
«إنتيسا سان باولو» تحصد جائزة أفضل مؤسسة مالية أوروبية في علاقات المستثمرين والمحللين
تم تقديم الجائزة في لندن خلال حفل جوائز "IR Impact" لعام 2025، الذي يحتفي بالتميز في علاقات المستثمرين منذ أكثر من 35 عامًا.
ويأتي هذا التكريم بعد الجوائز التي منحتها شركة الأبحاث "EXTEL" مؤخرًا لمجموعة إنتيسا سان باولو كأفضل بنك في أوروبا للعلاقات مع المستثمرين المؤسسيين والمحللين الماليين، بالإضافة إلى اختيار كارلو ميسينا كأفضل رئيس تنفيذي في القطاع المصرفي الأوروبي، مما يؤكد ريادة البنك فيما يخص التواصل السوقي والشفافية.
من الجدير بالذكر أن فريق علاقات المستثمرين بمجموعة إنتيسا سان باولو، بقيادة ماركو ديلفراتي وأندريا تامانييني، يُعد جزءًا من قطاع الإدارة المالية تحت قيادة الرئيس التنفيذي للشؤون المالية للمجموعة، لوكا بوكا كما يتبع بنك الإسكندرية لقطاع البنوك الدولية بمجموعة "إنتيسا سان باولو".
في هذا الإطار، علق كارلو ميسينا، الرئيس التنفيذي لمجموعة إنتيسا سان باولو، قائلًا "نحن فخورون بهذا التكريم، الذي يضع إنتيسا سان باولو مجددًا في صدارة التصنيف الدولي، مما يعكس التزامنا المتواصل لمشاركة وعرض نتائجنا واستراتيجيتنا على السوق بأفضل جودة.
كما أود أن أعبر عن تقديري لكل من ماركو ديلفراتي وأندريا تامانييني، كأحد أهم الأصول القيمة لبنكنا، وأهنئهم على النتائج المتميزة التي حققاها على مر السنين في قيادة فريق علاقات المستثمرين في إنتيسا سان باولو".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
تلويح بتدابير انتقامية.. غضب أوروبي من فرض ترامب رسومًا جمركية بنسبة 30%
أعرب قادة الاتحاد الأوروبي عن آرائهم بشأن الرسوم الجمركية البالغة 30% التي هدد الرئيس دونالد ترامب بفرضها على التكتل التجاري، حيث أكد معظمهم على ضرورة الوحدة والحوار البنّاء واستعدادهم للعمل نحو التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من أغسطس، بحسب شبكة سي إن بي سي. وصرحت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، في بيان: "إن فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على صادرات الاتحاد الأوروبي من شأنه أن يُعطل سلاسل التوريد الأساسية عبر الأطلسي، مما يُلحق الضرر بالشركات والمستهلكين والمرضى على جانبي الأطلسي". وأضافت: "لطالما أعطى الاتحاد الأوروبي الأولوية للتوصل إلى حل تفاوضي مع الولايات المتحدة، مما يعكس التزامنا بالحوار والاستقرار والشراكة البناءة عبر الأطلسي". وكان بعض القادة أكثر انتقادًا لخطوة ترامب الأخيرة إذ قال رئيس الوزراء الهولندي ديك شوف في منشور على موقع X إن هذا القرار "مثير للقلق، وليس الحل الأمثل". كما انتقد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز هذه الرسوم، واصفًا إياها بأنها "غير مبررة". وأشار رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون إلى أن الاتحاد الأوروبي "مستعد للرد بإجراءات صارمة إذا لزم الأمر"، مؤكدًا أنه من الأفضل تجنب مثل هذه الخطوة. وصباح اليوم السبت، أعلن ترامب عن معدلات تعريفة جمركية بنسبة 30% في رسائل إلى فون دير لاين ورئيسة المكسيك كلوديا شينباوم، نُشرت على حسابه على موقع "تروث سوشيال". وحذّر الرئيس الأمريكي من أنه في حال ردّ الاتحاد الأوروبي أو المكسيك بفرض تعريفات جمركية أعلى، "فستُضاف أي زيادة تُقرّرونها إلى نسبة الـ 30% التي نفرضها". كما صرّح ترامب بأنه لن تُفرض تعريفات جمركية على البضائع الواردة من أوروبا "أو الشركات داخل الاتحاد الأوروبي" التي تُصنّع منتجات في الولايات المتحدة. هذا الأسبوع، أرسل ترامب رسائل مماثلة إلى 23 شريكًا تجاريًا آخر للولايات المتحدة، بما في ذلك كندا واليابان والبرازيل، مُحدّدًا معدلات تعريفة جمركية شاملة تتراوح بين 20% و50%.


