
تحذير طبي: 6 فئات يجب أن تتجنب الشاي الأخضر رغم فوائده
وبحسب تقرير لموقع "ذا هيلث" فهناك 6 فئات من الناس يجب أن ينتبهوا لخطورة تناول الشاي الأخضر وهي كالآتي:
1- المصابون بحساسية الأمعاء
قد يعاني الأشخاص المصابون بمشاكل صحية مثل متلازمة القولون العصبي أو الإسهال من تفاقم الأعراض بعد شرب الشاي الأخضر.
كما يحذر الخبراء من أن مستخلص الشاي الأخضر المركز قد يزيد من ضغط العين لدى المصابين بالجلوكوما، كما قد يفاقم أمراض الكبد.
2- الأطفال
يجب عدم تقديم الشاي الأخضر للأطفال بسبب احتوائه على نسبة عالية من الكافيين.
قد يؤدي هذا المشروب إلى فرط تحفيز الجهاز العصبي لديهم، كما قد يعيق امتصاص العناصر الغذائية الأساسية مثل البروتينات والدهون.
3- المصابون بحساسية من الكافيين
وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية الكافيين فعليهم تجنب الشاي الأخضر، إذ أنه حتى الكميات الصغيرة منه قد تسبب تسارعاً في ضربات القلب أو التهيج أو الرعشة.
4- مرضى فقر الدم
يجب على المصابين بفقر الدم أو نقص الحديد تجنب الشاي الأخضر لأنه يعيق امتصاص الجسم للحديد غير الهيم (النوع الموجود في الأطعمة النباتية).
5- المرضعات والحوامل
تبين أن الإفراط في تناول الشاي الأخضر أثناء الحمل والرضاعة قد يؤدي إلى الإجهاض أو يعيق النمو الطبيعي للجنين، وذلك بسبب ارتفاع نسبة الكافيين فيه.
6- حساسية المعدة
مركب التانين الطبيعي الموجود في الشاي الأخضر يرفع من إفراز حمض المعدة، مما قد يسبب الانتفاخ وعدم الراحة والإمساك. لذا ينصح بتجنبه لمن يعانون من حساسية المعدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
تحذير طبي: 6 فئات يجب أن تتجنب الشاي الأخضر رغم فوائده
رغم صيته الذائع وفوائده الصحية الكثيرة والمتعددة، إلا أن الشاي الأخضر لا يصلح لفئات معينة من الناس حفاظا على صحتهم. وبحسب تقرير لموقع "ذا هيلث" فهناك 6 فئات من الناس يجب أن ينتبهوا لخطورة تناول الشاي الأخضر وهي كالآتي: 1- المصابون بحساسية الأمعاء قد يعاني الأشخاص المصابون بمشاكل صحية مثل متلازمة القولون العصبي أو الإسهال من تفاقم الأعراض بعد شرب الشاي الأخضر. كما يحذر الخبراء من أن مستخلص الشاي الأخضر المركز قد يزيد من ضغط العين لدى المصابين بالجلوكوما، كما قد يفاقم أمراض الكبد. 2- الأطفال يجب عدم تقديم الشاي الأخضر للأطفال بسبب احتوائه على نسبة عالية من الكافيين. قد يؤدي هذا المشروب إلى فرط تحفيز الجهاز العصبي لديهم، كما قد يعيق امتصاص العناصر الغذائية الأساسية مثل البروتينات والدهون. 3- المصابون بحساسية من الكافيين وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية الكافيين فعليهم تجنب الشاي الأخضر، إذ أنه حتى الكميات الصغيرة منه قد تسبب تسارعاً في ضربات القلب أو التهيج أو الرعشة. 4- مرضى فقر الدم يجب على المصابين بفقر الدم أو نقص الحديد تجنب الشاي الأخضر لأنه يعيق امتصاص الجسم للحديد غير الهيم (النوع الموجود في الأطعمة النباتية). 5- المرضعات والحوامل تبين أن الإفراط في تناول الشاي الأخضر أثناء الحمل والرضاعة قد يؤدي إلى الإجهاض أو يعيق النمو الطبيعي للجنين، وذلك بسبب ارتفاع نسبة الكافيين فيه. 6- حساسية المعدة مركب التانين الطبيعي الموجود في الشاي الأخضر يرفع من إفراز حمض المعدة، مما قد يسبب الانتفاخ وعدم الراحة والإمساك. لذا ينصح بتجنبه لمن يعانون من حساسية المعدة.


