logo
نتنياهو عن الحرب ضد إيران: لن تتوقف حتى نقضى على برنامجها النووى

نتنياهو عن الحرب ضد إيران: لن تتوقف حتى نقضى على برنامجها النووى

اليوم السابعمنذ 4 ساعات

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن الحرب ضد إيران، : "لن تتوقف حتى نقضي على برنامجها النووي"، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها.
وأضاف نتنياهو: "نستهدف فقط المنشآت النووية والعسكرية في إيران بعيدا عن المدنيين"، مشيرا إلى أن إيران لديها 28 ألف صاروخ وتحاول تطوير قنابل نووية.
وأكد نتنياهو، أنه بدون مساعدة الولايات المتحدة لن نستطيع القضاء على المنشأة فوردو النووية، مردفا: "هدفنا تدمير برنامج إيران النووي ولدينا القدرات اللازمة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أم القنابل".. تعرف على القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية
"أم القنابل".. تعرف على القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية

مصرس

timeمنذ 13 دقائق

  • مصرس

"أم القنابل".. تعرف على القنبلة الوحيدة القادرة على ضرب منشأة فوردو النووية

بعد 7 أيام من المواجهات المحتدمة بين إسرائيل وإيران، بدا جلياً أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ يميل إلى المشاركة في الحرب الإسرائيلية هذه التي اشتعلت في 13 يونيو الحالي. وبحسب وكالة بلومبيرج بدأ مسؤولين أمريكيين كبارا يستعدون لاحتمال توجيه ضربة إلى إيران خلال الأيام المقبلة.في حين بينت المعلومات أن الضربة الأمريكية ستركز على منشأة فوردو النووية الشديدة التحصين، الواقعة على بُعد نحو 95 كيلومترا جنوب غرب العاصمة طهران.لكن قنبلة وحيدة في العالم "لم تستعمل من قبل"، قادرة على خرق تلك المنشأة الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي شيدت داخل مجمع أنفاق محصن تحت جبل يبعد حوالي 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُمفما هي تلك القنبلة؟إنها قنبلة GBU-57 E/B، التي تحملها القاذفة الشبح بي 2 سبيريت القادرة على التخفي.وتعد تلك القنبلة التي تزن 30 ألف رطل (13607 كلغ)، أقوى قنبلة غير نووية في العالم، والوحيدة القادرة على خرق تحصينات تحت الأرض.كما أنها موجهة بدقة، وترتبط بقنبلة GBU-43 Massive Ordnance Air Blast المعروفة أحياناً باسم "أم القنابل".كذلك تُعرف أيضًا باسم "القنبلة الخارقة للتحصينات".إلى ذلك، تعتبر ذات قدرة تدميرية هائلة، بل السلاح الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المدفونة بعمق تحت الأرض على غرار فوردو، إذ تستطيع اختراق 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل الانفجار، بما يختلف ذلك عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر عادة عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام.كما تتمتّع جي بي يو- 57 التي بدأ تصميمها أوائل الألفية الثانية ويبلغ طولها 6.6 متر، بصاعقٍ خاص.وكانت القوات الجوية الأمريكية أكدت عام 2015 أن أن قنبلة MOP "مُصممة لإنجاز مهمات صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة الدمار الشامل الموجودة في منشآت محمية جيدًا وتدميرها".أما الطائرة الوحيدة القادرة على إسقاط هذه القنبلة فهي القاذفة الشبح الأمريكية B_2، وقد نُشر بعض هذه القاذفات في دييغو غارسيا - القاعدة البريطانية - الأمريكية المشتركة بالمحيط الهندي.ويمكن لكل قاذفة بي 2 أن تحمل قنبلتين من طراز "جي بي يو – 57".وبالتالي بما أن منشأة فوردو تقع على عمق نحو 260 قدماً (ما يقارب 79 متراً) تحت الأرض، فقد يحتاج الأمر إلى طلعة واحدة للقاذفة الشبح، تلقي قنبلتين.علماً أن تلك الطلعة تتطلب حسب الخبراء سماء صافية، ما يشترط بالتالي "تفوقاً جوياً"، وهو ما أعلنه ترامب بالفعل أمس، كذلك فعل مسؤولو إسرائيل أكثر من مرة مؤكدين أنهم سيطروا على "سماء" إيران.

