
«قصص لا تنتهي» لـ18 فناناً في رأس الخيمة
18 فناناً من 8 دول في معرض «خطوط مصغرة، وقصص لا تنتهي» في صالة ديزاين جاليري بالرفاعة برأس الخيمة، والذي افتتحه أحمد عبيد الطنيجي، مدير عام دائرة الآثار والمتاحف برأس الخيمة،، الذي تنظمه صالة «الفن لكم» بإشراف الفنانة جيسنو جاكسون.
حضر الافتتاح المهندس طارق إبراهيم السلمان، مؤسس ديزاين جاليري، والإعلامي عبدالرحمن نقي، المستشار بالمعهد الدولي للدبلوماسية الثقافية، ورينجي شيريان، مؤسس صالة «الفن لكم» وضيوف مميزون، ورعاة فنيون، ووممثلو وسائل إعلام. ويعرض المعرض مجموعة فريدة من الأعمال الفنية التشكيلية المصغرة، حيث يقدم فنانون من خلفيات متنوعة سلسلة حصرية من الأعمال على لوحات قماشية مقاس 20 × 20 سم، مستخدمين الخط البسيط والقوي لنقل سرديات ثقافية غنية، تروي كل منها قصة شخصية عميقة، تعكس التراث والهوية والتقاليد من خلال التفسير الإبداعي.
ويستمر المعرض حتى 21 يونيو الجاري، من الساعة 10 صباحاً حتى 8 مساءً طوال أيام الأسبوع، في ديزاين جاليري الرفاعة برأس الخيمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 24 دقائق
- زاوية
الدار للتعليم تختتم مسابقة السرد الإماراتي بمشاركة 40 ألف طالب
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: نظّمت مؤسسة الدار للتعليم، بالتعاون مع دائرة الثقافة والسياحة، الدورة الخامسة من مسابقة الكتابة الإبداعية تحت عنوان "السرد الإماراتي"، في إطار جهودها المستمرة لدعم الهوية الوطنية وصون التراث الثقافي. شهدت المسابقة مشاركة واسعة من الطلبة في مختلف أنحاء الدولة، حيث بلغ عدد المدارس المشاركة نحو 170 مدرسة، وشارك فيها حوالي 40 ألف طالب وطالبة من العاصمة أبوظبي، والعين، والظفرة، والإمارات الشمالية. وقد قدّم الطلبة مشاركات تناولت موضوعات مستوحاة من التراث المادي والمعنوي، وقيم التسامح، وروح المواطنة الصالحة، إلى جانب موضوعات أخرى تجسّد روح الاتحاد ومستقبل الدولة. وضمّت لجنة التحكيم نخبة من الكتّاب والمهتمين بالشأن الثقافي، من بينهم الدكتور عبدالله الشرهان، والكاتبة عفراء البنا، والكاتبة عبير حامد، والكاتب سعيد البادي، والكاتب أمين القضاة، إلى جانب ممثلين عن دائرة الثقافة والسياحة، حيث تم اختيار الأعمال بناءً على معايير الإبداع، والأهمية الثقافية، وإتقان اللغة. وأقيمت مراسم توقيع كتاب الفائزين يوم الخميس 12 يونيو في مدرسة كرانلي أبوظبي، بحضور الطلبة الفائزين، ومديري المدارس، ورؤساء أقسام اللغة العربية، وأسرهم، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف، من بينهم سعادة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية – دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، والسيدة عائشة الزعابي، رئيسة قسم البرامج التعليمية في الأرشيف والمكتبة الوطنية، والدكتورة عائشة جمعة الشامسي، رئيسة قسم اللغة العربية وآدابها في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية. وتم خلال الحفل تكريم 35 فائزاً، ونُشرت قصصهم ككتب منفصلة، كل منها يحمل رقم تسجيل دولي (ISBN)، ما يعد إنجازاً أكاديمياً مهماً للطلبة. ومنذ انطلاق المسابقة، تجاوز عدد الإصدارات المطبوعة 150 إصداراً. وأضافت هذه الدورة بعداً ثقافياً مميزاً من خلال أوبريت درامي مقتبس من قصة "نخلة جدي" للطالبة سارة محمد المحيربي، والتي قدّمها أكثر من 