logo
زيلينسكي يكشف عن مباحثات مع ترامب لعقد "صفقة ضخمة" تشمل طائرات دون طيار

زيلينسكي يكشف عن مباحثات مع ترامب لعقد "صفقة ضخمة" تشمل طائرات دون طيار

يورو نيوز١٧-٠٧-٢٠٢٥
وفي مقابلة مع صحيفة "نيويورك بوست" أجريت معه في كييف، كشف زيلينسكي أن محادثاته الأخيرة مع ترامب ركّزت على "صفقة ثورية" من شأنها أن تسمح للولايات المتحدة وأوكرانيا بدعم التكنولوجيا الجوية لكل منهما، مع عرض كييف مشاركة كل ما تعلمته عن الحرب الحديثة في الصراع المستمر منذ ثلاث سنوات مع روسيا.
قدرات كبيرة للطائرات من دون طيار الأوكرانية
وبحسب الصحيفة، قد تُحدث هذه الصفقة نقلة نوعية للجيش الأمريكي والأمن القومي، حيث حذّر مسؤولون وخبراء في مجال الطائرات المسيّرة من أن التكنولوجيا الأمريكية متأخرة كثيرًا عن روسيا والصين، وأن الجنود الأمريكيين غير مُجهّزين بما يكفي لاستخدام الطائرات المسيّرة أو الدفاع ضد أنواع الأجهزة التي يُنتجها الخصوم.
واعتبر زيلينسكي أن الطائرات المسيّرة هي الأداة الرئيسية التي سمحت لبلاده بصد الغزو الروسي لأكثر من ثلاث سنوات، مشيراً إلى أن أوكرانيا تُجري أيضًا محادثات مع الدنمارك والنرويج وألمانيا.
كان زيلينسكي قد أعلن الخميس عن اتفاقيات مستقبلية غير محددة مع الولايات المتحدة، قال إنها ستعزز مكانة بلاده، وذلك خلال ظهوره في البرلمان لتقديم حكومته الجديدة.
وتحدّث زيلينسكي عن أحدث الطائرات الأوكرانية بدون طيار، التي استطاعت اختراق دفاعات روسيا لإسقاط قاذفات ثقيلة والضرب على عمق يصل إلى 800 ميل فوق الحدود: "الشعب الأمريكي بحاجة إلى هذه التكنولوجيا، وأنتم بحاجة إلى امتلاكها".
دعمٌ أمريكي لأوكرانيا
يوم الاثنين، عبّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إحباطه الشديد من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كما أمهل روسيا 50 يومًا للتوصل إلى اتفاق سلام مع أوكرانيا أو مواجهة عقوبات قاسية.
وفي إشارة إلى دعم بلاده لكييف، أكد ترامب أن الولايات المتحدة سترسل أسلحة إلى أوكرانيا، لكنه أوضح في الوقت نفسه أن "أوكرانيا ستدفع ثمن هذه الأسلحة"، في خطوة تهدف إلى تقاسم الأعباء المالية، بحسب تعبيره.
يأتي ذلك بعد أن أعلن، الأحد، أن الولايات المتحدة سترسل منظومات دفاع جوي من طراز "باتريوت" إلى أوكرانيا لمساعدتها في صد الهجمات الروسية، دون أن يحدد عددها، وبعد أسبوعين فقط من إعلان واشنطن تعليق إرسال بعض شحنات الأسلحة إلى كييف.
