
التحرير الفلسطينية: اعتراف فرنسا بدولة فلسطين خطوة تمهد لموجة اعترافات دولية جديدة
وأوضح أبو يوسف، في تصريح خاص لقناة "CGTN" الصينية، اليوم الأحد، أن هذا الموقف الفرنسي يعكس التزامًا جديًا بإحقاق الحقوق الفلسطينية، ويُمهد الطريق أمام دول أخرى لاتخاذ خطوات مماثلة، متوقعًا أن يشهد اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل إعلانات رسمية من دول إضافية بشأن الاعتراف بدولة فلسطين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ ساعة واحدة
- أخبار اليوم المصرية
محمود الخولي يكتب: ترامب.. و"هاجس" كينيدي!!
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرا،الإفصاح عما اذا كان يؤيد او يعارض عزم اسرائيل احتلال كامل قطاع غزة قائلا:"الأمر متروك لهم"، مستبعدا خيار حل الدولتين، رغم أنه من قال في سبتمبر 2018، قبيل اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في نيويورك، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، أنه يعتقد أن أفضل خيار للفلسطينيين وإسرائيل هو حل الدولتين، وأنه سيقدم خطة سلام مبنية على حل الدولتين في الشرق الأوسط، فماذا حدث؟ تراجع ترامب كما هي شخصيته التي عهدناه عليها،عن وعد حل الدولتين، الذي بات قبض الريح، بل وحرضت الادارة الأمريكية الحكومات، فيما هو أقرب الي التهديد، بعقوبات دبلوماسية من الولايات المتحدة، علي عدم المشاركة في المؤتمر المنتهية فعالياته بمقر المم المتحدة بنيويورك في يونيو الماضي، حتي لا تكون المشاركة بمثابة مكافأة لـ حماس علي هجوم 11 اكتوبر 2023، بحسب البرقية التي تم ارسالها الي رئاسة المؤتمر قبل عقده بأيام. تقديري أن وراء تغير الموقف الأمريكي، من الحماس لدعم حل الدولتين، الي التراخي وتهديد من يتبني استراتيجيته أو يدعو إليها بعقوبات دبلوماسية، ومن ثم فعليه غض الطرف عن الرأي في احتلال غزة باعتبار ذلك شأنا اسرائيليا صرفا، وليس جريمة انسانية - حقوقية دولية في حق الشعب الفلسطيني، تدين المجتمع الدولي من الأساس. أعود فأقول أن ذلك لا يعني سوي شئ واحد، هو أن تل ابيب أظهرت "العين الحمرا" لـ واشنطن،وبدأ هاجس اغتيال الرئيس الأمريكي جون كيندي عام 1963 يطارد ترامب، فرأي الأخير ان من مصلحة حكمه، ألا يتدخل في القرار الاسرائيلي، بشأن الملف الفلسطيني، عاجلا أو آجلا، فآثر السلامة، وقال قولته الشهيرة"الأمر متروك لهم". وكان قنصل مصر في فلسطين اوائل الستينيات السفير احمد فراج طايع قد اشار في كتابه "صفحات مطوية عن فلسطين" الي ان اليهود متهمون بتدبير هذه الجريمة لتذمرهم من سياسة كينيدي، ووفقا لموقع سكاي نيوز عرب، وجهت احدي الوثائق اتهامات إلى إسرائيل، بعد الكشف عن تبادل كينيدي لرسائل مع نظيره المصري آنذاك جمال عبد الناصر تتعلق بالقضية الفلسطينية، وقيل إن كينيدي وعبد الناصر اتفقا على حل للقضية الفلسطينية، يتم تطبيقه بإشرافهم. وقد بدأ الترويج لنظرية مؤامرة إسرائيل لاغتيال كينيدي، قديما، عندما أشارت بعض الصحف إلى معارضة كينيدي للمشروع النووي الإسرائيلي، ومحاولته إرسال فرق تفتيش للتأكد من سلمية البرنامج، مما جعله، وفق تلك النظرية، محط أنظار خطط جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد). وباغتيال كينيدي، ذهب ليندون جونسون، نائب كينيدي الذي تولى الرئاسة عقب اغتياله، بأكثر درجات الدعم لإسرائيل، حتى نشوب حرب 1967 التي أسفرت عن هزيمة عربية مؤلمة، وقد كان جونسون من ضمن شخصيات عديدة اُتهمت بعملية الاغتيال. ويبدو أن الرئيس الامريكي السابق جو بايدن قد تنبه للأمر مبكرا فقال قولته الشهيرة إبان حكمه: "إن الولايات المتحدة ستضطر إلى اختراع إسرائيل لو لم تكن موجودة"!!


