
سلطات السعودية قدمت 30 مليون دولار دعماً لفلسطين لعام 2025
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
تسلّم وزير المالية الفلسطيني عمر البيطار، في عمّان، دعماً مالياً بقيمة 30 مليون دولار من السعودية، ضمن التزام المملكة المستمر بدعم دولة فلسطين لعام 2025.
وجرى تسليم المبلغ خلال لقاء البيطار مع القائم بالأعمال بالإنابة في السفارة السعودية لدى الأردن محمد مؤنس، الذي شدد على حرص بلاده على دعم الحكومة الفلسطينية وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني.
وأعرب الوزير الفلسطيني عن تقديره للدعم السياسي والاقتصادي السعودي، مشيداً بالمواقف الثابتة للمملكة تجاه القضية الفلسطينية، وموجهاً تحيات الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء محمد مصطفى إلى القيادة السعودية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 35 دقائق
- IM Lebanon
النفط يتجه لتكبد خسارة أسبوعية قياسية
تتجه أسعار النفط نحو تسجيل أكبر انخفاض أسبوعي لها منذ آذار 2023، إذ تلاشت علاوات المخاطر مع انحسار المخاوف حيال اضطراب كبير في الإمدادات بصمود وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وبحلول الساعة 04:29 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 35 سنتا، أو 0.52 بالمئة، إلى 68.08 دولار للبرميل. كما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 40 سنتا، أو 0.61 بالمئة، إلى 65.64 دولار للبرميل، بحسب بيانات وكالة 'رويترز'. ويتجه الخامان القياسيان للانخفاض بنحو 12 بالمئة خلال الأسبوع، ويعودان الآن إلى المستويات التي كانا عليها قبل أن تشعل إسرائيل الصراع بإطلاق صواريخ على أهداف عسكرية ونووية إيرانية في 13 حزيران.


الديار
منذ 38 دقائق
- الديار
فون دير لاين: الاتحاد الأوروبي مستعد للرد في حال انهيار المفاوضات التجارية مع أميركا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب صرحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بأن الاتحاد الأوروبي مستعد لجميع الاحتمالات فيما يتعلق بالمفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة، بما في ذلك احتمال انهيار المفاوضات. وقالت فون دير لاين خلال مؤتمر صحفي في ساعة مبكرة صباح الجمعة إن فريقها يقوم بتقييم العرض الأميركي الأخير بشأن الرسوم الجمركية. ونقلت وكالة بلومبرغ نيوز عن فون دير لاين قولها: "نحن على استعداد لإبرام اتفاق. وفي الوقت نفسه، نحن مستعدون لاحتمال عدم التوصل إلى اتفاقية مرضية"، مضيفة: "باختصار جميع الخيارات مطروحة على المائدة". ويتباحث زعماء الاتحاد الأوروبي والمفوضية بشأن قبول اتفاقية تجارية غير متماثلة مع الولايات المتحدة أو الرد على الرسوم الجمركية الأميركية، وهو ما ينذر بتصعيد الموقف وإثارة غضب الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وخلال القمة التي بدأت أعمالها في بروكسل أمس الخميس، أعربت العديد من الدول الأعضاء في التكتل عن اعتراضها على الردود الانتقامية، كما أعربت غالبية الدول عن اعتقادها أن التوصل إلى اتفاق سريع مع أميركا أفضل من الانتظار لحين التوصل إلى اتفاق أفضل، حتى لو كان ذلك يعني استمرار العمل بالكثير من الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، بحسب بلومبرغ. ويتعين على الاتحاد الأوروبي التوصل إلى اتفاق مع الإدارة الأميركية بحلول التاسع من يوليو المقبل وهو الموعد المحدد لزيادة نسبة الرسوم على جميع صادرات التكتل تقريبا للولايات المتحدة إلى 50 بالمئة.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
