logo
أرباح ميرسك تتراجع بنسبة 27% في الربع الثاني من 2025

أرباح ميرسك تتراجع بنسبة 27% في الربع الثاني من 2025

الوئاممنذ 8 ساعات
أعلنت شركة أيه بي مولر-ميرسك، عملاق الشحن واللوجيستيات الدنماركي، عن تراجع في أرباحها خلال الربع الثاني من العام، رغم تحقيقها زيادة في الإيرادات.
وكشفت الشركة أن أرباحها انخفضت بنسبة 26.6% لتصل إلى 586 مليون دولار، مقارنة بـ 798 مليون دولار حققتها في الفترة نفسها من العام الماضي.
ويُظهر هذا الانخفاض أن قطاع الشحن البحري ما يزال يواجه تحديات كبيرة، مما أثر على ربحية الشركة.
ومع ذلك، سجلت ميرسك ارتفاعًا في إيراداتها خلال الربع الثاني، حيث بلغت 13.13 مليار دولار مقارنة بـ 12.77 مليار دولار في العام السابق.
وخفضت ميرسك توقعاتها لعام 2025 بأكمله، حيث تتوقع أن تتراوح أرباحها الأساسية قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك (EBITDA) بين 8 مليارات و9.5 مليار دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملتقى الصحة العالمي 2025 يعزز الحضور العالمي للشركات الناشئة في مجال التقنية الصحية
ملتقى الصحة العالمي 2025 يعزز الحضور العالمي للشركات الناشئة في مجال التقنية الصحية

صحيفة مكة

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة مكة

ملتقى الصحة العالمي 2025 يعزز الحضور العالمي للشركات الناشئة في مجال التقنية الصحية

