logo
كاتي ميلر، قصة امرأة ضحية عاصفة التلاسن بين ترامب وماسك

كاتي ميلر، قصة امرأة ضحية عاصفة التلاسن بين ترامب وماسك

مصرسمنذ 11 ساعات

ما بين نشوة الانتصار بالفوز بالرئاسة الأمريكية والتلاسن المفاجئ بين ترامب وصديقه ماسك تختبئ معركة داخلية عظيمة، ضحيتها كاتي ميلر مساعدة الملياردير الأمريكي، والتي وجدت نفسها لاحقًا محاصرة في خلاف حاد بين الرجلين رغم وفائها للرئيس الأمريكي وصديقه.
وكاتي ميلر كانت شخصية رئيسية في البيت الأبيض خلال ولاية ترامب الأولى، إذ تولت إدارة الاتصالات لنائب الرئيس آنذاك مايك بنس، وبعد سنوات بنت علاقات قوية مع الموالين لترامب في البيت الأبيض خلال ولايته الثانية، لا سيما بفضل زوجها ستيفن ميلر نائب رئيس موظفي البيت الأبيض، والشخصية التي ينظر إليها غالبًا على أنها "رئيس وزراء الإدارة الأمريكية".وفي يناير الماضي، عادت كاتي صاحبة ال34 عامًا لتتولى دورًا في إدارة الكفاءة الحكومية، ثم تركت الإدارة الأسبوع الماضي مع رحيل ماسك عنها للعمل معه بشكل متفرغ.لكن وسط خلاف حاد بين أغنى رجل في العالم والرئيس الأمريكي، وجدت كاتي نفسها في موقف حرج، وسط تساؤلات عن ولاءاتها.وقال مسؤول في البيت الأبيض لصحيفة "تليجراف" البريطانية: "في نهاية المطاف كاتي وفية للغاية. هذا الولاء هو ما يجعلها مدافعة شرسة، سواء كان ذلك مع بنس أو ترامب أو ماسك الآن، لكن هذا الولاء سيختبر. أعتقد أن هناك نقطة تحول على الأرجح".وانضمت كاتي والدمان، كما كانت تعرف سابقا، إلى البيت الأبيض عام 2019 خلال الولاية الأولى لترامب، مضيفة لمسة مميزة إلى عمل نائب الرئيس السابق.وفي وقت قصير أصبحت بطلة مشاهد مألوفة في البيت الأبيض، إذ توبخ الصحفيين على تغطياتهم غير المواتية أو أسئلتهم المحرجة، ثم تعرفت على ستيفن ميلر، الذي كان نفوذه يتزايد ككاتب خطابات ومهندس موقف ترامب المتشدد من الهجرة.وتزوجا في أوائل عام 2020، حيث حضر ترامب حفل الزفاف بفندقه الخاص في واشنطن.وبقي ستيفن مقربا من ترامب بعد هزيمة الأخير في انتخابات الرئاسة خلال العام ذاته، لكن زوجته أُقصيت بهدوء من فريق بنس بينما كان يستعد لخوض غمار الانتخابات الرئاسية، بعد أن أدى أسلوبها الحاد إلى خلاف مع السيدة الثانية السابقة كارين بنس.لكن ذلك ربما ساعدها في تعزيز مكانتها في دائرة ترامب، عندما أصبح بنس وزوجته شخصيتين مكروهتين بعد رفض نائب الرئيس السابق إعلان فوز ترامب في انتخابات 2020، بخلاف ما هو معلن.ومع عودته إلى البيت الأبيض، كانت كاتي من أوائل من عينهم ترامب، وسمح لها بمواصلة عملها الاستشاري حتى مع توليها منصب الموظفة الحكومية الخاصة.وقال مصدر مطلع على الأمر لصحيفة "تلجراف": "كان الجميع في البيت الأبيض قلقين بشأن ماسك ونشاطه، لكن كان لوجود كاتي أثر كبير في طمأنتهم".وأضاف: "كان زوجها أيضا يهتم بماسك. يقال إن الأخير كان يمضي وقتا طويلا مع آل ميلر، مما جعلهما ثنائيا قويا في البيت الأبيض".كان ذلك حتى أعلن ماسك أنه سيترك منصبه، ومع انتهاء فترة عملها لمدة 130 يومًا كموظفة حكومية خاصة، ورد أن كاتي لحقت به للعمل معه بدوام كامل.لكن مع تفاقم الخلاف بين ماسك وترامب، ألغى الأول متابعة ستيفن على منصة "إكس"، مما يلمح إلى موقف معقد لكاتي بين الرئيس ومالك شركة "تسلا". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة منذ فجر اليوم إلى 56 شهيدا
ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة منذ فجر اليوم إلى 56 شهيدا

