logo
ترمب يعتزم عقد لقاء مع بوتين وزيلينسكي الأسبوع المقبل

ترمب يعتزم عقد لقاء مع بوتين وزيلينسكي الأسبوع المقبل

الوئاممنذ 4 أيام
أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترمب حلفاءه الأوروبيين أنه يعتزم عقد لقاء مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأسبوع المقبل في محاولة أخرى لإحلال السلام بين البلدين.
وقال مصدر مطلع على النقاش إن ترمب قدم تفاصيل خططه خلال محادثة هاتفية مع القادة الأوروبيين، والتي شارك فيها أيضا زيلينسكي، اليوم الأربعاء، بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء.
وجاءت محاولة عقد اجتماع للقادة الثلاثة بعد ساعات من انتهاء بوتين من استضافة المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، لمدة ثلاث ساعات من المناقشات في موسكو.
وقال ترمب، في منشور عبر موقعه 'تروث سوشيال'، في وقت سابق من اليوم الأربعاء، إنه تم إحراز 'تقدم كبير' في ذلك الاجتماع، في حين ترك الباب مفتوحا أمام فرض المزيد من العقوبات على إيرادات موسكو من النفط.
ولم يرد البيت الأبيض على الفور على طلب التعليق.
ويسعى ترمب منذ توليه فترته الرئاسة الثانية مطلع العام الجاري لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا . وأجرى مسؤولون امريكيون وروس محادثات بشأن أوكرانيا والعلاقات بين موسكو وواشنطن في شهر فبراير /شباط الماضي. واجرى ترمب عدة محادثات هاتفية مع بوتين وارسل مبعوثه ويتكوف عدة مرات لموسكو للقاء الرئيس الروسي دون إحراز نتائج ملموسة بشأن إنهاء هذه الحرب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يريفان حائرة بين أمل وريبة بعد السلام مع أذربيجان
يريفان حائرة بين أمل وريبة بعد السلام مع أذربيجان

Independent عربية

timeمنذ 27 دقائق

  • Independent عربية

يريفان حائرة بين أمل وريبة بعد السلام مع أذربيجان

يسعى سكان يريفان إلى فهم الاتفاق الذي جرى توقيعه بين أرمينيا وأذربيجان أول من أمس الجمعة في واشنطن، وما يمكن أن يعنيه بالنسبة إليهم. والتقى رئيس أذربيجان إلهام علييف رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان في البيت الأبيض برعاية الرئيس الأميركي دونالد ترمب، لتوقيع اتفاق سلام ينهي خلافات مستمرة منذ عقود بين الجمهوريتين السوفياتيتين السابقتين. وإن كان ترمب أعلن أن "أرمينيا وأذربيجان تلتزمان وقفاً نهائياً للقتال"، فإن عدداً ضئيلاً من سكان يريفان أبدوا حماسة حيال هذا الاتفاق. وقال أساتور سرابيان البالغ 81 سنة إن "التوقيع على الوثيقة أمس أمر جيد، لأن لا خيار آخر أمام أرمينيا". ورأى أن بلاده لم تحصل على شيء يذكر بموجب الاتفاق، لكنه يمثل على رغم ذلك خطوة في الاتجاه الصحيح، مضيفاً "عددنا ليس كبيراً، ولا جيش قوي لنا، ولا حليف قوي خلفنا، خلافاً لأذربيجان. هذا التوقيع فرصة جيدة للسلام". كذلك اعتبرت مارو هونيان (31 سنة) الطامحة لخوض المجال الدبلوماسي أن الاتفاق "مقبول" بشرط ألا يخالف دستور بلادها. وقالت "إن التزمت أذربيجان كل الاتفاقات... سيكون هذا في غاية الأهمية بالنسبة إلينا، لكنني لست واثقة من أنها ستفي بوعودها و(تحترم) بنود الاتفاق". أما أناهيت إيلاسيان (69 سنة)، فأبدت معارضتها للاتفاق، وخصوصاً مشروع إنشاء منطقة عبور تربط أذربيجان بجيب نخجوان عبر أرمينيا، تعرف باسم "ممر زنغزور". وقالت معلقة على هذه النقطة تحديداً "إننا نخسر في الواقع السيطرة على أراضينا، وكأن علي داخل شقتي أن أسأل شخصاً غريباً إن كان بوسعي الانتقال من غرفة إلى أخرى". وهي تأمل ألا يتم "طرد" روسيا من المنطقة، وهي حليفة لأرمينيا على رغم تراجع العلاقات بينهما خلال العامين الماضيين. وانتقدت إيلاسيان رئيس الوزراء معتبرة أنه "يقرر وحده عن الجميع" وقدم "تنازلات بلا نهاية لأذربيجان". وتابعت "لم نحصل على شيء في المقابل، لا أسرانا ولا أراضينا المحتلة، لا شيء، إنها مجرد قطعة ورق بالنسبة إلينا". وأعرب شافارش هوفانيسيان المهندس المعماري البالغ 68 سنة عن الرأي ذاته، معتبراً أن الاتفاق "مجرد معاملة إدارية لا تجني منها أرمينيا شيئاً". وقال "لا يمكننا أن نثق بأذربيجان"، متهماً باشينيان بأنه "أدار ظهره" لروسيا وإيران. وأضاف مبدياً أسفه "إنه وثيقة استسلام أكثر مما هو اتفاق سلام"، معتبراً أن "ترمب لا يفكر إلا بصورته وبجائزة نوبل" للسلام. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وبعد توقيع الاتفاق، اقترح علييف وباشينيان ترشيحاً مشتركاً مع أرمينيا للرئيس الأميركي لجائزة نوبل للسلام، وأشاد باشينيان بـ"سلام" تاريخي مع أذربيجان. من جانبه أعلن ترمب أن البلدين تعهدا "بوقف أي نزاع نهائياً وإقامة علاقات تجارية ودبلوماسية والاحترام المتبادل لسيادة البلد الآخر وسلامة أراضيه". وأوضحت الباحثة المستقلة المتخصصة في القوقاز، أوليسيا فارتانيان، أن اتفاق واشنطن "يوفر بالتأكيد مزيداً من الاستقرار ومزيداً من الضمانات للأشهر بل حتى للأعوام المقبلة". لكن على ضوء النزاعات المزمنة بين أرمينيا وأذربيجان اللتين خاضتا في الماضي حربين على خلفية الحدود والأقاليم ذات النسيج العرقي المتباين ضمن أراضيهما، "أخشى أن يكون يتحتم علينا الاكتفاء بالتخطيط للمدى القريب جداً".

