
رقم قياسي: دبي تستقبل 9.88 ملايين زائر بالنصف الأول من 2025
تُعد دبي واحدة من أكثر الوجهات تنوعاً وإبهاراً على مستوى العالم، حيث تجمع بين الحداثة الساحرة والتراث العريق. من ناطحات السحاب المهيبة مثل برج خليفة، إلى الأسواق التقليدية المفعمة بالحياة مثل سوق الذهب وسوق التوابل، تمنح دبي زوارها تجربة لا تُنسى. كما أن دبي تُوفّر خيارات إقامة فاخرة ومرافق ترفيهية عالمية المستوى، مثل منتجعات شاطئية، وحدائق مائية، ومراكز تسوق ضخمة مثل "دبي مول"، الذي يُعد أحد أكثر المراكز زيارةً على مستوى العالم.
وحول ذلك قد أكد سمو الشيخ "حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم"، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، دبي لن تتوقف عن تحقيق الارقام القياسية.. "رقم جديد تسجله المدينة بترحيبها بأكثر من 9.88 مليون زائر خلال النصف الأول من العام الجاري".
وقال سموه: "بمعدل نمو بلغ 6% مقارنة مع النصف الأول من 2024 … هذا الإنجاز الجديد يعكس رؤية محمد بن راشد في تعزيز مكانة دبي ضمن أهم 3 وجهات سياحية عالمية وفقاً لمستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33.. مدفوعاً بالشراكات الراسخة التي تجمع بين القطاعين العام والخاص، واستراتيجية التسويق الفعالة التي تعتمدها الإمارة على المستوى العالمي. أهلاً بكل بزوار العالم في قلب العالم دبي.".
ولم تقتصر جاذبية الإمارة على المواقع الفاخرة والتسوق فقط، بل نجحت أيضاً في تقديم عروض سياحية متنوعة تلبي احتياجات جميع الفئات، بما في ذلك السياحة العائلية، وسياحة المغامرات في الصحراء، والسياحة الثقافية، والفعاليات الكبرى مثل مهرجان دبي للتسوق، وغيرها من الفعاليات السنوية التي تساهم في تعزيز استقطاب السياح على مدار العام.
وتؤكد الأرقام القياسية التي سجلتها دبي خلال النصف الأول من 2025 أن الإمارة تسير بثبات نحو تعزيز مكانتها كوجهة عالمية أولى للسياحة، في ظل رؤية واضحة واستراتيجية مدروسة لتقديم تجارب سياحية استثنائية. ومع استمرار هذا الزخم، من المتوقع أن يشهد النصف الثاني من العام مزيداً من النمو والإنجازات في القطاع السياحي، مما يعزز من إسهام السياحة في تنويع الاقتصاد ودعم التنمية المستدامة في دولة الإمارات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رائج
منذ 12 ساعات
- رائج
بلاغ رسمي ضد محمد رمضان بتهمة إهانة مهندس صوت حفله بالساحل الشمالي
اتهم مهندس صوت حفل الفنان محمد رمضان الأخير بالساحل الشمالي، بالتعرضه للإهانة منه أمام الجمهور، مؤكدًا أنه تقدم ببلاغ رسمي ضده على خلفية الواقعة، وتم استدعاؤه للنيابة العامة للاستماع إلى أقواله، في حين تغيب الفنان عن الحضور، كما لم يمثل أي من فريق دفاعه القانوني أمام النيابة. وفي تصريحات لوسائل إعلام محلية، أوضح مهندس الصوت أن علاقته القوية بالجهة المنظمة للحفل لم تشفع له أمام ما وصفه بـ"الإهانة العلنية"، مشيرًا إلى أن الواقعة موثقة بالفيديو، وقدّم للنيابة شهودًا ومقاطع مصورة تثبت صحة أقواله. وقال: "تعرضت للإهانة أمام الحضور، والفيديو موجود، والنيابة استدعتني وقدمت كل الأدلة، لكن محمد رمضان ولا أي من محاميه حضروا جلسة