حمدان بن محمد يعتمد إطلاق أول تصنيف عالمي من نوعه لتعزيز الشفافية
وقال سموه على حسابه في منصة "أكس":" اعتمدنا اليوم إطلاق أول تصنيف عالمي من نوعه لتعزيز الشفافية حول مستوى التعاون بين الإنسان والذكاء الآلي في البحث والنشر وإنتاج المحتوى... هذه المبادرة التي طورتها "مؤسسة دبي للمستقبل" تؤكد ريادة دبي في ترسيخ مبادئ الابتكار المسؤول وتعزيز الشمولية من خلال إتاحة الفرص للجميع وتعزيز جاهزية مختلف القطاعات للمستقبل. وندعو جميع الباحثين وصنّاع المحتوى والمؤسسات حول العالم للاستفادة من هذا التصنيف الجديد واستخدامه بشكل مسؤول ومفيد للناس." Gv-114tXIAAwEla
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 31 دقائق
- الإمارات اليوم
«طيران الإمارات» تعيد «مدينة الياسمين» إلى شبكتها الدولية
استأنفت «طيران الإمارات» رسمياً أمس، خدمتها إلى العاصمة السورية دمشق، وأعادت «مدينة الياسمين» إلى شبكتها الواسعة من الوجهات في منطقة الشرق الأوسط، لتعيد أكبر ناقلة جوية دولية في العالم، ربط دمشق مجدداً بأكثر من 150 وجهة عبر قارات العالم الست. ووصلت الرحلة «ئي كيه 913» إلى مطار دمشق الدولي في تمام الساعة 14:30 وعلى متنها 286 راكباً، حيث حظيت باستقبال رسمي شمل رشاشات المياه التقليدية، وكان في استقبالها سفير دولة الإمارات لدى سوريا؛ حسن أحمد الشحي، إلى جانب وفد رسمي سوري رفيع المستوى. وقال نائب رئيس أول العمليات التجارية للمنطقة الوسطى؛ عادل الغيث: «نحتفل اليوم باستئناف رحلاتنا إلى دمشق، حيث ستسهم هذه الخدمة في ربط العاصمة السورية بالعالم وجمع شمل العائلات والأصدقاء والمجتمعات من حول العالم». وأضاف: «ترتبط الإمارات وسوريا بعلاقات ثنائية متينة على مر العقود، وكانت سوريا دوماً سوقاً مهمة لـ (طيران الإمارات) منذ بدء رحلاتنا إليها عام 1988، ومن خلال تسهيل عمليات نقل المسافرين والبضائع، نهدف بأن نساهم بشكل حيوي في تعزيز حركة السياحة والتجارة والاستثمار، وربط سوريا بما يقرب من 150 وجهة عبر شبكة رحلاتنا في مختلف أنحاء العالم». من جانبه، قال مدير إدارة العلاقات العامة في الهيئة العامة للطيران المدني السوري، علاء صلال: «بذل فريق الهيئة العامة للطيران المدني السوري وفريق دولة الإمارات جهوداً متواصلة اتسمت بالتنسيق العالي والرؤية المشتركة، من أجل تهيئة الظروف الفنية والإدارية اللازمة لاستئناف الرحلات الجوية وتكللت هذه الجهود المثمرة بالنجاح، بإعادة تشغيل رحلات (طيران الإمارات) إلى دمشق، في خطوة تعكس عمق التعاون بين الجانبين وحرصهما على تعزيز الروابط الأخوية والاقتصادية». وستبدأ «طيران الإمارات» بتشغيل ثلاث رحلات أسبوعياً في المرحلة الأولى، أيام الإثنين والأربعاء والأحد، مع خطط لزيادة عدد الرحلات إلى أربع أسبوعياً بدءاً من الثاني من أغسطس المقبل، بإضافة رحلة يوم السبت، كما ستوسع الناقلة خدماتها إلى العاصمة السورية إلى رحلة يومياً اعتباراً من 26 أكتوبر المقبل (رهناً للموافقات الحكومية)، في ما سيستفيد متعاملو «طيران الإمارات» المسافرون من دمشق وإليها، من شراكة تبادل الرموز مع «فلاي دبي»، ما يوفر خيارات أوسع. وأعلنت «طيران الإمارات» أنها ستشغل رحلاتها إلى دمشق بطائرة من طراز «بوينغ 777-200LR» والتي توفر 38 مقعداً في درجة الأعمال، إلى جانب 264 مقعداً في الدرجة السياحية. وتغادر الرحلة رقم «ئي كيه 913» من دبي الساعة 12:00 ظهراً، لتصل إلى مطار دمشق الدولي الساعة 14:10 بالتوقيت المحلي، أما رحلة العودة «ئي كيه 914» فستغادر