logo
مصادر: البيت الأبيض متفائل بإمكانية إنهاء الحرب في غزة قريبا

مصادر: البيت الأبيض متفائل بإمكانية إنهاء الحرب في غزة قريبا

سرايا - نقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن مصادر، أن البيت الأبيض متفائل بإمكانية نجاح مبادرة ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأميركي، الجديدة في سد الفجوات بين "إسرائيل" وحماس.
وأضافت المصادر أن البيت الأبيض متفائل بإمكانية نجاح مبادرة ويتكوف في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار قريبا بغزة.
وبحسب "أكسيوس"، فإن البيت الأبيض يعتقد أنه على بعد خطوات من التوصل لاتفاق قد يؤدي في النهاية لإنهاء الحرب في غزة.
وقال المصادر: "قد نتوصل إلى اتفاق خلال أيام لإنهاء الحرب في غزة إذا تحركت كل من إسرائيل وحماس قليلا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا تناور أمريكا: إعادة تشكيل التحالفات وسط التراجع الأمريكي
بريطانيا تناور أمريكا: إعادة تشكيل التحالفات وسط التراجع الأمريكي

الانباط اليومية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الانباط اليومية

بريطانيا تناور أمريكا: إعادة تشكيل التحالفات وسط التراجع الأمريكي

الأنباط - محسن الشوبكي في مشهد سياسي يعكس تحولات جوهرية في العلاقات الدولية، وقف الملك تشارلز الثالث أمام البرلمان الكندي ليؤكد أن بلاده تمر بمنعطف حاسم، مشددًا على استقلالها وسيادتها في مواجهة المتغيرات العالمية. لم يكن هذا الخطاب مجرد إجراء بروتوكولي، بل خطوة استراتيجية تعكس إعادة التموضع السياسي لكندا في ظل التصعيد الأمريكي، خاصة مع تصريحات دونالد ترامب حول إمكانية ضمها كولاية رقم 51. كندا، التي طالما اتسمت بعلاقة وثيقة مع واشنطن، تختار اليوم توجيه رسالة مباشرة: السيادة غير قابلة للمساومة، والارتباط بالمملكة المتحدة لا يزال حاضرًا كعامل توازن. بالتزامن مع هذا الموقف، تواصل بريطانيا تحركاتها على المسرح الدولي، حيث استقبلت الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد تصاعد خلافه مع ترامب بشأن الحرب مع روسيا. لم يكن الدعم البريطاني لأوكرانيا مجرد إشارة رمزية، بل خطوة مدروسة عززها مؤتمر أوروبي لدعم كييف، في محاولة لصياغة تحالف جديد يتجاوز الحسابات الأمريكية المترددة. لندن، التي انفصلت سياسيًا عن الاتحاد الأوروبي، تبدو اليوم أكثر تصميماً على قيادة الجهود الأوروبية، مؤكدة أن النفوذ الأمريكي لم يعد العامل الوحيد في تحديد المسارات الاستراتيجية. هذه التحركات المتزامنة، من كندا إلى أوكرانيا، تطرح أسئلة حاسمة حول مستقبل العلاقات الأمريكية مع حلفائها التقليديين. خطاب الملك تشارلز، والاستقبال الرسمي لزيلينسكي في لندن، والتنسيق الأوروبي بعيدًا عن واشنطن، كلها مؤشرات على أن بريطانيا لم تعد تنتظر إشارات أمريكية لتحديد مواقفها. واشنطن، التي اعتادت على لعب دور القائد بلا منازع، تجد نفسها أمام واقع جديد: الحلفاء يختبرون حدود استقلاليتهم، ويعيدون رسم خارطة التحالفات دون انتظار الضوء الأخضر من البيت الأبيض. بينما تتبدل التوازنات، يصبح السؤال أكثر إلحاحًا: هل تواجه الولايات المتحدة حقبة جديدة من التراجع في نفوذها، أم أنها ستتخذ خطوات تعيد فرض هيمنتها على المشهد العالمي؟ الأيام القادمة وحدها تحمل الإجابة.

في خضم توتر اقتصادي بين البلدين .. ترمب يعلن اعتزامه التحدث مع شي جين بينج
في خضم توتر اقتصادي بين البلدين .. ترمب يعلن اعتزامه التحدث مع شي جين بينج