مطلع شهر يونيو/ حزيران، شنّت أوكرانيا هجوماً ضخماً بطائرات من دون طيار هو الأكبر منذ بدء الحرب استهدف قاذفات روسية بعيدة المدى ذات قدرة نووية في سيبيريا على بعد أكثر من 4000 كلم عند حدود البلدين وقواعد عسكرية أخرى مما ألحق أضرارا وخسائر مادية كبيرة.
وقالت أجهزة الأمن الأوكرانية حينها إنها نفذت "عملية خاصة واسعة النطاق" استهدفت 4 مطارات عسكرية في أنحاء روسيا، مضيفة أن نحو 41 طائرة روسية تستخدم "لقصف المدن الأوكرانية" أصيبت.
جولة مفاوضات بالانتظار واستكمال تبادل رفات قتلى الحرب
استضافت اسطنبول في شهري مايو/ أيار ويونيو/ حزيران جولتين من المفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا من أجل التوصل إلى تسوية توقف الحرب المستمرة بينهما منذ فبراير/ شباط 2022، ورغم الإعلان عن جولات لاحقة لم تعقد أي واحدة حتى الآن بانتظار تأكيد موعد الجولة القادمة.
ودعم ترامب المفاوضات بشدّة حيث أعلن عن استعداده للمشاركة شخصياً بها إذا قرر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فعل ذلك أيضاً.
ورغم تعثّر المفاوضات، تستمرّ عملية تبادل رفات قتلى الحرب بين الطرفين والتي تجري بشكل مستمر برعاية دول عدّة آخرها اليوم وفق الإطار الذي اتفق عليه ضمن الجولة الثانية من مفاوضات اسطنبول.
وقال رئيس الوفد الروسي في محادثات السلام، فلاديمير ميدينسكي، في بيان نشره على تطبيق تليغرام، أن موسكو سلّمت رفات ألف جندي أوكراني، وتسلّمت في المقابل رفات 19 من جنودها الذين سقطوا جراء القتال.
جبهات مشتعلة
وعلى صعيد الجبهات، تستمر الهجمات المتبادلة بين الطرفين، حيث رئيس بلدية موسكو سيرجي سوبيانين على "تلغرام" أن وحدات الدفاع الجوي الروسية أسقطت مسيرتين أوكرانيتين كانتا متجهتين إلى موسكو في وقت مبكر اليوم الخميس.
على الجانب الأوكراني، قُتل شخصان وجُرح أكثر من 20 بضربة جوية روسية على ساحة بلدة دوبروبيليا القريبة من خط المواجهة أمس، في حين تخشى السلطات وجود عالقين تحت الأنقاض.
وقالت السلطات الإقليمية في دوبروبيليا إن روسيا أسقطت قنبلة وزنها 500 كيلوغرام على البلدة التي تبعد 20 كيلومترا من خط المواجهة.
ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي هذا الهجوم بـ"المروّع". وقال في كلمته المسائية اليومية: "إن ضرباتهم ليس لها معنى عسكري، بل تهدف فقط إلى التسبب بأكبر عدد ممكن من الضحايا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لمواجهة رسوم ترامب.. بروكسل تجهّز خطة تجارية بقيمة 100 مليار يورو
لمواجهة رسوم ترامب.. بروكسل تجهّز خطة تجارية بقيمة 100 مليار يورو