انفجارات ضخمة شمالى إسرائيل جراء الصواريخ الإيرانية
انفجارات ضخمة شمالى إسرائيل جراء الصواريخ الإيرانية

مصرس

timeمنذ 13 دقائق

  • مصرس

انفجارات ضخمة شمالى إسرائيل جراء الصواريخ الإيرانية

أكدت وسائل إعلام عبرية وقوع انفجارات ضخمة شمالى إسرائيل جراء الصواريخ الإيرانية، وأضافت أنه تم رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران على إسرائيل، ونقلت عن مصدر أمنى أن هناك تقديرات بإطلاق إيران من 10 ل15 صاروخا. وبحسب وكالة بلومبيرج بدأ مسؤولين أمريكيين كبارا يستعدون لاحتمال توجيه ضربة إلى إيران خلال الأيام المقبلة.في حين بينت المعلومات أن الضربة الأمريكية ستركز على منشأة فوردو النووية الشديدة التحصين، الواقعة على بُعد نحو 95 كيلومترا جنوب غرب العاصمة طهران.لكن قنبلة وحيدة في العالم "لم تستعمل من قبل"، قادرة على خرق تلك المنشأة الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي شيدت داخل مجمع أنفاق محصن تحت جبل يبعد حوالي 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُمفما هي تلك القنبلة؟إنها قنبلة GBU-57 E/B، التي تحملها القاذفة الشبح بي 2 سبيريت القادرة على التخفي.وتعد تلك القنبلة التي تزن 30 ألف رطل (13607 كلغ)، أقوى قنبلة غير نووية في العالم، والوحيدة القادرة على خرق تحصينات تحت الأرض.كما أنها موجهة بدقة، وترتبط بقنبلة GBU-43 Massive Ordnance Air Blast المعروفة أحياناً باسم "أم القنابل".كذلك تُعرف أيضًا باسم "القنبلة الخارقة للتحصينات".قنبلة MOP الأمريكية القادرة على اختراق فوردو تبرز وسط تهديدات ضد المنشآت النووية الإيرانيةإلى ذلك، تعتبر ذات قدرة تدميرية هائلة، بل السلاح الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المدفونة بعمق تحت الأرض على غرار فوردو، إذ تستطيع اختراق 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل الانفجار، بما يختلف ذلك عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر عادة عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام.كما تتمتّع جي بي يو- 57 التي بدأ تصميمها أوائل الألفية الثانية ويبلغ طولها 6.6 متر، بصاعقٍ خاص.وكانت القوات الجوية الأمريكية أكدت عام 2015 أن أن قنبلة MOP "مُصممة لإنجاز مهمات صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة الدمار الشامل الموجودة في منشآت محمية جيدًا وتدميرها".القاذفة الشبح B-2 قادرة على ضرب فوردو بقنبلتين خارقتينأما الطائرة الوحيدة القادرة على إسقاط هذه القنبلة فهي القاذفة الشبح الأمريكية B_2، وقد نُشر بعض هذه القاذفات في دييغو غارسيا - القاعدة البريطانية - الأمريكية المشتركة بالمحيط الهندي.ويمكن لكل قاذفة بي 2 أن تحمل قنبلتين من طراز "جي بي يو – 57".وبالتالي بما أن منشأة فوردو تقع على عمق نحو 260 قدماً (ما يقارب 79 متراً) تحت الأرض، فقد يحتاج الأمر إلى طلعة واحدة للقاذفة الشبح، تلقي قنبلتين.علماً أن تلك الطلعة تتطلب حسب الخبراء سماء صافية، ما يشترط بالتالي "تفوقاً جوياً"، وهو ما أعلنه ترامب بالفعل أمس، كذلك فعل مسؤولو إسرائيل أكثر من مرة مؤكدين أنهم سيطروا على "سماء" إيران.

رضا هلال يكتب: لماذا لا تضرب إيران مفاعل ديمونا؟
رضا هلال يكتب: لماذا لا تضرب إيران مفاعل ديمونا؟

