الإمارات تعزز بيئة الأعمال بإنشاء محكمة إفلاس متخصصة
في قرار مهم صدر اليوم الخميس، أعلنت وزارة العدل في الإمارات عن قرار يتعلق بتنظيم محكمة الإفلاس ، التي سيكون مقرها في المحكمة الاتحادية الابتدائية في أبوظبي.
وستكون المحكمة مسؤولة عن البت في جميع الطلبات والنزاعات الناشئة عن تنفيذ أحكام المرسوم بقانون اتحادي بشأن إعادة التنظيم المالي والإفلاس.
موصى به
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 22 دقائق
- صحيفة الخليج
الصامدون في غزة: شكراً محمد بن زايد.. شكراً الإمارات
عبر أهالي غزة الصامدين في أرضهم عن فرحتهم بالمساعدات الإماراتية، وقدموا الشكر إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى دولة الإمارات، مؤكدين أن الإمارات تقف دوماً إلى جانبهم. كما أعربوا عن امتنانهم للدور الإنساني الذي تقوم حملة «الفارس الشهم 3» من خلال إيصال المساعدات إلى المستحقين في أنحاء القطاع. وواصلت دولة الإمارات العربية المتحدة، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، تنفيذ عمليات الإسقاط الجوي ضمن عملية «طيور الخير»، ونفذت أمس الاثنين، عملية الإسقاط ال55 للمساعدات الإنسانية فوق المناطق المعزولة في قطاع غزة، لليوم الثاني على التوالي، وبلغ إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ بداية مبادرة طيور الخير نحو 3,750 طناً من المواد الغذائية والإغاثية الأساسية، فيما دخلت أمس قافلة مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، وذلك في إطار جهود الدولة لدعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين، وتضمنت القافلة 38 شاحنة، شملت 18 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية والطبية وحليب الأطفال، إضافة إلى 20 شاحنة محملة بأنابيب وخزانات ومعدات مخصصة لتشغيل خط المياه الجديد، الذي سيمتد انطلاقاً من محطة التحلية الإماراتية في مصر حتى منطقة النزوح الواقعة بين رفح الفلسطينية وخان يونس بطول 7 كيلومترات وتنتج مليوني جالون يومياً. وبينما يتزايد الزخم الإغاثي، قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، إن فتح جميع المعابر وإغراق غزة بالمساعدات هو السبيل الوحيد لتجنب المزيد من تعميق المجاعة بين سكان القطاع.


صحيفة الخليج
منذ 28 دقائق
- صحيفة الخليج
حمدان بن زايد: الخدمة الوطنية تبني قاعدة شبابية قادرة على خدمة الوطن
شهد سموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، العروض التخصصية التي قدّمها مجنّدو الدفعة الـ22 من منتسبي الخدمة الوطنية للعام التدريبي 2024 – 2025 في مركز تدريب ليوا. وحضر الفعالية الشيخ ياس بن حمدان بن زايد آل نهيان، والفريق ركن عيسى سيف بن عبلان المزروعي، رئيس أركان القوات المسلحة، إلى جانب عدد من كبار ضباط القوات المسلحة، وكبار المسؤولين في منطقة الظفرة، وأعيان المنطقة. وافتُتحت الفعالية بعزف السلام الوطني، تلاه عرض ميداني تضمّن مجموعة من التمارين القتالية والتكتيكية التي عكست التطور الكبير في قدرات المجندين، إلى جانب عروض المشاة والتنسيق الجماعي التي أبرزت مستوى الاحترافية والانضباط لديهم. وقال سموّه في تغريدة، على منصة «إكس»: «شهدنا العروض الميدانية لمجندي الخدمة الوطنية في مركز تدريب ليوا، والتي أبرزت مستوى التأهيل العالي والانضباط». وأضاف سموّه: «يأتي ذلك في إطار دور الخدمة الوطنية في بناء قاعدة شبابية مؤهلة، تتمتع بالجاهزية والقدرة على خدمة الوطن والدفاع عنه في مختلف الميادين». وأعرب سموّه عن فخره واعتزازه بما لمسه من جاهزية وانضباط في صفوف المجندين، مشيداً بالمهارات العسكرية والمعرفية التي اكتسبوها خلال فترة التدريب، والتي تؤهلهم لأداء واجبهم الوطني بكفاءة واقتدار. وأكد سموّه أن دعم صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لمسيرة الخدمة الوطنية، يشكل حافزاً كبيراً لأبناء الوطن لمواصلة التميز في ميادين الشرف والفداء، تجسيداً لقيم الولاء والانتماء والواجب الوطني. وقد تلقى المجندون خلال البرنامج تدريبات مكثفة شملت العلوم العسكرية، واللياقة البدنية، والفنون القتالية، والانضباط العسكري، ما أسهم في تعزيز قدراتهم وصقل مهاراتهم في مختلف التخصصات.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
استطلاع «رويترز»: توقع تفوق الإمارات في النمو على نظيراتها بدول التعاون 2025
ومن المتوقع أن تتفوق الإمارات على نظيراتها في مجلس التعاون الخليجي، بنمو 4.8 % في 2025 و4.6 % في 2026، وهي نسبة أعلى من 4.5 % و4.2 % في استطلاع أجري في أبريل. وعززت دول أوبك إنتاج الخام منذ أبريل لاستعادة حصتها السوقية من المنتجين المنافسين مثل الولايات المتحدة، كما أنها تشجع السياحة لتنويع مصادر الدخل. وأظهر الاستطلاع الذي شارك فيه 20 محللاً اقتصادياً وأجري من 15 إلى 28 يوليو أن الناتج المحلي الإجمالي للسعودية من المتوقع أن ينمو 3.8 % هذا العام. وهو ما يقرب من ثلاثة أمثال 1.3 % التي حققها الاقتصاد في عام 2024. وتعمل كل من قطر والإمارات على تقليل اعتمادهما على النفط من خلال التحول إلى وجهة سياحية. ومن المتوقع أن يظل التضخم في منطقة الخليج معتدلاً. وأظهر الاستطلاع أن التضخم في المنطقة سيستقر ضمن نطاق بين واحد و2.5 % في 2025.