"المجلة" تنشر النص الحرفي لـ"الورقة الأميركية" لنزع سلاح "حزب الله"
"المجلة" تنشر النص الحرفي لـ"الورقة الأميركية" لنزع سلاح "حزب الله"

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

"المجلة" تنشر النص الحرفي لـ"الورقة الأميركية" لنزع سلاح "حزب الله"

نشرت مجلة "المجلة" النص الحرفي لورقة توم باراك مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى لبنان، التي تتعلق بإنهاء الوجود المسلح بما فيه "حزب الله" في جميع الأراضي اللبنانية ونشر الجيش اللبناني في المناطق الحدودية وترسيم الحدود مع سوريا. وكانت الحكومة اللبنانية أقرت مساء الخميس قسما من الورقة يتعلق بـ"الأهداف"، بغياب الوزراء الشيعة. وتتضمن "حصرية السلاح وبسط سيادة الدولة على كامل أراضيها وضمان استدامة وقف الأعمال العدائية وإنهاء الوجود المسلح لجميع الجهات غير الحكومية، بما فيها "حزب الله"، على كامل الأراضي اللبنانية، وانسحاب إسرائيل من النقاط الخمس، وتسوية القضايا الحدودية وقضايا الأسرى بالطرق الدبلوماسية من خلال مفاوضات غير مباشرة، إضافة إلى عودة المدنيين من القرى والبلدات الحدودية، وترسيم الحدود، وعقد مؤتمر اقتصادي لدعم الاقتصاد اللبناني، وإعادة الإعمار". وقال دبلوماسيون إن هناك أكثر من نسخة من "الورقة الأميركية" نشرت في وسائل إعلام لبنانية. وتنشر "المجلة" النص الحرفي مترجما من اللغة الإنكليزية: مقترح لتمديد وتثبيت اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل– نوفمبر 2024 إعلان وقف الأعمال العدائية لتعزيز حل دائم وشامل تطرح هذه المذكرة مقترحا تفصيليا لتمديد اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل، الذي أُبرم في نوفمبر/تشرين الثاني 2024 وتثبيته، بهدف التوصل إلى حل دائم وشامل للتصعيد القائم وتطبيق قرار مجلس الأمن رقم 1701 وسائر القرارات ذات الصلة بصورة كاملة. وتكتسب هذه المبادرة أهمية متزايدة في ضوء تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية للهدنة الحالية، بما في ذلك الغارات الجوية والعمليات العابرة للحدود، مما يهدد بانهيار حالة التهدئة الهشة. ولتفادي الوصول إلى طريق مسدود أو الانزلاق نحو تصعيد غير مضبوط، يتعين على جميع الأطراف الالتزام بإطار رقابي يتضمن معايير واضحة للامتثال. وتعتمد المذكرة أيضا مقترحات إضافية لتعزيز حل شامل للخلافات الإقليمية والثلاثية التي أعاقت تحقيق الاستقرار. الأهداف 1. تنفيذ لبنان لوثيقة الوفاق الوطني (اتفاق الطائف) والدستور اللبناني وقرارات مجلس الأمن، ولا سيما القرار 1701 (2006)، واتخاذ الخطوات اللازمة لبسط سيادته الكاملة على كامل أراضيه، بما يعزز دور المؤسسات الشرعية، ويؤكد حصرية سلطة اتخاذ قرارات الحرب والسلم بيد الدولة، ويضمن احتكار الدولة للسلاح على الأرض اللبنانية بأكملها. 2. ضمان استدامة وقف الأعمال العدائية، بما في ذلك منع جميع الانتهاكات البرية والجوية والبحرية، من خلال خطوات منظمة تؤدي إلى حل دائم وشامل ومضمون. 3. إنهاء الوجود المسلح لجميع الجهات غير التابعة للدولة بشكل تدريجي، بما في ذلك "حزب الله"، في جميع الأرجاء اللبنانية، شمال وجنوب نهر الليطاني، وتقديم الدعم اللازم للجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي. 4. نشر قوات الجيش اللبناني في المناطق الحدودية والمناطق الداخلية الرئيسة، مع تقديم الدعم المناسب للجيش وقوى الأمن الداخلي. 5. انسحاب إسرائيل من "النقاط الخمس" وإيجاد حل لقضايا الحدود والأسرى عبر مفاوضات غير مباشرة. 6. عودة المدنيين من القرى والبلدات الحدودية إلى منازلهم وممتلكاتهم. 7. ضمان انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية ووقف جميع الأعمال العدائية، بما في ذلك الانتهاكات البرية والجوية والبحرية. 