logo
ترامب يعيد تقييم استراتيجية غزة بعد ستة أشهر من الفشل: المفاوضات تنهار والأزمة الإنسانية تتفاقم

ترامب يعيد تقييم استراتيجية غزة بعد ستة أشهر من الفشل: المفاوضات تنهار والأزمة الإنسانية تتفاقم

قدس نتمنذ 5 أيام
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن نيتها "إعادة النظر بجدية" في استراتيجيتها حيال الحرب في قطاع غزة، بعد مرور ستة أشهر من ولايته دون تحقيق أي اختراق سياسي أو إنساني، في ظل تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار وتفاقم الأزمة الإنسانية بشكل غير مسبوق.
وجاءت تصريحات وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال اجتماع جمعه بأهالي عدد من الرهائن المحتجزين في غزة، حيث أقر بفشل المحاولات الحالية قائلاً: "نحن بحاجة إلى إعادة التفكير بجدية... الأمور لا تسير في الاتجاه الصحيح"، وفق ما نقلته شبكة Axios عن مصادر حضرت الاجتماع.
انهيار المفاوضات وتصاعد الضغط الدولي
تأتي هذه التصريحات عقب فشل جولة جديدة من مفاوضات التهدئة بين إسرائيل وحركة حماس، وسط اتهامات متبادلة بعدم الجدية. وأشار مراقبون إلى أن الجمود السياسي في الملف بات يهدد بتفاقم العزلة الدولية لكل من إسرائيل والولايات المتحدة، خاصة مع تصاعد الإدانات من قبل الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة التي وثّقت تزايد حالات الوفاة جوعًا في غزة.
ترامب: على إسرائيل "إنهاء المهمة"
وفي خطوة لافتة، صعّد الرئيس ترامب من لهجته تجاه الملف، حيث صرّح الجمعة بأنه يدعم توجّه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتصعيد العمليات العسكرية في غزة، مشيرًا إلى ضرورة "التخلّص من حماس نهائيًا"، بعد فشل جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
تصريحات ترامب تزامنت مع نشر تقارير حقوقية وإنسانية تؤكد دخول غزة مرحلة كارثية، مع آلاف الأطفال والنساء الذين يصطفون يوميًا أمام مطابخ خيرية في خان يونس للحصول على الماء أو الطعام، وسط انهيار شبه تام في الخدمات الأساسية.
أزمة إنسانية غير مسبوقة
وقالت تقارير صادرة عن الأمم المتحدة ووكالات إغاثة دولية إن الوضع الإنساني في غزة "تجاوز كل الحدود المقبولة"، مشيرة إلى وفاة أعداد متزايدة من المدنيين بسبب الجوع، ونقص الغذاء، وانعدام المياه الصالحة للشرب، في حين يبقى أكثر من مليوني إنسان تحت الحصار الشامل.
مستقبل غامض
وسط هذا المشهد القاتم، يرى مراقبون أن فشل واشنطن في إدارة الملف قد يفرض تحولًا استراتيجيًا خلال الفترة المقبلة، في ظل ضغوط داخلية من أهالي الرهائن، وضغوط دولية متزايدة تطالب بوقف الحرب وإدخال المساعدات بشكل عاجل إلى القطاع المنكوب.
المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - قطاع غزة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

12 مقاومًا حاولوا خطف جنود... جيش الاحتلال يكشف تفاصيل "حادثةً خطيرةً" بخان يونس
12 مقاومًا حاولوا خطف جنود... جيش الاحتلال يكشف تفاصيل "حادثةً خطيرةً" بخان يونس

