logo
سام ألتمان يكشف عن سر وجود "مخبأ"محصن في منزله

سام ألتمان يكشف عن سر وجود "مخبأ"محصن في منزله

البيانمنذ 5 أيام
في عالم يزداد غموضاً وتوتراً، لم يتردد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، في الكشف عن تجهيزات خاصة بمنزله تعكس مخاوفه من احتمالات صعبة قد تواجه البشرية.
ألتمان أحد أبرز رواد الذكاء الاصطناعي، صرّح خلال مقابلة في بودكاست الممثل الكوميدي ثيو فون بأنه يمتلك أقبية خرسانية مُدعّمة بأسلحة تحت منزله، لكنه لا يصفها بـ"المخبأ" بشكل رسمي، ما دفع مضيفه إلى القول: "هذا مخبأ يا صديقي"، ليجيبه ألتمان بسؤال ساخر عن الفرق بين القبو والمخبأ. فأجابه فون: "مكان يمكنك الاختباء فيه عند وقوع كارثة أو أي طارئ آخر".
ومن اللافت أن ألتمان أكد أن مخاوفه لا تنبع من السيناريوهات المدمرة التي يروج لها الذكاء الاصطناعي في الإعلام وأفلام الخيال العلمي، بل من التقلبات الجيوسياسية الحقيقية التي تتصاعد حول العالم.
وأضاف:"في الواقع، كنت أفكر في تصميم نسخة جيدة من تلك المخابئ. ليس بسبب الذكاء الاصطناعي، بل لأن الناس، على سبيل المثال، يسقطون القنابل على العالم مرة أخرى".
ويعكس هذا التصريح قلقًا واسع النطاق يشارك فيه كثير من العاملين في وادي السيليكون، حيث بات الحديث عن استعدادات سرية لمواجهة انهيار اجتماعي متكررًا. من ملاجئ نائية في نيوزيلندا إلى أقبية محصنة في هاواي، يستثمر كبار رواد التقنية في خطط الطوارئ. فمثلًا، يُقال إن مارك زوكربيرج، مؤسس فيسبوك، يمتلك "ملجأً صغيرًا" في جزيرته، لكنه مثل ألتمان، يرفض وصفه بـ"الملجأ المحصن"، وفقا لصحيفة "ميرور" البريطانية.
ولا يقتصر الأمر على ألتمان وحده، بل يشمل أيضًا زملاءه في شركة OpenAI. ففي كتاب "إمبراطورية الذكاء الاصطناعي" للصحفية كارين هاو، وردت إشارة إلى مخبأ تابع للشركة. وخلال اجتماع عام 2023، قال إيليا سوتسكيفر، المؤسس المشارك لـOpenAI:
"بمجرد أن ندخل جميعًا إلى المخبأ..."، مما أثار حيرة بعض الحضور، وعندما سُئل، أوضح: "سنبني مخبأً بالتأكيد قبل إطلاق الذكاء الاصطناعي العام".
يُضاف إلى ذلك حقيقة أن كبار مسؤولي التكنولوجيا، بمن فيهم مارك زوكربيرج، يُقال إنهم استثمروا في بناء ملاجئ محصنة، في ظل مخاوف من أزمات عالمية قد تشمل صراعات مسلحة وتقلبات سياسية حادة،
في ظل هذه التطورات، يبدو أن قادة التكنولوجيا يتحضرون لمستقبل غامض، حيث لا تكفي الابتكارات وحدها، بل تتطلب الاستعداد لكل الاحتمالات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنافس أنظمة الدفع الدولية
تنافس أنظمة الدفع الدولية

