
مفوضية اللاجئين: 20 ألف لاجئ سوداني وصلوا تشاد خلال أسبوعين
الخرطوم – صقر الجديان
قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الأربعاء، إن نحو 20 ألف لاجئ سوداني وصلوا إلى شرق تشاد خلال الأسبوعين الماضيين، إضافة إلى أكثر من 10 آلاف آخرين 'يحاولون يائسين عبور الحدود هربا من العنف'.
وأعربت المفوضية، في سلسلة منشورات على 'إكس'، عن 'قلقها البالغ إزاء التزايد السريع في أعداد اللاجئين السودانيين العابرين إلى شرق تشاد'.
وأضافت: 'وصل خلال الأسبوعين الماضيين فقط نحو 20 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال المنهكين والمصدومين'.
وأوضحت المفوضية أن التحركات الأخيرة 'تأتي في أعقاب هجمات وحشية شنتها جماعات مسلحة في (ولاية) شمال دارفور، حيث تسببت هجمات على مخيمات النازحين، بما في ذلك: زمزم وأبو شوك ومدينة الفاشر، في حالة من الرعب على نطاق واسع'.
وأشارت إلى أن اللاجئين السودانيين الوافدين إلى تشاد قالوا إن 'أكثر من 10 آلاف شخص لا يزالون في طريقهم ويحاولون يائسين عبور الحدود هربا من العنف'.
وفي 13 أبريل/ نيسان الماضي، أعلنت قوات 'الدعم السريع' السيطرة على مخيم 'زمزم' للنازحين بالفاشر بولاية شمال دارفور (غرب)، بعد اشتباكات مع الجيش استمرت عدة أيام، ما أدى لسقوط 400 قتيل ونزوح أكثر من 400 ألف شخص، وفق الأمم المتحدة.
وأوضحت المفوضية أن 'العديد من اللاجئين الوافدين حديثًا يفيدون بتعرضهم لعنف شديد وانتهاكات لحقوق الإنسان أجبرتهم على الفرار' من السودان.
وتحدث اللاجئون الجدد عن 'مقتل عدد من الرجال وتعرض نساء وفتيات لعنف جنسي، وإحراق منازل بالكامل'، وفق المفوضية الأممية.
وطالبت المفوضية الأممية بـ'وجوب توقف الهجمات على المدنيين في السودان، ووجوب توفير ممر آمن للفارين حفاظا على حياتهم'.
ودعت إلى 'التضامن والتمويل الفوري لضمان حصول هؤلاء الأشخاص على الحماية والمساعدة التي يحتاجونها'.
وقبل أيام، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش، عن 'انزعاجه إزاء الوضع الكارثي المتفاقم في ولاية شمال دارفور السودانية حيث تستمر الهجمات المميتة على عاصمتها الفاشر'.
ومنذ 10 مايو/ أيار 2024، تشهد الفاشر اشتباكات بين الجيش والدعم السريع رغم تحذيرات دولية من خطورة المعارك في المدينة، التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس.
ويخوض الجيش السوداني وقوات 'الدعم السريع' منذ منتصف أبريل 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألف شخص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
تطورات غزة.. حلحلة بالمساعدات وعقدة في المفاوضات وتصعيد بالميدان
شهدت عملية إدخال بعض المساعدات الإنسانية إلى غزة بعض الحلحلة مع استمرار العقدة في المفاوضات بالتزامن مع تصعيد عسكري بالميدان. مجمل التطورات هذه تزامنت مع تصعيد غير مسبوق في السياسة الأوروبية إزاء استمرار الحرب مع انطلاق خطوات سياسية لأول مرة منذ بداية الحرب. فبعد أن أعلنت إسرائيل إدخال 5 شاحنات مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة أمس فقد أعلنت اليوم إدخال 93 شاحنة. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "بناء على توصية من الصفوف المهنية في الجيش الإسرائيلي، ووفقا لتوجيهات المستوى السياسي، دخلت اليوم (الثلاثاء) عبر معبر كرم أبو سالم إلى قطاع غزة 93 شاحنة تابعة للأمم المتحدة محملة بمساعدات إنسانية، بما في ذلك الدقيق وأغذية الأطفال والمعدات الطبية والأدوية". وأضاف: " تم نقل كافة المساعدات بعد فحص أمني دقيق من قبل موظفي هيئة المعابر البرية بوزارة الدفاع". وهذه هي المرة الأولى التي تدخل فيها هذه الكمية من المساعدات منذ إغلاق إسرائيل الطريق أمام دخول المساعدات الإنسانية في مطلع مارس/آذار الماضي. غير أن المؤسسات الإنسانية الدولية اعتبرت أن "هذا لا يكفي". وقال توم فليتشر، وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية للأمم