
السر في مضادات الأكسدة.. 5 أعشاب تحمي الكبد من الأمراض
ورغم دوره الحيوي في الجسم، غالبا ما يغفل الأشخاص الاهتمام بالكبد، لذا، إليك 5 أعشاب تعزز وظائفه، وفقا لموقع "تايمز أوف إنديا".
الثوم
غني بمركبات نباتية مضادة للأكسدة والالتهابات، مثل الأليسين والألين والأجوين.
وتنشط مركبات الكبريت مثل الأليسين، إنزيمات الكبد وتساعد على التخلص من السموم.
الزنجبيل
يعزز صحة الكبد بفضل خصائصه المضادة للالتهابات والأكسدة.
ويمكن للمركب النشط في الزنجبيل وهو "الجينجرول" أن يسهم أيضا في مكافحة الإجهاد التأكسدي.
الكركم
يعرف الكركمين المكون النشط في الكركم بفوائده لصحة الكبد، فهو يقلل من التهاب الكبد ويمنع تلفه الناتج عن حالات مثل مرض الكبد الدهني.
عرق السوس
يحتوي على خلاصة العرقسوس التي تحمي من تلف الكبد، كما يقلل من مستويات إنزيمات الكبد لدى مرضى الكبد الدهني غير الكحولي.
الشاي الأخضر
يحتوي على الكاتيكينات مثل EGCG، بتأثيره الإيجابي على صحة الكبد، فهو يقلل من تراكم الدهون والالتهابات ويخفض مستويات إنزيمات الكبد لدى الأشخاص المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي.
إحداها تبدأ من 17 جنيها.. 4 فواكه تخفض الكوليسترول وتحمي القلب
"دون تحكم بشري".. روبوتات تتنافس في أول دوري كرة قدم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 14 ساعات
- مصراوي
تظهر في الحمام.. احذر 7 علامات تكشف الإصابة بـ السرطان
في حين أننا جميعًا نشهد تغيرات طفيفة في عادات استخدام الحمام بين الحين والآخر، وهو أمر طبيعي، لكن في بعض الأحيان، قد تكون هذه التغيرات الطفيفة أيضًا علامات على مرض أكثر خطورة، مثل السرطان. في بعض الحالات، قد تكون التغيرات الطفيفة والمستمرة في أنماط الأمعاء أو التبول علامات تحذير مبكرة لبعض أنواع السرطان، وخاصة تلك التي تصيب القولون أو المثانة أو الكلى أو البروستاتا، ما يجعل هذه الأعراض تمر دون أن يلاحظها أحد هو الخلط بينها وبين مشاكل هضمية غير ضارة أو تغيرات مرتبطة بالعمر، لكن اكتشاف هذه العلامات الطفيفة مبكرًا أمر بالغ الأهمية للكشف عن السرطان وعلاجه، كما أنه يزيد من فرص نجاة الشخص، ولذلك من الضروري الانتباه إلى جسده. دم في البول أو البراز يُعدّ وجود دم في البول أو البراز علامةً مُقلقةً على وجود مشكلة، ولا ينبغي الاستهانة بها، قد يُشير وجود الدم في البول إلى سرطان المثانة أو الكلى، بينما قد يكون وجود الدم في البراز علامةً على سرطان القولون والمستقيم، حتى لو ظهر الدم من حين لآخر أو كان مرئيًا فقط تحت المجهر، فلا ينبغي تجاهله، بل يجب فحصه طبيًا، استشر طبيبك في حال وجوده، بحسب تايمز أوف إنديا. كثرة التبول خاصة في الليل هل لاحظتَ زيادةً في عدد مرات التبول، خاصةً إذا كنتَ تستيقظُ ليلًا عدة مرات مؤخرًا؟ إذا كان الأمر كذلك، فلا تستهِنْ بهذا، فقد يكون هذا علامةً على الإصابة بسرطان البروستاتا أو المثانة، خاصةً لدى الرجال الأكبر سنًا، مع أن كثرة التبول، خاصةً ليلًا، تعد من الأعراض الشائعة للشيخوخة أو تضخم البروستاتا، إلا أنه من المهم استبعاد وجود ورم خبيث، إذا كنتَ رجلًا ولاحظتَ هذه العلامة مؤخرًا، فاستشر طبيبكَ واخضع للفحص. تغيرات في شكل البراز أو حجمه إذا أصبح برازك فجأةً رقيقًا كالقلم الرصاص، أو شبيهًا بالشريط، واستمر على هذا النحو لعدة أيام، فقد يُشير ذلك إلى انسداد في القولون، وربما يكون ناتجًا عن سرطان القولون والمستقيم، وبينما تختلف حركات الأمعاء الطبيعية، إلا أنه إذا استمرت، فلا ينبغي إغفالها. الإمساك المزمن أو الإسهال من الطبيعي أن تعاني من الإمساك أو الإسهال من حين لآخر، ويحدث ذلك عادةً نتيجةً لتغيير في النظام الغذائي أو عدوى، ولكن إذا لاحظتَ مشاكل معوية مستمرة مثل الإمساك أو الإسهال - خاصةً إذا تغير روتينك بشكل ملحوظ مؤخرًا - فقد يكون ذلك علامة تحذير، قد يشير الإسهال المزمن إلى سرطان القولون والمستقيم أو البنكرياس، بينما قد يكون الإمساك المزمن ناتجًا عن انسداد أو ورم. ألم أثناء التبول أو التبرز هل تعاني من ألم أثناء التبول أو التبرز؟ لا تستهِن بهذا، فقد يكون علامة خفية على سرطان المثانة أو التهابات المسالك البولية. وبالمثل، لا ينبغي تجاهل ألم التبرز المستمر، فقد يكون أيضًا علامة خفية ومبكرة على سرطان المستقيم أو الشرج، خاصةً إذا لاحظتَ أيضًا نزيفًا أو كتلًا، إذا لاحظتَ ألمًا أثناء التبول أو التبرز مصحوبًا بأعراض أخرى مثل فقدان الوزن المفاجئ أو التعب، فاستشر طبيبكَ واحصل على فحص طبي في أقرب وقت ممكن. فقدان الوزن غير المبرر هل لاحظتَ مؤخرًا فقدانًا ملحوظًا في الوزن دون محاولة، وهل يشمل ذلك أيضًا تغيرات في عادات الأمعاء أو التبول؟، قد تكون هذه علامات خفية على الإصابة بسرطانات مثل سرطان القولون أو المعدة أو البنكرياس، ولا ينبغي تجاهلها، لماذا؟ وفقًا لمايو كلينك، " يسرق السرطان الغذاء من الخلايا الطبيعية ويحرمها من العناصر الغذائية، وغالبًا لا يتأثر ذلك بعدد السعرات الحرارية أو نوع الطعام المُتناول؛ إذ يصعب علاجه ". الشعور بأنك لم تفرغ أمعائك بالكامل إذا كنت تشعر باستمرار بأن أمعائك لم تفرغ تمامًا، حتى بعد ذهابك إلى الحمام، فإن هذا يُسمى زحيرًا، قد يكون هذا بسبب الالتهاب، ولكنه قد يكون أيضًا علامة مبكرة على سرطان المستقيم، وفقًا لأبحاث السرطان في المملكة المتحدة، يرجع ذلك إلى وجود ورم يسد جزءًا من الأمعاء، ما يجعلك تشعر وكأن هناك دائمًا المزيد لتمريره.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
في اليوم العالمي لالتهاب الكبد.. الوشم والإبر يسببان العدوى (الأعراض وطرق الوقاية)
يُحتفل باليوم العالمي لالتهاب الكبد كل عام في 28 يوليو للتوعية بالتهاب الكبد الفيروسي، وهو التهاب يصيب الكبد ويسبب أمراضًا خطيرة، شعار هذا العام «التهاب الكبد: دعونا نعالجه»، يُبرز الحاجة المُلِحّة لاتخاذ إجراءات عاجلة لكسر الوصمة المالية والاجتماعية المرتبطة بهذا المرض، بدلًا من القضاء عليه. وبحسب البيانات، التي نشرتها منظمة الصحة العالمية، يعيش 304 ملايين شخص مع التهاب الكبد المزمن من النوعين B وC منذ عام 2022، كما توفي 1.3 مليون شخص بسببه في عام 2022 نفسه.