200 طالب وطالبة من مدرسة مبارك بن محمد، متضمناً مشاهد تعكس التقاليد والقيم الإماراتية مثل "روح الاتحاد" والرقص الوطني على أنغام أغنية "الله يا دار زايد". كما استمتع الضيوف بتجربة القهوة العربية الأصيلة التي نظّمها "فنجان العرب" احتفاءً بكرم الضيافة الإماراتي. وعبّرت سحر كوبر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدار للتعليم، عن فخرها بهذه المبادرة قائلة: "تعزز هذه المبادرة التزامنا بالحفاظ على اللغة العربية وتمكين الطلبة من اعتناق هويتهم وتراثهم. من خلال السرد القصصي، لا يطور طلبتنا مهاراتهم الإبداعية فحسب، بل يصبحون أيضاً شركاء فاعلين في النسيج الثقافي لدولة الإمارات. ونحن فخورون بتوفير منصة تعترف بمواهبهم وتلهمهم علاقة دائمة بلغتهم." وتأتي مسابقة "السرد الإماراتي" كجزء من برنامج مؤسسة الدار السنوي الذي يهدف إلى ترسيخ اللغة العربية وثقافتها في مدارسها، بما يتماشى مع أولويات دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي. وضمن الاستراتيجية الشاملة لتعزيز اللغة العربية في الحياة المدرسية، تضم المبادرة برامج أخرى مثل "شاعر الدار" التي تعزز الشعر النبطي والكلاسيكي، ومركز التميز للغة العربية الذي يدعم تطوير مهارات المعلمين وتجديد المناهج التعليمية. وفي عام 2024، حازت مؤسسة الدار للتعليم على جائزة سمو الشيخ محمد بن راشد للغة العربية، ضمن فئة "أفضل مبادرة لتعليم اللغة العربية في التعليم المدرسي (الصفوف 1 إلى 12)"، وهو إنجاز يؤكد ريادتها في تطوير تعليم اللغة العربية وتعزيز الهوية الثقافية بين الطلبة. حول "الدار للتعليم" تُعد "الدار للتعليم" مؤسسة رائدة في قطاع التعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأحد أكبر مزودي التعليم الخاص في إمارة أبوظبي، حيث تستقطب أكثر من 38,000 طالب موزعين على 31 مدرسة مُدارة ومُشغّلة، إلى جانب شبكة متنامية تضم نخبة من المعلمين الذين يمثلون أكثر من 100 جنسية. وتقدم "الدار للتعليم" تجربة تعليمية استثنائية تجمع بين الشمولية والاستدامة والابتكار، مع التركيز على تلبية احتياجات الطلاب وتحفيز إمكاناتهم، من خلال تقديم مجموعة متنوعة من المناهج والخدمات المساندة. تُركّز "الدار للتعليم" على التميز كركيزة أساسية في عملياتها، مدفوعة برؤية طموحة تهدف إلى تقديم تعليم يواكب أعلى المعايير العالمية. وتلتزم الشركة ببناء مجتمعات تعليمية مستدامة وشاملة تُسهم في إثراء حياة الطلاب، وتعزز من قدراتهم ليصبحوا قادة المستقبل، بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات لتحقيق اقتصاد مستدام قائم على المعرفة. "أكاديميات الدار" إحدى المؤسسات التعليمية الرائدة تحت مظلة "الدار للتعليم" أكبر مزودي التعليم الخاص في إمارة أبوظبي، حيث تُوفر بيئات تعليمية مُلهمة تتكامل فيها المرافق الأكاديمية والفنية والرياضية مع أعلى مستويات الجودة التعليمية. منذ انطلاقها في عام 2007 بمدرسة واحدة و250 طالباً فقط، توسّعت "أكاديميات الدار" لتشغل سبع أكاديميات في أبوظبي والعين، وتستوعب اليوم أكثر من 9,500 طالباً، ما يعكس نجاحها وريادتها في القطاع التعليمي. -انتهى- #بياناتشركات


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
مليون طفل على متن رحلات طيران الإمارات خلال الصيف