8. الترسيم المرئي والدائم للحدود الدولية بين لبنان وإسرائيل. 9. ترسيم الحدود بين لبنان وسوريا بشكل واضح ودائم. 10. عقد مؤتمر اقتصادي تشارك فيه الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة العربية السعودية وقطر وأطراف صديقة أخرى للبنان، دعما لإعادة إعمار الاقتصاد اللبناني، وتنفيذا لرؤية الرئيس ترمب لعودة لبنان دولة مزدهرة وقادرة على النهوض. 11. توفير دعم دولي إضافي للأجهزة الأمنية اللبنانية، ولا سيما الجيش اللبناني، عبر تزويدها بالوسائل العسكرية المناسبة التي تمكّنها من تنفيذ بنود هذا المقترح، وضمان حماية لبنان. الفصل الأول: تمديد وتثبيت إعلان وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل – نوفمبر 2024 خطة التنفيذ المرحلة الأولى: من اليوم 0 إلى اليوم 15– التثبيت وإعادة ضبط آلية المراقبة يتعيّن على مجلس الوزراء أن يصادق، وفقا للآليات الدستورية، على أهداف هذه المذكرة عبر إصدار مرسوم يتضمّن التزاما صريحا بنزع سلاح "حزب الله" وسائر الأطراف الفاعلة التي لا تخضع بالكامل لسلطة الدولة في موعد أقصاه 31 ديسمبر/كانون الأول 2025. وسيكون من نتائج هذا الالتزام أن يفسح المجال أمام تعزيز التعاون مع صندوق النقد الدولي، وتكثيف المساهمات في جهود إعادة الإعمار وتوفير حوافز استثمارية تدعم الاقتصاد اللبناني، بدعم من أصدقاء لبنان. وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية البرية والجوية والبحرية. وقف تحركات "حزب الله" المتعلقة بنقل الأسلحة ووصوله إلى البنى التحتية العسكرية فوق الأرض وتحتها، أو إلى المعدات العسكرية، والمواقع التشغيلية، ومخابئ الأسلحة، في جميع أنحاء البلاد. إصدار إعلان عام من جميع الأطراف يُجدّد الالتزام بوقف الأعمال العدائية والتقيد به. ممارسة الولايات المتحدة وفرنسا الضغط على إسرائيل لضمان التزامها الكامل بتنفيذ بنود هذه المذكرة. استئناف الاجتماعات الخماسية مرة كل أسبوعين، ضمن آلية المتابعة على المستويين العسكري والمدني. تترأس هذه الاجتماعات الولايات المتحدة وتستضيفها قوات الأمم المتحدة (اليونيفيل)، بمشاركة كل من فرنسا ولبنان وإسرائيل. وتضطلع الآلية بنشر أدوات الاستطلاع والمراقبة (ISR) وتزويد الجيش اللبناني بجميع المعلومات المتاحة. تقديم تقارير أولية من كل من الجيش اللبناني والجيش الإسرائيلي إلى آلية المتابعة حول تموضع القوات العسكرية. ينشئ الجيش اللبناني خمس عشرة نقطة مراقبة حدودية أولية جنوب نهر الليطاني، وفقا لخريطة انتشار تُعدّها قيادة الجيش اللبناني وتُرفق بهذه المذكرة. تزويد الجهات اللبنانية، عبر "اللجنة الدولية للصليب الأحمر"، بمعلومات مفصلة حول عدد الأسرى اللبنانيين في إسرائيل وأسمائهم وأوضاعهم، تمهيدا للعمل على إطلاق سراحهم. تزويد الجهات اللبنانية، عبر "اللجنة الدولية للصليب الأحمر"، بمعلومات مفصلة حول عدد الأسرى اللبنانيين في إسرائيل وأسمائهم وأوضاعهم، تمهيدا للعمل على إطلاق سراحهم. الشروع في مفاوضات، بتيسير من الولايات المتحدة وفرنسا والأمم المتحدة، لحل المسائل المتعلقة بالمناطق والنقاط المتنازع عليها، والعمل على ترسيم الحدود الدولية بين لبنان وإسرائيل بشكل مرئي وواضح. تأمين التزام لبناني رسمي وقدرة على التنفيذ: ينبغي أن ينخرط الرئيس جوزيف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري مع مختلف القوى السياسية اللبنانية، بما في ذلك قيادة "حزب الله"، لضمان قدرة الدولة اللبنانية على الالتزام بأهداف هذه المذكرة، ووضع خطةٍ وجدولٍ زمني لنزع السلاح، مع التركيز على التنفيذ الفوري لعملية تسليم الأسلحة الثقيلة (مثل