فيتو

timeمنذ 37 دقائق

  • فيتو

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة منذ فجر اليوم إلى 56 شهيدا

أفادت وسائل إعلام فلسطينية اليوم السبت، باستشهاد 56 فلسطينيا بنيران الاحتلال منذ فجر اليوم. ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة وفي وقت سابق من اليوم السبت، سقط 32 شهيدًا في قطاع غزة، جراء سلسلة غارات عنيفة شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متفرقة من القطاع، وفق ما أفادت به مصادر طبية. واستهدفت الغارات منازل ومناطق سكنية ومرافق مدنية، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا، بينهم نساء وأطفال، في وقت تواصل فيه طواقم الإسعاف والإنقاذ جهودها لانتشال المصابين والجثث من تحت الأنقاض. ويأتي هذا التصعيد في ظل أوضاع إنسانية كارثية يعاني منها سكان القطاع، وسط نزوح واسع للعائلات وتفاقم الأزمة في الخدمات الصحية والمعيشية نتيجة الحصار المستمر والتدمير المتواصل للبنية التحتية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

تتيح المحكمة العليا للوصول إلى معلومات إدارة الضمان الاجتماعي الحساسة
تتيح المحكمة العليا للوصول إلى معلومات إدارة الضمان الاجتماعي الحساسة