اليوم". وأضاف أن رمضان وجّه له اتهامًا علنيًا خلال الحفل بأن الصوت "يقطع"، رغم أن الأجهزة الصوتية كانت تعمل بكفاءة ولم تشهد أي خلل تقني، مشددًا على أن الطريقة التي تعامل بها الفنان معه كانت "مهينة وغير مهنية". اقرأ أيضاً: "هيقابل ربنا شهيد".. محمد رمضان يعلّق على وفاة "حسام حسن" في حفله بالساحل وتابع: "لو كانت هناك مشكلة فنية، كان من المفترض أن يتحدث معي بشكل خاص، لا أن يحرجني أمام الجمهور بهذا الشكل". وأشار إلى أن الواقعة ليست الأولى من نوعها، قائلاً: "نفس الأسلوب تكرر العام الماضي، رمضان اعتاد أن يوبّخ العاملين معه على المسرح أمام الجمهور". وأكد أن الفنان لم يبادر بأي محاولة للتواصل أو الاعتذار، بل تلقى ردود فعل غاضبة من الطرف الآخر بسبب تقديمه للشكوى، مضيفًا: "لا رمضان ولا مدير أعماله ولا شقيقه تواصلوا معي، بل كانوا مستائين من تقديمي للمحضر". وشدد على أنه لا يسعى للظهور الإعلامي، وإنما يطالب بحقه القانوني بعد تعرضه لما وصفه بـ"الإهانة غير المبررة"، قائلاً: "أنا قدمت المحضر لأحصل على حقي، الأجهزة كانت تعمل بشكل جيد، وما حدث لم يكن له أي مبرر". اقرأ أيضاً: تفاصيل الحكم على محمد رمضان في قضية إهانة العلم المصري


سائح
منذ 18 ساعات
- سائح
أفضل 10 أنشطة صيفية في البحر: من الغوص إلى التزلج على الماء
يمثل فصل الصيف فرصة مثالية للهروب من صخب الحياة اليومية والانغماس في متعة الأنشطة البحرية، حيث تتلاقى أشعة الشمس مع زرقة البحر لتكوّن مسرحًا طبيعيًا غنيًا بالإثارة والحرية. منذ القدم، ارتبطت السواحل بالصيف والراحة، لكن التطور في نمط السياحة والرياضات المائية أتاح للزوار باقة واسعة من الأنشطة البحرية التي تحوّل العطلة إلى مغامرة لا تُنسى. سواء كنت من محبي المغامرات المليئة بالأدرينالين أو تبحث عن لحظات من الهدوء وسط المياه، فإن البحر يقدم لك عشرة أنشطة صيفية مبهرة، تبدأ بالغوص في الأعماق وتنتهي بالتزلج فوق سطح المياه. هذه التجارب لا تقتصر على الترفيه فقط، بل تمنحك اتصالًا حيويًا بالطبيعة وفرصة لاكتشاف عالم مختلف تحت وفوق سطح البحر. الغوص والسنوركلينغ: نافذتك إلى عالم ما تحت الماء يُعتبر الغوص من أكثر الأنشطة البحرية إثارة، خاصة في المناطق الغنية بالشعاب المرجانية والأسماك الاستوائية. الغوص العميق يمنح المشاركين فرصة لرؤية الحياة البحرية عن قرب، بما في ذلك السلاحف، والأخطبوطات، وحتى حطام السفن القديمة التي أصبحت موائل للكائنات البحرية. أما السنوركلينغ، فهو الخيار المثالي لمن لا يمتلكون تدريبًا احترافيًا، إذ يتيح الاستمتاع بمشاهد بحرية خلابة على مستوى السطح باستخدام قناع وأنبوب تنفس. الشواطئ في البحر الأحمر أو البحر الكاريبي أو حتى البحر الأبيض المتوسط، تقدم تجارب غوص لا تُنسى، تجمع بين صفاء المياه وتنوع الحياة البحرية. وتعتبر هذه الأنشطة مثالية للعائلات والمغامرين على حد سواء، إذ تمنح الشعور بالدهشة في كل مرة يغوص فيها الشخص في عالم صامت لا يعترف بضجيج اليابسة. التزلج وركوب الأمواج: متعة الانطلاق على وجه الماء من أكثر الأنشطة التي تعبّر عن الطاقة الصيفية والانطلاق هو التزلج على الماء، سواء كان باستخدام لوح