وصرحت الدكتورة كاثريا بيوم، المسؤولة عن منطقة جنوب شرق آسيا بمنظمة الصحة العالمية، بوضوح أن التهاب الكبد الفيروسي لا يزال يُشكل معاناةً لا داعي لها لآلاف الأبرياء، إذ يُهاجم كبدنا بصمت، وينشر السرطان، ويُسبب مئات الآلاف من الوفيات التي يُمكن الوقاية منها سنويًا، وقالت بحسب ما جاء بموقع تايمز أوف إنديا «في جميع أنحاء المنطقة، يُقدر عدد المصابين بالتهاب الكبد B بنحو 61 مليون شخص، و9 ملايين مصابين بالتهاب الكبد c.التهاب الكبد الفيروسي هو الأكثر فتكات بعد كوفيد 19ووفقًا للتحالف العالمي لالتهاب الكبد، فإن التهاب الكبد هو الفيروس الأكثر فتكًا في العالم بعد كوفيد-19، ويعيش أكثر من 300 مليون شخص مع التهاب الكبد، ومن المثير للدهشة أنه السبب الرئيسي لسرطان الكبد.ما هي أعراض التهاب الكبد؟قد يُظهر مرضى التهاب الكبد أعراضًا أو لا يُظهرونها ،وتشمل الأعراض الرئيسية ما يلي:- حمى.- توعك.- فقدان الشهية.- غثيان.- إسهال.- انزعاج في البطن.- اليرقان.- البول داكن اللون.على وجه التحديد، يمكن أن يسبب التهاب الكبد B وC وD عدوى الكبد، والتي يمكن أن تتطور لاحقًا إلى تليف الكبد أو سرطان الكبد.كيف نحمي أنفسنا من التهاب الكبد الفيروسي Bوانتشاره؟التهاب الكبد الوبائي B هو عدوى تُصيب الكبد ويُسببها فيروس التهاب الكبد الوبائي b، قد تكون العدوى حادة (قصيرة الأمد وشديدة) أو مزمنة (طويلة الأمد)، يُمكن الوقاية من التهاب الكبد الوبائي ب بلقاح آمن وفعال، يُعطى اللقاح عادةً بعد الولادة مباشرةً، مع جرعات مُعززة بعد بضعة أسابيع، يُوفر هذا اللقاح حمايةً تقارب 100% ضد الفيروس.كما يمكن أن ينتشر التهاب الكبد B عادة من الأم إلى طفلها عند الولادة أو من خلال الانتقال الأفقي، وخاصة من طفل مصاب إلى طفل غير مصاب خلال السنوات الخمس الأولى من حياته.وينتشر التهاب الكبد الوبائي b أيضًا عن طريق استخدام إبرة الشخص المصاب، أو الوشم أو ثقب الجسم، أو التعرض للدم وسوائل الجسم الملوثة، مثل اللعاب، والسوائل الحيضية والمهبلية، والمنوية، وقد ينتقل الفيروس أيضًا من خلال مشاركة أو إعادة استخدام الإبر والمحاقن الملوثة أو الأدوات الحادة، سواءً في مرافق الرعاية الصحية، أو في المجتمع، أو بين متعاطي المخدرات عن طريق الحقن، وينتشر انتقال العدوى عن طريق الاتصال الجنسي بشكل أكبر بين الأشخاص غير الملقحين الذين لديهم شركاء جنسيون متعددون.هل يتم تشخيصه بسهولة؟ويتطلب تشخيصه فحصا معمليًا، إذ قد تتشابه أعراضه مع أعراض التهاب الكبد الفيروسي الأخرى، توصي منظمة الصحة العالمية بإجراء الفحص في المناطق ذات الانتشار المرتفع، وللنساء الحوامل، والمتبرعين بالدم، والفئات المعرضة للخطر.يظل التهاب الكبد، وخاصة التهاب الكبد ،B، يشكل تحديا صحيا عالميًا كبيرًا يؤثر على ملايين الأشخاص، وللحد من هذا العبء العالمي، فإن هذا طلب جاد لنشر أكبر قدر ممكن من المعلومات عنه، حيث يتطلب هذا المرض القاتل عملًا عالميًا منسقا .