خبر صح
منذ 4 ساعات
- خبر صح
الإمارات تواصل دعم وقف النار والحل السلمي رغم تصاعد الأوضاع في السودان
صرح أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات، بأن بلاده تتبنى بوضوح مسارًا يهدف إلى إنهاء الحرب في السودان وتحقيق الإغاثة والحكم المدني، وفي منشور له عبر منصة 'إكس'، تساءل قرقاش: 'ما المشكلة في الاتجاه الذي يسعى لوقف فوري لإطلاق النار في حرب تعاني منها المدنيون وتمزق السودان، حيث تكون الإغاثة الإنسانية في صدارة الأولويات، ويمهد الطريق لحكم مدني مستقل؟' وأكد أن هذا الموقف يعكس رؤية دولة الإمارات ومعظم دول العالم، ووجه سؤاله إلى الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، باعتبارهما الطرفين الرئيسيين في الحرب الأهلية التي تشهدها البلاد منذ أكثر من عام. شوف كمان: داود الشريان: نوبل تفقد قيمتها عند ترشيح المتهم باسم 'سلام السياسة' تعليق الخارجية الإماراتية على 'المعلومات الزائفة' من جانبها، جددت وزارة الخارجية الإماراتية، يوم الأحد، موقف الإمارات الثابت والداعم لإنهاء الصراع في السودان، متهمة الحكومة السودانية بنشر معلومات مضللة وزائفة. وأضافت الوزارة في بيان رسمي: 'تواصل الإمارات دعم الشعب السوداني في سعيه نحو تحقيق السلام والاستقرار وضمان مستقبل كريم له' وأوضحت أن الإمارات قدمت دعمًا مستمرًا للجهود الإقليمية والدولية منذ بداية الحرب، سواء من خلال العمل على وقف إطلاق النار أو تقديم الإغاثة الإنسانية وحماية المدنيين. شوف كمان: إسرائيل تحذر من عمليات عسكرية وشيكة وتصدر إنذار إخلاء عاجل في طهران الادعاءات الزائفة كما أشارت وزارة الخارجية إلى تصاعد الادعاءات الزائفة من جهة ما يُعرف بـ'سلطة بورتسودان'، ووصفتها بأنها أحد أطراف الحرب الأهلية، حيث اتهمت هذه السلطة بشن 'حملة ممنهجة' لتقويض أي مسار نحو إنهاء النزاع، عبر التهرب من المسؤولية وإلقاء اللوم على الآخرين، في محاولة لإطالة أمد الحرب وتعطيل الحلول السلمية. دعم السودان أعادت الإمارات التأكيد على التزامها العميق بدعم عملية سياسية يقودها المدنيون، تراعي مصالح الشعب السوداني وليس الأطراف المتصارعة، وشددت على أنها ستواصل العمل عن كثب مع شركائها الدوليين لتعزيز الحوار وحشد الدعم الدولي، والمساهمة في المبادرات الهادفة إلى حل الأزمة الإنسانية وبناء سلام دائم. وجاء في بيان الخارجية: 'نحن عازمون على الإسهام في إرساء أسس الاستقرار في السودان، وبناء مستقبل آمن يلبي تطلعات الشعب السوداني نحو السلام والتنمية' أزمة دبلوماسية وكان مجلس الأمن والدفاع السوداني قد أعلن في مايو الماضي قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات، متهمًا إياها بدعم قوات الدعم السريع في الحرب الدائرة، إلا أن الإمارات نفت بشدة هذه الاتهامات، مؤكدة أنها لا تتدخل في الشؤون الداخلية للسودان، وأن موقفها محايد وإنساني، يهدف إلى وقف النزاع وتحقيق الاستقرار.


