
البيت الأبيض: إيران قادرة على صنع قنبلة نووية «خلال أسبوعين»
واشنطن - أ ف ب
قال البيت الأبيض الخميس: إن إيران قادرة على صنع قنبلة نووية «خلال أسبوعين» إذا ما أعطى المرشد الإيراني علي خامنئي أمراً بذلك، في حين يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التحرك عسكرياً ضد الجمهورية الإسلامية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في تصريح لصحفيين: «إن إيران لديها كل ما تحتاج إليه للتوصل إلى سلاح نووي، كل ما يحتاجون إليه (الإيرانيون) هو قرار من المرشد للقيام بذلك وسيستغرق إنجاز صنع ذاك السلاح أسبوعين».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 37 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل وإيران.. بريطانيا تتحدث عن "فرصة سانحة" لحل دبلوماسي
وقال لامي في بيان صادر عن السفارة البريطانية في واشنطن بعد لقائه روبيو والمبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف: "لا يزال الوضع في الشرق الأوسط محفوفا بالمخاطر". وأضاف: "نحن مصممون على ألا تمتلك إيران سلاحا نوويا أبدا". وتابع لامي: "بحثنا كيف يجب على إيران إبرام اتفاق لتجنب نزاع متفاقم. والآن توجد فرصة سانحة خلال الأسبوعين المقبلين للتوصل إلى حل دبلوماسي". وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت ذكرت الخميس نقلا عن رسالة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب للصحفيين: "استنادا إلى حقيقة أن هناك فرصة كبيرة لإجراء مفاوضات، قد تجري أو لا تجري مع إيران في المستقبل القريب، سأتخذ قراري بشأن التدخل من عدمه خلال الأسبوعين المقبلين". وتابعت: "ترامب تحدث عن فرصة حيوية للتفاوض مع إيران"، مشددة على أن أي "اتفاق مع إيران يجب أن يوقف تخصيب اليورانيوم تماما، ويمنع امتلاكها السلاح النووي". وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن "الإيرانيين مهتمون بالقدوم إلى البيت الأبيض".


البيان
منذ 40 دقائق
- البيان
ترامب يلوّح بالتدخل في الحرب خلال أسبوعين
وقال مسؤول في البيت الأبيض: إن الاجتماع الثاني الذي عقده ترامب مع فريق الأمن القومي في غرفة العمليات بالبيت الأبيض لبحث الموقف من المشاركة في الحرب على إيران قد انتهى من دون إصدار أي بيان. وأفاد موقع «أكسيوس» نقلاً عن مستشارين في الإدارة الأمريكية بأن ترامب يواصل تقييم جدوى شن ضربة عسكرية ضد إيران، في ظل تساؤلات يطرحها على مساعديه بشأن مدى فعالية القنبلة الخارقة للتحصينات في تدمير منشآت إيران النووية الأكثر تحصيناً. وأضاف مسؤول أمريكي: «نحن نستعد لتوجيه ضربة لإيران، لكننا غير مقتنعين بعد بأن تدخلنا ضروري. ونتمنى في الحقيقة ألا نكون ضروريين، لكن الرئيس لم يقتنع حتى الآن بأننا مطلوبون في هذه المرحلة». وأضاف المسؤول الإيراني: «نحن لا نرحب بأي حرب، ولم نسعَ في يوم من الأيام إلى توسيع دائرة أي صراع»، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة أمام القيادة الإيرانية، وأن صناع القرار العسكري في طهران على أتم الاستعداد للتعامل مع أي تطورات. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في مؤتمر صحافي بمدينة سان بطرسبورغ «نود أن نحذّر واشنطن خصوصاً من التدخل عسكرياً في الوضع، إذ سيكون خطوة خطرة للغاية ذات عواقب سلبية لا يمكن توقعها».