دمشق الساعة 16:30 لتصل إلى دبي الساعة 20:30، بالتوقيت المحلي. وكانت «طيران الإمارات» بدأت تشغيل رحلاتها إلى دمشق في عام 1988، ونقلت قبل تعليق عملياتها في عام 2012 أكثر من 2.1 مليون مليون راكب من سوريا وإليها. وتُسيّر الناقلة حالياً رحلاتها إلى 14 مدينة في منطقة الشرق الأوسط ودول مجلس التعاون الخليجي، بإجمالي 194 رحلة أسبوعياً. يذكر أنه كان على متن الرحلة: وزير الرياضة ورئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء، الدكتور أحمد بن عبدالله حميد بالهول الفلاسي، فيما ضم وفد «طيران الإمارات»: نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات؛ عادل الرضا، والشيخ ماجد المعلا، نائب رئيس أول دائرة العلاقات الدولية؛ ونائب رئيس أول العمليات التجارية للمنطقة الوسطى، عادل الغيث، ونائب رئيس أول دائرة خدمات المطارات، سامي عقيل، ونائب رئيس أول عمليات المسافرين، نيك مور، ونائب الرئيس للشؤون الجوية، أحمد الخميس. كما رافق الوفد نائب المدير العام للهيئة العامة للطيران المدني في دولة الإمارات؛ عمر بن غالب، والمدير التنفيذي لقطاع أمن الطيران والتحقيق في الحوادث في هيئة دبي للطيران المدني، عبيد سيف النعيمي، ورئيس أمن الطيران في هيئة دبي للطيران المدني، حمد إبراهيم عيسى طاهر، وأحمد صقر المري، من إدارة أمن مجموعة دبي، شرطة دبي، إلى جانب عدد من ممثلي وسائل الإعلام في دولة الإمارات.


البيان
منذ 31 دقائق
- البيان
"الإمارات للطاقة النووية" و"فراماتوم" توقعان اتفاقية لتوريد الوقود النووي لـ "براكة"
وقعت شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة "فراماتوم" الفرنسية، اتفاقية تعاون، لتوريد حزم الوقود النووي وخدمات هندسية لمحطات براكة للطاقة النووية، وذلك لدعم التميز التشغيلي المستمر للمحطات، وتمكينها من مواصلة دورها في إنتاج الكهرباء النظيفة على مدار الساعة، والمساهمة في تحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. وبموجب الاتفاقية، ستوفر شركة "فراماتوم" حزم وقود نووي كاملة للاستخدام في محطات براكة، حيث تمتلك الشركة خبرات تمتد لعقود في تصنيع وابتكار الوقود النووي، مما يجعلها شريكاً إستراتيجياً لتعزيز مرونة سلسلة توريد الوقود في "الإمارات للطاقة النووية"، وضمان استمرار تميز العمليات التشغيلية في محطات براكة وإنتاج الطاقة الكهربائية. وقال سعادة محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، بهذه المناسبة، إن الاتفاقية مع "فراماتوم" تدعم إستراتيجية الشركة التي تهدف إلى تعزيز أمن وموثوقية سلسلة توريد الوقود النووي، حيث يُعد التنوع ركيزة أساسية لضمان استمرار محطات براكة للطاقة النووية في توفير كهرباء آمنة ونظيفة وموثوقة، مما يُعزز النمو المستدام لاقتصاد دولة الإمارات. ونوه بخبرات شركة فراماتوم الكبيرة والتزامها بالمعايير الدولية التي تضيف قيمة مهمة للعمليات في محطات براكة، وتساهم بترسيخ مكانة المحطات كنموذج عالمي للتميز التشغيلي في مجال إنتاج الكهرباء النظيفة، مؤكدا على التزامهم بتطوير البنية التحتية ومختلف القدرات في "براكة"، بالإضافة إلى حرصهم على استمرارية تحقيق التميز في قطاع الطاقة النووية، حيث تواصل شركة الإمارات للطاقة النووية البناء على التميز التشغيلي في براكة عبر تعزيز السلامة والأمن، والكلفة المناسبة، وتقديم حلول مبتكرة للوقود. من جهته، أعرب غريغوار بونشون، الرئيس التنفيذي لشركة "فراماتوم"، عن فخرهم بتوفير الوقود المتطور لشركة الإمارات للطاقة النووية، الأمر