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- اليمن الآن
الشاي الأخضر.. مشروب صحي لكنه ممنوع على 6 فئات تعرف عليها قبل تناولك
رغم الفوائد الصحية العديدة التي يقدمها الشاي الأخضر، إلا أنه ليس مناسبًا للجميع، حيث هناك 6 فئات يجب أن تتوخى الحذر عند تناوله لتجنب مضاعفات صحية محتملة، بحسب موقع "ذا هيلث". المصابون بحساسية الأمعاء: مثل مرضى القولون العصبي والإسهال، قد تتفاقم أعراضهم بسبب الشاي الأخضر. الأطفال: يُنصح بتجنب تقديمه للأطفال نظرًا لاحتوائه على كافيين قد يؤثر سلبًا على الجهاز العصبي ويعيق امتصاص العناصر الغذائية. حساسية الكافيين: حتى كميات قليلة قد تسبب تسارعًا في ضربات القلب ورعشة. مرضى فقر الدم: الشاي يحتوي على مركبات تعيق امتصاص الحديد من المصادر النباتية، مما قد يزيد المشكلة سوءًا. الحوامل والمرضعات: الإفراط قد يرفع خطر الإجهاض أو يؤثر على نمو الجنين بسبب محتوى الكافيين العالي. مرضى حساسية المعدة: مركب التانين قد يحفز إفراز حمض المعدة، مسبّبًا انتفاخات واضطرابات هضمية. قبل أن تستمتع بفنجان الشاي الأخضر، تأكد من معرفة وضعك الصحي لتجنب أي آثار جانبية.


اليمن الآن
٠٣-٠٨-٢٠٢٥
- اليمن الآن
علماء يحددون العمر الدقيق الذي يبدأ فيه الجسد بالانهيار
مع التقدم العلمي وتطوّر أدوات التحليل البيولوجي، بات العلماء قادرين أكثر من أي وقت مضى على فهم كيفية تغير أجسامنا مع مرور الزمن. وفي هذا السياق، سعى فريق من العلماء الصينيين إلى رصد التحولات الدقيقة التي تطرأ على أنسجة الجسم البشري عبر مراحل العمر المختلفة، في محاولة لفهم متى يبدأ التراجع البيولوجي فعليا، وما العوامل التي تؤثر في وتيرته. وكشفت الدراسة الحديثة أن عملية الشيخوخة في جسم الإنسان تبدأ فعليا في عمر الثلاثين، حين يبدأ الجسم في التراجع البيولوجي التدريجي، رغم أن مظاهر هذا التدهور لا تصبح واضحة إلا بعد منتصف العمر. وأجرى العلماء تحليلا شاملا شمل 516 عينة نسيجية من 76 متبرعا بالأعضاء، تتراوح أعمارهم بين 14 و68 عاما، وامتدت الدراسة على مدى خمسين عاما. وتوصلت الدراسة إلى أن التغيرات المرتبطة بالشيخوخة تبدأ في الظهور مبكرا، لكن وتيرتها تتسارع بشكل ملحوظ ما بين سن 45 و55، مع تسجيل ارتفاع حاد في المؤشرات البيولوجية للتدهور الجسدي عند سن الخمسين. ورصد الفريق ارتفاعا في نسب البروتينات المرتبطة بالأمراض المزمنة مع التقدم في العمر، مثل تلك المرتبطة بأمراض القلب وتليّف الأنسجة وأورام الكبد. وظهر أن الشريان الأورطي – المسؤول عن نقل الدم المؤكسج من القلب إلى بقية الجسم – هو أكثر الأعضاء عرضة للتأثر المبكر. وأظهرت الدراسة أن الغدة الكظرية، التي تقع فوق الكليتين وتفرز هرمونات حيوية، تبدأ بإظهار تغيرات ملحوظة في مستويات البروتين منذ سن الثلاثين. ويُرجّح الباحثون أن بروتينا يسمى GAS6 يلعب دورا رئيسيا في تسريع الشيخوخة من خلال تأثيره على نمو الخلايا واستمرارها. ورغم هذه المؤشرات السلبية، يرى الباحثون أن نتائج الدراسة تفتح الباب أمام تطوير تدخلات طبية أكثر دقة لمواجهة الشيخوخة وتعزيز صحة كبار السن. وقال معدو الدراسة: "قد تسهّل هذه النتائج تطوير تدخلات موجهة للحد من الشيخوخة والأمراض المرتبطة بها، بما يساهم في تحسين نوعية حياة المسنين". وتتماشى هذه النتائج مع دراسة أخرى نشرت في مجلة Nature الطبية، أظهرت أن أعضاء الجسم لا تتقدم في السن بمعدل واحد، بل قد يشيخ بعضها أسرع من الآخر داخل الجسد نفسه. كما أظهرت العلاقة بين تقدم العمر البيولوجي وزيادة خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل ـلزهايمر والسكري من النوع الثاني وأمراض القلب والرئة. وتوصلت الدراسات إلى أن الحفاظ على نمط حياة صحي – مثل ممارسة الرياضة بانتظام وتناول غذاء غني بالبروتينات الصحية (كالأسماك والدواجن) والانخراط في أنشطة تعليمية – يمكن أن يبطئ من شيخوخة الدماغ ويعزز الأداء المعرفي. وفي المقابل، تسرّع عادات غير صحية مثل التدخين وتناول الكحول واللحوم المصنعة وقلة النوم وتدنّي المستوى المعيشي، من تدهور الأعضاء البيولوجي.