نتنياهو قد يأمر بشن هجوم على إيران حتى بعد اتفاق مع واشنطن
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
كشفت صحيفة أميركية عن مخاوف في واشنطن أن تقرر إسرائيلي ضرب إيران دون سابق إنذار، وسط تقديرات بأن الاستعداد الإسرائيلي لشن هجوم على إيران قد يستغرق 7 ساعات فقط.
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية عن مسؤولين إسرائيليين أنهم أبلغوا الجانب الأميركي بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد يأمر بشن هجوم على إيران، حتى لو تم التوصل لاتفاق بين طهران وواشنطن.
وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أن إسرائيل كانت تخطط لضرب مواقع نووية إيرانية هذا الشهر، غير أن ترامب رفض ذلك وتمسك بمواصلة المفاوضات مع طهران.
وقالت نيويورك تايمز إن "نتنياهو أبلغ ترامب بأن ضعف إيران لن يدوم طويلا وأن الوقت مناسب لشن هجوم عليها"، وأن الرئيس الأميركي أبلغ نتنياهو بأن ضعف إيران فرصة لإبرام اتفاق لإنهاء كل برامج التخصيب الإيراني لليورانيوم.
وتطرقت نيويورك تايمز إلى وجود مخاوف إسرائيلية من أن يسمح ترامب لإيران، ضمن أي اتفاق، بمواقع لتخصيب اليورانيوم.
وذكرت الصحيفة أن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف تخلى، في مفاوضاته مع إيران، عن اعتراضه السابق على إمكانية إبرام تفاهم مؤقت كإطار لاتفاق نهائي.
وأشارت نيويورك تايمز إلى أن واشنطن تناقش مع سلطنة عمان خيار إنشاء مشروع إقليمي مشترك لإنتاج الوقود لمفاعلات الطاقة النووية لعدة دول بالمنطقة من بينها إيران بمشاركة أميركية جزئية.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 28 دقائق
- بيروت نيوز
لست واثقاً من قرب التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الخميس، إنه ليس واثقاً من قرب التوصل إلى اتفاق بين بلاده والولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني. وأضاف عراقجي على منصة 'إكس'، أن إيران تسعى بإخلاص للتوصل إلى حل دبلوماسي يخدم مصالح جميع الأطراف، مشدداً على أن الطريق للتوصل إلى حل دبلوماسي هو 'من خلال طاولة المفاوضات وليس وسائل الإعلام'. واعتبر أن التوصل إلى حل دبلوماسي يتطلب إبرام اتفاق ينهي جميع العقوبات المفروضة على إيران ويدعم الحقوق النووية لبلاده بما في ذلك تخصيب اليورانيوم.


النشرة
منذ 37 دقائق
- النشرة
هل يكون لرسوم ترامب الجمركية على أوروبا تداعيات عكسية؟!
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، في 23 الجاري،نيته فرض تعرفة جمركية موحدة بنسبة 50% على جميع الواردات من الاتحاد الأوروبي ، على أن يبدأ التنفيذ في الأول من حزيران. جاء هذا الإعلان عقب مفاوضات تجارية،اعتبرتها الإدارة الأميركية غير مرضية. ومع ذلك، وبعد محادثة هاتفية مع رئيسة المفوضية الأوروبية فون دير لاين، قرر ترامب تأجيل هذا الإجراء حتى 9 تموز، مما أتاح المجال لإجراء مناقشات. يبرر ترامب هذه التهديدات برغبته في تصحيح ما يعتبره اختلالات تجارية غير مواتية في الولايات المتحدة . ويتهم الاتحاد الأوروبي بممارسات تجارية غير عادلة، لا سيما بفرض حواجز على المنتجات الزراعيّة والسيارات الأميركيّة، مع تمتّعه بامتيازات الوصول إلى السوق الأميركيّة. بل إنه صرّح بأن الاتحاد الأوروبي أُنشئ "لإلحاق الضرر" بالولايات المتحدة. في هذا الاطار، يشير الخبير الاقتصادي ميشال فياض إلى أن إعلان التعريفات الجمركية تسبب في انخفاض مؤشر ستوكس أوروبا 600 بنسبة 1.7%، مما يعكس مخاوف المستثمرين من احتمال نشوب حرب تجارية عبر الأطلسي، لافتاً إلى أن "ترامب يتهم الاتحاد الاوروبي بممارسات غير عادلة، منها عجز تجاري أميركي مع الاتحاد الأوروبي، يتراوح بين 157 مليار دولار و235.6 مليار دولار، اضافة إلى عوائق مثل ضريبة القيمة المضافة الأوروبية (16-27%)، وزيادة الرسوم الجمركية (على سبيل المثال، 10% على