أعلن ملتقى الصحة العالمي 2025 عن عودة (مسابقة رؤية الجيل القادم) إلى دورة هذا العام من الحدث العالمي الرائد، والذي ينعقد في المملكة العربية السعودية تحت رعاية وزارة الصحة، وبدعم من برنامج تحول القطاع الصحي أحد برامج رؤية 2030، وبتنظيم من شركة (تحالف) المشروع المشترك بين الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وصندوق الفعاليات الاستثماري، وشركة إنفورما العالمية، وذلك خلال الفترة من 27 إلى 30 أكتوبر 2025، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم. وتنطلق المسابقة على مسرح منتدى المستثمرين، لتكون منصة متفردة لأبرز الشركات الناشئة والنامية الواعدة عالميًا في مجال التقنية الصحية، حيث تهدف إلى ربط المبتكرين برؤوس الأموال والخبرات وفرص الوصول إلى السوق؛ لتمكين المشاريع الناشئة من الارتقاء نحو ريادة القطاع على مستوى العالم. تستقبل المسابقة المشاريع المتخصصة في الصحة الرقمية والتقنية الطبية والتقنية الحيوية وعلوم الحياة والصحة العامة والابتكار السريري، وتهتم بالشركات المعنية بتعزيز الوصول إلى الرعاية الصحية والمساواة والرعاية الوقائية، كما ترحب بمشاركة الشركات الناشئة من المملكة وجميع أنحاء العالم، حيث شملت المجموعة المشاركة العام الماضي شركات من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية. وتتولى مسؤولية تقييم المشاريع المشاركة في المسابقة لجنة تحكيم مرموقة من أبرز خبراء وقادة القطاع، وممثلين عن جهات وشركات دولية مهمة، حيث يتميز أعضاء اللجنة بخبرات تمتد لعقود في مجال الاستثمار وحلول الرعاية الصحية المبتكرة، كما يحظى المشاركون في المسابقة بفرصة فريدة للتواصل المباشر مع المستثمرين والحصول على إرشادات متخصصة من رواد القطاع العالميين، بالإضافة إلى فرصة عرض أفكارهم أمام أكثر من 300 مستثمر، بما في ذلك شركات رأس المال الاستثماري وصناديق الثروة السيادية والشركات العائلية، وتشمل قائمة المؤسسات الاستثمارية البارزة التي أكدت مشاركتها: ديرفيلد، ومجموعة البنك الدولي، وصندوق الاستثمارات العامة، وأتيم كابيتال. تصل قيمة الجائزة الكبرى المقدمة للشركة الناشئة الفائزة إلى 100,000 ريال سعودي، إلى جانب توفير منصة إستراتيجية لتعزيز حضور منتجهم في جميع أنحاء المنطقة، وتتضمن القائمة النهائية للمسابقة 20 شركة ضمن فئتين: الشركات الناشئة (التي بدأت بتمويل ذاتي وجمعت أقل من 2 مليون دولار أمريكي)، والشركات النامية (التي جمعت تمويلاً من الفئة أ وما فوق). وكانت المسابقة قد انطلقت مسبقاً لتسليط الضوء على المشاريع الناشئة في مجال التقنية الصحية، لتتطور لاحقاً إلى منصة موثوقة لتمكين الشركات في مراحل تأسيسها الأولى من تعزيز حضورها وبناء شبكاتها وتسريع نموها. وتهدف المسابقة هذا العام إلى جذب الشركات الناشئة ذات الإمكانات العالية، والتي تتطلع إلى التواصل مع المستثمرين والشركاء والمنظومة الأوسع للابتكار في مجال الرعاية الصحية. تلعب مسابقة رؤية الجيل القادم بنسختها الثانية دورًا محوريًا في تعزيز رسالة ملتقى الصحة العالمي الرامية إلى ترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية كوجهة عالمية رائدة للابتكار والاستثمار في قطاع الرعاية الصحية. وإلى جانب ذلك، تنسجم المسابقة مع رؤية السعودية 2030 وبرنامج تحول القطاع الصحي في المملكة، فضلاً عن دورها في تسريع اعتماد حلول الصحة الرقمية الكفيلة بتعزيز الوصول والمساواة والنتائج الصحية في جميع أنحاء المملكة وخارجها. يشار إلى أن ملتقى الصحة العالمي يحتضن من ناحية أُخرى فعالية منتدى المستثمرين خلال اليومين الثاني والرابع، والتي تمنح الشركات الناشئة والنامية فرصة وصول مباشر إلى المشهد الاستثماري الحيوي لقطاع الرعاية الصحية في المملكة العربية السعودية، ويسهم المنتدى في تعزيز الشراكات عالية الأثر والربط بين المستثمرين والفرص الناشئة، كما يركز في يومه الرابع على مجال المشتريات، مع عرض نماذج شراء مبتكرة وحلول لسلسلة التوريد وإستراتيجيات مستدامة تتماشى مع المبادرات الخضراء للمملكة. يقام ملتقى الصحة العالمي في نسخته الثامنة في ظل النمو الاقتصادي المتسارع للمملكة باعتبارها مركزًا رائدًا لجذب الاستثمارات في الشركات الناشئة في المنطقة، حيث رُصد رأس مال استثماري بقيمة 860 مليون دولار أمريكي، وذلك في النصف الأول من عام 2025 وحده، بزيادة قدرها 116% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، متجاوزةً بذلك إجمالي التمويل الاستثماري الذي تم تخصيصه طوال العام الماضي. وقد عزز هذا الارتفاع مكانة المملكة بين أفضل الوجهات لرأس المال الاستثماري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث استحوذت على 56% من إجمالي رأس المال المخصص و37% من إجمالي الصفقات في المنطقة، وتؤكد هذه الأرقام الدور المتنامي للمملكة في رسم ملامح مستقبل الابتكار وريادة الأعمال في مجال الصحة.

السعودية تتصدر المشهد العالمي في إيرادات السياحة الدولية خلال الربع الأول من 2025
السعودية تتصدر المشهد العالمي في إيرادات السياحة الدولية خلال الربع الأول من 2025

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

السعودية تتصدر المشهد العالمي في إيرادات السياحة الدولية خلال الربع الأول من 2025