وكالة نيوز

timeمنذ 40 دقائق

  • وكالة نيوز

تتيح المحكمة العليا للوصول إلى معلومات إدارة الضمان الاجتماعي الحساسة

واشنطن – قامت المحكمة العليا يوم الجمعة بمسح الطريق أمام وزارة الكفاءة الحكومية في البيت الأبيض ، أو دوج ، للوصول إلى المعلومات الحساسة التي تحتفظ بها إدارة الضمان الاجتماعي أثناء المضي قدمًا في الإجراءات القانونية. في ترتيب غير موقّع ، وافقت المحكمة العليا على رفع أمر قضائي صادر مؤقتًا عن محكمة مقاطعة فيدرالية في ولاية ماريلاند التي حدت من وصول دوجي إلى أنظمة وكالة السجلات التي تحتوي على المعلومات الشخصية لملايين الأميركيين. قضت قضاة إيلينا كاغان ، سونيا سوتومايور وكيتانجي براون جاكسون. وقالت المحكمة العليا في قرارها: 'نستنتج أنه ، في ظل الظروف الحالية ، يجوز لـ SSA المضي قدمًا في الحصول على أعضاء فريق SSA Doge إلى سجلات الوكالة المعنية حتى يقوم هؤلاء الأعضاء بعملهم'. كان استئناف الطوارئ للمحكمة العليا أول من هبط أمام المحكمة العليا التي شاركت مباشرة في دوج ، وهي المبادرة التي كان يقودها سابقًا إيلون موسك تهدف إلى تقليص حجم الحكومة الفيدرالية. أثارت جهود دوج الكاسحة العديد من الدعاوى القضائية. جادل المدعون بأن فرقة العمل لديها انتهك قانون الخصوصية الفيدرالية تحكم جمع الحكومة واستخدام معلومات الأميركيين التي تحتفظ بها الوكالات. وقال جاكسون ، الذي انضم إليه Sotomayor ، إنه ليس من الواضح أنه من مصلحة الجمهور أن تتيح لإدارة الضمان الاجتماعي إمكانية الوصول إلى موظفي Doge إلى بيانات الأميركيين قبل أن يكونوا يحق لهم ذلك وقال إن قرار المحكمة العليا يخلق 'مخاطر خطيرة للخصوصية للملايين'. وكتبت: 'تمنح المحكمة إقامة تسمح للحكومة بإعطاء الوصول إلى البيانات غير المقيدة إلى دوج بغض النظر – على الرغم من إخفاقها في إظهار أي حاجة أو أي مصلحة في الامتثال لضمان خصوصية القائمة ، وكل ذلك قبل أن نعرف على وجه اليقين أن يحسب القانون الفيدرالي مثل هذا الوصول'. 'وبالتالي ، فإن المحكمة تشير إلى أن ما قد يكون طلبًا غير عادي لأي شخص آخر ليس أكثر من يوم عادي على القائمة على هذه الإدارة.' الدعوى تم إحضار التحدي أمام المحكمة العليا من قبل نقابين عماليين ومجموعة للدفاع ، والتي زعمت أن إدارة الضمان الاجتماعي قد منحت بشكل غير قانوني الوصول غير المقيد إلى أنظمة البيانات التي تحتوي على كميات هائلة من السجلات الحساسة والمعرفة الشخصية. بالإضافة إلى أرقام الضمان الاجتماعي ، تضم أنظمة الوكالة المعلومات الطبية وسجلات المدارس وتاريخ التوظيف والبيانات المالية ، من بين سجلات أخرى. قاضي المقاطعة الأمريكية إلين هولاندر انتهى في أبريل من المحتمل أن ينجح المدعون في ادعائهم أن قرار إدارة الضمان الاجتماعي بمنح دوج إمكانية الوصول إلى ملايين المعلومات السرية للميركيين ينتهك قانون الخصوصية وقانون اتحادي يحكم عملية وضع قواعد الوكالة. لقد سمحت لأعضاء فريق دوج بالوصول إلى معلومات محدودة أو مجهولة من إدارة الضمان الاجتماعي ، ولكن فقط إذا استوفوا شروطًا معينة ، مثل الخضوع للدورات التدريبية والتحقيقات في الخلفية. رفضت محكمة الاستئناف الأمريكية الكاملة للدائرة الرابعة طلب إدارة ترامب لرفع هذا الأمر الزجري ، ووزارة العدل تحولت إلى المحكمة العليا للإغاثة في حالات الطوارئ. في مطالبة المحكمة العليا برفع أمر قضائي محكمة المقاطعة ، جادل المحامي العام د. جون ساور بأن هذه الكتلة تجبر الفرع التنفيذي على منع الموظفين الفيدراليين المكلفين بتحديث الأنظمة الحكومية من الوصول إلى البيانات الموجودة داخلهم. وقال 'لا يمكن للحكومة القضاء على النفايات والاحتيال إذا تمنع محاكم المقاطعات موظفي الوكالة ذوي الخبرة والمهمة المعينة المتمثلة في الحد من هذه النفايات والاحتيال من أداء وظائفهم'. جادل Sauer أيضًا بأن محكمة المقاطعة لم يكن لديها السلطة القانونية لإصدار الإغاثة الكاسحة ، والتي قال إنها تضرت 'بالأولويات الفيدرالية العاجلة' وأحبطت وظائف الفرع التنفيذي. 'الموظفون المهمون بتحديث أنظمة المعلومات الحكومية وتوجيه الاحتيال والنفايات وسوء المعاملة في أنظمة البيانات يحتاجون بوضوح إلى الوصول إلى تلك الأنظمة' ، كما كتب. 'ومع ذلك ، نظرت محكمة المقاطعة بدلاً من ذلك إلى موظفي الوكالة في فريق SSA Doge على أنها ما يعادل المتسللين الذين اقتحموا غرف الفندق.' لكن محامو المدعين قالوا إن جهود إدارة الضمان الاجتماعي لمنح أعضاء فريق دوج الوصول إلى أنظمة البيانات الخاصة بهم هي خروج عن التزام الوكالة بأمن البيانات. 'منحت SSA وصول غير مسبوق وجاسص إلى المعلومات الأكثر حساسية التي تحتفظ بها الحكومة ، والقيام بذلك دون الاعتراف بتغيير البحر في ممارساتهم وسياساتهم الخاصة ، دون النظر في المصالح الاعتماد على الملايين من الأميركيين في SSA ومواصلة الوصول إلى فريقهم' ، كتبوا في ALE 'كتبوا في A CONTER' كتبوا في A COLL تقديم. جادلت النقابات بأن ضرر أعضائها يبني كل يوم أن دوج لديه إمكانية الوصول إلى معلومات حساسة يمكن التعرف عليها في إدارة الضمان الاجتماعي ، وقال إن حق الأميركيين في الخصوصية على المحك. الرئيس ترامب أنشئ دوج في يومه الأول في البيت الأبيض. تم إرسال موظفي فرقة العمل إلى الوكالات عبر الفرع التنفيذي كجزء من خطة الرئيس لتقليل حجم الحكومة. لكن جهود دوج للوصول إلى البيانات الحساسة للأميركيين في وكالات بما في ذلك أقسام الخزانة أثار التعليم ، ومكتب إدارة الموظفين ، معارك قانونية حول ما إذا كان أعضاء فرقة العمل يمتثلون لقانون الخصوصية ، وهو القانون الفيدرالي الذي يهدف إلى حماية المعلومات الخاصة للأميركيين. أدى عمل Musk السابق مع Doge ، قبل مغادرته الخدمة الحكومية الأسبوع الماضي ، إلى مجموعة التحديات الخاصة به التي تقول إن أفعاله تنتهك جملة تعيين الدستور. قاضي اتحادي مختلف في ولاية ماريلاند حكم في مارس من المحتمل أن ينتهك Musk و Doge الدستور من خلال إغلاقه من جانب واحد من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. وافقت الدائرة الرابعة على إيقاف هذا القرار أثناء النظر في استئناف من قبل إدارة ترامب.

