logo
هبة نصر للـLBCI: لا يوجد لدى الإدارة الأميركية أي خيار على الطاولة بضم لبنان الى سوريا

هبة نصر للـLBCI: لا يوجد لدى الإدارة الأميركية أي خيار على الطاولة بضم لبنان الى سوريا

LBCIمنذ يوم واحد
أكدت مديرة مكتب الشرق في واشنطن الزميلة هبة نصر للـLBCI، أنه لا يوجد لدى الإدارة الأميركية أي خيار على الطاولة بضم لبنان الى سوريا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المحكمة العسكرية في عوفر تقرر تمديد اعتقال الزميل ناصر اللحام حتى الثلاثاء المقبل
المحكمة العسكرية في عوفر تقرر تمديد اعتقال الزميل ناصر اللحام حتى الثلاثاء المقبل

الميادين

timeمنذ 33 دقائق

  • الميادين

المحكمة العسكرية في عوفر تقرر تمديد اعتقال الزميل ناصر اللحام حتى الثلاثاء المقبل

قررت محكمة الاحتلال العسكرية في عوفر تمديد اعتقاله الزميل ناصر اللحام حتى الثلاثاء المقبل، في حين كانت النيابة قد طلبت تمديد اعتقاله ثمانية أيام. وخلال الجلسة لم يتمّ إحضار الزميل ناصر قاعة المحكمة بل حضرها عبر الفيديو فقط وكانت جلسة المحكمة مقررة يوم الخميس الماضي قبل أن تؤجل إلى اليوم.

الدالي يكشف للميادين: ثبات المقاومة انعكس على مسار المفاوضات مع الاحتلال
الدالي يكشف للميادين: ثبات المقاومة انعكس على مسار المفاوضات مع الاحتلال

الميادين

timeمنذ 37 دقائق

  • الميادين

الدالي يكشف للميادين: ثبات المقاومة انعكس على مسار المفاوضات مع الاحتلال

أكّد محلّل الميادين لشؤون المقاومة هاني الدالي، أنّ إصرار المقاومة الفلسطينية وصمودها الميداني أجبرا الاحتلال الإسرائيلي على إعادة النظر في خرائط الانسحاب التي قدّمها خلال مسار التفاوض، والتي تشمل إبقاء القوات الإسرائيلية في مناطق مختلفة من قطاع غزة. وأضاف الدالي أنّ العمليات النوعية التي نُفّذت في الميدان، مثل صورة المقاوم الذي زرع عبوة ناسفة داخل دبابة إسرائيلية، شكّلت ضغطاً كبيراً على المؤسّسة العسكرية الإسرائيلية، ورسالة واضحة للقيادة السياسية والمجتمع الإسرائيلي بأنّ "الجيش" غير قادر على تحقيق أهدافه في غزة، في ظلّ الاستنزاف المتواصل وانهيار الروح القتالية. كما أشار إلى أنّ هذا الأداء الميداني الصلب للمقاومة الفلسطينية كان له أثر مباشر على مسار المفاوضات، حيث اضطر الاحتلال تحت ضغط الوسطاء إلى الحديث عن تعديل خريطة الانسحاب. اليوم 21:23 اليوم 17:06 ⭕ إصرار المقاومة وصلابتها ورفضها لخرائط الاحتلال الإسرائيلي انعكس بشكل واضح على مسار المفاوضات⭕ أمام إصرار المقاومة وصلابتها، طلب الوسطاء تعديل خرائط انسحاب الاحتلال، وسُجلت مواقف جديدة لديهممحلل #الميادين لشؤون المقاومة هاني الدالي#غزة #فلسطين الدالي أنّ الموقف الفلسطيني الذي ازداد تصلّباً نتيجة تماسك الجبهة الميدانية، أوضح أنه لن يتمّ الحديث عن أيّ ملف يتعلّق بالأسرى قبل الاستجابة لثلاثة شروط رئيسية، هي: انسحاب إسرائيلي كامل من قطاع غزة، إدخال المساعدات وفق البروتوكول الإنساني المتفق عليه في كانون الثاني/يناير، وتقديم ضمانات واضحة لوقف العدوان على غزة، واستمرار المفاوضات بعد الستين يوماً من دون العودة إلى العدوان على القطاع. وشدّد محلّل الميادين لشؤون المقاومة على أنّ حماس أوضحت بوضوح أنها لا يمكن أن تقبل استكمال المفاوضات استناداً إلى خرائط تتضمّن نيّة للاحتلال بالبقاء في بعض مناطق القطاع وتهجير السكان من رفح إلى الشمال أو إلى خارج غزة. وفي السياق، لفت الدالي إلى أنّ تسريب هذه الخرائط أزعج "إسرائيل" والولايات المتحدة، لأنها كشفت للوسطاء عدم جدية نتنياهو في الالتزام بأيّ انسحاب فعليّ، وسعيه فقط للحصول على ورقة الأسرى من دون تقديم تنازلات سياسية حقيقية. وختم بالقول إنّ المقاومة الفلسطينية تعتبر خريطة 17 كانون الثاني/يناير هي المرجعية الوحيدة القابلة للنقاش، وأنّ أيّ محاولة لطرح خرائط جديدة لا تضمن الانسحاب الكامل وتثبيت وقف العدوان هي محاولة مرفوضة ولن تمرّ. "أمام إصرار المقاومة الفلسطينية، لن تُناقَش أي خريطة انسحاب جديدة، والخريطة الوحيدة المعتمدة هي تلك التي جرى التفاهم عليها في 17 كانون الثاني/يناير"محلل #الميادين لشؤون المقاومة هاني الدالي#غزة #فلسطين

