والمكثفات، وعوامل مكافحة الرغوة، والتضخيم، والكربونات، والرغوة، والتجلط، والتزجيج) وحذرت دراسة حديثة إلى أن الأطعمة فائقة المعالجة، مثل الوجبات السريعة والمشروبات الغازية والمأكولات الخفيفة المعبأة، قد تؤدي إلى الإدمان بنفس الطريقة التي تسببها بعض المواد المخدرة. ووفق صحيفة «تايمز أوف إنديا»، هذه الأطعمة مصممة لتكون جذابة للغاية، مما يجعل من الصعب مقاومة الرغبة في تناولها. تتضمن هذه الأطعمة مكونات مثل السكريات المضافة والدهون غير الصحية والمواد الحافظة، التي تحفز مراكز المكافأة في الدماغ، مما يؤدي إلى سلوكيات شبيهة بالإدمان، فإذا كنت تشعر أنك لا تستطيع التوقف عن تناول هذه الأطعمة، فقد تكون تعاني من إدمان خطِر يؤثر في صحتك الجسدية والعقلية. ولفتت الدراسة إلى علامات واضحة للإدمان على الأطعمة فائقة المعالجة، من بينها الرغبة الشديدة والمستمرة في تناولها، حتى عندما لا تكون جائعاً. يجد الأشخاص المدمنون على هذه الأطعمة أنفسهم يفكرون باستمرار في الوجبات الخفيفة أو المشروبات السكرية، ويشعرون بعدم الراحة أو القلق إذا لم يتمكنوا من الحصول عليها. هذه الرغبة الشديدة ليست مجرد تفضيل للطعام، بل هي استجابة كيميائية في الدماغ تحاكي الإدمان على مواد مثل النيكوتين أو الكحول، قد يجد الأفراد أنفسهم يتناولون كميات كبيرة من هذه الأطعمة دون الشعور بالشبع، مما يؤدي إلى زيادة الوزن ومشاكل صحية أخرى. علامة أخرى مقلقة هي استمرار تناول الأطعمة فائقة المعالجة على الرغم من العواقب السلبية، ويواصل العديد من الأشخاص استهلاك هذه الأطعمة حتى بعد تشخيصهم بأمراض مرتبطة بالنظام الغذائي، مثل السكري من النوع الثاني أو ارتفاع ضغط الدم. يعكس هذا السلوك فقدان السيطرة، وهو سمة أساسية للإدمان، على سبيل المثال، قد يدرك الشخص أن تناول الوجبات السريعة يؤثر سلباً في صحته، لكنه يجد صعوبة بالغة في التوقف بسبب الاعتماد النفسي والجسدي على هذه الأطعمة. نصف الطاقة الغذائية تشكل الأطعمة فائقة المعالجة بالفعل أكثر من نصف إجمالي الطاقة الغذائية المستهلكة في البلدان ذات الدخل المرتفع مثل الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمملكة المتحدة، وما بين خمس وثلث إجمالي الطاقة الغذائية في البلدان متوسطة الدخل مثل البرازيل والمكسيك وتشيلي. ويبلغ متوسط نمو مبيعات هذه المنتجات نحو 1% سنوياً في البلدان ذات الدخل المرتفع، وما يصل إلى 10% سنوياً في البلدان متوسطة الدخل. أظهرت دراسات قائمة على السكان، أُجريت في عدة دول، معظمها باستخدام مسوحات وطنية للمدخول الغذائي، أن الأطعمة فائقة المعالجة عادةً ما تكون منتجات عالية الطاقة، غنية بالسكر والدهون غير الصحية والملح، ومنخفضة الألياف الغذائية والبروتين والفيتامينات والمعادن. وتشير الدراسات التجريبية إلى أن الأطعمة فائقة المعالجة تُسبب استجابات سكرية عالية، ولديها قدرة منخفضة على الشعور بالشبع، وتُهيئ بيئة معوية تُشجع على تكاثر الميكروبات التي تُعزز أشكالاً مُتنوعة من الأمراض الالتهابية. وأظهرت الدراسات المقطعية والطولية أن الزيادة في الحصة الغذائية من الأطعمة فائقة المعالجة تؤدي إلى تدهور الجودة الغذائية للنظام الغذائي العام وزيادة السمنة، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض الشريان التاجي والأوعية الدموية الدماغية، وخلل شحميات الدم، ومتلازمة التمثيل الغذائي، واضطرابات الجهاز الهضمي، وسرطان الكلى وسرطان الثدي. إن تجنب الأطعمة فائقة المعالجة هو «القاعدة الذهبية» للإرشادات الغذائية الوطنية الصادرة مؤخراً في دول أمريكا اللاتينية. رغم نشر الكثير عن الأطعمة فائقة المعالجة في المجلات المحكمة، وتقارير وكالات الأمم المتحدة، ووسائل الإعلام المرئية والمكتوبة، إلا أنه لم يتم توضيح طريقة بسيطة لتحديد هذه المنتجات. يتناول هذا