logo
رئيسة الحكومة تلتقي عمدة مدينة يوكوهاما اليابانية

رئيسة الحكومة تلتقي عمدة مدينة يوكوهاما اليابانية

الإذاعة الوطنيةمنذ 21 ساعات
دعا عمدة مدينة يوكوهاما ،" تاكيهارو يمناكا "اليوم الأربعاء بمركز المؤتمرات ب"يوكوهاما"، رئيسة الحكومة سارة الزعفراني الزنزري والوفد الرسمي المرافق لها، ليرحب بها، بمناسبة احتضان المدينة لفعاليات الدّورة التاسعة لمؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في إفريقيا الذي ينعقد تحت شعار "التعاون لإيجاد حلول مبتكرة مع إفريقيا"
ونوهت رئيسة الحكومة بهذه المناسبة، بنجاح مدينة يوكوهاما اليابانية في تنظيم الدورة التاسعة للمؤتمر الدولي للتنمية في إفريقيا "تيكاد"، مؤكدة عمق العلاقات التاريخية التي تجمع تونس واليابان منذ ما يقارب السبعين سنة
كما دعت إلى تدعيم التعاون بين البلدين في مختلف المجالات الواعدة والحيوية، وفق ما نشرته رئاسة الحكومة على صفحتها الرسمية "فايسبوك"
واقترحت أن يتم إبرام اتفاقية توأمة بين مدينة يوكوهاما وإحدى المدن التونسية بعد أن يتم اختيار المدينة اعتمادا على عدد من المعايير ودرس المقترحات من الجانبين التونسي والياباني
واقترحت ايضا، أن يتم تنظيم مؤتمر اقتصادي تونسي- ياباني خلال سنة 2026 يكون مناسبة للتعريف بمناخ ومزايا الاستثمار والشراكة في تونس
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيسة الحكومة: تونس تعتز بانتمائها الافريقي، ورفعت شعارها عاليا بان تكون افريقيا للأفارقة
رئيسة الحكومة: تونس تعتز بانتمائها الافريقي، ورفعت شعارها عاليا بان تكون افريقيا للأفارقة

تورس

timeمنذ 44 دقائق

  • تورس

رئيسة الحكومة: تونس تعتز بانتمائها الافريقي، ورفعت شعارها عاليا بان تكون افريقيا للأفارقة

واضافت ان تونس تدعو الى ضرورة ارساء نظام اقتصادي عالمي جديد اكثر نجاعة وعدالة وانصافا، وفق مقاربة مبتكرة ترتكز على مبادئ واسس قوامها احترام السيادة الوطنية للدول وخياراتها التنموية وخصوصياتها كما اكدت رئيسة الحكومة ان هذا المؤتمر يكتسي رمزية خاصة بالنسبة لتونس التي احتضنت بكل اقتدار الدورة السابقة في 2022،سيما وان السنوات الاخيرة اثبتت ان النظام الاقتصادي العالمي اصبح غير عادل ،وادى الى اضعاف اقتصاديات البلدان الافريقية التي يتم تصنيفها نامية رغم ما تزخر به من ثروات طبيعية هامة، بما يستدعي استنباط حلول مبتكرة، واعتماد مقاربات جديدة حول التنمية في افريقيا لخلق المزيد من فرص العمل في مجالات تنسجم مع