logo
مواقع نووية ومنشآت صاروخية وبنى تحتية عسكرية.. خريطة الاستهداف الإسرائيلي للمواقع الإيرانية

مواقع نووية ومنشآت صاروخية وبنى تحتية عسكرية.. خريطة الاستهداف الإسرائيلي للمواقع الإيرانية

صحيفة عاجل منذ 17 ساعات

شنت إسرائيل سلسلة من الضربات على إيران صباح الجمعة، استهدفت مواقع نووية ومنشآت صاروخية وبنى تحتية عسكرية أخرى. كما مثّلت هذه الضربات ضربة موجعة لسلسلة القيادة الإيرانية، حيث أسفرت عن مقتل كبار الجنرالات، وعلى رأسهم رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري، وقائد الحرس الثوري الإسلامي الجنرال حسين سلامي، وقائد القوة الجوفضائية في حرس الثورة الإسلامية العميد أمير علي حاجي زاده واللواء غلام علي رشيد، قائد مقر خاتم الأنبياء.
وذكرت وكالة أنباء تسنيم التابعة للحرس الثوري الإيراني أن ستة علماء نوويين قتلوا أيضا في الضربات.
وتعرض 12 موقعاً مختلفاً للهجوم، بما في ذلك في طهران وشيراز وتبريز، وبعضها وقع في أصفهان وكرمانشاه، كما استهدف موقع نطنز النووي الرئيسي أهم موقع لتخصيب النووي في إيران، ومواقع للصواريخ الباليستية، وموقع بيد كانيه الذي يضم العديد من مواقع تطوير وإنتاج الصواريخ.
وشمل الهجوم الإسرائيلي موقع نطنز النووي الرئيسي أهم موقع لتخصيب النووي في إيران، ومواقع للصواريخ الباليستية، وموقع بيد كانيه الذي يضم العديد من مواقع تطوير وإنتاج الصواريخ، فيما لم تتعرض مواقع فوردو لتخصيب اليورانيوم، وموقع أصفهان النووي، ومحطة بوشهر للطاقة النووية للهجوم.
كما اغتيل في الهجوم عددا من كبار الشخصيات العسكرية، على رأسهم رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري، وقائد الحرس الثوري الإسلامي الجنرال حسين سلامي، وقائد القوة الجوفضائية في حرس الثورة الإسلامية العميد أمير علي حاجي زاده، واللواء غلام علي رشيد قائد مقر خاتم الأنبياء، وعلي شمخاني مستشار المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، وقائد قوة الطائرات المسيرة التابعة لسلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني طاهر بور، وقائد القيادة الجوية لسلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني داود شيخيان، ونائب رئيس هيئة الأركان العامة للعمليات في الجيش الإيراني اللواء مهدي رباني (مع زوجته وأولاده).
كذلك اغتيل عدد من كبار العلماء النوويين، وهم محمد مهدي طهرانجي، رئيس جامعة آزاد الإسلامية في إيران السابق، وفريدون عباسي، الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، وعبد الحميد منوشهر، وأحمد رضا ذو الفقاري، وأمير حسين فقيه، ومطلب بليزاده.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تُقلص غارات إسرائيل البرنامج النووي الإيراني أم تُسرِّعه؟ .. خبراء: المنشآت الذرية تضررت لكن لم تُدمر
هل تُقلص غارات إسرائيل البرنامج النووي الإيراني أم تُسرِّعه؟ .. خبراء: المنشآت الذرية تضررت لكن لم تُدمر

صحيفة سبق

timeمنذ 36 دقائق

  • صحيفة سبق

هل تُقلص غارات إسرائيل البرنامج النووي الإيراني أم تُسرِّعه؟ .. خبراء: المنشآت الذرية تضررت لكن لم تُدمر