إيران بعد الحرب: التهديد قائم و"إسرائيل" بلا حل نهائي؟
إيران بعد الحرب: التهديد قائم و"إسرائيل" بلا حل نهائي؟

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

إيران بعد الحرب: التهديد قائم و"إسرائيل" بلا حل نهائي؟

نفّذت "إسرائيل"، في إطار الحرب على إيران، سلسلة ضربات مركّزة استهدفت البنية النووية والعسكرية، أضعفت خلالها قدرات التخصيب، وقتلت شخصيات قيادية، وألحقت ضرراً كبيراً بمنظومة الصواريخ. كما حقّقت تفوّقاً جوياً واستخباراتياً نادراً داخل العمق الإيراني. لكن هل تكفي هذه النجاحات لتغيير قواعد اللعبة؟ وهل تستطيع إيران التعافي بسرعة وإعادة بناء ما تضرّر؟ وهل ما تحقّق إسرائيلياً هو إنجاز دائم، أم مجرّد تقدّم مؤقت في صراع طويل المدى؟ رغم الطابع الهجومي واسع النطاق، لم تتمكّن "إسرائيل" من تحقيق عدد من الأهداف الجوهرية التي شكّلت منطق هذه الحرب. فمحاولة شلّ منظومة القيادة والسيطرة الإيرانية أفضت إلى اضطراب مؤقت، لكنّ طهران ملأت الفراغ بسرعة بقادة ذوي خبرة، ما قلّل من أثر ضربة "قطع الرأس". أما البرنامج النووي، فرغم الضربات على منشآته وقدراته البشرية، فإنّ المعرفة والبنية الأساسية ظلت قابلة للاستعادة، وهو ما أكّده اللواء تامير هيمان، الرئيس الأسبق لشعبة الاستخبارات، بأنّ إيران يمكنها العودة إلى وضع "عتبة الدولة النووية" خلال عام إلى عامين إذا لم تُعَق خارجياً. الرهان على زعزعة النظام من الداخل بقي بلا نتائج ملموسة؛ بل على العكس، أظهرت رمزية المرشد الأعلى السيد علي خامنئي صدمة لدى دوائر التقدير الإسرائيلية والأميركية، بعدما فشلت العمليات الرمزية كسقوط أسوار سجن إيفين أو استهداف "ثأر الله" في إشعال احتجاجات جماهيرية. وبقي النظام متماسكاً، في بنية سلطته، وسرديّته، وتحكّمه بالأمن الداخلي. بذلك، ورغم نجاح "إسرائيل" في تقويض بعض القدرات، فإنها لم تُحدث تحوّلاً استراتيجياً طويل الأمد في طبيعة التهديد الإيراني لها أو في بنية النظام الحاكم. اليوم، يتحدّث القادة الإسرائيليون عن أنّ هذه الحرب لن تكون سوى جولة أولى ضمن سلسلة من الجولات المقبلة، هدفها منع إيران من إعادة بناء برنامجها النووي والصاروخي، عبر استراتيجية الاستهداف الدوري المتكرّر. لكن هذا المسار، وإن بدا مُرضياً من منظور أمني، إلا أنه محفوف بجملة تحدّيات: أولها، تكلفته الباهظة على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، إذ إنّ كلّ جولة تصعيد ستُقابل بردّ من إيران أو أحد حلفائها من محور المقاومة، ما يضع الجبهة المدنية تحت تهديد مستمر، خصوصاً بعد أن اختبرت "إسرائيل" التأثير التدميري للصواريخ الإيرانية. ثانياً، فقدان عنصر المفاجأة الذي ميّز الجولة الأولى؛ فمن غير المرجّح أن تتيح طهران لـ "إسرائيل" إعادة الكرّة بالسيناريو ذاته، خصوصاً في ظلّ تكثيف جهودها الاستخباراتية. ويكفي التذكير بأنّ "الشاباك" يُعلن بشكل شبه يومي عن اعتقال إسرائيليين تعاونوا مع الاستخبارات الإيرانية، ما يشير إلى عدم اكتفاء إيران بالجهود الأمنية الوقائية بل لديها نيّات أمنية هجومية لاختراق "إسرائيل" من الداخل. 