الخطة التنموية الشاملة في الاتحاد الافريقي وفق رؤية افريقيا 2063 ودعت في هذا الاطار، الى مرافقة الدول الافريقية لايجاد حلول مبتكرة لاصلاح منوالها التنموي بناء على قدراتها الذاتية بدلا من الاعتماد على المساعدات والقروض ،مما يستدعي اعادة التفكير في اليات التعاون الدولي لتمكن من تمويل مشاريع تنموية حسب خيارات هذه الدول،خصوصياتها واولوياها كما دعت سارة الزعفراني الزنزري اليابان ومؤسسات التمويل الدولية لتكثيف استثماراتها في افريقيا ،بما يساهم في تقليص الفجوات التنموية والرقمية بين الشمال والجنوب ،وذلك انسجاما مع مقاصد تيكاد، علاوة على تخفيف الاعباء المالية للدول الافريقية عبر شطب ديون الدول الفقيرة ،او التخفيف منها ،واعادة رسكلتها كما دعا الى ذلك رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال مؤتمر باريس 2021 واعربت عن املها في هذا السياق، في انخراط شركاء افريقيا ،وفي مقدمتهم اليابان الصديقة في هذه المقاربة في مجال تمويل التنمية في كل اشكالها ،بما في ذلك المبادرات الاممية الخاصة بمقايضة الديون بالعمل المناخي وفي سياق متصل ، اوضحت رئيسة الحكومة ان تونس تعمل على اعداد مخطط التنمية للفترة 2026-2030 بفكر جديد نابع من ارادة الشعب،وأساسه تحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية للدولة، مضيفة ان بلادنا تعمل ايضا، على تهيئة مناخ محفز للاستثمار الداخلي والخارجي مع اعتماد اصلاحات هيكلية والتركيز على القطاعات ذات القيمة المضافة العالية ،على غرار التكنولوجيات الحديثة والطاقات المتجددة ،ومنظومة المياه والتحول الرقمي وشددت في هذا الصدد ، على ان تونس تعول على ذاتها من اجل تحقيق اهدافها التنموية في ظل استقرار مناخها السياسي والاجتماعي،وعلى علاقاتها مع مختلف شركائها على المستوى الدولي على اساس الاحترام المتبادل والندية والمصلحة المشتركة ،على نحو يخدم شعبها ويحقق انتظاراته وفق سيادتها واختياراتها الوطنية واشارت الى ان اليابان تتصدر منزلة متميزة بالنسبة الى تونس ، لما يربطها بها من علاقات صداقة متينة ، وتعاون في مختلف المجالات ، مؤكدة الحرص على تطويرها ،وتوسيع افاقها بفضل ما تزخر به بلادنا من كفاءات وامكانيات بشرية ، وموقع جغرافي استراتيجي ، واطار استثماري محفز وجاذب وتابعت حديثها قائلة هذه رؤيتنا الوطنية التي تلتقي مع توجهاتنا الخارجية ،خاصة في ما يتعلق بالبعد الافريقي ، كما انها تتكامل مع الاهداف والاسس التي يقوم عليها مؤتمر تيكاد الأخبار