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • سرايا الإخبارية

في خضم توتر اقتصادي بين البلدين .. ترمب يعلن اعتزامه التحدث مع شي جين بينج

سرايا - أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أنه سيتحدث إلى نظيره الصيني شي جين بينج على أمل التوصل إلى حل لخلافاتهما بشأن التجارة والرسوم الجمركية، وسط تصاعد المخاوف من انهيار "الهدنة التجارية" القائمة بين أكبر اقتصاديين في العالم. وقال ترمب للصحافين في البيت الأبيض: "سأتحدث إلى الرئيس شي جين بينجح بالتأكيد، وآمل أن نتوصل إلى حل". وأفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، بأن "الهدنة التجارية" القائمة بين الولايات المتحدة والصين مهددة بالانهيار، في ظل غضب إدارة ترمب من بطء إجراءات الصين في تصدير المعادن النادرة. وقالت مصادر مطلعة على الأمر للصحيفة، إن إبرام الاتفاق الذي تم التوصل إليه خلال محادثات جنيف في وقت سابق من الشهر الجاري، كان مشروطاً بتقديم بكين"تنازلات" في ملف المعادن النادرة، وهي من المكونات الأساسية في صناعة هواتف آيفون، والسيارات الكهربائية، والأسلحة المهمة مثل مقاتلات F-35 وأنظمة الصواريخ. وذكرت المصادر أن المفاوضين التجاريين الأميركيين قدموا لنائب رئيس مجلس الدولة الصيني خه ليفنج طلباً بأن تستأنف بكين تصدير المعادن النادرة، مقابل أن توافق الولايات المتحدة على تعليق مؤقت للرسوم الجمركية لمدة 90 يوماً. ووافق المسؤول الصيني على المطلب الأميركي في الساعات الأخيرة من "المباحثات الماراثونية" مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت والممثل التجاري الأميركي جيميسون جرير، ووفقاً للمصادر. قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه حقق الأسبوع الماضي إنجازات عدة، أبرزها إبرام اتفاق التجارة الحرة مع الصين، مشيراً إلى أنه يأتي في سياق الانفتاح على بكين. وبموجب الاتفاق، علّق الجانبان معظم الرسوم الجمركية، وهو ما لاقى ترحيباً من المستثمرين والشركات حول العالم. لكن منذ جنيف، استمرت بكين في إجراءاتها البطيئة للموافقة على تراخيص تصدير المعادن النادرة وعناصر أخرى ضرورية لتصنيع السيارات والرقائق وغيرها. واتخذت الإدارة الأميركية، في وقت سابق من الأسبوع الجاري، خطوات لإلغاء تأشيرات دخول الطلاب الصينيين، كما علّقت بيع بعض التقنيات الحيوية للشركات الصينية. اتهامات بانتهاك الاتفاق وقال ترمب في منشور على منصة "تروث سوشيال"، صباح الجمعة، إن الصين"انتهكت بالكامل الاتفاق المبرم معنا"، مضيفاً: "لقد أبرمت اتفاقاً سريعاً مع الصين لإنقاذهم من وضع كنت أعتقد أنه سيكون سيئاً للغاية"، لكنه استدرك معبراً عن غضبه: "وداعاً للطيبة". ولاحقاً، حثت الصين الولايات المتحدة على إنهاء "القيود التمييزية" ضد بكين، داعيةً للتعاون في الحفاظ على "التوافق" الذي تم التوصل إليه خلال المحادثات رفيعة المستوى التي جرت في جنيف. وقال المتحدث باسم السفارة الصينية في الولايات المتحدة، ليو بنجيو، في بيان، إنه "منذ المحادثات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة في جنيف، حافظ الجانبان على التواصل بشأن مخاوف كل منهما في المجالين الاقتصادي والتجاري في فعاليات ثنائية، ومتعددة الأطراف على مستويات متعددة". وأضاف: "مؤخراً، أعربت الصين مراراً عن قلقها للولايات المتحدة بشأن إساءة استخدامها لإجراءات الرقابة على الصادرات في قطاع الرقائق الإلكترونية وغيرها من الممارسات ذات الصلة"، داعياً واشنطن لـ"تصحيح أفعالها الخاطئة فوراً، وإنهاء القيود التمييزية". في المقابل، قال نائب رئيس موظفي البيت الأبيض للشؤون السياسية، ستيفن ميلر، إن إدارة ترمب تستعد لاتخاذ إجراءات جديدة تستهدف الصين، معتبراً أن "هذا الأمر يفتح المجال أمام الولايات المتحدة لاتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان الامتثال في المستقبل". حثت الصين، الولايات المتحدة على إنهاء "القيود التمييزية" ضد بكين، فيما ذكر البيت الأبيض أن واشنطن تستعد لاتخاذ إجراءات جديدة تستهدف الصين. وفي مقابلة مع شبكة CNN، أكد ميلر، أن "هناك تدابير تم اتخاذها، وهناك تدابير ستتخذ، وأخرى قيد الدراسة"، لافتاً إلى أنه "سيكون من غير الحكمة أن تواصل الصين هذا النهج، بدلاً من أن تسلك طريق التعاون". وأفاد 3 مسؤولين بإدارة ترمب لشبكة CNN، بأن سلسلة "الإجراءات العقابية" الأخيرة ضد الصين، جاءت نتيجة اعتقاد مسؤولين أميركيين بأن بكين لم تفِ بالتزاماتها التي قدمتها خلال المحادثات التجارية التي جرت في وقت سابق من الشهر الجاري. وأعرب المسؤولون عن "إحباطهم" من عدم التزام الصين بالتعهدات التي كان من المفترض أن تخفف من حدة الخلاف التجاري بين البلدين، في الوقت الذي يسعون فيه للتوصل إلى اتفاق شامل قبل منتصف أغسطس المقبل، وهو موعد إنتهاء مهلة تعليق الرسوم الجمركية. وتسلط هذه الخلافات الضوء على العلاقة المتوترة بين أكبر اقتصادين في العالم. فعلى الرغم من اتفاق الجانبين بعد محادثات سويسرا على خفض الرسوم الجمركية المرهقة، إلا أن الفجوة اتسعت بشأن سلاسل التوريد التي تعتبرها كل دولة ضرورية لأمنها القومي.