اهتزت منطقة الشرق الأوسط ليلة الجمعة على وقع ضربات جوية إسرائيلية استهدفت منشآت نووية وبنى تحتية عسكرية في إيران، ورغم تأكيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الهجمات استهدفت قلب برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني، إلا أن تحليلات خبراء تحدثوا إلى صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، خلصت إلى أن الأضرار اقتصرت على المرافق السطحية والبنية التحتية للمنشآت النووية الإيرانية، تاركة آلاف أجهزة الطرد المركزي المدفونة عميقاً تحت الأرض، والتي تُخصب اليورانيوم شبه الصالح للأسلحة، سليمة إلى حد كبير، وهذا التقييم يعمق الغموض حول القدرات النووية الإيرانية ويترك المنطقة على عداد تنازلي، بحسب مفاوض أمريكي سابق، إلى حين معرفة مصير اليورانيوم عالي التخصيب المخزّن. وعلى الرغم من التصريحات الإسرائيلية الصارمة، تشير التقارير الأولية، وتحليلات صور الأقمار الصناعية، وبيانات كلا البلدين، إلى أن الضربات لم تُلحق أضراراً لا رجعة فيها بالبرنامج النووي الإيراني، ويجمع الخبراء في مجال منع الانتشار النووي على أن هذه الضربات لم تتمكن من تحييد آلاف أجهزة الطرد المركزي الموجودة في منشآت مثل فوردو ونطنز، أو القضاء على مئات الأرطال من المواد النووية، التي أنتجتها إيران بالفعل، وهذا يؤكد أن جوهر البرنامج، بقدرته على إنتاج اليورانيوم المخصب، لا يزال قائماً. وتعتبر منشأتا فوردو ونطنز هما القلب النابض لبرنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني. فوردو، الواقعة قرب قم، ونطنز في محافظة أصفهان، كلاهما منشأتان ضخمتان تحت الأرض، وتتميز فوردو بكونها الأكثر عمقاً، ويشير الخبراء إلى أن الذخائر التقليدية الوحيدة القادرة على إلحاق أضرار حاسمة بملاجئ التخصيب تحت الأرض هي قنابل اختراق التحصينات الضخمة الأمريكية، التي تزن 30 ألف رطل، وهي قنابل لا تمتلكها إسرائيل، وهذا الواقع يضع حداً لقدرة إسرائيل على تدمير هذه المواقع دون مساعدة عسكرية أمريكية. وتوضح كيلسي دافنبورت مديرة سياسة منع الانتشار في جمعية الحد من الأسلحة، أن "إسرائيل يمكنها إلحاق الضرر بمنشآت نووية إيرانية رئيسية، لكنها لا تستطيع تدمير مواقع محصنة مثل فوردو دون مساعدة عسكرية أمريكية"، وعلى الرغم من دعم الولايات المتحدة لإسرائيل في مواجهة التهديدات الإيرانية، إلا أن تصريحات المسؤولين الأمريكيين أكدت أن الضربات الإسرائيلية جاءت "أحادية الجانب"، ما ينفي أي تورط مباشر لواشنطن في هذه العمليات، هذا الموقف يعكس تعقيد العلاقات الاستراتيجية في المنطقة. وأقر رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنيغبي، بأن البرنامج النووي الإيراني "لا يمكن تدميره بالوسائل الحركية"، وقال: "إن الأمريكيين وحدهم من يمكنهم تحقيق ذلك"، ليس بتزويد إسرائيل بقنابل "اختراق المخابئ"، بل من خلال التوصل إلى اتفاق تتخلى بموجبه إيران طواعية عن برنامجها النووي مقابل السلام ورفع العقوبات، وهو ما عرضته إدارة سابقة في واشنطن، وهذا التصريح يسلط الضوء على أن الحل الدبلوماسي قد يكون السبيل الوحيد لتحقيق تدمير فعلي للبرنامج. ويرى ديفيد أولبرايت الخبير في برنامج إيران النووي، أن الجولة الأولية من الضربات الإسرائيلية لم تعط الأولوية لتدمير البنية التحتية النووية الإيرانية، بدلاً من ذلك، يبدو أن الجيش الإسرائيلي استغل عنصر المفاجأة لقتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين بارزين، بالإضافة إلى تعطيل أنظمة الدفاع الجوي، وهذا يشير إلى أن الأهداف قد تكون أوسع نطاقاً من مجرد استهداف المنشآت النووية بشكل مباشر، وأنها قد تكون موجهة لتقويض القدرات القيادية والتشغيلية الإيرانية. وعلى الرغم من التقارير عن انفجارات قرب فوردو، لا يبدو أن الضربة استهدفت المنشأة الرئيسية العميقة تحت الأرض، ويؤكد إريك بروير من مبادرة التهديد النووي، أن "إذا كان فوردو لا يزال يعمل، وإذا كانت المواد المخزنة هناك لا تزال سليمة، فإن الجدول الزمني" لإنتاج ما يكفي من اليورانيوم عالي التخصيب لقنبلة في أقل من أسبوع "لم يتغير"، وفي نطنز، أدت الضربات إلى تدمير منشآت فوق الأرض وتسببت في أضرار بالغة بالنظام الكهربائي، مما أثر على التهوية والطاقة تحت الأرض وفوقها، ودمرت أيضاً مصنع أبحاث صغيراً. ويشير ديكر إيفيليث محلل صور الأقمار الصناعية، إلى أن المنشأة في نطنز قد "عُطلت بتدمير محطة فرعية للطاقة، لكنها لم تُدمر بطريقة تؤثر على قدرة إيران الطويلة الأمد على إنتاج سلاح"، ويضيف جيفري لويس، أستاذ في معهد ميدلبري للدراسات الدولية، بعد مراجعة صور الأقمار الصناعية لنطنز، أن المنشأة تحت الأرض التي تُصنع فيها أجهزة الطرد المركزي المتطورة قد سلمت، وهذا يؤكد أن قدرة إيران على صيانة وتصنيع مكونات برنامجها النووي لا تزال قائمة. وشملت المواقع النووية الأخرى التي تعرضت للضرب، ما وصفته قوات الدفاع الإسرائيلية بمنشأة لإنتاج اليورانيوم المعدني في أصفهان، ومجمع عسكري في بارتشين، ومفاعل أراك للماء الثقيل جنوب غرب طهران، ومحطة بوشهر للطاقة النووية، وفي المواقع العسكرية المستهدفة، أظهرت مقاطع فيديو تصاعد دخان أسود كثيف من محيط مطار شهيد مدني الدولي في تبريز، حيث ادعت إسرائيل تدمير قاعدة للقوات الجوية الإيرانية. لكن منشآت تخزين أجهزة الطرد المركزي واليورانيوم ظلت سليمة على ما يبدو. والهجمات الإسرائيلية قد تشجع الأطراف داخل الحكومة الإيرانية التي طالما جادلت بضرورة تسريع وتيرة إنتاج سلاح نووي، ويشير جيم والش من برنامج الدراسات الأمنية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا إلى أن "الزخم السياسي سينتقل بلا شك إلى دعاة القنبلة، وهذا التطور يثير تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الضربات ستؤدي إلى تقليص البرنامج النووي الإيراني، أم أنها ستدفعه نحو تسريع جهوده لامتلاك سلاح نووي كخيار استراتيجي للحماية من أي هجمات مستقبلية؟

