logo
مراهق يقتل والديه للحصول على أموال لاغتيال ترامب وإسقاط الحكومة الأمريكية

مراهق يقتل والديه للحصول على أموال لاغتيال ترامب وإسقاط الحكومة الأمريكية

يورو نيوز١٣-٠٤-٢٠٢٥

اعلان
كشفت السلطات الفيدرالية في وثائق قضائية حديثة عن اتهامات موجهة ضد شاب يبلغ من العمر 17 عامًا من ولاية ويسكونسن، نيكيتا كاساب، أقدم على قتل والديه كجزء من مؤامرة لاغتيال الرئيس
دونالد ترامب
.
ووفقًا لإفادة اتحادية حصلت عليها شبكة WISN التابعة لـ CNN، فإن كاساب دعا إلى اغتيال الزعيم الجمهوري وإسقاط الحكومة الأمريكية في وثائق مكتوبة ورسائل نصية تم العثور عليها أثناء التحقيقات.
وأشار المحققون إلى أن جريمة قتل والديه المزعومة كانت جزءًا من محاولة للحصول على "المال والاستقلالية" لتنفيذ خطته.
وفي مارس الفائت، وجهت السلطات في ولاية ويسكونسن لكاساب تهمتين بالقتل من الدرجة الأولى وتهمتين بإخفاء جثة. كما تشمل التهم الأخرى سرقة ممتلكات تتجاوز قيمتها 10,000 دولار أمريكي، واختلاس هوية بغرض الحصول على أموال.
وتُظهر وثائق المحكمة، أن المحققين يسعون إلى توجيه تهم فيدرالية تشمل التآمر، واغتيال الرئيس، واستخدام أسلحة الدمار الشامل.
وحتى الآن، لم يقدم كاساب أي إقرار بخصوص التهم الموجهة إليه، وفقًا لسجلات محكمة الولاية.
Related
10 آلاف دولار سنويًا لكل فرد... خطة ترامب لشراء غرينلاند
الرئيس الإيراني ينفي وجود أي مخطط لاغتيال ترامب
جهاز الخدمة السرية يكشف إخفاقات قادت لمحاولة اغتيال ترامب
ملابسات الجريمة
وعُثر على والدة كاساب، تاتيانا كاساب، وزوجها دونالد ماير، ميتين داخل منزلهما نتيجة إصابات بعيارات نارية. ويعتقد المحققون أن الحادث وقع في 11 فبراير. حيث ألقت شرطة واكيوني في كانساس القبض على كاساب في البداية بتهمة سرقة سيارة الدفع الرباعي الخاصة بماير وحيازة سلاح ناري.
أدلة التطرف
وحصل مكتب شريف
ويسكونسن
على أمر تفتيش، ووجدوا مواد على هاتف كاساب تتعلق بـ "جماعة تسعة الزوايا"، التي وصفتها الوثائق القضائية بأنها "شبكة من الأفراد الذين يحملون آراء متطرفة عنصرية ذات طابع نازي جديد".
كما عثروا على صور ومراسلات تشير إلى بيان شخصي يتعلق باغتيال الرئيس وصنع القنابل والهجمات الإرهابية.
وداخل السيارة المسروقة، تم العثور على خزنة مفتوحة تحتوي على مجوهرات نسائية، وأجهزة إلكترونية، وما يقرب من 14,000 دولار، ووثائق مصرفية.
الوثيقة الداعمة للمؤامرة
ووثيقة من ثلاث صفحات عثر عليها مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) دعت إلى اغتيال ترامب لإحداث ثورة سياسية في الولايات المتحدة و"إنقاذ العرق الأبيض".
وجاء في إحدى الفقرات المستخرجة من الوثيقة: "أما السبب المحدد في اختيار ترامب، فأعتقد أن الأمر واضح. من خلال التخلص من الرئيس وربما نائب الرئيس، سيؤدي ذلك بالتأكيد إلى بعض الفوضى".
وتضمنت الوثيقة أيضًا صورًا لأدولف هتلر مع النص: "تحية لهتلر، تحية للعرق الأبيض، تحية للنصر".
وأفاد المحققون بأنهم وجدوا على هاتف كاساب صورًا ورسائل تحتوي على معلومات حول كيفية استخدام طائرة بدون طيار كطائرة هجومية. وقالوا إنه دفع، على الأقل جزئيًا، مقابل شراء طائرة بدون طيار ومتفجرات لتنفيذ هجوم.
كما عثروا على صور لبطاقات الائتمان والخصم الخاصة بماير، بالإضافة إلى اسم المستخدم وكلمة المرور لحساب مصرفي.
اعلان
شهادة الشاهد
وأبلغ زميل لكاساب، البالغ من العمر 17 عامًا، مكتب الشريف في مارس أنه قال له إنه يخطط لقتل والديه لكنه لم يكن لديه إمكانية الوصول إلى مسدس. ووفقًا للإفادة، أخبر كاساب زميله لاحقًا بأنه سيصادق شخصًا يمتلك مسدسًا ويقوم بسرقته.
كما ذكرت الوثيقة القضائية، أن
كاساب
أبلغ زميله بأنه كان على تواصل مع شخص في روسيا وأنهم كانوا يخططون لإسقاط الحكومة الأمريكية واغتيال ترامب.
من المقرر أن يمثل كاساب أمام المحكمة في جلسة الاستماع الأولية في 7 مايو، وفقًا لسجلات محكمة ولاية ويسكونسن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب وبوتين يبحثان في مكالمة هاتفية السلام في أوكرانيا وسط تحذيرات أمريكية بالانسحاب من الوساطة
ترامب وبوتين يبحثان في مكالمة هاتفية السلام في أوكرانيا وسط تحذيرات أمريكية بالانسحاب من الوساطة