12 تموز 10:52 11 تموز 10:45 ثالثاً، القدرة الإيرانية على التكيّف والتعلّم؛ فالمواجهات المتكرّرة قد تدفع طهران إلى تطوير وسائل ردع غير متماثلة، وتحسين دفاعاتها، وتسريع تعافي محور المقاومة وخاصة حزب الله في لبنان. ورابعاً، الموقف الدولي؛ فحتى لو حصلت "إسرائيل" على ضوء أخضر أميركي ضمني في الجولة الأولى، إلا أنه من غير المضمون استمراره في ظلّ تعقيدات المشهد الدولي وتجنّب واشنطن الانزلاق إلى حرب مفتوحة. ضمن هذا السياق، تبرز عدة مسارات بديلة أو مكمّلة قد يفكّر بها الإسرائيلي للاحتفاظ بزمام المبادرة. من بينها، المسار الاستخباراتي طويل النفس، القائم على استنزاف النظام من الداخل من دون الوصول إلى الحرب الشاملة، وكذلك المسار السياسي والدبلوماسي الهادف لبناء إجماع دولي جديد يمنح شرعية لأيّ تدخّل وقائي مستقبلي. كما قد تحاول "إسرائيل" دعم حراك داخلي غير عنيف في إيران سياسياً أو إعلامياً أو تقنياً، من دون الانزلاق نحو دعم مباشر يُفقد تلك الحركات شرعيّتها. غير أنّ هذا النمط الرمادي، ورغم فعّاليته النظرية، ليس بجديد. فقد استخدمته "إسرائيل" والولايات المتحدة منذ نجاح الثورة الإسلامية عام 1979، من دون أن يحقّق اختراقاً استراتيجياً حتى اليوم. كما أنّ عنصر الوقت في هذا السيناريو يلعب لصالح إيران، إذ يُتيح لها تعافياً هادئاً في قدراتها النووية والعسكرية والدفاعية. أما على مستوى واشنطن، فتبدو المقاربة التفاوضية خياراً مفضّلاً حتى في ظلّ إدارة ترامب ذات الطابع التصادمي. فطريقة إنهاء الحرب، وسلوك البيت الأبيض، يُظهران أنّ استخدام القوة لم يكن لإنهاء النظام الإيراني، بل لإعادة تشكيل شروط التفاوض. واشنطن لا تسعى إلى إسقاط النظام أو تدمير مشروعه بالكامل، بل إلى التوصّل إلى اتفاق نووي أكثر صرامة من سابقه. وهنا، تقف "إسرائيل" أمام مأزق استراتيجي. فهي من جهة تحاول التأثير على صياغة القرار الأميركي التفاوضي، ومن جهة أخرى تدرك أنّ التفاوض يمنح إيران مساحة زمنية ثمينة للتعافي والتكيّف مع الضربة، وإعادة تموضعها الأمني والسياسي، واستيعاب شكل الحرب الإسرائيلية. ومع غياب التصعيد أو الحسم، قد تتحوّل الضربة إلى درس استراتيجي لإيران أكثر من كونها رادعاً دائماً، وتوفّر لها الدافع للتقدّم بلا تردّد نحو تسريع مشاريعها النووية والعسكرية، ونيل الشرعية الداخلية والخارجية لذلك على ضوء العدوان الإسرائيلي عليها. في النهاية، ورغم أنّ تجربة الحرب التي امتدت 12 يوماً أثبتت حاجة إيران لمراجعة ذاتها، وضرورة التقييم، فإنها أيضاً كشفت هشاشة الرهان الإسرائيلي على الحسم وهزيمة إيران. فرغم الضربة المباغتة، جاء الردّ الإيراني منظّماً ومؤثّراً، طال الجبهة الداخلية الإسرائيلية، وهدّد القواعد الأميركية في الخليج، وأمن الطاقة العالمية وخطوط الملاحة. أثبتت إيران أنها ليست فقط قادرة على الصمود، بل على إحداث ضرر حقيقي في منظومة الأمن الإقليمي. أما النتيجة الأوضح فهي أن تفكيك النظام الإيراني ليس هدفاً يمكن بلوغه في الأمد المنظور، لا بالحرب ولا بالحصار. وهكذا، بقيت "إسرائيل" مع إنجاز تكتيكي مؤقت... في مقابل تهديد استراتيجي دائم اسمه الجمهورية الإسلامية في إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store