logo
قمة ألاسكا.. العالم يترقب لقاء ترمب وبوتين

قمة ألاسكا.. العالم يترقب لقاء ترمب وبوتين

الشرق السعوديةمنذ 5 ساعات
قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، الجمعة، إن القمة المنتظرة في ولاية ألاسكا بين الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين "ستستمر لمدة 6-7 ساعات"، متوقعاً إحراز نتائج مما قد يسفر عن عقد "اجتماع ثلاثي" يضم أيضاً الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي.
وقال بيسكوف لقناة "روسيا 1"، إن "اللقاء سيبدأ بمحادثات ثنائية بين الرئيسين، ثم بمشاركة المساعدين، تليها مفاوضات موسعة مع الوفود، وقد تشمل غداء عمل، على أن تختتم بمؤتمر صحفي مشترك للزعيمين".
وأشار بيسكوف، إلى أنه "يجب أن يكون اللقاء بين الرئيسين الروسي والأميركي مثمراً، ليُتاح بعد ذلك مناقشة إمكانية عقد قمة ثلاثية بمشاركة فلاديمير زيلينسكي".
وذكر متحدث الكرملين، أن قضية التسوية الأوكرانية ستكون على رأس جدول أعمال المحادثات، لافتاً إلى أنه "من المقرر أن تهبط طائرة الرئيس (بوتين)، في تمام الساعة 11:00 صباحاً بالتوقيت المحلي، وسيلتقيه الرئيس ترمب عند الطائرة، ونسير وفقاً للطريقة التي تم الاتفاق عليها مسبقاً".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'الشبح' تحلّق فوق بوتين وترمب في مشهد استثنائي بألاسكا
'الشبح' تحلّق فوق بوتين وترمب في مشهد استثنائي بألاسكا

الوئام

timeمنذ 17 دقائق

  • الوئام

'الشبح' تحلّق فوق بوتين وترمب في مشهد استثنائي بألاسكا

شهدت ولاية ألاسكا، الجمعة، عرضاً جوياً لافتاً خلال استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترمب لنظيره الروسي فلاديمير بوتين، حيث حلّقت في السماء طائرات حربية أمريكية متطورة، أبرزها القاذفة الاستراتيجية 'بي-2' المعروفة بـ'الشبح'، والمقاتلة 'إف-35'. ووفق وسائل إعلام أمريكية، جاء تحليق هذه المقاتلات فوق موقع الاستقبال تحيةً للرئيس الروسي، في مشهد عكس رمزية القوة العسكرية الأميركية. وكانت الطائرة الرئاسية الأمريكية قد حطت أولاً في قاعدة إلمندورف ريتشاردسون المشتركة، حيث بقي ترمب داخلها لعدة دقائق حتى وصول طائرة بوتين. وبعد هبوط الطائرة الروسية، صافح الرئيسان على مدرج القاعدة الذي زُين بلافتة كبيرة كتب عليها 'ألاسكا 2025' وسط مقاتلات متوقفة وسجاد أحمر، بحضور جنود بالزي الرسمي. بالتزامن، أعلن البيت الأبيض تعديل جدول المحادثات، حيث أُلغيت الخطة السابقة لعقد لقاء منفرد بين الرئيسين، ليحل محلها اجتماع موسّع بحضور كبار المساعدين، منهم وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف. واعتبرت شبكة 'سي إن إن' هذا التغيير 'ذا أهمية كبيرة' في سياق القمة.

النفط يتراجع دولارا عند التسوية مع توجه أنظار المستثمرين إلى قمة ترمب وبوتين
النفط يتراجع دولارا عند التسوية مع توجه أنظار المستثمرين إلى قمة ترمب وبوتين

الاقتصادية

timeمنذ 17 دقائق

  • الاقتصادية

النفط يتراجع دولارا عند التسوية مع توجه أنظار المستثمرين إلى قمة ترمب وبوتين

تراجعت أسعار النفط بنحو دولار عند التسوية اليوم الجمعة في وقت تتجه فيه أنظار المستثمرين إلى محادثات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، والتي قد تسفر عن تخفيف العقوبات المفروضة على روسيا. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 1.5% لتسجل 65.85 دولار للبرميل، في حين تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.8% إلى 62.80 دولار. وبدأ ترمب وبوتين اليوم قمة في أنكوريدج بألاسكا، بعد أن عبر الرئيس الأمريكي عن رغبته في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب في أوكرانيا "اليوم". ونقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين قوله إن روسيا تتوقع أن تفضي المحادثات إلى نتائج. وقال نائب الرئيس للتداول في بي.أو.كيه فاينانشال دينيس كيسلر: "من المرجح أن يهدد ترمب بفرض المزيد من الرسوم الجمركية على الهند، وربما الصين، فيما يتعلق بواردات النفط من روسيا، ما لم يسفر الاجتماع عن إحراز تقدم، ما يبقي على حالة من التوتر في تجارة النفط الخام". وخلال الأسبوع، انخفض خام غرب تكساس الوسيط 1.7%، بينما تراجع خام برنت 1.1%. كما زادت المخاوف المتعلقة بالطلب على الوقود بسبب ورود بيانات اقتصادية ضعيفة من الصين. كما تأثرت المعنويات بتوقعات بزيادة الفائض في السوق واحتمال بقاء أسعار الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة أطول. وقال محللون من بنك أوف أمريكا أمس إنهم يتوقعون أن يبلغ الفائض في سوق النفط 890 ألف برميل يوميا في المتوسط ابتداء من يوليو 2025 وحتى يونيو 2026.