تطلق طيران الإمارات هذا الصيف مجموعة متكاملة من الألعاب والمستلزمات الجديدة للأطفال على متن الطائرة، وذلك تأكيداً على وعدها بتقديم تجربة صديقة للعائلة، وقبيل موسم ذروة السفر خلال عطلة المدارس، والذي يُتوقع أن يسافر خلاله ما يقارب من مليون طفل مع طيران الإمارات ليستمتعوا بتجربة السفر بـ"تميز دائم". وتسلط مجموعات الأطفال الجديدة الضوء على التنوع والحيوية في محفظة رعايات طيران الإمارات المتميزة، والتي تدعم وتحتفي بالرياضات والفنون المختلفة مثل كرة القدم، التنس، كرة السلة، الإبحار، الغولف، الفروسية، الدراجات، الكريكت، الرجبي، الموسيقى، والأدب. وتتوفر 12 قطعة قابلة للجمع ضمن مجموعات مخصصة لفئات عمرية مختلفة، من عمر 0 إلى سنتين، ومن عمر 3 إلى 6 سنوات، ومن 7 إلى 12 سنة. وتماشياً مع التزام طيران الإمارات بالاستهلاك المسؤول، تضم المجموعة الجديدة للأطفال حقائب وألعاب مصنوعة بنسبة لا تقل عن 50% من مواد معاد تدويرها، بما في ذلك بوليستر معاد تدويره بعد الاستهلاك وورق مستخرج من غابات تُدار بشكل مسؤول. وتوفر مجموعات الرضع والأطفال الصغار من عمر 0 إلى سنتين من طيران الإمارات عناصر أساسية تساعد أصغر المسافرين على الاستمتاع بتجربتهم، وتشمل حصيرة قابلة لإعادة الاستخدام لتبديل الحفاض، وكريم مغذٍ من "Naif"، ومناديل تنظيف، ومريلة سهلة التنظيف، وملعقة يمكن استخدامها أيضاً كلعبة للتسنين، ولعبة محشوة مهدئة تصدر اهتزازات خفيفة يمكن تثبيتها على المقعد أو عربة الأطفال، بالإضافة إلى بطانية مريحة قابلة للجمع تضمن نوماً هادئاً. كما سيكون المستكشفون الصغار من عمر 3 إلى 6 سنوات، مستعدين لمغامرتهم القادمة مع حقيبة الظهر المستوحاة من الأدب "Tiny Treasures" أو حقيبة "Adventure Backpack" من طيران الإمارات، والمثالية لحفظ مقتنياتهم المفضلة أثناء الرحلة. أما حقائب الظهر المستوحاة من كرة القدم فستلهم المسافرين الصغار لملاحقة أهدافهم، في حين تشجع حقيبة الكتف المستوحاة من التنس على تبني عقلية الأبطال. كما تحتوي مجلات "Fly with Me" الخاصة بطيران الإمارات الآن على بطاقة شخصية قابلة للجمع مع كل عدد، إلى جانب صفحات تلوين، وألغاز، وأنشطة سفر ممتعة أخرى. وسيحصل الأطفال من عمر 7 إلى 12 سنة على حقيبة جديدة من أحدث مجموعة نمط الحياة من طيران الإمارات عند السفر. وتشمل المجموعة حقيبة كتف قابلة للجمع تحمل اسم "Big City"، وحقيبة "Tech Pro"، وحقيبة الظهر "Explorer"، وحقيبة "Training Day" الرياضية. وتأتي الحقائب بتدرجات لافتة من الأزرق الداكن والبنفسجي والبرتقالي، وتتميز بتصميم أنيق وعملي، ما يجعلها مثالية لحمل معدات الرياضة أو السباحة، أو الاستعداد للمبيت خارج المنزل أو لعطلة نهاية الأسبوع. وتحتفي مجموعة "Little Travellers" المتوفرة في المتجر الرسمي لطيران الإمارات أيضاً بالرياضة والفنون والسفر، من خلال تشكيلة جديدة من القبعات الملونة، والقمصان، وحقائب الغداء المخصصة ليوم على الشاطئ، وقوارير المياه، والمقالم المدرسية، وسلاسل المفاتيح، وكتب التلوين والملصقات، وألعاب الطائرات الخشبية والمجسمات. وللأطفال والرضع الذين يحبون ارتداء أزياء المهن والشخصيات، توفر طيران الإمارات زياً كاملاً لطواقم الطائرة أو زي الطيارين للأطفال من عمر سنة إلى 10 سنوات، بالإضافة إلى زي طواقم الطائرة والطيارين للرضع حتى عمر 18 شهراً.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
«طيران الإمارات»: مليون طفل متوقع سفرهم مع الناقلة خلال موسم الصيف