فلسطين أون لاين

timeمنذ 19 دقائق

  • فلسطين أون لاين

12 مقاومًا حاولوا خطف جنود... جيش الاحتلال يكشف تفاصيل "حادثةً خطيرةً" بخان يونس

غزة/ فلسطين أون لاين كشفت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن تفاصيل "حادثة أمنية خطيرة" وقعت يوم أمس في خان يونس جنوب قطاع غزة، كاد أن تنتهي بـ"أسر جنود إسرائيليين"، في عملية نوعية يُعتقد أن كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، كانت تخطط لتنفيذها. بحسب ما نقلته الإذاعة، فإن مجموعة مكوّنة من 12 مقاوماً فلسطينياً مسلّحين بقاذفات مضادة للدروع وبنادق كلاشينكوف، خرجوا صباح الأربعاء من فتحة نفق قرب محور لوجستي تتحرك عليه قوات الجيش الإسرائيلي، جنوب قطاع غزة. وأوضح التقرير أن المجموعة تمركزت في كمين مخفي على سد ترابي، وكان أفرادها يختبئون تحت بطانيات للتمويه في انتظار مرور آليات عسكرية إسرائيلية. وخلال ذلك، رصد جنود من لواء جولاني وجود المسلحين، وقاموا على الفور باستدعاء طائرة مسيّرة استطلاعية، حلّقت فوق موقع التمركز. ومع اقتراب الطائرة، انسحب المقاومون بسرعة عبر فتحة النفق التي دخلوا منها، دون أن تقع اشتباكات مباشرة أو إصابات. وأشار جيش الاحتلال إلى أنه في التوقيت ذاته، تم رصد طائرة مسيّرة تابعة لحماس تُحلق في أجواء المنطقة، ويُرجح أنها كانت تعمل بشكل متزامن لتنسيق العملية أو مراقبة تحركات القوات الإسرائيلية. وذكرت إذاعة الجيش أن الحادثة تعكس تطور قدرات حماس، حيث تُظهر أن المقاتلين لا يعملون كمجموعات عشوائية صغيرة، بل كوحدة منظمة ومدربة جيداً، لديها معرفة ميدانية دقيقة، وخطط هجومية واضحة، إلى جانب وجود دعم استخباري وتقني متمثل باستخدام الطائرات المسيّرة. وبحسب التقديرات العسكرية الإسرائيلية، فإن الهدف الرئيسي من العملية كان قتل أو أسر عدد من الجنود الإسرائيليين، وهو ما قالت القيادة العسكرية إن حماس تحاول تنفيذه منذ أسابيع في ظل استنزاف القوات الإسرائيلية في المناطق الجنوبية. ووفق الرواية، فإن المجموعة كانت مستعدة لعدة سيناريوهات ميدانية، تشمل نجاح العملية أو الانسحاب الآمن، حيث استغل المقاومون ما وصفه الاحتلال بـ"الإرهاق والتشتت المتزايد في صفوف الجنود الإسرائيليين المنتشرين على الأرض". في سياق متصل، نشر جيش الاحتلال مقطع فيديو قال إنه يوثّق لحظة محاولة مجموعة المقاومين تنفيذ الكمين، ووصف المشهد بأنه "حادث أمني خطير تم إحباطه في اللحظة الأخيرة". وخلال يونيو/حزيران ويوليو/تموز، تكبد الجيش الإسرائيلي ما لا يقل عن 40 قتيلا، وشهدت هذه الفترة عمليات نوعية للمقاومة في خان يونس وبيت حانون والمناطق الشرقية لمدينة غزة ومنها حي الشجاعية.

المجاعة في غزة تتسبب بتراجع الدعم في امريكا لاسرائيل
المجاعة في غزة تتسبب بتراجع الدعم في امريكا لاسرائيل

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

المجاعة في غزة تتسبب بتراجع الدعم في امريكا لاسرائيل

واشنطن -معا- تسببت المجاعة والأزمة الإنسانية التي يشهدها قطاع غزة في زيادة اتساع الفجوة بين حركة "ماغا"، المؤيدة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، وإسرائيل، وفقا لما ذكرته وسائل إعلام. ووفقا لموقع "أكسيوس" فإن الحزب الجمهوري، الداعم التقليدي لإسرائيل، يسارع لاحتواء تمرد داخلي بين أوساط شبابية في حركة "ماغا" حول المساعدات الخارجية ومعاداة السامية، ومعنى شعار "أميركا أولا". وأشار إلى أن مشاهد المجاعة في غزة جعلت من حركة "ماغا"، (اجعلوا أميركا عظيمة مجددا)، مركزا غير متوقع لإعادة النظر في علاقة الولايات المتحدة بإسرائيل. وقد يؤدي إعادة ترتيب أولويات الحزب الجمهوري، بالتوازي مع رفض الديمقراطيين الواسع للحرب في غزة، إلى تهديد أساسي لمستقبل التحالف الأميركي مع إسرائيل المستمر منذ عقود، وتزايد خلافات ترامب الذي يوصف بأنه أكثر رئيس أميركي مؤيد لإسرائيل مع أنصاره من الشباب، وفقا لـ"أكسيوس". وأصبحت النائبة مارغوري تايلور غرين، وهي صوت بارز في "ماغا"، أول عضوة جمهورية في الكونغرس تصف الحرب الإسرائيلية في غزة بأنها "إبادة جماعية". من جهته، اختلف ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واعترف بوجود "مجاعة حقيقية" في غزة، رغم دعوته إسرائيل بـ"إنهاء المهمة" بالقضاء على حركة حماس. وكشف الموقع الأميركي أن عدد الشباب المحافظين من الجيل "زد" (الجيل من الناس الذين وُلدوا تقريبا بين من منتصف التسعينيات إلى أوائل 2010) الذين يرون أن إسرائيل مجرد حليف يستغل كرم أميركا، آخذ في التزايد، خصوصا أنهم لم يتأثروا بالخلفيات التاريخية التي شكلت مواقف الجمهوريين الأكبر سنا. وأشار إلى أن صور الجوع المروعة في غزة، إلى جانب القصف الإسرائيلي للكنيسة الكاثوليكية هذا الشهر، وهجمات المستوطنين الإسرائيليين على جماعات مسيحية في الضفة الغربية، زادت من نقمة مؤيدي "ماغا" تجاه إسرائيل. ومع شعور نتنياهو بحجم الأزمة التي تواجه صورة إسرائيل عالميا، بادر إلى الظهور في مقابلة مع مجموعة "نيالك بويز" المؤيدة لترامب على يوتيوب، لكن الجمهور اتهم مجموعة "نيالك بويز" بتوفير منصة لمجرم حرب، وعدم طرح أسئلة ذات معنى. كما ذكر المصدر أن عددا من الشباب المؤيدين لترامب يتناقشون حول السياسة الخارجية، وما إذا كان إرسال مليارات الدولارات لإسرائيل يتماشى مع مبدأ "أميركا أولا". وكشف استطلاع جديد لمؤسسة "غالوب" أن 71 بالمئة من الجمهوريين يؤيدون العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، بزيادة طفيفة منذ سبتمبر الماضي، في حين تراجع تأييد الأميركيين بشكل عام إلى نسبة 32 بالمئة.