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

تنافس أنظمة الدفع الدولية

د. محمد الصياد* صراع السلطة العالمية المندلع بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، له عدة أوجه، ويُخاض على أكثر من صعيد.. جيوسياسي وتجاري، واقتصادي (استثماري)، استحواذي، وتكنولوجي. في الشهور الثلاثة الماضية، تابعنا معاً الإنجازات التي فاجأت بها الصين العالم في مجال الذكاء الاصطناعي، حين تحدثت وسائط الميديا الأمريكية ومنها ال «سي إن إن» عن أن أحدث نموذج صيني للذكاء الاصطناعي، الذي يتميز بالكفاءة والقوة بشكل مدهش الأمر يتعلق بطرح الشركة الصينية الناشئة «هانغتشو ديب سيك» لأبحاث التكنولوجيا الأساسية للذكاء الاصطناعي Hangzhou DeepSeek Artificial Intelligence Basic Technology Research Co، نموذجها للاستدلال DeepSeek R1، من الجيل الأول، تم تدريبه باستخدام التعلم التعزيزي واسع النطاق (RL)، لحل مهام الاستدلال المعقدة، عبر مجالات مثل الرياضيات والترميز واللغة، ويوفر استجابات مماثلة لنماذج اللغة الأمريكية، مثل GPT-4o وo1، اللذين أنتجتهما شركة OpenAI الأمريكية، وهو ما أحدث ضجة كبيرة في صناعة التكنولوجيا، وأثار أعصاب «وول ستريت». حدة هذا الصراع القطبي تدور رحاه، هذه المرة، حول أنظمة الدفع الدولية التي تهيمن عليها تاريخياً الولايات المتحدة، فقد قرر إقليم هونج كونج التابع للصين تحدي شركات التسوية الأوروبية (European settlement houses)، التي تدير أصولا بقيمة 62 تريليون دولار. «يوروكلير» Euroclear البلجيكية، التي توفر خدمات التسوية المحلية والعابرة للحدود والخدمات ذات الصلة في العالم لمعاملات السندات والأسهم والصناديق المتداولة في البورصة وصناديق الاستثمار المشترك، ومجموعة «كليرستريم» Clearstream Group اللوكسمبورجية، إحدى أذرع مجموعة «دويتشه بورس»، التي تقدم خدمات التسوية والحفظ، بالإضافة إلى خدمات أخرى ذات صلة بالأوراق المالية في جميع فئات الأصول. باختصار، هذه البيوتات المالية الأوروبية، تضطلع بوظيفة حماية الأصول وحفظ السجلات، ونقل الأصول من البائعين إلى المشترين. و«يوروكلير» هي الشركة العاملة في السوق بأصول تبلغ 42 تريليون دولار، بينما تبلغ أصول «كليرستريم» 20 تريليون دولار. ويبدو أن الصين قررت، أن الوقت قد حان لبورصة هونغ كونغ للتداول، لأن تقتطع لنفسها حصة من هذا السوق بالغ الضخامة، بعد أن تهيأت لها الظروف المناسبة، متمثلة في سعى أوروبا لمصادرة 200 مليار يورو من الأصول الروسية المجمدة والاستيلاء عليها، فضلاً عن توجه الصين تدريجياً لتدويل الرنمينبي/اليوان الصيني، فقد أعلنت بورصات ومقاصة هونغ كونغ، التي تدير سوق الأسهم، يوم الثلاثاء 4 مارس/ آذار 2025، أنها تعمل مع السلطة النقدية في الإقليم، لتطوير مركز تسوية دولي آسيوي قادر على منافسة «يوروكلير» البلجيكية و«كليرستريم» اللوكسمبورجية، وذلك في إطار سعي الصين لتقليل اعتمادها على الأنظمة المالية الغربية، في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية العالمية. على المدى الطويل، سوف يؤثر هذا التحول، في مؤسسات التسوية الأوروبية، وذلك دفعاً لثمن انغماس بلدانها بشكل عميق وخطر في الصراع الجيوسياسي الأوروبي، بما يشمل ذلك توجسات دول الجنوب العالمي من شراسة سياسة العقوبات والسياسات النقدية والمالية، التي صارت تطغى على طبيعة الإدارة الاقتصادية الكلية للاتحاد الأوروبي، نتيجة لهوسه بالحرب، التي يندفع إليها في إعادة إنتاج للأجواء الاقتصادية، التي سادت أوروبا عشية الحربين العالميتين الأولى والثانية. كانت هونغ كونغ دائما قناة جذب الاستثمار الأجنبي للصين، وهي في طريقها لاستعادة مكانتها كمركز مالي بعد فشل الثورة الغربية الملونة فيها عام 2019. قد لا تكون الصين – على المدى القصير على الأقل - في وارد تدويل الرنمينبي كعملة احتياطية أجنبية، بقدر ما هي مهتمة فقط بنشر عملتها في الحيز العالمي بمقدار محسوب من أجل تسهيل شراء المنتجات الصينية في أي وقت، وذلك على الرغم من تأكيد بوني تشان ييتينج، الرئيسة التنفيذية لبورصة هونغ كونغ، بأن المشروع سيوفر «منصة لطموح بكين في تدويل الرنمينبي، من خلال تعميق استخدام العملة كأصل احتياطي عالمي ولتسوية الصفقات، وتعزيز تطوير سوق الدخل الثابت في هونغ كونغ، ما يتيح الانتقال للمرحلة الثانية من تدويل الرنمينبي ويعزز مكانة هونغ كونغ كمركز مالي عالمي». وتهدف مذكرة التفاهم الموقعة بين بورصة هونغ كونغ وهيئة النقد فيها إلى تحويل وحدة أسواق المال المركزية التابعة لهيئة النقد في هونغ كونغ، والتي تتولى تسوية الديون، إلى دار أوراق مالية دولية يمكنها التعامل مع المدفوعات، عبر الحدود والعملات المختلفة. سيتمكن المستثمرون الأجانب من إدارة سيولة السندات المقومة بالرنمينبي، والاحتفاظ بأصول عالمية تتولى مسؤولية الحفاظ عليها سلطة هونغ كونغ.