فرانس 24

timeمنذ 5 ساعات

  • فرانس 24

ترامب وبوتين يبحثان في مكالمة هاتفية السلام في أوكرانيا وسط تحذيرات أمريكية بالانسحاب من الوساطة

أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإثنين اتصالا هاتفيا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لبحث سبل تحقيق السلام في أوكرانيا، في ظل تأكيد واشنطن أن مساعي إنهاء الصراع الأكثر دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية وصلت إلى طريق مسدود، محذرة من احتمال انسحابها إذا لم تُظهر موسكو استعدادا للتفاوض. وكان بوتين قد أرسل آلاف القوات إلى أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، ما أشعل أخطر مواجهة بين روسيا والغرب منذ أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962، وسط دعوات متكررة من ترامب لوقف "حمام الدم" في المنطقة. محادثات السلام بين ترامب وبوتين دعا ترامب مرارا إلى إنهاء "حمام الدم" في أوكرانيا، الذي تصوره إدارته على أنه حرب بالوكالة بين الولايات المتحدة وروسيا، وتحت ضغطه التقى ممثلون من البلدين المتحاربين في إسطنبول الجمعة للمرة الأولى منذ مارس/آذار 2022، بعد أن اقترح بوتين إجراء محادثات مباشرة، فيما طالب الأوروبيون وأوكرانيا بوقف فوري لإطلاق النار، وقال مسؤول في البيت الأبيض إن المكالمة تجري الآن. موقف واشنطن من الصراع في أوكرانيا قبل الاتصال الهاتفي بوقت قصير قال جيه.دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي، لصحافيين إن واشنطن تدرك أن الطريق نحو إنهاء الحرب صار مسدودا، بانسداد أفق المحادثات بشأن إنهاء الصراع، وإن الولايات المتحدة ستضطر في النهاية إلى الانسحاب من تلك المساعي إذا لم تكن موسكو مستعدة للمشاركة فيها. وأضاف في أثناء استعداده لمغادرة إيطاليا: "ندرك أن هناك بعض الجمود، وأعتقد أن الرئيس سيقول للرئيس بوتين: 'انظر، هل أنت جاد؟ هل أنت صادق في هذا؟'" وتابع: "أعتقد بصراحة أن الرئيس بوتين لا يعرف تماما كيف ينهي تلك الحرب"، مشيرا إلى أنه تحدث للتو مع ترامب، وقال إن الأمر "يتطلب جهودا من الجانبين، أعلم أن الرئيس مستعد للقيام بذلك، لكن إذا لم تكن روسيا مستعدة لفعل هذا، فسنقول في نهاية المطاف إن هذه ليست حربنا". وتابع: "سنحاول إنهاءها، لكن إذا لم نتمكن من إنهائها، فسنقول في نهاية المطاف: 'أتعلمون؟ كان الأمر يستحق المحاولة، لكننا لن نبذل جهدا بعد الآن'".