استراتيجية متعددة المستويات ، تعبئة القوة الناعمة لدول شمال أوروبا لإنهاء الأبرتهايد الإسرائيلي ، بقلم : نسيم قبها
استراتيجية متعددة المستويات ، تعبئة القوة الناعمة لدول شمال أوروبا لإنهاء الأبرتهايد الإسرائيلي ، بقلم : نسيم قبها

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

استراتيجية متعددة المستويات ، تعبئة القوة الناعمة لدول شمال أوروبا لإنهاء الأبرتهايد الإسرائيلي ، بقلم : نسيم قبها

استراتيجية متعددة المستويات: تعبئة القوة الناعمة لدول شمال أوروبا لإنهاء الأبرتهايد الإسرائيلي ، بقلم : نسيم قبها كرسالة من الحملة الأكاديمية لمناهضة الاحتلال للأعضاء والمؤيدين للقضية الفلسطينية ، تأتي هذه الدعوة في سياق نشاط الحملة وتفكيرها الاستراتيجي. تتمتع دول الشمال الأوروبي (السويد، النرويج، الدنمارك، فنلندا، آيسلندا) بتقاليد راسخة في دعم حقوق الإنسان والعدالة الدولية والالتزام بالقانون الدولي. يشكل هذا الإرث أساساً قوياً لتعزيز دور هذه الدول في مناهضة نظام الأبرتهايد الإسرائيلي المفروض قهرا على الشعب الفلسطيني المحتل . يتطلب تفعيل هذا الدور تبني استراتيجية 'ناعمة' (Soft Power) تركز على التأثير عبر القنوات المؤسسية والثقافية والاقتصادية والقانونية، مستفيدة من السمعة الأخلاقية لهذه الدول وقدرتها على الحوار البناء، مع الحفاظ على الضغط المستدام من أجل التغيير. يبدأ الطريق بتعزيز الفهم العميق لجوهر نظام الأبرتهايد الإسرائيلي داخل دوائر صنع القرار والمجتمع في دول الشمال الأوروبي . هذا يتطلب توثيقاً منهجياً ودقيقاً للانتهاكات، مستنداً إلى تقارير منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية والدولية الموثوقة، وكذلك تقارير هيئات الأمم المتحدة ذات الصلة. تقديم هذه الأدلة بشكل واضح ومختصر، يركز على مظاهر الفصل والتمييز المنهجي في القانون والممارسة الإسرائيلية، مثل نظام الجنسية والمواطنة، وسياسات تهجير الفلسطينيين، والتوسع الاستيطاني، والنظام القانوني المزدوج في الضفة الغربية، وحصار غزة وإبادتها . تعزيز هذا الفهم يخلق أساساً أخلاقياً وقانونياً لا يمكن تجاهله، ويدفع نحو مواقف سياسية أكثر وضوحاً وصراحة. على المستوى الحكومي، يمكن لدول الشمال استخدام نفوذها الدبلوماسي المميز بطرق متعددة. يتضمن ذلك تعزيز التنسيق بين دول الشمال نفسها لتبني مواقف موحدة وقوية في المحافل الدولية مثل الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان، خاصة الدفع نحو تفعيل توصيات تقارير الأمم المتحدة التي تؤكد وجود نظام أبرتهايد. من المهم أيضاً المطالبة العلنية والمستمرة بإنهاء الاحتلال وضمان المساواة في الحقوق لجميع السكان تحت السيطرة الإسرائيلية، مع ربط أي تعاون أو دبلوماسية مع إسرائيل بخطوات ملموسة نحو إنهاء نظام الأبرتهايد وتمكين الحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف. كما يمكن تشجيع دول الشمال على دعم التحقيقات الدولية المستقلة في الانتهاكات الجسيمة، بما في ذلك تلك التي قد تشكل جرائم ضد الإنسانية بموجب نظام روما