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
غياب إيفانكا ترامب عن احتفال عيد ميلاد والدها الـ 79 يثير تساؤلات
لم يتمكن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، من جمع كل أفراد عائلته للاحتفال بعيد ميلاده الـ79، رغم الضجة الكبيرة التي رافقت المناسبة، والتي تزامنت مع الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي. وكان الغياب الأبرز لابنته إيفانكا، التي تُعد من أقرب أبنائه إليه، حيث فضّلت الابتعاد عن الأضواء والاحتفال العسكري الذي أُقيم وسط العاصمة واشنطن. وأظهرت الصور، التي التُقطت خلال العرض، ترامب واقفاً إلى جانب زوجته ميلانيا وعدد من كبار المسؤولين، من بينهم وزير الدفاع، بيت هيغسيث، ووزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، ووزير الخارجية ماركو روبيو، إضافة إلى وزير الصحة روبرت إف. كينيدي الابن، حتى رفيق ترامب في لعبة «الغولف»، ستيف ويتكوف، كان حاضراً. كما حضر ابنه إريك برفقة زوجته لارا، وظهرت تيفاني، ابنته من زواج سابق، بجوار المنصة، بينما غاب الابن الأصغر بارون، من دون تفسير واضح لذلك. وعلى الرغم من أنه ليس من المعروف أين كانت إيفانكا بالضبط مساء السبت الماضي، غير أنه تم التقاط صور لها وهي تغادر مطعم «كاتز ديلي» في الجانب الشرقي من مانهاتن، وعيناها تدمعان، ممسكة بيد زوجها جاريد كوشنر، في وقت متأخر من ليل الخميس، حيث كان الزوجان يحتفلان بعيد الميلاد الـ40 لجوشوا كوشنر، شقيق جاريد. ونشرت إيفانكا صورتين على منصة «إنستغرام» مساء السبت، تتمنى فيهما لوالدها عيد ميلاد سعيداً، ما اعتبره البعض محاولة لتجنب الظهور العلني في حدث سياسي الطابع، بعد أن ابتعدت هي وزوجها عن السياسة، حيث عملا مستشارين أساسيين لإدارة ترامب خلال فترة حكمه الأولى. ونشر أبناء ترامب الباقون تمنياتهم لوالدهم على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن الكثير من المتابعين تساءلوا على منصة «إكس» عن غياب بارون وشقيقته إيفانكا، وأين كانا خلال العرض العسكري. وقد قلل الغياب الملحوظ لأفراد عائلة ترامب، إضافة إلى ضعف الحضور الجماهيري (حيث لم يتجاوز العدد التقديري 10 آلاف رغم التوقعات بجذب 20 ألفاً)، من وقع الحدث الذي كان يُفترض أن يكون لحظة استعراض للقوة والدعم الشعبي. وإضافة إلى ذلك، ما وُصف على وسائل التواصل الاجتماعي بأن العرض كان «باهتاً»، مع جنود يبدون مرهقين وغير متحمسين، ما زاد من حدة الانتقادات. وتخلل الحدث العديد من العقبات، بدءاً من التحذيرات الجوية التي أدت إلى تقديم العرض نصف ساعة، ما تسبب في إلغاء التحليق الجوي المرافق، وصولاً إلى الاحتجاجات الواسعة التي نظمت في أكثر من 1000 موقع في عموم الولايات المتحدة تحت شعار «لا للملوك»، في إشارة مباشرة إلى رفضهم لما يعتبرونه نزعة استبدادية متزايدة لدى ترامب، حيث جرت بعض الاحتجاجات على مقربة من نادي ترامب «مار-أ-لاغو» في فلوريدا، وسُجلت أكثر من 80 مظاهرة هناك. وفي ختام اليوم، أُقيم عشاء رسمي في البيت الأبيض بحضور كبار الشخصيات، لكن غياب معظم الأبناء عن منصة الشرف خلال الحدث الرئيس، طرح تساؤلات بشأن تماسك العائلة حول ترامب، في ظل عودته إلى المشهد السياسي. عن «ياهو نيوز» و«إيكونوميك تايمز»