تخوّف أوروبي من انسحاب إيران من معاهدة حظر انتشار النووي!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن "السيناريو الأسوأ" بعد الضربات التي شنّتها الولايات المتحدة على البرنامج النووي الإيراني هو انسحاب طهران من معاهدة حظر الانتشار النووي، محذرًا من تبعات خطيرة على الأمن الدولي، في حين دعت ألمانيا إيران إلى التراجع عن قرارها تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال ماكرون للصحفيين في ختام قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل إن "مثل هذا السيناريو سيمثّل انحرافًا خطيرًا وإضعافًا جماعيًا للمنظومة الدولية"، مضيفًا أنه يسعى للحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي من خلال التواصل مع قادة الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن، بدءًا بالرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأوضح ماكرون أنه أطلع ترامب خلال اتصال هاتفي على فحوى المناقشات التي أجراها الفرنسيون مع الإيرانيين في الأيام الأخيرة، "بما في ذلك في الساعات القليلة الماضية"، معربًا عن أمله في التوصل إلى تقارب حقيقي في وجهات النظر، "لأن الهدف هو عدم استئناف أنشطة انتشار نووي من جانب إيران". من جهته، دعا وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول البرلمان الإيراني إلى التراجع عن قرار تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، واصفًا الخطوة بـ"الإشارة الخاطئة تمامًا"، ومشدّدًا على أن على طهران أن تعلن بوضوح أنها لا تسعى إلى امتلاك سلاح نووي. وأضاف الوزير الألماني، خلال مؤتمر صحفي في برلين مع نظيرته الكندية، أن الأوروبيين لا يزالون في موقع تفاوضي قوي، ويمكنهم اللجوء إلى آلية "سناب باك" لإعادة فرض العقوبات الأممية، في حال حصول "عدم وفاء كبير" من جانب إيران، بحسب الاتفاق النووي الموقع عام 2015 والذي انسحبت منه إدارة ترامب في عام 2018. وأشار فاديفول إلى أن الأوروبيين يحتفظون بورقة ضغط حقيقية، قائلاً: "واشنطن تعلم ذلك، وسنستخدمها بطريقة منسقة". وأكد أنه على تواصل مستمر مع الولايات المتحدة ومع وزير الخارجية الإيراني، لافتًا إلى أن فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة (مجموعة "إي-3") هي الجهات الأوروبية الثلاث التي لا تزال تُجري اتصالات مباشرة مع طهران. وكانت الدول الثلاث الأوروبية قد وقّعت الاتفاق النووي مع إيران قبل عشر سنوات، وهو اتفاق من المقرر أن ينتهي رسميًا في تشرين الأول المقبل، رغم أن تطبيقه عمليًا قد جُمّد منذ سنوات. وحتى حلول ذلك الموعد، تحتفظ الدول الأوروبية بخيار إعادة فرض العقوبات الأممية المشددة عبر آلية "سناب باك" دون الحاجة إلى قرار جماعي جديد في مجلس الأمن. ويُنظر إلى هذه الأداة على أنها وسيلة ضغط دبلوماسية رئيسية، خصوصًا في ضوء تدهور العلاقات بين طهران والغرب بعد الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، وردّ إيران بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. من جهته، قال مساعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس، إن قرار البرلمان الإيراني القاضي بتعليق التعاون بات "ملزمًا" بعد موافقة مجلس صيانة الدستور، الهيئة الرقابية العليا في البلاد. وأوضح عراقجي، في مقابلة مع التلفزيون الإيراني، أن "العلاقة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ستتخذ شكلًا جديدًا اعتبارًا من الآن". وأكد أن أحد أبرز مواضيع الخلاف خلال اجتماع جمعه الأسبوع الماضي بوزراء خارجية "إي-3" في جنيف، كان التهديد الأوروبي بتفعيل آلية "سناب باك" وإعادة فرض العقوبات عبر مجلس الأمن. واعتبر أن هذه الخطوة ستكون "استفزازًا غير مقبول" من شأنه أن ينسف ما تبقى من أطر التعاون مع الوكالة الدولية. وتأتي هذه التطورات في ظل توتر غير مسبوق في المنطقة عقب الحرب الأخيرة بين إيران و"إسرائيل"، والتي تخلّلتها ضربات متبادلة وتصعيد عسكري واسع، ما أثار قلقًا دوليًا من انهيار الاتفاقات النووية وسباق محتمل نحو التسلّح في الشرق الأوسط.