رئيسة الحكومة: ان تونس، التي تعتز بانتمائها الافريقي، رفعت شعارها عاليا بان تكون افريقيا التي تعج بكل الخيرات للافارقة
رئيسة الحكومة: ان تونس، التي تعتز بانتمائها الافريقي، رفعت شعارها عاليا بان تكون افريقيا التي تعج بكل الخيرات للافارقة

إذاعة المنستير

timeمنذ 2 ساعات

  • إذاعة المنستير

رئيسة الحكومة: ان تونس، التي تعتز بانتمائها الافريقي، رفعت شعارها عاليا بان تكون افريقيا التي تعج بكل الخيرات للافارقة

قالت رئيسة الحكومة، سارة الزعفراني الزنزري اليوم الخميس في الجلسة الخاصة بمحور الاقتصاد، التي انتظمت بمركز المؤتمرات بيوكوهاما، بمناسبة افتتاح أشغال الدّورة التاسعة ل"تيكاد9"، ان تونس، التي تعتز بانتمائها الافريقي، رفعت شعارها عاليا بان تكون افريقيا التي تعج بكل الخيرات للافارقة. وأضافت الزنزري في كلمة ألقتها نيابة عن رئيس الجمهورية، قيس سعيد، ان تونس تدعو الى ضرورة ارساء نظام اقتصادي عالمي جديد اكثر نجاعة وعدالة وانصافا، وفق مقاربة مبتكرة ترتكز على مبادئ واسس قوامها احترام السيادة الوطنية للدول وخياراتها التنموية وخصوصياتها واكدت رئيسة الحكومة ما يكتسيه المؤتمر من رمزية، خاصّة، بالنسبة لتونس، التي احتضنت بكل اقتدار الدورة السابقة في 2022،سيما وان السنوات الاخيرة اثبتت ان النظام الاقتصادي العالمي اصبح غير عادل ،وادى الى اضعاف اقتصاديات البلدان الافريقية التي يتم تصنيفها نامية رغم ما تزخر به من ثروات طبيعية هامة، بما يستدعي استنباط حلول مبتكرة، واعتماد مقاربات جديدة حول التنمية في افريقيا لخلق المزيد من فرص العمل في مجالات تنسجم مع الخطة التنموية الشاملة في الاتحاد الافريقي وفق رؤية افريقيا 2063 ودعت في هذا الاطار، الى مرافقة الدول الافريقية لايجاد حلول مبتكرة لاصلاح منوالها التنموي بناء على قدراتها الذاتية بدلا من الاعتماد على المساعدات والقروض ،مما يستدعي اعادة التفكير في اليات التعاون الدولي لتمكن من تمويل مشاريع تنموية حسب خيارات هذه الدول،خصوصياتها واولوياها كما دعت سارة الزعفراني الزنزري اليابان ومؤسسات التمويل الدولية لتكثيف استثماراتها في افريقيا ،بما يساهم في تقليص الفجوات التنموية والرقمية بين الشمال والجنوب ،وذلك انسجاما مع مقاصد تيكاد، علاوة على تخفيف الاعباء المالية للدول الافريقية عبر شطب ديون الدول الفقيرة ،او التخفيف منها ،واعادة رسكلتها كما دعا الى ذلك رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال مؤتمر باريس 2021 واعربت عن املها في هذا السياق، في انخراط شركاء افريقيا ،وفي مقدمتهم اليابان الصديقة في هذه المقاربة في مجال تمويل التنمية في كل اشكالها ،بما في ذلك المبادرات الاممية الخاصة بمقايضة الديون بالعمل المناخي وفي سياق متصل ، اوضحت رئيسة الحكومة ان تونس تعمل على اعداد مخطط التنمية للفترة 2026-2030 بفكر جديد نابع من ارادة الشعب،وأساسه تحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية للدولة، مضيفة ان بلادنا تعمل ايضا، على تهيئة مناخ محفز للاستثمار الداخلي والخارجي مع اعتماد اصلاحات هيكلية والتركيز على القطاعات ذات القيمة المضافة العالية ،على غرار التكنولوجيات الحديثة والطاقات المتجددة ،ومنظومة المياه والتحول الرقمي وشددت في هذا الصدد ، على ان تونس تعول على ذاتها من اجل تحقيق اهدافها التنموية في ظل استقرار مناخها السياسي والاجتماعي،وعلى علاقاتها مع مختلف شركائها على المستوى الدولي على اساس الاحترام المتبادل والندية والمصلحة المشتركة ،على نحو يخدم شعبها ويحقق انتظاراته وفق سيادتها واختياراتها الوطنية واشارت الى ان اليابان تتصدر منزلة متميزة بالنسبة الى تونس، لما يربطها بها من علاقات صداقة متينة ، وتعاون في مختلف المجالات ، مؤكدة الحرص على تطويرها ،وتوسيع افاقها بفضل ما تزخر به بلادنا من كفاءات وامكانيات بشرية ، وموقع جغرافي استراتيجي ، واطار استثماري محفز وجاذب

رئيسة الحكومة في كلمتها بمناسبة افتتاح تيكاد: ندعو إلى ضرورة إرساء نظام اقتصادي عالمي جديد أكثر نجاعة وعدالة وإنصافا وفق مقاربة مبتكرة
رئيسة الحكومة في كلمتها بمناسبة افتتاح تيكاد: ندعو إلى ضرورة إرساء نظام اقتصادي عالمي جديد أكثر نجاعة وعدالة وإنصافا وفق مقاربة مبتكرة

إذاعة المنستير

timeمنذ 2 ساعات

  • إذاعة المنستير

رئيسة الحكومة في كلمتها بمناسبة افتتاح تيكاد: ندعو إلى ضرورة إرساء نظام اقتصادي عالمي جديد أكثر نجاعة وعدالة وإنصافا وفق مقاربة مبتكرة