كشفت منظمة السياحة العالمية (UNWTO) في تقرير 'الباروميتر السياحي' الصادر في مايو 2025، أن المملكة العربية السعودية تصدرت دول العالم من حيث نمو إيرادات السياحة الدولية خلال الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2019. وبحسب التقرير، قفزت مبيعات السياحة الخارجية إلى أكثر من 49.4 مليار ريال سعودي (ما يعادل 13.2 مليار دولار أمريكي)، مسجلة نموًا سنويًا بنحو 10% مقارنة بالربع الأول من عام 2024. كما سجّلت المملكة ارتفاعًا مذهلًا بنسبة 102% في أعداد السياح الأجانب مقارنة بالربع الأول من عام 2019، متجاوزة بذلك متوسط النمو العالمي البالغ 3%، ومتوسط النمو في الشرق الأوسط البالغ 44%. أرقام قياسية في السياحة.. وتوسع في الفئة غير الدينية ووفقًا للبيانات المعلنة، بلغ فائض حساب السفر في ميزان المدفوعات 26.8 مليار ريال سعودي خلال الربع الأول من 2025، بزيادة قدرها 11.7% عن الفترة نفسها من العام الماضي. كما ارتفع عدد الزوار الأجانب إلى نحو 9.6 ملايين سائح، مع تزايد لافت في نسبة السياح غير الدينيين. المرتبة الثالثة عالميًا والثانية إقليميًا في نمو أعداد الزوار وأظهرت نتائج التقرير أن السعودية احتلت المرتبة الثالثة عالميًا والثانية على مستوى الشرق الأوسط في معدل نمو أعداد الزوار الأجانب، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2019، ما يعزز مكانتها كوجهة رائدة للسفر والسياحة عالميًا. وأكدت دراسة ميدانية أعدّتها Saudi Gazette أن المملكة تصدّرت دول العالم من حيث معدل نمو العائدات من السياحة الأجنبية، ما يعكس التحول الجذري الذي تقوده رؤية السعودية 2030 لتنويع الاقتصاد وتطوير القطاع السياحي.

الرئيس اللبناني يؤكد ضرورة إعادة ربط لبنان بدور إقليمي فاعل
الرئيس اللبناني يؤكد ضرورة إعادة ربط لبنان بدور إقليمي فاعل

سعورس

timeمنذ 3 ساعات

  • سعورس

الرئيس اللبناني يؤكد ضرورة إعادة ربط لبنان بدور إقليمي فاعل

جاءت تصريحات عون خلال حضوره افتتاح مؤتمر «الاقتصاد الاغترابي الرابع» الذي نظمته مجموعة «الاقتصاد والأعمال» بالاشتراك مع وزارة الخارجية اللبنانية وبالتعاون مع الهيئات الاقتصادية اللبنانية. وأضاف عون أن الحكومة تعمل على عدة قوانين إصلاحية بعضها صار قانونا وبدأ تطبيقه وبعضها لايزال قيد التحضير منوها بقانون المناطق الاقتصادية الحرة للصناعات التكنولوجية وقانون إعادة هيكلة المصارف ومعالجة الفجوة المالية ورفع السرية المصرفية وقانون استقلالية القضاء. كما أكد عون على الدور الكبير الذي يؤديه المغتربون اللبنانيون في دعم الاقتصاد المحلي من خلال نقل تجاربهم واستثماراتهم الى لبنان. وأضاف أنه «رغم الانهيار الكبير الذي شهده لبنان خلال السنوات الماضية على مختلف الأصعدة كان الاغتراب النبض الوحيد الذي ظل ثابتا والمغتربون كانوا دائما أول من لبى النداء وقت الحاجة وكانوا أحيانا كثيرة أسرع وأكثر فعالية من الدولة». وأضاف أن «لبنان اليوم ليس في حاجة فقط إلى دعم مالي بل إلى شراكة حقيقية يكون فيها المغترب مستثمرا وناقلا للمعرفة وشريكا في التخطيط وفي القرار وأن يأتي حاملا معه فكرا وإرادة لخلق فرص عمل ويدعم المشاريع الصغيرة التي تنبض بالحياة في كل منطقة من البلاد». وأوضح أنه منذ اندلاع الأزمة الاقتصادية في لبنان بلغ متوسط التحويلات السنوية من اللبنانيين في الخارج نحو 5ر6 مليارات دولار فيما شكلت في ذروة الانهيار 33 في المئة من الناتج المحلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store