
احتجاجات لوس أنجلوس تمتد إلى مدن أميركية
اضافة اعلان
ومن سياتل إلى أوستن إلى واشنطن العاصمة، ردد المتظاهرون شعارات، وحملوا لافتات ضد وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك، وتسببوا بعرقلة حركة المرور عبر الشوارع الرئيسية في وسط المدينة وخارج المكاتب الاتحادية.وفي حين كانت العديد من الاحتجاجات سلمية، فقد أسفر بعضها عن اشتباكات مع قوات إنفاذ القانون حيث نفذت الشرطة عمليات اعتقال، واستخدمت مواد كيميائية مهيجة لتفريق الحشود.ويعتزم النشطاء الدعوة لمزيد من المظاهرات وحتى مظاهرات أكبر في الأيام المقبلة، مع ما يسمى بفعاليات "لا ملوك" في جميع أنحاء البلاد يوم السبت لتتزامن مع العرض العسكري الذي خطط له ترامب عبر واشنطن.وقالت إدارة ترامب إنها ستواصل برنامجها الخاص بالمداهمات والترحيلات، على الرغم من الاحتجاجات.ونشرت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم على وسائل التواصل الاجتماعي الثلاثاء: "ستواصل وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك إنفاذ القانون".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 2 ساعات
- جو 24
ابو زيد: ايران تسعى لتحقيق التوازن قبل العودة لطاولة المفاوضات #عاجل
جو 24 : خاص _ قال الخبير العسكري والاستراتيجي نضال ابو زيد ان اسرائيل اعتمدت على عملية استخبارية مركبة جوية ونقلت نموذج عملية شبكة العنكبوت التي نفذتها اوكرانيا في العمق الروسي بنفس التكتيك الاستخبارية بالتزامن مع عملية القصف الجوي الامر الذي يفسر سرعة تهشيم سلسلة القرار في ايران باغتيال قائد الحرس الثوري ورئيس الاركان وقائد مقر خاتم الانباياء للقايدة والسيطرة. واضاف ابو زيد ل الاردن ٢٤ ان ايران نجحت جزئيا باعادة ترمم سلسلة القرار ويعزز ذلك الرد الايراني على اسرائيلي والذي على مايبدو اعتمد هذه المرة على الصواريخ وليس على الطائرات المسيرة كموجة اولى حتى يتم تحقيق مبدأ التوازن بسرعة حيث الصواريخ تصل في مدة من 2-4 ساعات في حين الطائرات المسيرة تحتاج من 10-12 ساعات للوصول ما يفسر كثافة استخدام الصواريخ التي ركزت فيها ايران على تل ابيب ولم تستهدف مصانع البتروكيماويات في حيفا او مفاعل ديمونة في النقب ما يشير الى ان ايران تحتفظ بمبدأ التدرج والتناسب وتريد تحقيق التوازن في الرد . واشار ابو زيد الى انه من المتوقع ان تصعد ايران خلال الساعات القادمة سعيا وراء العودة الى المسار التفاوضي محملة باوراق تفاوضية حاولت اسرائيل تجريدها منها وحول توقيت الضربة الاسرائيلية اشار ابوزيد الى ان التوقيت يخدم اسرائيل ولا يخم ادارة ترامب التي ترغب بالاستمرار بالمسار التفاوضي منذ البداية لكن يبدو ان ترامب اعطى الضوء الاخضر لاسرائيل وشارك في تحقيق خطة الخدعة والمفاجاة وبنفس الوقت اخفق في تقدير حجم الرد الايراني عسكريا وسياسيا. تابعو الأردن 24 على

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
ضربات إسرائيل في عمق إيران: بين المطرقة النووية وسندان السياسة الدولية
في ظلّ ظلام الفجر البارد، انفجر صمت السماء الإيرانية بقذائفَ إسرائيليةٍ مُحدَّدةٍ، كأنها سكاكين جرّاحة تشقّ جسدَ الجغرافيا السياسية بلا رحمة. بدأت "عملية مطوّلة" – كما وصفتها تل أبيب – بضرباتٍ متلاحقةٍ استهدفتْ منشأة نطنز، حيث يُخصَّبُ اليورانيوم كقطرات زمنٍ تُجمَّعُ لصنع كابوسٍ نووي، ومصانعَ صواريخَ باليستيةً تنتظرُ إطلاقَها نحو أفقٍ مشحونٍ بالتهديد، ومطاراتٍ عسكريةً تحوّلتْ إلى رمادٍ تحت وطأة الضربات، وعشرينَ من قادة الحرس الثوري والعلماء النوويين الذين صاروا أرقاماً في سجلّ الموت المُعدّ مسبقاً. لم تكن الضربات مجرّدَ صاعقاتٍ عسكريةٍ عابرة، بل كانت رسالةً مكتوبةً بدماء التصعيد، ومُوقَّعةً بتواطؤ دوليٍ خفيّ. فقبل أيام، بدأت الإشاراتُ تلوحُ في الأفق: انسحابُ الدبلوماسيين الأمريكيين من العراق والخليج كطيورٍ تنذرُ بعاصفةٍ قادمة، ثمّ قرارُ الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي مزّقَ ورقةَ التزام إيران بملفّ عدم الانتشار، وكأنما كان الجميعُ ينتظرون إشارةَ البداية. وفي المشهد الدولي، انقسمتْ ردودُ الفعل كسكينٍ ذات حدّين: فمن جهةٍ، وقف الغربُ يُردّدُ كالمُرتّلين في جوقةٍ واحدةٍ أن "لإسرائيل حقّ الدفاع عن نفسها"، بينما نأى بنفسه – ببرودٍ دبلوماسي – عن أيّ تورّطٍ عسكريٍ مباشر. لكنّ التصريحاتِ الأمريكية، خاصةً تلك التي أطلقها ترامب كسهامٍ مُتعمَّدة، كشفتْ عن لعبةٍ أكبر: فالهجومُ "الناجح" – بحسب وصفه – لم يكن مجرّدَ ضربةٍ وقائية، بل رهاناً على أن تُجبرَ إيرانَ على الركوعِ إلى طاولة المفاوضات، حاملةً شروطَ واشنطن كأغلالٍ ذلّية. لقد جمع نتنياهو أوراقَ الضغطِ كشحّاذٍ محترفٍ يوزّعُ أوراقَ اللعبةِ على طاولةِ البيت الأبيض: مهلةُ الشهرين التي انتهتْ كساعةِ رملٍ أخيرة، قرارُ الوكالة الذرية كشرعيةٍ دوليةٍ مزيّفة، ورفعُ إيران نسبةَ التخصيب إلى 60% كفزّاعةٍ نوويةٍ يُلوّحُ بها في وجه العالم. كلّها عناصرُ صاغتْ سيناريو الضربةِ التي أرادها نتنياهو نصراً مُطلقاً: فإمّا أن تموتَ المفاوضاتُ تحت أنقاضِ المنشآت المُدمَّرة، أو أن تُدفنَ طهرانُ نفسُها تحت ركامِ المواجهة. الآن، ها هو البابُ يُوصَدُ على خيار ترامب الدبلوماسي، بينما يُفتحُ على مصراعيه أمام خيار الحرب. فإذا ما ردّت إيرانُ بغضبٍ، واستهدفتْ القواتَ الأمريكيةَ في الخليج، فستكون الشرارةَ التي تُحرقُ كلَّ حساباتِ الردع، وتُحوّلُ الضرباتِ المُوجَّهةَ إلى حربٍ شاملةٍ تُدخِلُ أمريكا وحلفاءَها كقطيعٍ تحت نارِ المواجهة. حينها، لن يعودَ الأمرُ مجرّدَ تدميرِ منشأةٍ نووية، بل سيكونُ مشروعاً كاملاً لاقتلاعِ النفوذ الإيراني من جذوره، وتحطيمِ عظامِه العسكرية، وربما ذبحِ النظامِ برمّته. وفي الخلفية، يبتسمُ نتنياهو. فبين أنقاضِ إيران، سيبني عرشاً جديداً للوحدة الإسرائيلية تحت قيادته، وينفضُ عن كتفيه غبارَ الضغوط الداخلية كفرعونٍ صغيرٍ يُمسكُ بمصيرِ أمّةٍ بأكملها. لكنّ السؤالَ الأكبرَ يظلُّ معلّقاً في الهواء: هل ستكونُ هذه الضرباتُ نهايةَ الكابوس النووي، أم بدايةَ كابوسٍ آخرَ أكثرَ دموية؟ فالتاريخُ لا يُحاكمُ بالنيّات، بل بالدماءِ التي تُراقُ على مذبحِ السياسة.


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
'وول ستريت جورنال': ترامب أوضح لنتنياهو أنه لن يعترض على ضرب إيران لكنه لن يدعمه هجوميا
كشفت 'وول ستريت جورنال' أن الرئيس الأمريكي أبلغ نتنياهو في اتصال 12 يونيو أن واشنطن لن تمنع الهجمات الإسرائيلية على إيران، لكنها لن تقدم دعما عسكريا لهذه العمليات. ووفقا لمصادر نقلت عنها الصحيفة، أشار نتنياهو خلال محادثته مع ترامب جرت في 12 يونيو إلى أن مهلة الستين يوما لإبرام اتفاق نووي مع إيران قد انتهت، وعلى إسرائيل الدفاع عن نفسها. وفي وقت سابق، صرح ترامب بأنه حذر السلطات الإيرانية من العواقب إذا لم توافق على اتفاق بشأن البرنامج النووي، وحثها على إبرامه على أي حال. وقال الرئيس دونالد ترامب عقب الضربات الإسرائيلية على إيران إن 'إيران تعرضت لضربة مدمرة'، مشيرا إلى أنه ليس من الواضح ما إذا كانت لا تزال تمتلك برنامجا نوويا. وأوضح ترامب أنه 'ليس قلقا من اندلاع حرب إقليمية نتيجة للهجوم الإسرائيلي على إيران، وأن واشنطن لا تزال تعتزم عقد اجتماع مع إيران يوم الأحد لكنه غير متأكد مما إذا كان سيعقد الآن'. وقال ترامب: 'إيران أضاعت فرصة إبرام اتفاق والآن قد تتاح لهم فرصة أخرى وسنرى'، مشيرا إلى أنه 'أمهل إيران 60 يوما ولم تلتزم واليوم هو الـ61'. وشن الجيش الإسرائيلي عملية واسعة النطاق أطلق عليها اسم 'الأسد الصاعد' ضد إيران فجر الجمعة، حيث قصف سلاح الجو أهدافا عسكرية ومواقع للبرنامج النووي الإيراني بالإضافة إلى تصفية عدد من القيادات العسكرية الإيرانية. من جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن طهران أطلقت عملية 'الوعد الصادق 3' ردا على الضربات الإسرائيلية.