الصواريخ والطائرات المسيّرة) إلى الجيش اللبناني، تدريجيا، من مناطق جنوب نهر الليطاني وشماله، وفقا لما نصّ عليه إعلان نوفمبر/تشرين الثاني 2024. المرحلة الثانية: من اليوم 15 إلى اليوم 60: حكومة لبنان تخطط وتبدأ في تنفيذ خطة نزع السلاح إعلان نية الدول الصديقة والداعمة عقْدَ مؤتمرٍ اقتصادي في خريف 2025 بمشاركة الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة العربية السعودية وقطر ودول أخرى صديقة للبنان، بهدف دعم الاقتصاد اللبناني وإعادة الإعمار، وتنفيذ رؤية الرئيس ترمب لإعادة لبنان دولة مزدهرة وقابلة للحياة. بذْل الجهود لتأمين دعم مالي يمكّن من زيادة الرواتب الشهرية لجميع عناصر الأجهزة الأمنية اللبنانية. تطوير خطة انتشار الجيش اللبناني واعتمادها: يصادق مجلس الوزراء على خطة مفصلة لانتشار الجيش اللبناني، دعما لتنفيذ خطة وضع جميع الأسلحة تحت سلطة الدولة. تُعد هذه الخطة بمساعدة فنية من الجيش الأميركي وبمدخلات من الآلية، عند الاقتضاء. تشمل الخطة مراحل جغرافية تمتد إلى ما بعد منطقة جنوب الليطاني، وتتوزع كالتالي: المرحلة الأولى تمتد حتى نهر الأولي وتشكل نقطة الانطلاق شمال الليطاني. المرحلة الثانية تشمل منطقة بيروت الكبرى باعتبارها المركز السياسي والأمني الأساسي. أما المرحلة الثالثة فتشمل منطقة البقاع ذات الطبيعة الحدودية والحساسية الأمنية. تتضمن الخطة نشر وحدات من الجيش اللبناني تدريجيا، بدءا بـ1500 جندي في المرحلة الأولى، وصولا إلى 4500 جندي في المرحلة الثالثة. كما تحدد مواقع نقاط التفتيش الأمنية، مثل 10 نقاط في النبطية وبعلبك-الهرمل. وتشمل أهداف نزع السلاح أنواعا متعددة من الأسلحة، من بينها قذائف الهاون، وقاذفات الصواريخ والقنابل اليدوية، والصواريخ من نوع جو-أرض وأرض-أرض، والمتفجرات، والأجهزة الحارقة، وأسلحة الدمار الشامل، والأسلحة البيولوجية والكيميائية، والطائرات المسيّرة. وسيحتفظ الجيش اللبناني بجميع هذه الأسلحة بعد جمعها، فيما يرحّب لبنان بدعم شركاء الولايات المتحدة واللجنة الفنية العسكرية في تعزيز قدرات أجهزته الأمنية من خلال برامج التدريب والتجهيز. بدء التنفيذ تحت الإشراف والرقابة: تُشرف الآلية على تنفيذ خطة انتشار الجيش اللبناني ونزع سلاح "حزب الله"، من خلال مراقبة أسبوعية لمدى الالتزام، واعتماد وسائل الاستطلاع والمراقبة وجمع المعلومات، إلى جانب دوريات الجيش اللبناني للتحقق من تفكيك البنية التحتية العسكرية لـ"حزب الله" وتسليم الأسلحة الثقيلة إلى الجيش، وتشغيل نقاط التفتيش. وسيُسهم النشر العلني لهذه التقارير في تعزيز الثقة على المستويين المحلي والدولي. تبدأ إسرائيل بالانسحاب من النقاط الخمس، في خطوة تُسهّل نجاح المرحلة الثالثة من خلال نشر الجيش اللبناني في النقاط المُخلاة وعودة السكان المدنيين إلى قراهم وممتلكاتهم. إزالة الألغام في المناطق الواقعة جنوب نهر الليطاني من قبل دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام بالتعاون مع الجيش اللبناني. إزالة الألغام في المناطق الواقعة جنوب نهر الليطاني من قبل دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام بالتعاون مع الجيش اللبناني. لبنان ينجز تقييما شاملا للأضرار في المناطق المتضررة وتحديث خطة إعادة الإعمار الرئيسة. ينبغي على الولايات المتحدة وفرنسا والأمم المتحدة تسهيل عملية ترسيم الحدود في منطقة مزارع شبعا، على أن يُستكمل الترسيم في المرحلة الرابعة. إطلاق سراح جميع السجناء اللبنانيين المحتجزين لدى إسرائيل، بالتنسيق مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر لتأمين إعادتهم إلى وطنهم. المرحلة الثالثة: من اليوم 60 إلى اليوم 90– الانتقال العملياتي