OpenAI تطلق نماذج gpt-oss مفتوحة المصدر والقابلة للتشغيل محليًا
OpenAI تطلق نماذج gpt-oss مفتوحة المصدر والقابلة للتشغيل محليًا

عرب هاردوير

timeمنذ 2 ساعات

  • عرب هاردوير

OpenAI تطلق نماذج gpt-oss مفتوحة المصدر والقابلة للتشغيل محليًا

أطلقت شركة OpenAI اليوم نماذج ذكاء اصطناعي جديدة من نوع gpt-oss، وهي أول نماذج مفتوحة المصدر تصدرها الشركة منذ إطلاق GPT-2 في عام 2019. وعلى عكس النماذج السحابية المعروفة مثل GPT-4 وGPT-5، تتيح هذه النماذج الجديدة للمستخدمين إمكانية تحميلها وتشغيلها محليًا على أجهزتهم، ما يمثل تحولًا مهمًا في مشهد الذكاء الاصطناعي القابل للتخصيص. نموذجين بمواصفات مختلفة أصدرت OpenAI نموذجين هما gpt-oss-120b وgpt-oss-20b. ويتميز كلا النموذجين بكونهما معتمدان على بنية المحولات Transformer، ويدعمان ما يسمى بسلسلة التفكير CoT التي يمكن تعديلها بحسب الحاجة إلى مستوى منخفض أو متوسط أو عالٍ. يتم هذا التعديل ببساطة عبر سطر واحد في موجه النظام، ويمنح المستخدمين القدرة على التحكم في جودة النتائج مقابل سرعة الأداء واستهلاك الموارد. يحتوي النموذج الأصغر gpt-oss-20b على 21 مليار معامل، لكنه يستخدم تقنيات خبراء مختلطة MoE لتقليص عدد المعاملات النشطة إلى 3.6 مليار لكل توكن. ويمكن لهذا النموذج العمل على أجهزة استهلاكية تملك ذاكرة 16 جيجابايت أو أكثر. أما النموذج الأكبر gpt-oss-120b، فيحتوي على 117 مليار معامل تنخفض إلى 5.1 مليار لكل توكن بفضل نفس التقنية، لكنه يتطلب 80 جيجابايت من الذاكرة، ما يجعله مناسبًا فقط للأجهزة المتقدمة أو وحدات معالجة الذكاء الاصطناعي مثل Nvidia H100. أداء مقارب للنماذج السحابية تقول OpenAI إن أداء النماذج الجديدة يقارب أداء بعض النماذج السحابية المتقدمة التابعة لها. فالنموذج الأكبر gpt-oss-120b يأتي بين نموذجي o3 وo4-mini في أغلب الاختبارات. أما النموذج الأصغر فيأتي بفارق طفيف خلف هذه النماذج، مع أداء مميز في المهام الرياضية والبرمجية. وعلى الرغم من هذا الأداء الجيد، تظهر فجوة في اختبار المعرفة الشهير Humanity's Last Exam، حيث حصل gpt-oss-120b على نسبة 19 بالمئة فقط مقارنة بـ 24.9 بالمئة لنموذج o3، في حين تصدر النموذج الأحدث من جوجل Gemini Deep Think بنتيجة 34.8 بالمئة. تتميز النماذج الجديدة بقدرة على التعامل مع نافذة سياق تصل إلى 128 ألف توكن، وهي مساحة ضخمة تسمح بفهم وتحليل كميات كبيرة من النصوص في نفس الجلسة. فرص تخصيص هائلة على الرغم من أن النماذج الجديدة تقتصر على النصوص فقط ولا تدعم الوسائط المتعددة مباشرة، فإن OpenAI ترى في هذه الخطوة فرصة لمن لا يرغب في الاعتماد على الخدمات السحابية. فالتشغيل المحلي للنموذج يضمن وقت استجابة أقل، ويمنح المستخدمين حرية تخصيص أعلى، فضلًا عن حماية خصوصية البيانات الحساسة داخل بيئتهم الخاصة. ويدرك فريق OpenAI أن كثيرًا من المؤسسات التي تعتمد على نماذجها السحابية، تلجأ في نفس الوقت إلى نماذج مفتوحة المصدر لأغراض محددة. ولهذا صممت الشركة نماذج gpt-oss بطريقة تسمح بدمجها ضمن أنظمة تعتمد أيضًا على النماذج السحابية التابعة لـ OpenAI، ما يتيح حلولًا هجينة تجمع بين المحلي والسحابي. تراخيص مفتوحة ومجتمع تطوير نشط تخضع النماذج الجديدة لرخصة Apache 2.0 المفتوحة، ما يتيح للمطورين تعديلها وتخصيصها بالكامل لتتناسب مع استخداماتهم الخاصة. وتعد هذه المرونة عاملًا مهمًا في تمكين الشركات والأفراد من بناء حلول ذكاء اصطناعي تلائم احتياجاتهم الدقيقة. ورغم قوة هذه النماذج، تؤكد OpenAI أنها لا تهدف إلى أن تكون بديلًا مباشرًا للنماذج الاحتكارية مثل GPT-4. بل تمثل هذه النماذج خيارًا جديدًا لمن يبحث عن تشغيل الذكاء الاصطناعي في بيئة خاصة مع إمكانات تعديل وتخصيص واسعة. اختبارات أمان صارمة لم تكن OpenAI غافلة عن المخاطر المحتملة التي قد تنشأ من إتاحة نماذج قوية بهذا الشكل. ولذلك أجرى الفريق تجارب تهدف إلى اختبار أسوأ السيناريوهات من خلال محاولة جعل النماذج تتصرف بطريقة خبيثة. ورغم كل المحاولات، لم تنجح النماذج في تقديم سلوك ضار بجودة عالية، وهو ما اعتبرته الشركة مؤشرًا على فاعلية أساليب التوجيه والانحياز المتعمد المدمجة في البنية الداخلية للنموذج. وقد اعتمدت الشركة في تقييم هذه المخاطر على ما تسميه إطار الاستعداد Preparedness Framework، وهو نظام داخلي لتقييم مخاطر النماذج المتقدمة وتوجيه تطويرها نحو الاستخدام الآمن. تحميل مجاني ودعم فني بدءًا من اليوم، يمكن للمطورين تحميل النموذجين gpt-oss-120b وgpt-oss-20b عبر منصة HuggingFace، كما أطلقت OpenAI مستودعات GitHub تضم الكود المصدري وطرق التشغيل والدعم. وتوفر الشركة أيضًا نسخًا جاهزة من هذه النماذج على خوادمها لمن يرغب في اختبارها قبل دمجها ضمن البنية التحتية الخاصة به. وبهذا الإصدار، تعيد OpenAI فتح باب التفاعل مع مجتمع الذكاء الاصطناعي العالمي، من خلال تقديم أدوات مفتوحة ومرنة، دون أن تتنازل عن ضوابط الأمان أو جودة النماذج، لتكون هذه الخطوة بداية حقبة جديدة من الذكاء الاصطناعي المحلي القوي والمخصص.