خبراء: الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية تبدو محدودة
خبراء: الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية تبدو محدودة

الأمناء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأمناء

خبراء: الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية تبدو محدودة

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرويترز يوم الجمعة إنه لم يتضح بعد ما إذا كانت إيران لا تزال تمتلك برنامجا نوويا بعد الضربات الإسرائيلية، لكن خبراء يقولون إن الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية تبدو محدودة حتى الآن. قال خبراء راجعوا صور الأقمار الصناعية المتاحة تجاريا إن الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية نتيجة الموجة الأولى من الضربات الجوية التي شنتها إسرائيل في وقت مبكر من صباح يوم الجمعة محدودة على ما يبدو. ونجحت الهجمات الإسرائيلية في قتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين وقصف منشآت عسكرية للقيادة والتحكم ودفاعات جوية، لكن عددا من الخبراء قالوا إن صور الأقمار الصناعية لم تظهر بعد أضرارا كبيرة في البنية التحتية النووية. وقال الخبير النووي ديفيد ألبرايت من معهد العلوم والأمن الدولي 'كان اليوم الأول يستهدف أمورا يمكن تحقيقها من خلال المفاجأة؛ اغتيال القيادات، وملاحقة العلماء النوويين، وأنظمة الدفاع الجوي، والقدرة على الرد'. وأضاف 'لا يمكننا رؤية أي أضرار ظاهرة في فوردو أو أصفهان. وهناك أضرار في نطنز'. وتابع 'لا يوجد دليل على تدمير الموقع الموجود تحت الأرض'. وقال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي لمجلس الأمن يوم الجمعة إن محطة التخصيب فوق الأرض في موقع نطنز النووي الإيراني دمرت وإن إيران أبلغت عن هجمات على فوردو وأصفهان. يُعد مجمع نطنز النووي الشاسع منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية في إيران. ويضم منشأة تخصيب تحت الأرض وأخرى فوق الأرض. وفي مقابلة هاتفية مع رويترز، قال ترامب إن من غير الواضح ما إذا كانت إيران لا تزال تمتلك برنامجا نوويا بعد الضربات الإسرائيلية. وأضاف 'لا أحد يعلم. لقد كانت ضربة مدمرة للغاية'. أفاد مصدران إقليميان بمقتل ما لا يقل عن 20 قائدا عسكريا إيرانيا في الهجوم، وهو اغتيال مُذهل يُذكر بالهجمات الإسرائيلية العام الماضي التي قضت سريعا على قيادة جماعة حزب الله اللبنانية التي كانت مرهوبة الجانب. كما أعلنت إيران مقتل ستة من كبار علمائها النوويين. وقال أولبرايت إن تحليله استند إلى أحدث الصور المتاحة والتي تم التقاطها في حوالي الساعة 11:20 صباحا بتوقيت طهران (0750 بتوقيت جرينتش). وأضاف أنه ربما كانت هناك أيضا ضربات بطائرات مسيرة على أنفاق تؤدي إلى محطات أجهزة الطرد المركزي تحت الأرض، وهجمات إلكترونية لم تترك آثارا يمكن رؤيتها بالعين. وقال 'فيما يتعلق بالأضرار المرئية، فإننا لا نرى الكثير وسنرى ما سيحدث الليلة'، مضيفا أنه يعتقد أن الضربات الإسرائيلية لا تزال في مرحلة مبكرة. وقال أولبرايت إن وضع مخزونات إيران من اليورانيوم المخصب غير معروف وإن من المحتمل أن تكون إسرائيل قد تجنبت شن هجمات كبيرة على المواقع النووية بسبب المخاوف من الإضرار بالمفتشين الدوليين الذين كانوا هناك. وقال ألبرايت إن هناك آلاف من أجهزة الطرد المركزي في محطة نطنز تحت الأرض، وإن قطع إمدادات الكهرباء عنها سوف يؤدي إلى تشغيل نظام بطاريات احتياطية. وأضاف أن من المرجح أن تغلق إيران أجهزة الطرد المركزي في الموقع تحت الأرض بطريقة مُحكمة، وهي عملية ضخمة. وأوضح قائلا 'البطاريات… تدوم لفترة، لكنها ستنفد في النهاية، وإذا توقفت أجهزة الطرد المركزي عن العمل بشكل لا يُمكن السيطرة عليه، فسيتعطل الكثير منها'.

