خبيرة تغذية تحدد أكثر 3 أطعمة تساعد في خفض الكوليسترول
عمان - حثّت خبيرة تغذية مختصة بصحة الأمعاء من يرغبون في خفض الكوليسترول على إضافة 3 أصناف إلى قائمة مشترياتهم الأسبوعية.
كما دعت الدكتورة ميغان روسي، الحاصلة على الدكتوراة في التغذية، من يرغبون في الحفاظ على لياقتهم باتباع نفس التوصية
والأطعمة الـ 3 هي الشوفان، والبقول والفاصوليا، والكيوي.
ألياف الشوفان
ووفق "سوري لايف"، أوضحت روسي أن ألياف الشوفان تتحد مع الكوليسترول وتمنع امتصاص الجسم له، ما يجعل الوصفات التي تحتوي على دقيق الشوفان مثالية لهذا الغرض.
أما البقول والفاصوليا، فقد وجدت أبحاث أنها توفر ميكروبيوم يساهم في هضم الكوليسترول.
وقالت روسي: "قد يفسر هذا سبب انخفاض مستويات الكوليسترول في الدم لدى الأشخاص الذين يعانون من بكتيريا البيفيدوباكتيريوم والعصية اللبنية في الأمعاء".
الكيوي
كما أن الكيوي مفيد لمن يعانون من الإمساك. ويساهم الحفاظ على حركة الأمعاء منتظمة في خفض مستويات الكوليسترول أيضاً.
وتتضمن قائمة الأطعمة ذات التأثير الإيجابي في خفض الكوليسترول الضار:
1. الأفوكادو.
2. زيت الزيتون.
3. اللوز.
4. الصويا.
5. التوت.
6. دقيق الشوفان.
7. سمك السلمون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 15 ساعات
- الدستور
نصائح للحفاظ على صحة الأمعاء في أشهر الصيف
عمان - يُعد تعزيز صحة الأمعاء والحفاظ عليها أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي والجهاز المناعي. وخلال حرارة الصيف، من الضروري فهم أفضل طريقة للحفاظ على صحة الأمعاء في الطقس الدافئ. وقال الدكتور غرانت، كبير المستشارين في صيدلية "ذا إندبندنت فارمسي": "لا ينبغي أبداً التقليل من أهمية تأثير صحة الأمعاء على صحتنا. ومن المثير للاهتمام أن 70% من جهاز المناعة في أجسامنا يقع في الأمعاء، مما يعني أن الأمعاء السليمة يمكن أن تساعد في الحماية من مسببات الأمراض". رطوبة الجسم واضاف غرانت: "الحفاظ على رطوبة الجسم ضروري لعملية الهضم، وتجنب الإمساك، والحفاظ على صحة الجسم بشكل عام. كما يساعد تناول كمية كافية من الماء على تقليل الالتهابات، ويسهل امتصاص العناصر الغذائية". وفي الصيف، يُعدّ الحرص على شرب الماء بانتظام أمراً بالغ الأهمية، وله أيضاً آثار إيجابية عديدة على صحة الأمعاء. ووفق "سوري لايف"، تتضمن النصائح: "مراقبة لون البول لاكتشاف حاجة الجسم للماء - فاللون الأصفر الداكن أو البني قد يشير إلى علامات الجفاف". تناول الفاكهة والخضراوات الطازجة يوي غرانت بإدراج الفاكهة والخضراوات الطازجة في خططنا الغذائية. أطعمة مثل: الخس والبطيخ والطماطم غنية بالألياف، ما يساعد على الهضم وتجنب الإمساك في الأشهر الأكثر دفئًا، ويحافظ على توازن ميكروبيوم الأمعاء. كما ينصح غرانت "بتجنب الأطعمة والمشروبات الغنية بالكافيين والسكر. فهذا لا يُسبب الجفاف فحسب، وهو أمرٌ قد يكون خطيراً في درجات الحرارة المرتفعة، بل قد يزيد أيضاً من إنتاج حمض المعدة، ما يؤدي إلى ارتجاع المريء وحرقة المعدة وعسر الهضم". ممارسة الرياضة بانتظام ولتعزيز حركة الأمعاء وتفادي عسر الهضم، يُنصح بالمشي أو الجري يومياً إن أمكن، وأن يتم دمج روتين الرياضة البدنية ضمن الروتين اليومي. كما أن النشاط البدني يقلل التوتر، ما يساهم في تعزيز صحة الأمعاء. وللكحول تأثير ضار على بطانة الأمعاء، ما قد يؤدي إلى التهاب مزمن يؤثر على الصحة على المدى الطويل.