الأساسي. يمثل العمل على المستوى البلدي والمحلي ركيزة أساسية في الاستراتيجية الناعمة. يمكن تعزيز وتوسيع نطاق مبادرة 'حرية التعبير' (BDS) بشكل يركز على الروابط المؤسسية. يشمل ذلك الضغط على البلديات لإنهاء عقودها مع الشركات الإسرائيلية المتورطة بشكل مباشر في انتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة أو في دعم المستوطنات . كما يمكن العمل على جعل المدن الشمالية 'خالية من منتجات المستوطنات' من خلال حملات توعية وتشريعات محلية، مستفيدين من القوانين الأوروبية القائمة التي تميز بين إسرائيل والمستوطنات. تعزيز الشراكات المباشرة بين المدن والجامعات الشمالية ونظيراتها الفلسطينية يعزز التضامن العملي ويفتح قنوات دعم مباشرة. يعد المجتمع المدني في دول الشمال الأوروبي، بمنظماته الحقوقية والنقابية والنسوية والشبابية، حليفاً قوياً. دعم هذه المنظمات لتوسيع أنشطتها في التوعية بحقوق الفلسطينيين وتنظيم حملات الضغط السلمية ضروري. يمكن تعزيز التضامن النقابي عبر حث النقابات في الشمال على إدانة التورط الإسرائيلي في انتهاكات حقوق العمال الفلسطينيين وقطع العلاقات مع النقابات الإسرائيلية التي تتواطأ مع الاحتلال. كما يجب دعم حركات المقاطعة الطلابية في الجامعات الشمالية، والتي تشكل قوة ضغط أخلاقية وتؤثر في الرأي العام المستقبلي. تعبئة الفنانين والمثقفين الشماليين للتعبير عن رفضهم لنظام الأبرتهايد عبر أعمالهم وإعلاناتهم العامة يضفي بعداً ثقافياً وإنسانياً قوياً على القضية. يمثل الضغط الاقتصادي أداة ناعمة لكنها مؤثرة. يمكن التوجه إلى صناديق التقاعد الحكومية والعامة الكبرى في دول الشمال، المعروفة بسياساتها الاستثمارية المسؤولة أخلاقياً، لحثها على سحب استثماراتها من الشركات الإسرائيلية والدولية التي تشارك في انتهاكات جسيمة أو تدعم المستوطنات أو تعزز نظام الأبرتهايد. هذا النوع من الضغط، المستند إلى مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG)، يكتسب شرعية متزايدة ويمكن أن يوجه رسالة اقتصادية قوية. كما يمكن العمل على تعزيز قوانين ولوائح الشفافية والإبلاغ الإلزامي للشركات الشمالية العاملة في المستوطنات أو مع شركات متورطة في الانتهاكات. إن قوة دول الشمال الأوروبي تكمن في نفوذها الأخلاقي والتزامها المعلن بحقوق الإنسان والقانون الدولي. تفعيل دورها في مناهضة الأبرتهايد الإسرائيلي يتطلب استراتيجية ناعمة ومتعددة المستويات، تعمل بالتوازي: تعزيز الفهم القائم على الأدلة، الضغط الدبلوماسي المستند إلى المبادئ، تفعيل القوة المحلية عبر البلديات والمجتمع المدني، وحشد الضغط الاقتصادي المسؤول. النجاح في هذه الجهود ليس فقط دفاعاً عن الحقوق الفلسطينية، وإنما هو أيضاً تأكيد على التزام دول الشمال التاريخي بالعدالة والكرامة الإنسانية للجميع، وهو التزام يتطلب تحولاً من الإدانة اللفظية إلى إجراءات ملموسة وفاعلة. – نسيم قبها – المجلس المركزي للحملة الأكاديمية لمناهضة الاحتلال والأبرتهايد الإسرائيلي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store