ماسك يتيح «جروك 2» نموذجَ ذكاء اصطناعي مفتوح المصدر
ماسك يتيح «جروك 2» نموذجَ ذكاء اصطناعي مفتوح المصدر

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

ماسك يتيح «جروك 2» نموذجَ ذكاء اصطناعي مفتوح المصدر

أعلن الملياردير الأمريكي «إيلون ماسك» عبر منشور على منصة «إكس»، الأربعاء، أن شركته الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي «إكس إيه آي» ستقوم بإتاحة الكود البرمجي لروبوت الدردشة «جروك 2» مجاناً لأي مطور أو باحث، خلال الأسبوع المقبل. ويعني إعلان إتاحة النموذج منح المطورين والباحثين فرصة للاطلاع على قدرات «جروك 2» والعمل عليه بشكل مباشر، وهو ما يُعد تحركاً مضاداً للنهج المغلق الذي تتبعه بعض الشركات المنافسة. وفي المنشور قال ماسك المنشور: «حان الوقت لنُطلق جروك 2 مفتوح المصدر، سنُطلقه الأسبوع المقبل، لقد كافحنا الحرائق، ونحرق نفط الرابعة صباحاً بلا توقف منذ فترة». وكانت شركة «إكس إيه آي» قد أتاحت «جروك 1»، وهو أول نموذج لها، مفتوح المصدر. ولكن منذ ذلك الحين، أصدرت Grok 2 وGrok 3 وGrok 4، ولم تتح أياً منها. لكنهم الآن أعلنوا أنهم سيتيحون «جروك 2» مفتوح المصدر خلال الأسبوع المقبل. وكان ماسك قد صرح سابقاً بأنهم سيتيحون الإصدارات السابقة مفتوحة المصدر مع إصدار الإصدار الجديد، لذا من المرجح أن يصدر «جروك 3» أيضاً مفتوح المصدر في الأشهر المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store