يورو نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • يورو نيوز

لمواجهة رسوم ترامب.. بروكسل تجهّز خطة تجارية بقيمة 100 مليار يورو

في تصعيد لافت للنزاع التجاري بين بروكسل وواشنطن، لوّح الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم جمركية تصل قيمتها إلى 100 مليار يورو على مجموعة واسعة من السلع الأمريكية، تشمل طائرات "بوينغ" ومشروبات البوربون، في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق تجاري مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحلول نهاية الأسبوع المقبل. وأكدت المفوضية الأوروبية، الأربعاء، أنها ستدمج قائمتين سابقتين للسلع الأمريكية ضمن حزمة واحدة من الإجراءات الانتقامية، لتكون أكثر وضوحاً وفاعلية. ووفق الخطة، تشمل القائمة الأولى سلعاً بقيمة 21 مليار يورو تتضمن الدواجن والمشروبات الكحولية، بينما تضم القائمة الثانية – التي أُعدت حديثاً – بضائع بقيمة 72 مليار يورو من بينها السيارات والطائرات. وفي حال وافقت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على هذا التحرك، خلال تصويت مرتقب خلال الأيام المقبلة، فإن هذه الرسوم الجمركية قد تدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 7 أغسطس. وقال أولوف غيل، المتحدث باسم شؤون التجارة في المفوضية، إن "التركيز الأساسي للاتحاد الأوروبي ينصب على التوصل إلى حل تفاوضي مع الولايات المتحدة"، لكنه شدد على أن المفوضية "تواصل الاستعداد لجميع السيناريوهات بالتوازي"، مضيفاً: "لجعل التدابير الانتقامية أوضح وأكثر بساطة وقوة، سنقوم بدمج القائمتين في قائمة واحدة". وبحسب مسؤولين أوروبيين، كان من المقرر أن يجري مفوض التجارة الأوروبي، ماروش شيفتشوفيتش، محادثات مع وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، قبل أن يقدم إحاطة لسفراء الاتحاد الأوروبي بعد ظهر الأربعاء. ويأتي هذا التصعيد بعد أن رفض ترامب، قبل عشرة أيام، اتفاقاً مبدئياً كانت بروكسل تأمل في اعتماده، ملوّحاً في المقابل بفرض رسوم شاملة بنسبة 30% على جميع الواردات من الاتحاد الأوروبي اعتباراً من الأول من أغسطس، ما زاد من توتر الأجواء في العواصم الأوروبية. تصعيد ألماني-فرنسي وميل لاستخدام "الردع النووي" الاقتصادي وفي تطور لافت، بدأت ألمانيا – التي لطالما دعت إلى اتفاق سريع لإنهاء الرسوم الجمركية التي أرهقت قطاعها الصناعي، خاصة بعد فرض رسوم بنسبة 27.5% على السيارات – تميل الآن إلى تفعيل "أداة مكافحة الإكراه" (ACI)، وهي تشريع أوروبي يُوصف بأنه "الردع النووي" الاقتصادي، ويتيح للاتحاد اتخاذ تدابير انتقامية تتجاوز الرسوم الجمركية لتشمل حظر خدمات أمريكية، وهو ما قد يُلحق ضرراً بالغاً بقطاع التكنولوجيا في الولايات المتحدة. وتضررت شركات صناعة السيارات الأوروبية بشدة جراء الرسوم الأمريكية؛ فقد أعلنت شركة "ستيلانتس"، المالكة لعلامتي "جيب" و"فوكسهول"، أنها تكبّدت خسائر تُقدّر بـ300 مليون يورو نتيجة لهذه الرسوم، فيما أفادت "فولفو" بانخفاض حاد في أرباح التشغيل للربع الثاني من العام. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أوائل القادة الذين دعوا إلى تبني نهج أكثر صرامة في الرد على تهديدات ترامب. وناقشت باريس وبرلين بشكل مشترك تفعيل أداة ACI خلال اجتماع لسفراء الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي. وعلّق أحد الدبلوماسيين في بروكسل قائلاً: "كان هناك تحول واضح في النبرة، لكن من غير المؤكد ما إذا كانوا ينوون فعلاً الضغط على الزر". وقال توبياس غيركه، كبير الباحثين في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، إن الاتحاد الأوروبي أضاع فرصة للرد على ترامب عندما فشل في استخدام أداة ACI عقب قمة وزراء التجارة التي عُقدت الأسبوع الماضي، بعد يومين فقط من تلقيه رسالة تهديد من ترامب بشأن فرض رسوم بنسبة 30%. وأضاف: "هناك شعور بأن الاتحاد الأوروبي لم يحسن استخدام أوراقه رغم امتلاكه أوراق قوة. كان ينبغي الرد فوراً على الرسوم الأمريكية. وبينما كانت عبارة 'التفاوض من موقع قوة' تتكرر في الخطب، لم تُترجم هذه العبارات إلى خطوات عملية". ورأى غيركه أن الطريقة الوحيدة لكسر هذا الجمود تتمثل في عقد قمة مباشرة بين ترامب – الذي يزور اسكتلندا هذا الأسبوع – وقادة أوروبا، مثل الرئيس الفرنسي ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني. قمة أوروبية – صينية وقلق من التفوق التجاري لبكين تزامن هذا التصعيد الأوروبي – الأمريكي مع استعدادات الاتحاد الأوروبي لعقد قمة مع الصين يوم الخميس، يحضرها كل من رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، والرئيس الصيني شي جين بينغ. وتُظهر الأرقام أن الصين ما زالت تحتفظ بميزان تجاري مائل لصالحها بشكل كبير في تعاملاتها مع الاتحاد الأوروبي، إذ بلغ فائضها التجاري خلال النصف الأول من عام 2025 نحو 143 مليار يورو، بزيادة 20% على أساس سنوي. وارتفعت صادراتها من السيارات الكهربائية الهجينة ثلاث مرات بين يناير ومايو، وهي فئة لا تشملها الرسوم العقابية التي فرضها الاتحاد في 2023. في المقابل، انخفضت واردات الاتحاد الأوروبي من السيارات الكهربائية بنسبة 32% خلال الفترة ذاتها. وتواجه الصناعات الألمانية، وخصوصاً قطاع السيارات، تحدياً إضافياً نتيجة القيود التي فرضتها بكين على تصدير المعادن الأرضية النادرة، والتي تُستخدم في تصنيع محركات النوافذ وآليات فتح صندوق السيارة الخلفي.