الذكاء الاصطناعي يهيمن على قمة "اختر فرنسا" الاقتصادية في باريس
الذكاء الاصطناعي يهيمن على قمة "اختر فرنسا" الاقتصادية في باريس

فرانس 24

timeمنذ 7 ساعات

  • فرانس 24

الذكاء الاصطناعي يهيمن على قمة "اختر فرنسا" الاقتصادية في باريس

تستضيف باريس الإثنين في قصر فرساي نحو 200 مستثمر أجنبي في قمة "اختر فرنسا" الاقتصادية. ويطغى على هذه النسخة الثامنة التي يرأسها إيمانويل ماكرون ملف الذكاء الاصطناعي. وتشارك عدة شركات كبرى في هذه القمة، مثل شركة إيكيا لبيع الأثاث المنزلي وسيمنس للصناعات الإلكترونية، وشركة هونداي الكورية الجنوبية لصناعة السيارات، وعدد من الشركات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي. وفي بيان رسمي، وصف قصر الإليزيه قمة "اختر فرنسا" بأنها "تاريخية" نظرا للعدد الكبير من المشاركين والاستثمارات الجديدة التي قد تجلبها فرنسا هذه السنة. تأمين الإمدادات بالمعادن وقد كشف ماكرون الجمعة في حوار أجراه مع عدد من وسائل الإعلام المحلية أن أكثر من "50 برنامج استثماري" سيتم الإعلان عنه في قصر فرساي، مضيفا أن قيمة هذه الاستثمارات ستتعدى "عتبة 20 مليار يورو". وتجدر الإشارة إلى أن فرنسا توجت للمرة السادسة على التوالي هذا العام بجائزة أول بلد أوربي من حيث الاستثمارات الأجنبية وذلك على الرغم من تراجع عدد المشاريع فيها بنسبة 14 بالمائة مقارنة بالأعوام السابقة. في 2023، جذبت فرنسا ما يقارب 13 مليار يورو من الاستثمارات، وارتفع المبلغ في 2024 إلى 15 مليار يورو ليصل هذه السنة إلى 20 مليار. ومن بين المواضيع الهامة التي ستطرح على طاولة النقاش، ضرورة تأمين الإمدادات بالمعادن الاستراتيجية التي تستخدم لصناعة البطاريات. سيكون ذلك بحضور مسؤولين كبار في مجال المعادن والرقائق، إضافة إلى ملف الذكاء الاصطناعي الذي استفاد في شهر يناير/كانون الثاني 2025 من استثمارات أبرزها إماراتية وصلت قيمتها إلى أكثر من 100 مليار دولار. ويأتي هذا الموعد الاقتصاد السنوي في وقت تتواصل فيه النقاشات حول الرسوم الجمركية الأمريكية وفي وقت تحاول أيضا الولايات المتحدة جذب استثمارات أجنبية جديدة. والزيارة التي قام بها دونالد ترامب الأسبوع الماضي إلى منطقة الخليج هو أكبر دليل على ذلك. استثمارات متنوعة في الاقتصاد الدائري ستصل نسبة أرباب العمل الأمريكيين المشاركين في قمة "اختر فرنسا" إلى 19 بالمائة من الحاضرين، مقابل 40 بالمائة من الأوروبيين، فضلا عن حضور كبير للصناديق السيادية الخليجية (السعودية وقطر والامارات العربية المتحدة). وفي خانة الاستثمارات، ستؤكد شركة "بروكفيلد" الكندية استثمار 10 مليارات يورو في موقع بمدينة كامبري (شمال فرنسا). أما "ديجيتال رياليتي" الأمريكية، فستعلن التزاماتها ببناء مراكز بيانات في مرسيليا وبلدية دوغني (ضواحي باريس الشمالية) بقيمة 2,3 مليار يورو. كما يتوقع أن يتم الاعلان عن مشروع إضافي في مجال الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع صندوق الاستثمار الإماراتي "MGX"، لإنشاء حرم جامعي للذكاء الاصطناعي في المنطقة الباريسية (إيل دو فرانس). كما ستجذب القمة أيضا رؤوس أموال بمجالات متنوعة مثل الاقتصاد الدائري، خصوصا إعادة تدوير النسيج والنقل منخفض الكربون فضلا عن الصناعات السينمائية والسمعية البصرية. سيطلق عمالقة عالميون آخرون مثل أمازون، مارس، إيكيا، نتفليكس، فيريرو وGSK استثمارات جديدة في فرنسا. في المقابل، ستعلن شركة "ريفولوت" البريطانية المتخصصة في التكنولوجيا المالية عن افتتاح مقرها الأوروبي الجديد في باريس. "كمية أموال لا تصدق" ويشارك إيمانويل ماكرون في مائدة مستديرة مع رجال أعمال كوريين جنوبيين، بالإضافة إلى جلستين حول الذكاء الاصطناعي والتحول الطاقي. فيما سيستقبل رجل الأعمال المكسيكي كارلوس سليم، وستيلا لي من شركة BYD الصينية لصناعة السيارات الكهربائية والمدير العام لشركة Qiddiya السعودية، قبل أن يحضر "عشاء عمل" فخم في قصر فرساي. ميدانيا، سيقوم ماكرون بأربع زيارات قبل وبعد القمة. بدأها صباح الإثنين بزيارة إلى مصنع الحافلات الكهربائية "دايملر" في ليني-أون-باروا (شرق البلاد). ونشر ماكرون مساء الأحد على منصة إكس مقطع فيديو يظهر فيه رؤساء شركات كبرى مثل كوكا كولا، ميرك، ديزني وبروكتر آند غامبل، وهم يعلنون استثماراتهم في نسخ سابقة في قمة "اختر فرنسا". الفيديو مرفق بأصوات صناديق نقود تُفتح، وفيه يُسمع ماكرون يستخدم عبارته الشهيرة "أموال لا تصدق". وهي عبارة أدلى بها في العام 2018 بخصوص الإنفاق الاجتماعي فيما أثارت جدلا كبيرا حينها لوصف حجم هذه الاستثمارات، التي بلغت منذ 2017 نحو 47 مليار يورو. تراجع فرنسا في مجال الاستثمارات لكن على الرغم من هذه الاستثمارات الواعدة، كتبت جريدة "لوفيغارو" أن فرنسا تراجعت من المرتبة 6 إلى 7 عالميا فيما يتعلق بجلب الاستثمارات الأجنبية، مشيرة إلى أنها تحتل المرتبة 3 في أوروبا بعد بريطانيا وألمانيا. ورجحت الجريدة أن السبب قد يعود للتدهور المتسارع لميزانية الدولة والتذبذب السياسي الذي يميز فرنسا نظرا لغياب أغلبية حزبية في الجمعية الوطنية. وأضافت أن فرنسا عرفت إغلاقا قياسيا للعديد الشركات والمصانع في العام 2024.