تأكيد الانسحاب الكامل لكافة عناصر "حزب الله" المسلحين من منطقة جنوب الليطاني، بما في ذلك تفكيك جميع المنشآت غير المرخّصة المرتبطة بإنتاج الأسلحة والمواد ذات الصلة، والبنى التحتية، والمواقع العسكرية، والأسلحة الثقيلة غير المصرح بها، مثل: قذائف الهاون، وقاذفات الصواريخ/القنابل، والصواريخ (جو–أرض، وسطح–سطح)، والعبوات الناسفة، والأجهزة الحارقة، والأسلحة التي تسبب خسائر بشرية جماعية، والأسلحة البيولوجية والكيميائية، والطائرات المُسيّرة. انسحاب إسرائيل من النقطتين المتبقيتين من النقاط الخمس، على أن يتولى الجيش اللبناني الانتشار في المناطق التي تم إخلاؤها، مع ضمان عودة المدنيين إلى قراهم وممتلكاتهم. توسيع انتشار الجيش اللبناني ليشمل 33 موقعا حدوديا، و15 نقطة تفتيش إضافية في المناطق الشمالية (مثل: وادي البقاع، ومحور الهرمل–القصير). تعزيز قدرات الجيش اللبناني وقوى الأمن بالبنية التحتية والمعدات اللازمة لإنجاز المهمة، بما في ذلك إعادة تأهيل الثكنات، وتأمين وحدات سكنية جاهزة، وإنشاء عيادات ميدانية. تعزيز قدرات الجيش اللبناني وقوى الأمن بالبنية التحتية والمعدات اللازمة لإنجاز المهمة، بما في ذلك إعادة تأهيل الثكنات، وتأمين وحدات سكنية جاهزة، وإنشاء عيادات ميدانية. تأمين التمويل، استنادا إلى تقديرات البنك الدولي، لبدء إزالة الأنقاض وتأهيل البنية التحتية، تمهيدا لمرحلة إعادة الإعمار. المرحلة الرابعة: من اليوم 90 إلى اليوم 120– مرحلة التثبيت والمسار الدبلوماسي استكمال تفكيك ما تبقّى من الأسلحة الثقيلة، بما في ذلك قذائف الهاون وقاذفات القنابل والصواريخ (جو–أرض، وسطح–سطح) والعبوات الناسفة والأجهزة الحارقة والأسلحة الفتاكة والطائرات المُسيّرة والبنى التحتية العسكرية (مثل: نقاط المراقبة، والأنفاق ومستودعات الصواريخ) الخاصة بـ"حزب الله" وجميع الجهات غير التابعة للدولة في مختلف الأراضي اللبنانية، وذلك بإشراف آلية المتابعة. التأكيد على انسحاب الجيش الإسرائيلي من كافة الأراضي اللبنانية. تتولى الأجهزة الأمنية اللبنانية المسؤولية الأمنية الكاملة في جميع المناطق اللبنانية، جنوب الليطاني وشماله. استكمال المفاوضات الميسّرة بشأن ترسيم الحدود الدولية بين لبنان وإسرائيل، وضمان تنفيذها بشكل مرئي وواضح. يتولى الجيش اللبناني، باستخدام أدوات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع، مهام الرصد الجوي بعد توقف الانتهاكات الجوية الإسرائيلية. تقدّم الدول الصديقة والداعمة الدعم الفني واللوجستي لسلاح الجو اللبناني. إعادة تأهيل الأراضي الزراعية المتضررة، وتعويض الخسائر في المحاصيل بدعم دولي. تنظيم مؤتمر اقتصادي بمشاركة الولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة العربية السعودية، وقطر، وسائر أصدقاء لبنان، دعما للاقتصاد اللبناني، وإعادة الإعمار، وتنفيذ رؤية الرئيس ترمب لعودة لبنان بلدا مزدهرا وقادرا على الاستمرار. آليات التحقق والتنفيذ عقد إحاطات أسبوعية عن مستوى الالتزام، تُقدَّم من قبل آلية المتابعة. تنفيذ مراقبة عبر الأقمار الصناعية والطائرات المُسيّرة باستخدام الموارد الأميركية والفرنسية في مجال الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع. إصدار تقارير علنية دورية من الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي. عواقب الإخلال في حال خرق إسرائيل للاتفاق: إصدار توبيخ من مجلس الأمن، وإعادة النظر في آليات فكّ الاشتباك العسكري. في حال خرق لبنان للاتفاق: تجميد مشروط للمساعدات العسكرية، وفرض عقوبات اقتصادية. الحوافز الدبلوماسية الجيش اللبناني: السعي لاستمرار تلقي الدعم العسكري السنوي الأميركي البالغ حوالي 150 مليون