محذرًا من تسييس الاستخبارات.. أوباما يخرج عن صمته ويصف اتهامات ترامب بـ"العبثية"
محذرًا من تسييس الاستخبارات.. أوباما يخرج عن صمته ويصف اتهامات ترامب بـ"العبثية"

يورو نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • يورو نيوز

محذرًا من تسييس الاستخبارات.. أوباما يخرج عن صمته ويصف اتهامات ترامب بـ"العبثية"

في تصعيد سياسي جديد، خرج الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما عن صمته ليرد بحزم على اتهامات وجهها إليه الرئيس دونالد ترامب، الذي اتهمه بمحاولة تدبير "انقلاب" عقب فوزه في انتخابات 2016، من خلال "فبركة" أدلة تشير إلى تدخل روسي لصالحه. وقال مكتب أوباما في بيان شديد اللهجة صدر مساء الثلاثاء: "بدافع الاحترام لمقام الرئاسة، لا نرد عادة على الهراء والمعلومات المضللة المتدفقة من هذا البيت الأبيض. لكن هذه المزاعم بلغت من الغرابة حدًا يستحق الرد. إنها سخيفة، وغريبة، ومحاولة ضعيفة لتشتيت الانتباه". تصريحات أوباما جاءت بعد سلسلة من الاتهامات أطلقها ترامب خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض أثناء استقباله رئيس الفلبين فرديناند ماركوس الابن. وردًا على سؤال حول التحقيق الجنائي الذي أوصى به تقرير مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، قال ترامب: "استنادًا إلى ما قرأته، فإن المسؤول الأول هو الرئيس أوباما. لقد بدأ الأمر، وكان جو بايدن معه، وكذلك جيمس كومي وجيمس كلابر. كل المجموعة كانت هناك". وأضاف: "قائد العصابة هو باراك حسين أوباما... هل سمعتم به؟ هذا ليس مجرد دليل، بل دليل لا يُدحض على أن أوباما كان يحاول قيادة انقلاب، بمشاركة هيلاري كلينتون وآخرين". وواصل ترامب تصعيده بالقول: "هذه خيانة عظمى. لقد حاولوا سرقة الانتخابات وتضليل نتائجها، وقاموا بأشياء لا يمكن تخيلها". كما كشف أن غابارد أبلغته بوجود "آلاف الوثائق الإضافية في الطريق"، معتبرًا ما قرأه "الأكثر صدمة على الإطلاق". غابارد تتهم إدارة أوباما بـ"مؤامرة خائنة" وكانت تولسي غابارد، التي تشغل منصب مديرة الاستخبارات الوطنية، قد أصدرت تقريرًا من 11 صفحة الأسبوع الماضي زعمت فيه وجود "مؤامرة خائنة" داخل إدارة أوباما، واتهمت مسؤولين أمنيين كبارًا بتغيير استنتاجات وكالات الاستخبارات، وأوصت بإحالة هذه المزاعم إلى وزارة العدل. إلا أن مكتب أوباما رد مؤكدًا أن الوثيقة لم تقدم ما يُقوّض الاستنتاجات الاستخباراتية الراسخة حول التدخل الروسي، وقال البيان: "لا شيء في الوثيقة الأخيرة يُضعف النتيجة المعترف بها على نطاق واسع بأن روسيا سعت للتأثير على انتخابات 2016، وإن لم تنجح في التلاعب بأصوات الناخبين". وبحسب محللين، فإن تقرير غابارد خلط عمدًا بين قضايا متعددة لتقويض مصداقية أجهزة الاستخبارات. فقد استخدم التقرير استنتاجًا فنّيًا مفاده أن روسيا لم تهاجم أنظمة التصويت مباشرة، للإيحاء بعدم وجود تدخل واسع النطاق. كما استشهد بإحاطة رئاسية في ديسمبر 2016 أُبلغ فيها أوباما بأنه لا توجد أدلة على اختراق نظم التصويت، ليعرض ذلك كمؤشر على "تدخل سياسي" في التقييمات الاستخباراتية. لكن هذه الاستنتاجات سبق أن تم توثيقها في تقرير المحقق الخاص روبرت مولر عام 2019، وكذلك في تقرير لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ في 2020، بقيادة السيناتور الجمهوري ماركو روبيو – الذي يشغل الآن منصب وزير الخارجية في إدارة ترامب. وفي تعليق على التقرير، قال فولتون آرمسترونغ، المحلل السابق في وكالة الاستخبارات المركزية والمسؤول الاستخباراتي الوطني، في رسالة إلى صحيفة ذا غارديان: "الورقة مكتوبة أصلًا بهدف إثبات استنتاج مُسبق. حتى القراءة السريعة تظهر الخلط المتعمد أو غير المتعمد بين مفهومي الثقة والاحتمالية، ما يؤدي إلى الارتباك والتضليل". وأضاف آرمسترونغ: "الورقة سيئة للغاية. استخدام مصطلحات مثل 'مسؤولي الدولة العميقة' أمر سخيف ويقوض الوثيقة بأكملها. هي بارعة في استخدام أمثلة مشوشة، لكن موضوعًا معقدًا مثل التدخل الروسي، والذي شارك فيه محللون من خلفيات متعددة، لا بد أن يترك بعض الثغرات التي تسمح لأي طرف متحيز ببناء رواية من طرف واحد".