بوابة الأهرام
منذ 13 ساعات
- بوابة الأهرام
تقرير إخبارى.. رفضًا لتصفية القضية.. تحركات مصرية مكثفة لإنقاذ «غزة»
مصر لن تتخلى عن غزة، هذا ما أكدته الاتصالات المصرية المكثفة والتحركات السريعة للتصدى للخطة الإسرائيلية المشينة باحتلال كامل لقطاع غزة المنكوب. فقد بدأت منذ اللحظة الأولى لإعلان رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نيتانياهو فى وضع إطاراتفاق جديد على أمل التقريب بين وجهات النظر وإغاثة المدنيين فى القطاع من الموت المحقق. تزامن الموقف المصرى الثابت والراسخ ضد التهجير أو تصفية القضية الفلسطينية، مع التحرك العربى الإسلامى السريع لإدانة قرار مجلس الحرب الإسرائيلى المعروف باسم «الكابينيت الأمنى» باحتلال مدينة غزة، و بالتالى استكمال السيطرة على القطاع، تمهيدا لتنفيذ مخطط تهجير سكانه إلا أن هذا البيان الذى يعبر عن قرابة ربع سكان الكرة الأرضية يحتاج إلى دعمه بآلية تطبيق عربية. وهو ماتعيه حكومة بنيامين نيتانياهو جيدا؛ ولذا لم تكلف نفسها عناء مجرد التعليق عليه. فقد احتوى بيان اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة إدانة قوية للقرار الإسرائيلى وتعهدات متعددة بمساندة أبناء غزة، إلا أنه لم يتضمن خطوات تنفيذية تشمل تحركات على الأرض تمثل ضغطا حقيقيا على الحكومة اليمينية فى تل أبيب، رغم امتلاك العالمين العربى والإسلامى وسائل ضغط متعددة، وكلها بالفعل سلمية ولا تهدد الأمن والاستقرار العالميين، بل تحافظ عليهما بنزع المبررات من المتشددين، وأبسط هذه الوسائل تتمثل فى الضغط على الجانب الأمريكى، الذى يمتلك كل مفاتيح القرار فى تل أبيب وليس بعضها أو جزءا منها، حيث تعى حكومة نيتانياهو أنها لو فقدت الدعم الأمريكى ستنهار خلال يوم واحد. كما أن رجل الأعمال الذى يدير البيت الأبيض عينه دائما على الاستثمارات، ودائما ما يستخدم السياسة لدعم الاقتصاد الأمريكى، وبالتالى لن يمانع من شد أذن صديقه فى تل أبيب، لكى يمنعه من إفساد صورة أمريكا فى الشرق الأوسط. وحتى لو افترضنا أن كل الدول العربية والإسلامية، ومعها بقية دول العالم أوروبية كانت أو آسيوية أو إفريفية، أصدرت بيانات إدانة لقرار «الكابينيت» الأمنى الإسرائيلى، فإنها لن تتمكن من إجبار نيتانياهو على التراجع عن قرار احتلال غزة المدينة والقطاع. كما فشل الجميع من قبل فى منعه من احتلال وتدمير رفح وتجويع كل أبناء القطاع. ولذا فالمطلوب أن لا نعول على مجلس الأمن وقراراته، لأنها دائما ما تنتهى بفيتو أمريكى لصالح إسرائيل. ولكن المطلوب أن نلجأ لساكن البيت الأبيض، الذى نعلم جميعا أنه صاحب القرار الوحيد المؤثر فى تل أبيب، ونتذكر دائما بطل الحرب والسلام الزعيم الراحل محمد أنور السادات، الذى قال منذ حوالى خمسين عاما إن %50 من أوراق اللعبة فى أيدى أمريكا، وأثبت التاريخ صحة كلامه وبفضله استردت مصر كامل سيناء.