قتلى وجرحى جراء ضربات صاروخية إيرانية على إسرائيل
قتلى وجرحى جراء ضربات صاروخية إيرانية على إسرائيل

الحدث

timeمنذ ساعة واحدة

  • الحدث

قتلى وجرحى جراء ضربات صاروخية إيرانية على إسرائيل

أعلنت خدمة الإسعاف والطوارئ الإسرائيلية صباح السبت عن مقتل 3 أشخاص وإصابة أكثر من 80 آخرين، إثر سقوط صواريخ أُطلقت من إيران على مناطق وسط إسرائيل، في تصعيد غير مسبوق للتوترات بين الجانبين. وأفادت خدمة الإطفاء والإنقاذ الإسرائيلية بأن أربعة منازل تعرضت لأضرار جسيمة جراء سقوط أحد الصواريخ قرب المناطق السكنية، بينما لا يزال عدد من الأشخاص محاصرين تحت الأنقاض، وسط استمرار عمليات البحث والإنقاذ. وشهدت أنحاء متفرقة من إسرائيل حالة استنفار قصوى، حيث دوت صفارات الإنذار في مناطق متعددة عقب رصد عشرات الصواريخ القادمة من إيران، في حين أكد الجيش الإسرائيلي أنه يعمل على اعتراض موجة جديدة من الهجمات الجوية. وفي السياق ذاته، ذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية أن انفجارات عنيفة سُمعت في مناطق جنوب البلاد، فيما تستمر التقييمات الأمنية والعسكرية لمدى تأثير الضربات واتساع نطاقها. وكانت شبكة 'سي إن إن' قد نقلت عن مسؤول إيراني رفيع قوله إن طهران تعتزم تصعيد هجماتها ضد إسرائيل، مشيرًا إلى أنها ستستهدف كذلك القواعد العسكرية لأي دولة تُقدِم على تقديم الدعم أو الدفاع عن إسرائيل. وفي كلمة ألقاها أمام مجلس الأمن الدولي، قال داني دانون، مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة، إن الهجمات الإسرائيلية الأخيرة جاءت لمنع إيران من بلوغ عتبة تصنيع سلاح نووي، مؤكداً أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية كشفت عن اقتراب طهران من إنتاج مواد انشطارية تكفي لصنع عدة قنابل نووية خلال أيام. وأشار دانون إلى أن 'إسرائيل تصرفت بمفردها بعد فشل الجهود الدبلوماسية'، موضحاً أن إيران كانت قد خصّبت اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، دون وجود أي مبررات مدنية لذلك، وواصلت تطوير برنامجها الصاروخي بشكل مقلق. كما أكد أن إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي في مواجهة التهديدات الإيرانية المتواصلة، مشدداً على أن 'الوقت لم يكن في صالحنا، وقد اتخذنا خطوات حاسمة لتأمين مستقبلنا وهويتنا الوطنية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store