دولار، والسعي لتأمين مليار دولار سنويا من الدول المانحة لمدة عشر سنوات، لتمويل تجهيزات الجيش اللبناني وقوى الأمن. لبنان: الحصول على ضمانات أمنية استراتيجية من الولايات المتحدة وفرنسا. لبنان: دعم أميركي لتسهيل حصوله على مساعدات من المؤسسات المالية الدولية، وتحفيز الاستثمارات الخاصة. إسرائيل: الحصول على ضمانات أمنية استراتيجية من الولايات المتحدة وفرنسا. القطاع المدني اللبناني: توفير تمويل لإعادة الإعمار، وجذب الاستثمارات الخاصة من قبل أصدقاء لبنان. المسار اللبناني–السوري: تخفيف مشروط للعقوبات الأميركية، وتقديم حوافز اقتصادية مقابل نجاح عملية الترسيم. الفصل الثاني: مبادرة لترسيم وتحديد الحدود البرية والبحرية بين سوريا ولبنان والمناطق الاقتصادية الخالصة للدولتين الخلفية لا تزال الحدود اللبنانية–السورية غير مرسّمة بوضوح في عدد من المناطق الاستراتيجية، لا سيّما في شمال سهل البقاع، ووادي خالد، وأجزاء من سلسلة جبال لبنان الشرقية. وقد أتاح هذا الغموض أن تتحول الحدود إلى ممر غير رسمي لنقل الأسلحة والأفراد والمهربات من قِبل مختلف الأطراف. ويُعيق هذا الغياب في الترسيم قدرة الجيش اللبناني على الانتشار الفعّال، ويُنتج مناطق ذات سيادة منقوصة. القضايا الرئيسة غياب اتفاق رسمي بشأن الحدود الدولية بين البلدين. غموض في الحدود العقارية والإدارية داخل القرى الحدودية. تردد سوري في الانخراط في عملية الترسيم دون الحصول على تنازلات إقليمية مقابلة. الخط الحدودي المقترح يتطلّب ترسيم الحدود اللبنانية–السورية إعادة فتح النقاشات حول عدد من المحاور الحيوية: محور الهرمل–القصير: يجب أن يعكس الترسيم حدود السيطرة الإدارية اللبنانية كما كانت قائمة قبل عام 1975، لا سيما في المناطق الواقعة غرب نهر العاصي. كما ينبغي فصل السيطرة السورية على منطقة القصير عن أي تأثير عابر للحدود في منطقة الهرمل. حدود عرسال–القلمون: إعادة تثبيت الحدود العقارية التاريخية للبنان في محيط بلدة عرسال، استنادا إلى خرائط الانتداب الفرنسي لعام 1933، وسندات الملكية الصادرة بعد الاستقلال. قطاع وادي خالد: ترسيم حدود واضحة باستخدام المسوحات الطوبوغرافية المشتركة التي أُجريت في خمسينات القرن الماضي بين لبنان وسوريا، مع إدراج آلية لإدارة مشتركة لحوض المياه. سلسلة جبال لبنان الشرقية: يجب أن يُعتمد خط الجبال الفاصل الرئيس كمعلم لترسيم الحدود، على أن تقوم فرق المسح الفني التابعة للأمم المتحدة بتأكيد سيادة كل دولة على مرتفعاتها الرئيسة. في ما يتعلق بالحدود البرية يُفترض أن تُجرى عملية التحقق من هذه القطاعات المرسّمة بشكل مشترك بين الفرق اللبنانية والسورية، وبمساندة من الولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة العربية السعودية، والأمم المتحدة. أما الحدود البحرية والمنطقة الاقتصادية الخالصة، فيجب ترسيمها بدعم وتيسير من الولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة العربية السعودية، والأمم المتحدة. التوصيات بدء المفاوضات لترسيم الحدود البرية والبحرية بين لبنان وسوريا بالتزامن مع تنفيذ المرحلة الأولى من الفصل الأول من هذه المذكرة، والانتهاء منها مع اختتام المرحلة الرابعة. تشكيل لجنة ثلاثية (لبنان، سوريا، خبراء خرائط من الأمم المتحدة) لتتولى عملية الترسيم الكامل للحدود البرية والبحرية والمنطقة الاقتصادية الخالصة، بمساعدة الولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة العربية السعودية، والأمم المتحدة. الاستعانة بالسجلات العقارية التاريخية وتقنيات رسم الخرائط بالأقمار الصناعية (GIS) لتحديد الحدود بدقة. نشر وحدات من الجيش اللبناني وفقا لخطة تنظمها قيادته، لضمان