مصراوي
منذ 2 أيام
- مصراوي
انقذ قلبك.. 3 طرق فعالة لخفض الكوليسترول السيئ
خفض مستويات الكوليسترول أمر بالغ الأهمية لحياة صحية، يعاني ملايين الأشخاص من ارتفاع مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، يُعرف هذا البروتين أيضًا باسم الكوليسترول "الضار"، وهو يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك السكتة الدماغية. ومع ذلك، قد يُساعد إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة على خفض مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) وزيادة مستويات البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL)، وهو الكوليسترول "الجيد"، إليك ثلاث طرق علمية لخفض الكوليسترول الضار بشكل طبيعي، بحسب تايمز أوف إنديا. التقليل من تناول الأطعمة الدهنية الخطوة الأولى نحو التحكم في مستويات الكوليسترول هي الحد من الأطعمة الدهنية، ليست كل الأطعمة الدهنية سيئة لصحتك، ومع ذلك، تأكد من تجنب الأطعمة التي تحتوي على الدهون المشبعة، والتي توجد عادة في اللحوم الحمراء والنقانق والزبدة والسمن والقشدة والجبن كامل الدسم. يمكن أن ترفع هذه الدهون مستوى الكوليسترول السيئ وتؤدي إلى زيادة خطر تراكم اللويحات في الشرايين، يمكنك اختيار الدهون الصحية ، وهي دهون غير مشبعة، والتي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول السيئ، الأطعمة مثل الأسماك الزيتية (السلمون والماكريل) وزيت الزيتون وزيت بذور اللفت والأفوكادو والمكسرات والبذور هي خيارات جيدة، تناول الأرز البني والخبز الكامل والمعكرونة المصنوعة من القمح الكامل والمكسرات والبذور والفواكه والخضروات، وقلل من فطائر اللحم واللحوم الدهنية والزبدة والسمن والقشدة وجبن الشيدر والكعك والبسكويت أو الأطعمة التي تحتوي على زيت جوز الهند أو زيت النخيل. مارس المزيد من التمارين الرياضية أبسط طريقة لتعزيز صحتك البدنية والنفسية هي ممارسة الرياضة بانتظام، فالنشاط البدني المنتظم يُحسّن قدرة الجسم على معالجة الكوليسترول، كما يُخفّض مستوى الكوليسترول الضار ويرفع مستوى الكوليسترول الجيد، ينبغي على البالغين ممارسة ما لا يقل عن 150 دقيقة من التمارين متوسطة الشدة أسبوعيًا، أجسامنا مصممة للحركة، وليست للكسل، حتى تمارين مثل المشي السريع، وركوب الدراجات، والسباحة تُحدث فرقًا كبيرًا. الإقلاع عن التدخين التدخين مضر بالصحة، يُلحق الضرر، ويرفع مستويات الكوليسترول، ما يجعلك أكثر عرضة للأمراض المزمنة كالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، وحتى السرطان، كلما أسرعت في الإقلاع عنه، أصبحت أكثر صحة، أهم حقيقة يجب فهمها هي أن التدخين لا يفيد صحتك الجسدية أو النفسية، بل يُدمرها فقط.