نيابة عن سيادة رئيس الجمهورية الأستاذ قيس سعيد، ألقت رئيس الحكومة السيدة سارة الزعفراني الزنزري، اليوم الخميس 21 أوت 2025 بقاعة المؤتمرات بيوكوهاما، كلمة تونس بمناسبة افتتاح فعاليات الدّورة التاسعة لمؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في إفريقيا. وفي مفتتح كلمتها نقلت رئيسة الحكومة تحيات سيادة رئيس الجمهورية الأستاذ قيس سعيد إلى دولة اليابان قِيادَةً وحُكُومَةً وشعبا، كما أعربت عن خالص تقديرها لمعالي الوزير الأوّل السيد شيغيرو إيشيبا على كرم الضيافة وحسن تنظيم هذا المؤتمر الذي يكتسي رمزية خاصة بالنسبة لتونس التي احتضنت بكل اقتدار الدورة السابقة سنة 2022، كما نجحت هذه السنة في تنظيم يومها الوطني بمعرض أوزاكا باليابان، داعية الجميع لزيارة جناح تونس في المعرض. واعتبرت رئيسة الحكومة أن السنوات الأخيرة أثبتت أن النظام الاقتصادي العالمي أصبح غير عادل وأدى إلى إضعاف اقتصاديات البلدان الإفريقية التي يتم تصنيفها نامية أو ذات هشاشة ولن تنمو رغم ما تزخر به من ثروات طبيعية هامة، وهذا ما يستدعي استنباط حلول مبتكرة واعتماد مقاربات جديدة حول التنمية في إفريقيا لخلق مزيد من فرص العمل في مجالات تنسجم مع الخطة التنموية الشاملة للاتحاد الإفريقي وفق "رؤية إفريقيا 2063". وشدّدت رئيسة الحكومة على أنّ تونس التي تعتز بانتمائها الإفريقي، رفعت شعارها عاليا بأن تكون إفريقيا، التي تعجّ بكل الخيرات للأفارقة داعية إلى ضرورة إرساء نظام اقتصادي عالمي جديد أكثر نجاعة وعدالة وإنصافا وفق مقاربة مبتكرة ترتكز على مبادئ وأسس قوامها: احترام السيادة الوطنية للدول وخياراتها التنموية وخصوصياتها. مرافقة الدول الإفريقية لإيجاد حلول مبتكرة لإصلاح منوالها التنموي بناء على قدراتها الذاتية، بدلا من الإعتماد على المساعدات والقروض، ممّا يستدعي إعادة التفكير في آليات التعاون الدولي، لتمكّن من تمويل مشاريع تنمويّة حسب خيارات هذه الدّول وخصوصياتها وأولوياتها ،داعية بهذه المناسبة اليابان ومؤسسات التمويل الدولية لتكثيف استثماراتها في إفريقيا بما يساهم في تقليص الفجوات التنموية والرقمية، بين الشمال والجنوب وذلك انسجاما مع مقاصد تيكاد. تخفيف الأعباء المالية للدول الإفريقيّة عبر شطب ديون الدول الفقيرة أو التخفيف منها أو إعادة رسكلتها كما دعا إلى ذلك سيادة رئيس الجمهورية قيس سعيد، خلال مؤتمر باريس المنعقد سنة 2021، آملة في هذا السياق من شركاء إفريقيا وفي مقدّمتهم اليابان الصديقة، الانخراط في هذه المقاربة في مجال تمويل التنمية بكلّ أشكالها بما في ذلك المبادرات الأممية الخاصة بمقايضة الديون بالعمل المناخي. وأكّدت رئيسة الحكومة بأنّ تونس تعمل، وفق رؤية سيادة رئيس الجمهورية قيس سعيد، على إعداد مخطط التنمية للفترة 2026 - 2030 بفكر جديد يكون لأوّل مرّة نابعا من إرادة الشعب أساسه تحقيق التنمية والعدالة الإجتماعية، مع تدعيم دور الدولة الاجتماعي. كما تعمل على تهيئة مناخ محفّز للاستثمار الداخلي والخارجي، مع اعتماد إصلاحات هيكلية، والتركيز على القطاعات ذات القيمة المضافة العالية على غرار التكنولوجيات الحديثة والطاقات البديلة والمتجددة ومنظومة المياه والتحوّل الرقمي، مضيفة بأن بلادنا تعوّل على ذاتها من أجل تحقيق أهدافها التنموية، في ظل استقرار مناخها السياسي والاجتماعي، من ناحية، وعلى علاقاتها مع مختلف شركائها على المستوى الدولي، من ناحية أخرى على أساس الاحترام المتبادل والندّية والمصلحة المشتركة بما يخدم شعبها ويحقق انتظاراته وفق سيادتها واختياراتها الوطنيّة. مضيفة أن تونس تربطها علاقات تعاون وصداقة متينة مع اليابان، تحرص على تطويرها وتوسيع آفاقها بفضل ما تزخر به تونس من كفاءات بشرية وموقع جغرافي استراتيجي وإطار استثماري محفّز وجاذب. وخلصت رئيسة الحكومة إلى القول بأنّ رؤية تونس الوطنية تلتقي مع توجهاتها الخارجية، خاصة في ما يتعلق بالبعد الإفريقي، كما أنها تتكامل مع الأهداف والأسس التي يقوم عليها مؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في إفريقيا. وفي ختام كلمتها جدّدت رئيسة الحكومة الشكر لليابان وللاتحاد الإفريقي ولكل من ساهم في إنجاح هذا المؤتمر داعية أن تفضي أشغال هذه الدورة إلى مخرجات عملية تستجيب لتطلعات شعوب إفريقيا وتبني مستقبلا أفضل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store