جريدة المال
منذ 5 ساعات
- جريدة المال
اعتبارًا من 1 أغسطس.. ترامب يعلن فرض تعريفات جمركية 30% على واردات الاتحاد الأوروبي والمكسيك
أعلن الرئيس دونالد ترامب، يوم السبت، أن الولايات المتحدة ستفرض تعريفات جمركية بنسبة 30% على البضائع الواردة من الاتحاد الأوروبي والمكسيك، اعتبارًا من 1 أغسطس، بحسب شبكة "سي إن بي سي". وكشف ترامب عن الرسوم الجديدة في رسائل إلى رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيسة المكسيك كلوديا شينباوم، نشرها على موقعه على التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال". وكتب ترامب إلى شينباوم: "لقد ساعدتني المكسيك في تأمين الحدود، لكن ما فعلته المكسيك ليس كافيًا". وأضاف أنه "لن تُفرَض تعريفات جمركية" على البضائع الواردة من الاتحاد الأوروبي إذا قرر التكتل المكون من 27 دولة، أو الشركات داخل الاتحاد الأوروبي، بناء أو تصنيع منتجات داخل الولايات المتحدة. وقال إنه إذا رد الاتحاد الأوروبي أو المكسيك بفرض تعريفات جمركية أعلى، "فستُضاف، أيًّا كان المبلغ الذي تختارونه لرفعها، إلى نسبة الـ30% التي نفرضها". كان الاتحاد الأوروبي يسعى إلى اتفاق أولي على الأقل يُجنّبه أن يصبح آخر متلقٍّ لرسالة من ترامب تُملي تعريفة جمركية جديدة شاملة على صادراته إلى الولايات المتحدة. يبيع الاتحاد الأوروبي للولايات المتحدة مجتمعةً أكثر من أي دولة أخرى: فقد تجاوز إجمالي واردات الولايات المتحدة من السلع من الاتحاد الأوروبي 553 مليار دولار في عام 2022، وفقًا لمكتب الممثل التجاري الأمريكي. ومع ذلك، فقد نجح في تأمين اتفاق، على الرغم من أن كلا الجانبين أشارا مؤخرًا إلى تقدم في مفاوضاتهما بعد تراجع ترامب عن تهديده بفرض تعريفات جمركية بنسبة 50% على الاتحاد. أرسل ترامب رسائل مماثلة إلى 23 شريكًا تجاريًا آخر للولايات المتحدة هذا الأسبوع، بما في ذلك كندا واليابان والبرازيل، مُحددًا معدلات تعريفة جمركية شاملة تتراوح بين 20% و50%. تُؤطّر الرسائل في الغالب مستويات التعريفات الجمركية الجديدة كجزء ضروري من جهود إدارة ترامب لترسيخ مشهد تجاري عالمي أكثر "تبادلية" بسرعة. حاول ترامب القيام بذلك دفعةً واحدة بإعلانه عن تعريفات "يوم التحرير" في 2 أبريل، حين فرض تعريفات جمركية عالمية بنسبة 10% تقريبًا، وفرض رسومًا جمركية أعلى على الواردات من حوالي 60 دولة. أدى هذا الإعلان إلى أيام من البيع المحموم في الأسواق العالمية. وبعد أسبوع، أوقف ترامب العمل بجميع التعريفات الجمركية المرتفعة تقريبًا لمدة 90 يومًا. وأشار مسئولو التجارة في إدارته إلى أن الولايات المتحدة قد تُبرم ما يصل إلى 90 اتفاقية تجارية جديدة خلال تلك الفترة. لكن بحلول موعد انتهاء فترة الإيقاف يوم الأربعاء، كانت الإدارة قد توصلت فقط إلى اتفاقيات أولية مع المملكة المتحدة وفيتنام. ومدَّد ترامب، يوم الاثنين، فترة إيقاف التعريفات حتى 1 أغسطس. ومن المقرر أن تُطبق جميع معدلات التعريفات الجمركية التي حددها في سلسلة رسائله الأخيرة في اليوم نفسه. وصرح ترامب، لشبكة "إن بي سي نيوز"، يوم الخميس، بأنه يخطط لرفع معدل التعريفات الجمركية العالمي الأساسي إلى 20%. قال ترامب: "سنقول إن جميع الدول المتبقية ستدفع، سواءً بنسبة 20% أو 15%. سنحسم الأمر الآن".


جريدة المال
منذ يوم واحد
- جريدة المال
الأسهم الأوروبية تتراجع الجمعة مع توقع صدور خطاب تعريفات جمركية من البيت الأبيض
فقدت أسواق الأسهم الأوروبية بعض مكاسبها الأخيرة بتراجعها في آخر يوم تداول من الأسبوع، في انتظار خطاب تعريفات جمركية متوقع من البيت الأبيض إلى الاتحاد الأوروبي، بحسب شبكة سي إن بي سي. انخفض مؤشر ستوكس أوروبا 600 بنسبة 1.1%. وانخفض مؤشرا داكس الألماني وكاك 40 الفرنسي بنحو 0.9%. وخسر مؤشر فوتسي 100 البريطاني 0.4% من قيمته. جاءت بعض التحركات الإيجابية لسوق الأسهم هذا الأسبوع في أعقاب صدور محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي لشهر يونيو، والذي أظهر استعداد غالبية صانعي السياسات لخفض أسعار الفائدة هذا العام. ولكن وفقًا لجيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورجان تشيس، لا يزال هناك خطر أكبر من أن تضطر أسعار الفائدة إلى رفعها مجددًا مما يعتقده معظم الناس. قال ديمون في فعالية بوزارة الخارجية الأيرلندية يوم الخميس: "يُقدّر السوق احتمال رفع أسعار الفائدة بنسبة 20%، وأنا أقدّر احتمال رفعها بنسبة 40-50%. أعتبر ذلك مدعاة للقلق"، مُجادلاً بوجود احتمال كبير بأن يُصبح التضخم مُشكلةً مُجدداً للولايات المتحدة. أظهر تفاؤل السوق الذي قاد أسهم المملكة المتحدة ووول ستريت إلى مستويات قياسية يوم الخميس علامات على التلاشي، حيث انخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنحو 1% عند منتصف النهار في لندن، وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.7%. جاءت المكاسب هذا الأسبوع على الرغم من سلسلة من إعلانات التعريفات الجمركية التي ربما هزت الأسواق سابقاً، بما في ذلك رسوم جمركية بنسبة 25% على الشركاء التجاريين، بما في ذلك اليابان، و50% على البرازيل، و50% أعلى من المتوقع على جميع واردات النحاس.