الذي يساهم في ضمان أمن الإمدادات، ويحقق أهداف دولة الإمارات في قطاع الطاقة النظيفة، مؤكدا أن الاتفاقية تسلط الضوء على تقنيات الشركة المتقدمة وموثوقية كوادرها العاملة لتقديم خدمات استثنائية للشركاء. وسيتم تصنيع حزم الوقود في منشأة لشركة "فراماتوم" في الولايات المتحدة والتي حصلت على ترخيص مفوضية الرقابة النووية الأمريكية، وحصلت على أعلى تصنيف من المفوضية الأمريكية بموجب برنامج مراجعة أداء المرخصين لمدة 18 عاماً متتالية. وتمتلك "فراماتوم"، خبرات تزيد عن 40 عاماً في تصنيع حلول الوقود، بما في ذلك وقود المفاعلات مثل تلك الموجودة في محطات براكة، حيث أنتجت أكثر من 6000 حزمة وقود من هذا النوع على مدار الأعوام الأربعين الماضية. ولا تزال براكة نموذجاً عالمياً لمشاريع الطاقة النووية الجديدة، حيث تمكنت شركة الإمارات للطاقة النووية من تشغيل محطات براكة - التي تضم أربع مفاعلات من طراز APR-1400، وذلك في غضون ثماني سنوات فقط، بينما تواصل الشركة استكشاف الفرص الإستراتيجية التي تدعم نمو القطاع النووي السلمي العالمي، مع ضمان بقاء محطات براكة ركيزة أساسية لمزيج الطاقة في دولة الإمارات.


صحيفة الخليج
منذ 31 دقائق
- صحيفة الخليج
الخطوط الجوية الإثيوبية تطلق خطاً مباشراً إلى أبوظبي
أبوظبي: «الخليج» استقبل مطار زايد الدولي الرحلة الافتتاحية القادمة من أديس أبابا، والتي تُشغّلها شركة الخطوط الجوية الإثيوبية. ويمثّل وصول هذه الرحلة تدشين خط جوي استراتيجي جديد، سيسهم في تعزيز الربط بين دولة الإمارات العربية المتحدة والعواصم الإفريقية التي تشهد نمواً بوتيرة متسارعة. من المتوقع أن تُسهم هذه الخدمة اليومية الجديدة في تعزيز مكانة أبوظبي كبوابة عالمية، فضلاً عن أثرها الإيجابي المهم في توسّع حضورها بشكل ملحوظ في شرق إفريقيا، لا سيّما وأن هذه المنطقة تكتسب أهمية متزايدة من النواحي الاقتصادية والثقافية والاستراتيجية. وتُعد العاصمة الإثيوبية أديس أبابا مقراً للاتحاد الإفريقي، ومركزاً دبلوماسياً وتجارياً وجوياً محورياً، وأصبحت تُشكّل اليوم نقطة رئيسية تربط إفريقيا بالشرق الأوسط وآسيا عبر أبوظبي. قالت إلينا سورليني، المدير العام والرئيس التنفيذي لمطارات أبوظبي: «يمثل إطلاق الخدمة الجديدة للخطوط الجوية الإثيوبية خطوة مهمة نحو تعزيز مكانة أبوظبي كبوابة إلى إفريقيا؛ فهذه القارة تملك إمكانات هائلة غير مستغلة في مجالات التجارة والسياحة والاستثمار، ومن شأن هذه الشراكة أيضاً أن تعزز الترابط وسهولة الوصول والراحة للمسافرين». وفي تعليقه على هذه الخطوة، صرّح مسفين تاسيو، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية الإثيوبية قائلاً: «يسعدنا إطلاق عملياتنا إلى مطار زايد الدولي في أبوظبي، أحد أكثر بوابات الطيران تطوراً من الناحية التقنية على مستوى العالم. وسيتيح هذا الخط الجديد السفر بسلاسة للمسافرين بين إثيوبيا والإمارات، كما أنه يمثّل تأكيداً لالتزامنا الثابت إزاء توفير خدماتنا لمسافرينا في أهم الأسواق العالمية». وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: «نفخر بالترحيب بشريكنا الاستراتيجي في مطار زايد الدولي، ما يُمثل إنجازاً مهماً آخر في مسيرة المشروع المشترك بين شركتينا. يُعزز الوصول إلى إفريقيا عبر أديس أبابا جهودنا لتوفير رحلات ربط أكثر مرونة وكفاءة للمسافرين عبر أبوظبي. نتطلع إلى إطلاق رحلاتنا الخاصة إلى أديس أبابا في أكتوبر المقبل، ما يُعزز الربط ويُتيح لمزيد من الزوار تجربة عاصمتنا الرائعة».