تطلق «طيران الإمارات» هذا الصيف، مجموعة متكاملة من الألعاب والمستلزمات الجديدة للأطفال على متن الطائرة، وذلك تأكيداً على وعدها بتقديم تجربة صديقة للعائلة، وقبيل موسم ذروة السفر خلال عطلة المدارس، والذي يُتوقع أن يسافر خلاله ما يقارب مليون طفل مع طيران الإمارات ليستمتعوا بتجربة السفر بـ«تميز دائم». وتسلط مجموعات الأطفال الجديدة الضوء على التنوع والحيوية في محفظة رعايات طيران الإمارات المتميزة، والتي تدعم وتحتفي بالرياضات والفنون المختلفة مثل كرة القدم، التنس، كرة السلة، الإبحار، الغولف، الفروسية، الدراجات، الكريكت، الرجبي، الموسيقى، والأدب. وتتوفر 12 قطعة قابلة للجمع ضمن مجموعات مخصصة لفئات عمرية مختلفة، من عمر 0 إلى سنتين، ومن عمر 3 إلى 6 سنوات، ومن 7 إلى 12 سنة. وتماشياً مع التزام طيران الإمارات بالاستهلاك المسؤول، تضم المجموعة الجديدة للأطفال حقائب وألعاباً مصنوعة بنسبة لا تقل عن 50% من مواد معاد تدويرها، بما في ذلك بوليستر معاد تدويره بعد الاستهلاك وورق مستخرج من غابات تُدار بشكل مسؤول. وتوفر مجموعات الرضع والأطفال الصغار من عمر 0 إلى سنتين من طيران الإمارات عناصر أساسية تساعد أصغر المسافرين على الاستمتاع بتجربتهم، وتشمل حصيرة قابلة لإعادة الاستخدام لتبديل الحفاض، وكريماً مغذياً من «Naif»، ومناديل تنظيف، ومريلة سهلة التنظيف، وملعقة يمكن استخدامها أيضاً كلعبة للتسنين، ولعبة محشوة مهدئة تصدر اهتزازات خفيفة يمكن تثبيتها على المقعد أو عربة الأطفال، بالإضافة إلى بطانية مريحة قابلة للجمع تضمن نوماً هادئاً. كما سيكون المستكشفون الصغار من عمر 3 إلى 6 سنوات، مستعدين لمغامرتهم القادمة مع حقيبة الظهر المستوحاة من الأدب «Tiny Treasures» أو حقيبة «Adventure Backpack» من طيران الإمارات، والمثالية لحفظ مقتنياتهم المفضلة أثناء الرحلة. أما حقائب الظهر المستوحاة من كرة القدم فستلهم المسافرين الصغار لملاحقة أهدافهم، في حين تشجع حقيبة الكتف المستوحاة من التنس على تبني عقلية الأبطال. كما تحتوي مجلات «Fly with Me» الخاصة بطيران الإمارات الآن على بطاقة شخصية قابلة للجمع مع كل عدد، إلى جانب صفحات تلوين، وألغاز، وأنشطة سفر ممتعة أخرى. وسيحصل الأطفال من عمر 7 إلى 12 سنة على حقيبة جديدة من أحدث مجموعة نمط الحياة من طيران الإمارات عند السفر. وتشمل المجموعة حقيبة كتف قابلة للجمع تحمل اسم «Big City»، وحقيبة «Tech Pro»، وحقيبة الظهر «Explorer»، وحقيبة «Training Day» الرياضية. وتأتي الحقائب بتدرجات لافتة من الأزرق الداكن والبنفسجي والبرتقالي، وتتميز بتصميم أنيق وعملي، ما يجعلها مثالية لحمل معدات الرياضة أو السباحة، أو الاستعداد للمبيت خارج المنزل أو لعطلة نهاية الأسبوع. وتحتفي مجموعة «Little Travellers» المتوفرة في المتجر الرسمي لطيران الإمارات أيضاً بالرياضة والفنون والسفر، من خلال تشكيلة جديدة من القبعات الملونة، والقمصان، وحقائب الغداء المخصصة ليوم على الشاطئ، وقوارير المياه، والمقالم المدرسية، وسلاسل المفاتيح، وكتب التلوين والملصقات، وألعاب الطائرات الخشبية والمجسمات. وللأطفال والرضع الذين يحبون ارتداء أزياء المهن والشخصيات، توفر طيران الإمارات زياً كاملاً لطواقم الطائرة أو زي الطيارين للأطفال من عمر سنة إلى 10 سنوات، بالإضافة إلى زي طواقم الطائرة والطيارين للرضع حتى عمر 18 شهراً.