نون الإخبارية

timeمنذ 42 دقائق

  • نون الإخبارية

رضا هلال يكتب: لماذا لا تضرب إيران مفاعل ديمونا؟

أخبار ذات صلة 9:35 مساءً - 16 يونيو, 2025 8:11 مساءً - 13 يونيو, 2025 12:27 مساءً - 13 يونيو, 2025 3:05 مساءً - 14 يونيو, 2025 بين حسابات الردع وحدود الاشتباك وسط تصاعد المواجهة بين إيران وإسرائيل، وبعد ضربات متبادلة طالت منشآت عسكرية وأمنية عميقة في طهران وتل أبيب، تظلّ بعض الأسئلة الكبيرة معلّقة في الأفق: لماذا لم تستهدف إيران مفاعل ديمونا النووي في النقب رغم استهداف إسرائيل لموقع 'فوردو' النووي المهم في إيران؟ ولماذا لم تُفتح حتى الآن الجبهات الداعمة لطهران بشكل واسع: لا حزب الله من الشمال، ولا الحوثيون من الجنوب، ولا الفصائل العراقية التي طالما هدّدت بالرد؟ وأين روسيا والصين من مشهد المواجهة المشتعلة؟ اللافت أن طهران – رغم أنها تلقت ضربات عميقة وخسرت قادة من الصفين الأول والثاني – حافظت على 'تكتيك الرد المتدرج'، وبنت معادلة ردع عبر ضربات نوعية موجعة ولكن محسوبة. ورغم الثقل العسكري الكبير الذي أظهرته في بعض العمليات، فإنها ما تزال تبتعد عن ضرب ما تعتبره إسرائيل 'نقطة اللاعودة': مفاعل ديمونا. ديمونا: خط أحمر نووي منشأة ديمونا ليست مجرد موقع نووي، بل هي ما يشبه 'التابو' الاستراتيجي. لطالما رفضت إسرائيل إخضاعه لأي رقابة دولية، وظلت تتبع سياسة 'الغموض النووي' بينما هي – فعليًا – تمتلك سلاحًا نوويًا يجعلها الوحيدة في الشرق الأوسط التي تملك هذه القدرة. أي استهداف مباشر لديمونا لا يُفسّر كضربة عسكرية فحسب، بل كتهديد وجودي يستدعي ردًا شاملًا، بل وربما يُمنح غطاءً أمريكيًا باستخدام أسلحة محرّمة بذريعة الدفاع عن أمن إسرائيل النووي. رسائل أمريكية واضحة من المؤكد أن رسائل مباشرة وغير مباشرة قد وصلت إلى طهران من واشنطن عبر عدة وسطاء، تفيد بأن استهداف ديمونا يعني 'الخروج من نطاق الاشتباك التقليدي'، وأنه سيُترجم كتحدٍّ للولايات المتحدة نفسها، لا لإسرائيل فقط. هذه الرسائل قد تكون أحد أسباب لجم الهجوم الإيراني حتى الآن ضمن سقف محسوب، رغم أن ضرب 'فوردو' شكّل تجاوزًا إسرائيليًا كبيرًا. حسابات الردع الإيرانية إيران لا تريد حربًا شاملة، بل تُفضّل نموذج 'الاستنزاف المدروس'، حيث تبني معادلة ردع بالتدريج، وتضرب في العمق عند الحاجة، دون حرق المراحل. والردّ المؤلم لا يعني دائمًا الردّ المُعلن، فهناك ضربات سيبرانية، أمنية، وتخريبية تحدث أحيانًا دون ضجيج، لكنها تُربك الحسابات الإسرائيلية. كما أن الضرب في قلب تل أبيب – كاستهداف الجسور، المطارات، أو مقار الحكومة – سيُفهم على أنه تصعيد خارج حدود 'حرب الظل' الجارية، وسيفتح الباب واسعًا أمام ردود فعل غربية جماعية. غياب الجبهات: سؤال مطروح رغم تصاعد الغضب في محور المقاومة، لم تنخرط جبهاته بالكامل في المواجهة حتى اللحظة: حزب الله يُشارك بتكتيك 'الضربات المحدودة'، حفاظًا على تماسك الجبهة الداخلية في لبنان. الحوثيون ضربوا ممرات بحرية ومصالح إسرائيلية، لكنّهم يواجهون ضغطًا أمريكيًا وحصارًا يمنعهم من التوسّع. الفصائل العراقية تتحرك بين الحين والآخر، لكنها مقيدة بمواقف حكومية وتحذيرات أمريكية. ومع ذلك، فإن التنسيق بين هذه الجبهات مستمر، والتحرك الشامل قد لا يكون بعيدًا، لكنه مشروط بسقف التصعيد الذي قد تبلغه الحرب. إسرائيل ليست دولة حرب طويلة إسرائيل، رغم قوتها العسكرية، ليست دولة تملك أعصاب الحروب الطويلة. هي كيان هش من الداخل، يعتمد كليًا على الدعم الأمريكي العسكري والاستخباراتي. وتلقّى خلال الأسبوع الأخير وما قبله بقليل دعمًا مباشرًا يوميًا من واشنطن، يتضمن أسلحة نوعية، أنظمة دفاعية متطورة، وتنسيقًا استخباراتيًا كاملاً. كما تلعب كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا أدوارًا متقدمة في دعمه، مما يطيل عمره في معركة لم يكن ليصمد فيها وحده. موقف روسيا والصين: صمت استراتيجي؟ حتى اللحظة، يبدو أن موسكو وبكين تُفضّلان 'عدم الانحياز الصريح'. روسيا غارقة في أوكرانيا، وتخشى خسارة علاقتها مع إسرائيل، بينما توازن الصين مصالحها الاقتصادية مع إسرائيل والخليج والغرب، ولا تريد المغامرة في صراع مفتوح. لكنّ هذا الصمت لا يكفي، خاصة لطهران، التي تتوقع من شركائها الاستراتيجيين دعمًا تقنيًا نوعيًا يُعيد التوازن، لا مجرد الحياد. وخلاصة القول أن إيران تتقدّم في الاشتباك بخطى محسوبة، وتُمسك بأوراق الردع، وتفرض معادلة جديدة بوجه إسرائيل، لكنها لا تستعجل الانفجار الشامل. ما يردع إسرائيل ليس فقط الصواريخ، بل إدراكها أن جبهتها الداخلية هشّة، وأن 'النصر الحاسم' لا يمكن تحقيقه دون دعم خارجي. ويبقى السؤال مفتوحًا: هل تنزلق المعركة إلى مواجهة شاملة؟ أم تبقى لعبة الأعصاب مستمرة، في انتظار خطأ استراتيجي من أحد الطرفين؟ redahelal@

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store