إيران: المحادثات النووية مع واشنطن ستفشل إذا أصرت على وقف تخصيب اليورانيوم
إيران: المحادثات النووية مع واشنطن ستفشل إذا أصرت على وقف تخصيب اليورانيوم

يورو نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • يورو نيوز

إيران: المحادثات النووية مع واشنطن ستفشل إذا أصرت على وقف تخصيب اليورانيوم

وكان المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، قد أكد يوم الأحد أن موقف بلاده واضح، مشددا على أن الشرط الأساسي لأي اتفاق محتمل مع إيران هو عدم تخصيب اليورانيوم، حتى "بنسبة 1%". وقال ويتكوف في مقابلة مع شبكة "ABC" الأمريكية: "قدمنا مقترحا نعتقد أنه يعالج بعض الإشكالات دون أن يسيء للإيرانيين، لكن كل شيء يبدأ باتفاق لا يتضمن التخصيب، لأن التخصيب يجعل من الممكن امتلاك سلاح نووي، وهذا ما نرفضه تماما". وفي رد على هذه التصريحات، أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن طهران ستواصل تخصيب اليورانيوم، مشددا في الوقت نفسه على استعداد إيران لإثبات سلمية برنامجها النووي إذا أظهرت واشنطن نوايا واقعية. بدوره، قال تخترافانجي: "موقفنا من التخصيب واضح، وقد أكدنا مرارا أنه إنجاز وطني لن نتخلى عنه". وفي سياق متصل، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إن الولايات المتحدة تعقد سير المفاوضات من خلال تصريحات علنية تتناقض مع ما يطرح في الجلسات المغلقة، مضيفا: "رغم التصريحات المتناقضة من الجانب الأمريكي، ما زلنا ملتزمين بالمشاركة في المفاوضات". ومن المتوقع أن تعلن سلطنة عمان، الوسيط في الحوار، عن جولة خامسة من المحادثات قريبا. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي زار منطقة الخليج الأسبوع الماضي، قد صرح بأن التوصل إلى اتفاق مع إيران بات "وشيكا"، لكنه دعا طهران إلى التحرك بسرعة. وخلال ولايته الأولى (2017–2021)، انسحب ترامب من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران والقوى الكبرى، والذي فرض قيودا صارمة على أنشطة تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات الدولية. ووصف ترامب الاتفاق حينها بأنه "منحاز لإيران"، وأعاد فرض عقوبات أمريكية واسعة، وردت طهران بتسريع وتوسيع عمليات التخصيب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store