اللواء أبو نوار: محاولات ترامب لوقف إطلاق النار في غزة هدفها التلميع الإعلامي وليس إنهاء الحرب#عاجل
اللواء أبو نوار: محاولات ترامب لوقف إطلاق النار في غزة هدفها التلميع الإعلامي وليس إنهاء الحرب#عاجل

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

اللواء أبو نوار: محاولات ترامب لوقف إطلاق النار في غزة هدفها التلميع الإعلامي وليس إنهاء الحرب#عاجل

جو 24 : مالك عبيدات _قال الخبير العسكري اللواء المتقاعد مأمون أبو نوار إن محاولات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف إطلاق النار في غزة تأتي في سياق التلميع الإعلامي، بهدف الظهور بمظهر "صاحب القلب الإنساني الكبير" كما يروج موظفو البيت الأبيض، وذلك من أجل الحصول على جائزة نوبل للسلام. وأضاف أبو نوار ل "الأردن 24" أن الفجوة كبيرة جداً بين الطرفين (حماس وإسرائيل)، في ظل غياب الضمانات الحقيقية لاستمرار وقف إطلاق النار، سواء المؤقت أو الدائم، وغياب خطة واضحة لانسحاب إسرائيل من القطاع أو ضمان تدفق المساعدات الإنسانية. ولفت ابو نوار الى أن المبعوث الأمريكي ويتكوف يواجه وضعًا "غير قابل للتفاوض"، في ظل وجود خلاف جذري، حيث تطالب حماس بهدنة تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار والحرب، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية، بينما يصر رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو على استمرار الحرب والقتال، كونها الوسيلة الوحيدة لضمان بقاء ائتلافه الحاكم وتجنّب المحاسبة على فشله في أحداث السابع من أكتوبر. وأكد أبو نوار على أن ترامب، إن أراد، يملك القدرة على وقف الحرب وإجبار نتنياهو على قبول المبادرة المطروحة، مشيرًا إلى أن استمرار الحرب يُهدد المصالح الاقتصادية الأمريكية ونفوذ واشنطن في المنطقة، في وقت أصبح فيه الرأي العام الأوروبي والعالمي يعتبر هذه الحرب "غير مقبولة" ويطالب بإنهائها فورًا. وأشار إلى أن حرب غزة لم تشهد لها الإنسانية مثيلاً، خاصة من حيث التجويع، الحصار، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، واصفًا ما يحدث بأنه سابقة تاريخية في النزاعات المسلحة. ووصف أبو نوار الرئيس ترامب بأنه "شخصية تعاملية" (Transactional)، يستطيع أن يقول لنتنياهو "كفى، لقد تجاوزت الخطوط الحمراء"، مطالبًا قطر ومصر وأمريكا بممارسة مزيد من الضغط السياسي، مؤكدًا أن هذا هو أكبر اختبار لدورهم، بالرغم من جهودهم الكبيرة، خاصة من قطر ومصر. وشدد أبو نوار على أهمية دور دول أخرى مثل السعودية، الأردن، ومصر، مبينًا أن السعودية ما زالت متمسكة برفض التطبيع قبل تحقيق حل الدولتين الحقيقي، لا "دولة على الورق" كما في أوسلو، داعيًا إلى ضرورة وجود رؤية سياسية واضحة لمرحلة "اليوم التالي" بعد الحرب. وتابع بأن المنطقة تمر بـ منعطف خطير، خاصة في ظل ما يحدث في الضفة الغربية من بناء المستوطنات والجدار العازل، والذي يهدف إلى منع قيام أي دولة فلسطينية مستقبلية، محذرًا من تداعيات هذا الوضع على الأردن، مصر، واستقرار المنطقة بأكملها، وهو ما سينعكس أيضًا على الاستقرار العالمي. وفي ختام حديثه، قال اللواء أبو نوار إن الحرب باتت وجودية بالنسبة للطرفين، في ظل استمرار انتهاك المعاهدات والاتفاقيات الموقعة مع الدول العربية، وخاصة في ما يتعلق باعتداءات المستوطنين على الأماكن المقدسة وعلى المسجد الأقصى، الذي يعتبر قضية مقدسة بالنسبة للأردن، في دلالة على أن حكومة الاحتلال لم تعد تقيم وزناً للاتفاقات والمعاهدات. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store