مظاهرات في نيويورك وواشنطن تندد بتجويع غزة وتطالب بوقف أساليب التجويع المتعمد
مظاهرات في نيويورك وواشنطن تندد بتجويع غزة وتطالب بوقف أساليب التجويع المتعمد

فرانس 24

timeمنذ يوم واحد

  • فرانس 24

مظاهرات في نيويورك وواشنطن تندد بتجويع غزة وتطالب بوقف أساليب التجويع المتعمد

01:38 23/07/2025 قطاع غزة: متى يفتح "ممر" المساعدات الإنسانية؟ 23/07/2025 هل تسلم قوات سوريا الديمقراطية سلاحها لسلطات دمشق؟ 23/07/2025 لماذا ألغى زيلينسكي استقلالية مؤسستين لمكافحة الفساد في أوكرانيا؟ 23/07/2025 فيديوهات تظهر إعدامات ميدانية في السويداء تثير غضب الشارع السوري 23/07/2025 فنزويلا تفتح تحقيقا بأعمال تعذيب تعرض لها 252 مهاجرا رحلتهم واشنطن في سجون السلفادور 23/07/2025 رائد النمس: منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة تتعرض طواقمنا في الهلال الأحمر لاعتداءات ممنهجة 23/07/2025 زيلينسكي يتخذ قرارا بإلغاء استقلالية مؤسستين لمكافحة الفساد بأوكرانيا 23/07/2025 الناشط يامن حسين: القتل في الساحل السوري كان عنفا ممنهجا ومصحوبا بقرار اتخذ من الأعلى 23/07/2025 جولة ثالثة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا.. هل يمكن أن تحقق اختراقا؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store