التعليق هذه الفجوة من خلال تعريف الأطعمة فائقة المعالجة في سياق نظام تصنيف الأغذية، وتوضيح كيفية تحديدها بدقة. الأطعمة قليلة المعالجة الأطعمة قليلة المعالجة، التي تُشكل مع الأطعمة غير المعالجة مجموعة نوفا، هي أطعمة غير معالجة خضعت لعمليات صناعية مثل إزالة الأجزاء غير الصالحة للأكل أو غير المرغوب فيها، والتجفيف، والسحق، والطحن، والتجزئة، والتحميص، والغلي، والبسترة، والتبريد، والتجميد، والوضع في حاويات، والتعبئة المفرغة من الهواء، والتخمير غير الكحولي. لا تُضيف أيٌّ من هذه العمليات الملح أو السكر أو الزيوت أو الدهون أو أي مواد غذائية أخرى إلى الطعام الأصلي. وتهدف هذه العمليات بشكل رئيسي إلى إطالة عمر الحبوب والبقوليات والخضراوات والفواكه والمكسرات والحليب واللحوم وغيرها من الأطعمة، مما يُتيح تخزينها لفترة أطول، وفي كثير من الأحيان تسهيل تحضيرها أو تنويعه. مجموعة نوفا هي مكونات طهي مُعالجة. هذه مواد تُستخرج مباشرةً من أطعمة مثل الزيوت والدهون والسكر والملح. تُنتج هذه المواد بعمليات صناعية كالضغط والطرد المركزي والتكرير والاستخلاص والتعدين، وتُستخدم في تحضير وتتبيل وطهي أطعمة المجموعة. وتهدف معالجة الأغذية إلى زيادة متانة الأطعمة، وجعلها أكثر متعة من خلال تعديل أو تحسين خصائصها الحسية. إن الأنماط الغذائية التقليدية والمتجذرة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك تلك المعروفة بتعزيز الحياة الطويلة والصحية مثل تلك الموجودة في دول البحر الأبيض المتوسط، واليابان، وكوريا، كانت ولا تزال تعتمد على الأطباق والوجبات المصنوعة من مجموعة متنوعة من الأطعمة النباتية غير المصنعة أو المعالجة بشكل بسيط، والمجهزة والمتبلة والمطبوخة بمكونات الطهي المصنعة والمكملة بالأطعمة المصنعة. وطبيعة العمليات والمكونات المستخدمة في تصنيعها، واستبدالها بالأطعمة غير المعالجة أو المعالجة بشكل طفيف والأطباق والوجبات الطازجة، تجعل الأطعمة فائقة المعالجة غير صحية بطبيعتها. وقد وُصفت الاضطرابات والأمراض المرتبطة بالأنظمة الغذائية المكونة بشكل كبير من الأطعمة فائقة المعالجة، والآليات التي تربط هذه الأنظمة الغذائية بأمراض محددة، في مكان آخر. كما أن استبدال «الطعام الحقيقي» بالأطعمة فائقة المعالجة هو سبب للاضطرابات والأزمات الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية والبيئية. وقد وُصفت هذه الأزمات أيضاً في مكان آخر.


بلد نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- بلد نيوز
طباعة أنسجة حيوية على شريحة لعلاج مرض السكري
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: طباعة أنسجة حيوية على شريحة لعلاج مرض السكري - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 04:47 مساءً حقق باحثون في جامعة كارنيجي ميلون الأمريكية اختراقاً علمياً بارزاً في مجال الطباعة الحيوية، عبر تصميم أنسجة حيوية على شريحة، تُعرف بـ«الأعضاء على شريحة»، باستخدام مواد بيولوجية بالكامل بدلاً من المواد الصناعية التقليدية مثل البلاستيك والسيليكون. ويعد الكولاجين، البروتين الأكثر وفرة في جسم الإنسان، مكوناً أساسياً في هذا التقدم؛ لكونه يوفر بيئة أكثر طبيعية للخلايا. وقال البروفيسور آدم فاينبرغ، من الجامعة وقائد الدراسة:«هذا أول نظام ميكروفيزيولوجي مصنوع بالكامل من الكولاجين باستخدام تقنية الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد»FRESH'، مما يُمهد الطريق لعلاجات جديدة لأمراض معقدة مثل السكري من النوع الأول. ووفقًا للدراسة، أنتج الباحثون نسيجاً يشبه البنكرياس قادراً على إفراز الإنسولين استجابة للجلوكوز. وأكد دانيال شيوارسكي، الباحث المشارك، أن هذه التقنية تتفوق على الطرق التقليدية من حيث الدقة والأداء، ما يفتح آفاقاً جديدة لهندسة أنسجة علاجية.