الترسيم الميداني الفعلي. ربط مراحل الترسيم بخطوات تدريجية للتطبيع الاقتصادي بين بيروت ودمشق. تمويل بناء أبراج مراقبة على طول الحدود البرية، وإنشاء مراكز حدودية تابعة للأمن العام والجمارك. تنظيم عودة النازحين السوريين إلى ديارهم. المساعدة في تسريع عملية إعادة الأسرى السوريين من لبنان إلى سوريا، ومعالجة ملف اللبنانيين المفقودين في سوريا. تمارس الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة العربية السعودية ضغوطا على الحكومة السورية لضمان التزامها الكامل بتنفيذ هذه المذكرة. الحوافز الدبلوماسية الارتباط المشروط لتخفيف إضافي للعقوبات الأميركية على سوريا بإتمام عملية الترسيم. التزام الأطراف المانحة الدولية والصناديق العربية بدعم مشاريع التنمية الاقتصادية الريفية وغيرها من المشاريع في المناطق التي يتم ترسيمها، استنادا إلى دراسة شاملة لإعادة الإنعاش الاقتصادي تُعدّها الحكومة اللبنانية. الفصل الثالث: تحرّك مشترك لمكافحة الإتجار بالمخدرات الخلفية يشكّل الإتجار بالمخدرات تحدّيا كبيرا لاستقرار لبنان، وتعافيه الاقتصادي، وسمعته الإقليمية. فقد تحوّلت طرق التهريب عبر الحدود السورية والإسرائيلية، إضافة إلى المرافئ الساحلية والمعابر البرية غير النظامية في سهل البقاع، إلى مصادر رئيسة للدخل غير المشروع لشبكات إجرامية، وعشائر محلية، وتكتلات إجرامية عابرة للحدود. وقد أثارت عمليات إنتاج وتصدير الكبتاغون على وجه الخصوص إدانة خليجية وغربية واسعة. الأهداف تحديد سلاسل الإمداد الخاصة بتهريب المخدرات عبر الأراضي اللبنانية وتعطيلها بشكل فعّال. تعزيز قدرات الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي على تنفيذ عمليات المداهمة والمصادرة. تحسين آليات التنسيق الحدودي مع السلطات السورية، تحت رقابة دولية. إنشاء إطار متعدد الأطراف للرقابة على المخدرات، بدعم من الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، ودول الخليج، والأمم المتحدة. الإجراءات المقترحة نشر وحدات متخصصة من الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي لمكافحة المخدرات في المناطق عالية الخطورة (مثل: الهرمل، بعلبك، القاع). إطلاق آلية لبنانية–سورية مشتركة تُشرف على العمليات الهادفة إلى تفكيك ممرات التهريب. إدخال أنظمة تفتيش إلزامية للشحنات وتعقّب الصادرات في المرافئ اللبنانية والمعابر البرية. تمويل برامج التدريب التقني وتوفير المعدات اللازمة عبر برنامج مكتب شؤون مكافحة المخدرات وإنفاذ القانون الدولي الأميركي، وبرامج دعم ضبط الحدود الممولة من الاتحاد الأوروبي. إدراج مؤشرات أداء خاصة بمكافحة المخدرات ضمن شروط التعاون مع صندوق النقد الدولي والدول المانحة. الحوافز وآليات التنفيذ تخفيف العقوبات وتشجيع التبادل التجاري مع لبنان مقابل جهوده في مكافحة تهريب الكبتاغون. إصدار تقارير دورية عن المصادرات ونسب الملاحقة القضائية من قبل مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC). توسيع نطاق تبادل المعلومات الاستخباراتية بين الولايات المتحدة وفرنسا ودول الخليج والأجهزة الأمنية اللبنانية. تمويل مشاريع زراعية بديلة وصناعات اقتصادية بديلة لتوفير مصادر دخل مشروعة. ملاحظة ختامية تبدأ عملية تنفيذ هذا المقترح اعتبارا من الأول من أغسطس/آب، فور مصادقة الأطراف اللبنانية والإسرائيلية والسورية عليه، كل فيما يتعلق بالتزاماته المحددة (الفصل الأول للبنان وإسرائيل، والفصلان الثاني والثالث للبنان وسوريا). وقد طلب المشاركون استمرار دعم الولايات المتحدة وفرنسا وتيسيرهما لضمان تحقيق أمن واستقرار دائمين ومستدامين في أعقاب التنفيذ الكامل لهذه المذكرة. *هذا المحتوى من مجلة المجلة