الدستور
منذ 15 ساعات
- الدستور
خبيرة تغذية تحدد أكثر 3 أطعمة تساعد في خفض الكوليسترول
عمان - حثّت خبيرة تغذية مختصة بصحة الأمعاء من يرغبون في خفض الكوليسترول على إضافة 3 أصناف إلى قائمة مشترياتهم الأسبوعية. كما دعت الدكتورة ميغان روسي، الحاصلة على الدكتوراة في التغذية، من يرغبون في الحفاظ على لياقتهم باتباع نفس التوصية والأطعمة الـ 3 هي الشوفان، والبقول والفاصوليا، والكيوي. ألياف الشوفان ووفق "سوري لايف"، أوضحت روسي أن ألياف الشوفان تتحد مع الكوليسترول وتمنع امتصاص الجسم له، ما يجعل الوصفات التي تحتوي على دقيق الشوفان مثالية لهذا الغرض. أما البقول والفاصوليا، فقد وجدت أبحاث أنها توفر ميكروبيوم يساهم في هضم الكوليسترول. وقالت روسي: "قد يفسر هذا سبب انخفاض مستويات الكوليسترول في الدم لدى الأشخاص الذين يعانون من بكتيريا البيفيدوباكتيريوم والعصية اللبنية في الأمعاء". الكيوي كما أن الكيوي مفيد لمن يعانون من الإمساك. ويساهم الحفاظ على حركة الأمعاء منتظمة في خفض مستويات الكوليسترول أيضاً. وتتضمن قائمة الأطعمة ذات التأثير الإيجابي في خفض الكوليسترول الضار: 1. الأفوكادو. 2. زيت الزيتون. 3. اللوز. 4. الصويا. 5. التوت. 6. دقيق الشوفان. 7. سمك السلمون.

عمون
منذ 16 ساعات
- عمون
لتحسين جودة النوم .. تناولوا حبة أفوكادو يومياً
عمون - اكتشف باحثون علاقة غير متوقعة بين تناول ثمرة أفوكادو واحدة يومياً وتحسين صحة النوم، حتى مع ثبات النتائج الصحية للقلب بشكل عام. وأدى تناول ثمرة أفوكادو واحدة يومياً لمدة 26 أسبوعاً (6 أشهر) إلى تحسين نتائج صحة النوم بمقدار 3.20 نقطة، إضافة إلى تحسين جودة النظام الغذائي، ومستويات الدهون في الدم. ووفق "ستادي فايندز"، فاجأ هذا الاكتشاف الباحثين في تجربة تتبعت 969 شخصاً يعانون من سمنة البطن. وفي التجربة التي أجريت في جامعة ولاية بنسلفانيا، تناول نصف المجموعة حبة "أفوكادو هاس" كبيرة يومياً، بينما حافظ النصف الآخر على نظامهم الغذائي المعتاد مع الحد الأدنى من استهلاك الأفوكادو. وبينما توقع العلماء تحسناً في المؤشرات التقليدية، مثل الكوليسترول وجودة النظام الغذائي (وهو ما حدث بالفعل)، إلا أن الصلة بين النوم والأفوكادو لم تكن متوقعة. وأظهر المشاركون الذين تناولوا الأفوكادو يومياً تحسناً قدره 3.20 نقطة في درجات صحة نومهم، مقارنة بالمجموعة الضابطة، وهي نتيجة ذات دلالة إحصائية. يتوقع الباحثون أن التركيبة الغذائية للأفوكادو قد تلعب دوراً، وكما تشير الدراسة، فإن الأفوكادو "غني بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة، والألياف الغذائية، والبوتاسيوم، وحمض الفوليك، وفيتامين ك، والنحاس، وحمض البانتوثينيك"، وهو مزيج قد يؤثر على النوم من خلال مسارات بيولوجية مختلفة. وأظهر المشاركون الذين تناولوا الأفوكادو يومياً تحسناً ذا دلالة إحصائية في 3 مكونات فردية: جودة النظام الغذائي (زيادة قدرها 3.53 نقطة)، وصحة النوم (زيادة قدرها 3.20 نقطة)، ودهون الدم (زيادة قدرها 3.46 نقطة). ومع ذلك، يحذر الباحثون من اعتبار الأفوكادو حلاً سحرياً للنوم. كما أنه لم تتم دراسة تأثير توقيت تناول الأفوكادو على النوم في هذه الدراسة. وتتأثر جودة النوم بالعديد من العوامل، بما في ذلك التوتر، ووقت استخدام الشاشات، ودرجة حرارة الغرفة، وروتين وقت النوم.