ترامب يتجاهل ماسك ويدرس إلغاء العقود الحكومية
ترامب يتجاهل ماسك ويدرس إلغاء العقود الحكومية

البورصة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البورصة

ترامب يتجاهل ماسك ويدرس إلغاء العقود الحكومية

أوضح الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه لا ينوي التحدث إلى حليفه السابق إيلون ماسك، مضيفاً أنه لا يزال يدرس إمكانية إلغاء العقود الحكومية المبرمة مع الملياردير، في خطوة تعكس استمرار خلافهما العلني. قال ترامب للصحفيين يوم الجمعة: 'سنُلقي نظرة على كل شيء. فهناك الكثير من الإعانات'. لكنه أضاف: 'فقط إذا كان ذلك منصفاً له وللبلد'. جاءت هذه التصريحات بعد يوم واحد من تصعيد حاد شهد تبادل هجمات شخصية بين ترامب وأغنى رجل في العالم، على خلفية خلاف حول حزمة ضريبية ضخمة يعارضها ماسك. وفي حين أبدى ماسك مساء الخميس استعداداً لتهدئة الخلاف، أكد ترمب أنه لا ينوي التواصل معه. قائلاً 'ليس لدي أي خطط'، رداً على سؤال حول إمكانية الحديث إلى ماسك. شهد سهم شركة 'تسلا'، التي يقودها ماسك، تراجعاً حاداً يوم الخميس عقب الخلاف العلني مع الرئيس الأميركي، قبل أن يتمكن من تقليص بعض خسائره يوم الجمعة. كما تراجعت أيضاً أسهم وأصول رقمية أخرى مرتبطة بأي من الطرفين في أعقاب الصدام بينهما. تعتمد شركات ماسك، بما في ذلك 'تسلا' و'سبيس إكس' (SpaceX)، على عقود وإعانات فيدرالية تُقدّر بمليارات الدولارات. وتُعد 'سبيس إكس' واحدة من أكثر الشركات الناشئة قيمة في العالم، حيث تبلغ قيمتها السوقية نحو 350 مليار دولار، وقد حصلت منذ عام 2000 على أكثر من 22 مليار دولار من العقود المبرمة مع وزارة الدفاع الأميركية ووكالة الفضاء 'ناسا'، بحسب بيانات 'بلومبرغ غافرنمنت'. أفاد مسؤول في البيت الأبيض صباح الجمعة بأن ترمب لم يتخذ أي إجراء لقطع العلاقات بين الحكومة الأميركية وشركات ماسك، باستثناء منشور على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الخميس تضمن تهديداً بهذا الشأن. وأوضح أن ترامب يواصل المضي قدماً والتركيز على تنفيذ أجندته الاقتصادية بدلاً من الانشغال بالخلاف مع ماسك. أشاد الرئيس الأميركي بدور ماسك في رئاسة إدارة الكفاءة الحكومية، وهي مبادرة فيدرالية تهدف إلى خفض التكاليف، وتمنى له التوفيق في مسيرته. وقال إن ماسك 'ساعدنا كثيراً'، وإنه يأمل أن 'ينجح مع تسلا'. وخلال حديثه للصحفيين يوم الجمعة، أوضح ترمب أنه لم يُقرر بعد ما إذا كان سيحتفظ بسيارة 'تسلا' التي حصل عليها في وقت سابق من هذا العام خلال فعالية أُقيمت في البيت الأبيض، والتي شكلت دعماً علنياً لماسك في وقت كانت تتعرض فيه شركته لاحتجاجات وأعمال تخريب بسبب ارتباطه بإدارة ترامب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store