قادة أوروبيون: الطريق إلى السلام في أوكرانيا لا يمكن أن يتقرر دون كييف
قادة أوروبيون: الطريق إلى السلام في أوكرانيا لا يمكن أن يتقرر دون كييف

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

قادة أوروبيون: الطريق إلى السلام في أوكرانيا لا يمكن أن يتقرر دون كييف

أكد قادة أوروبيون، اليوم (الأحد)، أن «نهجاً يجمع بين الدبلوماسية الفاعلة، ودعم أوكرانيا، والضغط على الاتحاد الروسي» وحده كفيل بإنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا. وقال الزعماء الأوروبيون الرئيسيون إن «الطريق إلى السلام» في أوكرانيا لا يمكن أن يتقرر دون كييف، وإن المفاوضات لا يمكن أن تتم إلا في سياق وقف إطلاق النار أو الحد من الأعمال القتالية. وأصدر قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا وفنلندا، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، بياناً مشتركاً قالوا فيه «إنهم لا يزالون ملتزمين بمبدأ عدم تغيير الحدود الدولية بالقوة». وأضافوا: «خط التماس الحالي يجب أن يكون نقطة انطلاق المفاوضات». وصدر البيان بعد يوم واحد من تصريح الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، بأنه سيلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا. ويعتزم ترمب لقاء بوتين بألاسكا في 15 أغسطس (آب)، قائلاً إن الأطراف، بما فيها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قريبة من التوصُّل إلى اتفاق يمكن أن يحل النزاع المستمر منذ 3 سنوات ونصف السنة. ورحَّب بيان حمل توقيع كل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، وقادة أوروبيين آخرين، بـ«جهود الرئيس ترمب لوقف المذبحة في أوكرانيا». وأضاف البيان، الذي صدر قبيل القمة بين الرئيسين دونالد ترمب وفلاديمير بوتين في ألاسكا: «نحن على أهبة الاستعداد لدعم هذا العمل دبلوماسياً، وأيضاً من خلال الحفاظ على دعمنا العسكري والمالي الكبير لأوكرانيا، بما في ذلك من خلال عمل تحالف الراغبين والحفاظ على الإجراءات التقييدية ضد الاتحاد الروسي، وفرضها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store