لافروف: واشنطن قد ترفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو عقب قمة ألاسكا
لافروف: واشنطن قد ترفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو عقب قمة ألاسكا

الشرق السعودية

timeمنذ 17 دقائق

  • الشرق السعودية

لافروف: واشنطن قد ترفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو عقب قمة ألاسكا

قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الجمعة، إنه يتوقع أن ترفع الولايات المتحدة بعض العقوبات المفروضة على روسيا عقب اجتماع الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترمب في ألاسكا، فيما أفادت "بلومبرغ" بأن واشنطن تدرس التهديد بفرض عقوبات على شركتي نفط روسيتين لدفع بوتين إلى قبول وقف إطلاق النار مع أوكرانيا. وأضاف لافروف الذي كان بجانب بوتين خلال قمة ألاسكا، رداً على سؤال لأحد الصحافيين عن مدى احتمالية رفع العقوبات الأميركية: "سيرفعونها بالتأكيد عن أحد ما، هذا أمر مؤكد". ووفقاً لوكالة "رويترز"، لا تزال روسيا مُعرضة لعقوبات أميركية إضافية، إذ هدد ترمب خلال الأيام الماضية برسوم جمركية على مشتري النفط الخام الروسي وخاصة الصين والهند. عقوبات على شركتي النفط من جهتها، أفادت "بلومبرغ"، نقلاً عن مصادر مطلعة، بأن الولايات المتحدة تدرس التهديد بفرض عقوبات على شركتي النفط الروسيتين "روسنفت" و"لوك أويل"، وذلك من بين خيارات أخرى، لدفع بوتين إلى قبول اتفاق لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا. وبحسب المصادر، يهدف فرض عقوبات على أكبر شركتي نفط في روسيا إلى تقليص عائدات الكرملين من قطاع الطاقة، وذلك في حال فشلت قمة ألاسكا في تحقيق تقدم. وفي ظل المخاوف من تأثير تلك العقوبات على الأسعار، قال مسؤولون، إن أمل ترمب هو أن يكون تأثير مثل هذه الخطوة قصير المدى. وتشمل الخيارات الأخرى فرض مزيد من القيود على "أسطول الظل" لناقلات النفط الروسية، وكذلك فرض رسوم جمركية إضافية على مشتري النفط الروسي، بما في ذلك الصين. وتوقعت المصادر، أن يتم تنفيذ هذه الإجراءات بشكل تدريجي، فيما سبق أن أشار ترمب، إلى أنه يفضل فرض الرسوم الجمركية على العقوبات، معتبراً أنها أكثر فاعلية. وتُعد شركة "روسنفت"، التي يرأسها المقرب من بوتين إيجور سيتشين، والشركة الخاصة "لوك أويل"، أكبر منتجي النفط في روسيا، حيث يشكلان معاً نحو نصف صادرات البلاد من النفط الخام، أي حوالي 2.2 مليون برميل يومياً في النصف الأول من العام الجاري، وفق تقديرات "بلومبرغ". وعند سؤاله على قناة "فوكس بيزنس" عن احتمال فرض عقوبات على الصين، قال وزير الخزانة سكوت بيسنت، إن "كل شيء مطروح على الطاولة". وكان ترمب ضاعف الرسوم الجمركية على الهند إلى 50% بسبب مشترياتها من النفط الروسي، وهي خطوة ترى مصادر مطلعة، أنها ساعدت في دفع بوتين إلى طاولة المفاوضات. وهدد الرئيس الأميركي مراراً، بفرض عقوبات على روسيا، كان آخرها هذا الأسبوع، إذ قال للصحافيين في مركز كينيدي، الأربعاء، إنه "ستكون هناك، ولا داعي لأن أقول، عواقب وخيمة جداً". ومع ذلك، سبق أن تراجع ترمب مراراً عن تهديداته بفرض رسوم أو عقوبات أو إجراءات عقابية أخرى. ففي 29 يوليو الماضي، منح روسيا 10 أيام للتوصل إلى هدنة مع أوكرانيا، لكن المهلة انتهت دون أي إجراء أميركي إضافي. وكانت "بلومبرغ" ذكرت أن أي اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا قد يتضمن تخفيف العقوبات المفروضة على موسكو. ويأتي ذلك في ظل توقعات "وكالة الطاقة الدولية" بأن يشهد سوق النفط فائضاً قياسياً العام المقبل. وتظل روسيا أحد أكبر منتجي النفط في العالم، وأي تهديد يؤثر على حجم إنتاجها سيضيف مخاطر جيوسياسية جديدة. وكان الرئيس الأميركي السابق جو بايدن قد امتنع عن فرض عقوبات على شركات النفط الروسية الكبرى عند اندلاع الحرب في عام 2022، خشية تأثير ذلك على أسعار الوقود في الولايات المتحدة، في وقت كانت إدارته تسعى لاحتواء التضخم. وبدلاً من ذلك، حددت الولايات المتحدة وحلفاؤها في مجموعة السبع سقفاً لسعر صادرات النفط الروسي في 2022، بعد أن ارتفع سعر خام برنت إلى 139 دولاراً للبرميل في الأيام الأولى للحرب، قبل أن يتراجع إلى نحو 70 دولاراً حالياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store