السيارات الأوروبية مقابل 2.5% على السيارات الأميركية)، أيضاً الدعم الأوروبي، وخاصةً لشركة إيرباص، واللوائح الرقمية وتحديداً الضرائب على الخدمات الرقمية، والغرامات المفروضة على شركات التكنولوجيا العملاقة". ويشدد فياض على أن الصادرات الأوروبية ستتأثر بنسبة20% إلى الولايات المتحدة، وخاصةً في قطاع السيارات على سبيل المثال، 25 ألف وظيفة مهددة في المملكة المتحدة وقطاع الأغذية الزراعية، بينما في ألمانيا، يُقدر الاقتصاديون أن الرسوم الجمركية على الصلب والألومنيوم قد تُطيل فترة الركود لمدة عامين. هنا تشير مصادر مطلعة إلى أن "الاتحاد الأوروبي يعدّ تدابير مضادة، مثل فرض ضرائب بقيمة 95 مليار يورو على الواردات الأميركية (الطيران، والأغذية الزراعيّة)، مما يُهدد باندلاع حرب تجاريّة"، لافتة إلى أن "الولايات المتحدة ستتأثر جراء هذه التدابير المضادة، وأولها قد تتكبد قطاعات مستهدفة فيها، مثل الصناعات الغذائية الزراعيّة (مثل بوربون كنتاكي) أو صناعة الطيران، خسائر فادحة". وتوضح أنه "على سبيل المثال، خلال التوترات التجارية السابقة في 2018-2019، كلفت الرسوم الجمركية الأوروبية على الويسكي الأميركي المنتجين ملايين الدولارات، كذلك قد تُحمّل الشركات الأميركية تكاليف الرسوم الجمركية الأوروبية للمستهلكين، مما يُسهم في التضخم في الولايات المتحدة، التي تعاني بالفعل من ضغوط رسوم ترامب، وأيضاً قد تتأثر سلاسل التوريد في القطاعات التي تعتمد على الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي، مثل صناعة الطيران، مما يؤدي إلى تأخير وزيادة في التكاليف. إذا ترامب يريد فرض العقوبات على الاتحاد الأوروبي،ووحدها الأيام ستظهر إمكانية وضعها موضع التنفيذ وتأثيرها...


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
إيلون ماسك يؤكد خروجه من إدارة ترامب
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد الملياردير إيلون ماسك تنحيه من منصبه في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعدما تولى على مدى أشهر قيادة هيئة أطلق عليها اسم "الكفاءة الحكومية"، والتي هدفت إلى خفض الإنفاق الفدرالي. وكتب ماسك في منشور على منصته "إكس" للتواصل الاجتماعي أن فترة عمله كموظف حكومي خاص قد انتهت، معربا عن شكره للرئيس ترامب على منحه الفرصة للإسهام في تقليص الإسراف في الإنفاق. وأضاف ماسك أن مهمة هيئة الكفاءة الحكومية ستتطور مع الوقت، مؤكدا أنها ستتحول إلى أسلوب عمل دائم في مختلف مؤسسات الحكومة. وكان قطب التكنولوجيا المولود في جنوب أفريقيا قد صرّح بأن مشروع القانون الذي طرحته إدارة ترامب ويجري حاليا إقراره في الكونغرس، من شأنه أن يزيد من عجز الحكومة الفدرالية ويقوّض جهود هيئة الكفاءة الحكومية، التي سرّحت حتى الآن عشرات الآلاف من الموظفين. وماسك، الذي وقف طويلًا إلى جانب ترامب قبل أن ينسحب للتركيز على أعماله في "سبيس إكس" و "تسلا"، اشتكى أيضا من أن هيئة الكفاءة الحكومية تحولت إلى "كبش فداء" نتيجة الخلافات بينها وبين الإدارة. وقال ماسك في مقابلة أجرتها معه شبكة "سي بي إس نيوز" وبُثّت مقتطفات منها على أن تُبثّ كاملة الأحد: "بصراحة، لقد شعرت بخيبة أمل لرؤية مشروع قانون الإنفاق الضخم، الذي يزيد عجز الموازنة ويُقوّض العمل الذي يقوم به فريق هيئة الكفاءة الحكومية". ومشروع القانون الذي انتقده ماسك أُقر الأسبوع الماضي في مجلس النواب الأميركي، وانتقل حاليا إلى مجلس الشيوخ، ويتضمن إعفاءات ضريبية واسعة وتخفيضات كبيرة في الإنفاق. لكن منتقدي مشروع القانون يحذرون من أنه سيؤدي إلى تقليص خدمات الرعاية الصحية، ويرجّح أن يفاقم العجز الوطني بما يصل إلى 4 تريليونات دولار خلال السنوات العشر المقبلة. وسعى البيت الأبيض إلى التقليل من شأن أي خلافات بين الرئيس الجمهوري ومالك تسلا حول الإنفاق الحكومي، لكن من دون أن يسمّي ماسك مباشرة.