تزلج خلف قارب سريع أو التزلج بالمظلة المعروف باسم "باراسيلينغ". يمنح هذا النوع من الرياضة إحساسًا بالحرية المطلقة، حيث يرتفع الأدرينالين مع كل قفزة أو انحناءة بين الأمواج. أما هواة ركوب الأمواج، فيجدون في البحر ملعبًا مفتوحًا لتحدي الطبيعة، خاصة في الشواطئ التي تتمتع برياح قوية وأمواج مثالية مثل شواطئ هاواي أو شواطئ المحيط الأطلسي. ولا يُمكن إغفال تجربة الـ"كايت سيرف"، وهي مزيج بين التزلج والطيران باستخدام شراع، والتي أصبحت أكثر شيوعًا في السنوات الأخيرة. هذه الأنشطة لا تحتاج فقط إلى مهارة بدنية، بل تخلق نوعًا من الانسجام الفريد بين الإنسان والماء والرياح. الإبحار والأنشطة الهادئة: تأمل وجمال بلا حدود ليس كل من يقصد البحر يبحث عن الإثارة، فهناك من يجد في الإبحار أو التجديف وسيلة للاسترخاء والتأمل. الإبحار بالمراكب الشراعية أو القوارب الصغيرة يتيح فرصة للاستمتاع بهدوء البحر، خاصة عند الغروب حيث تكتمل لحظات الصفاء. كذلك يُعد التجديف بالكاياك أو "الستاند أب بادل" نشاطًا مثاليًا للمسارات الساحلية الهادئة، حيث يمكن اكتشاف الخلجان الضيقة والكهوف البحرية البعيدة عن الزحام. ومن الأنشطة الأخرى التي تناسب الباحثين عن السكينة، الصيد البحري أو حتى السباحة في المناطق المفتوحة، والتي تمنح شعورًا بالتحرر من القيود والتواصل المباشر مع الطبيعة. هذه الأنشطة تُعد تذكيرًا بأن البحر ليس فقط ساحة للمغامرات، بل حضن هادئ يحتضن الباحثين عن الراحة النفسية. في نهاية المطاف، فإن الأنشطة الصيفية في البحر تتنوع لتناسب كل الأذواق والمستويات، من المغامر الجريء إلى الباحث عن لحظة سكون. هذه التجارب لا تمنحك فقط متعة مؤقتة، بل تخلّف في النفس ذكريات عميقة ترتبط بروح البحر وانطلاق الصيف. سواء اخترت الغوص في أعماقه، أو التزلج فوق أمواجه، أو الإبحار في سكونه، فإن البحر يبقى مساحة لا متناهية من الحرية والتجدد. وإن كانت العطلة الصيفية هي الفرصة الأهم للانفصال عن روتين الحياة، فإن البحر هو المكان الأمثل لتحقيق ذلك بكل ما يحمله من تجارب مشوّقة وأفق مفتوح على الدهشة.


رائج
منذ يوم واحد
- رائج
تركي آل الشيخ يكشف عن حدث ترفيهي ضخم في 2027
كشف المستشار "تركي آل الشيخ" رئيس الهيئة للترفيه، اليوم الأبعاء، عن حدث ترفيهي ضخم يحمل مفاجأة كبيرة للجمهور السعودي، وسيقام في عام 2027. ونشر المستشار "تركي آل الشيخ" حسابه على منصة X كتب المستشار "تركي آل الشيخ": حدث ترفيهي ضخم وقعته قبل شوي في 2027م مفاجأة كبيره بعلن عنها قريب ...(سعادتكم هدفنا )" وكان المستشار "تركي آل الشيخ" رئيس الهيئة العامة للترفيه كشف عن ملامح الحفلات الغنائية والأحداث الفنية التي ستشهدها فعاليات موسم الرياض في نسخته القادمة. وكتب "آل الشيخ" منشورًا عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، الثلاثاء، كشف من خلاله أن موسم الرياض القادم سيشهد اعتمادًا كاملًا تقريبًا على العازفين والموسيقيين السعوديين والخليجيين في الحفلات الغنائية. وأضاف رئيس هيئة الترفيه أن موسم الرياض القادم سيشهد أيضًا اعتمادًا شبه كامل على المسرحيات السعودية والخليجية مع بعض التطعيم بمسرحيات سورية وعالمية.