المتحدة ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، في بيان إنها مجرد "قطرة في محيط" مما هو مطلوب. وبدورها قالت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) لويز ووتريدج إن الناس محاصرون في غزة، لا تتوافر لديهم إمدادات، ويتم تجويعهم وقصفهم يوميا. وكانت ووتريدج تتحدث عبر الفيديو من العاصمة الأردنية عمان إلى المؤتمر الصحفي لوكالات الأمم المتحدة في جنيف اليوم الثلاثاء. وقالت ووتريدج وهي تقف في أحد مستودعات المساعدات هناك: "يوجد هنا ما يكفي من الغذاء لمئتي ألف شخص لمدة شهر كامل. وما يكفي من الأدوية لتشغيل مراكزنا الصحية التسعة و38 نقطة طبية، أي لتقديم الرعاية لنحو 1.6 مليون شخص. هناك مستلزمات نظافة، وبطانيات لـ 200,000 أسرة، ولوازم تعليمية لـ 375,000 طفل، كلها هنا فقط". ووصفت الوضع بأنه "مروع ولا يغتفر"، مضيفة أنه كان من الممكن أن تصل تلك الإمدادات إلى غزة بعد ظهر اليوم، فهي على بُعد ثلاث ساعات فقط من القطاع. وأشارت إلى أن مخازن الأونروا في غزة خاوية مضيفة أنه "مر 11 أسبوعا من الحصار. في هذه المرحلة، كل ما نرسله هو محاولة لإصلاح الضرر الذي حدث بالفعل. بالنسبة للكثيرين، فات الأوان". وفي هذا الصدد، قالت حركة "حماس" في بيان: "إن تصريحات نتنياهو بشأن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، محاولة لذر الرماد في العيون، وخداع المجتمع الدولي، حيث لم تدخل حتى الآن أي شاحنة إلى القطاع، بما في ذلك تلك الشاحنات القليلة التي وصلت معبر كرم أبو سالم ولم تتسلّمها أي جهة دولية". وأضافت: "نثمّن جهود الوسطاء، ونؤكد استمرارنا في التعامل الإيجابي والمسؤول مع أي مبادرة توقف العدوان، وانسحاب الاحتلال، ورفع الحصار، وإدخال المساعدات، والبدء بإعادة إعمار ما دمّره الاحتلال. عقدة في المفاوضات وإن كان موضوع إدخال المساعدات شهد بعض الحلحلة فإن المفاوضات الهادفة للتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار ما زال يعتريها الجمود. وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان: " توافق إسرائيل على المقترح الأمريكي لإعادة المختطفين، المبني على خطة ويتكوف. هذا المقترح نُقل مؤخرًا إلى حماس عبر الوسطاء، لكنها حتى الآن ما زالت متمسكة برفضها". وأضاف: "بعد نحو أسبوع من اتصالات مكثفة في الدوحة، سيعود طاقم التفاوض الرفيع إلى البلاد للتشاور، فيما سيبقى في هذه المرحلة في الدوحة الطاقم التنفيذي". وبذلك فإن كبار أعضاء الوفد الإسرائيلي المفاوض سيعودون إلى إسرائيل فيما سيبقى الموظفون المهنيون. ونقلت القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين: "المفاوضات استنفذت نفسها. إذا قررت حماس المضي قدمًا، فسنعرف كيف نستأنفها بسرعة. لقد ضغط الأمريكيون علينا حتى لا نقطعها تمامًا، لذا ستبقى فرق العمل". ولم يتضح إذا ما كان نتنياهو سيعيد كبار المفاوضين إلى الدوحة مجددا. تصعيد في الميدان بالمقابل، شهد الميدان تصعيدا عسكريا ملحوظا مع استمرار الهجمات الإسرائيلية وتوالي سقوط قتلى فلسطينيين. فقد أعلن الجيش الإسرائيلي دفع المزيد من قواته إلى داخل قطاع غزة مع وجود تقديرات إسرائيلية بأن الجيش بات يسيطر على 50% من القطاع. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "بدأت قوات اللواء 401 ولواء غفعاتي تحت قيادة الفرقة 162 بالعمل شمال قطاع غزة". وأضاف: " ندخل إلى مرحلة جديدة مختلفة في حجمها وقوتها لاستكمال أهداف الحرب في إعادة المختطفين وحسم حماس". وقام رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أيال زامير اليوم الثلاثاء بتقييم الوضع وجولة ميدانية في قطاع غزة برفقة قائد قيادة المنطقة الجنوبية وقائد الفرقة 98 وعدد آخر من القادة. وقال زامير: "حماس ستدفع ثمن رفضها – ستواجه قوة نارية هائلة وسنوسّع المناورة وسنقوم باحتلال مناطق أخرى وتطهير وتدمير البنى التحتية المعادية إلى أن يتم حسمها". وأضاف: "تقف حماس أمام خيار واحد فقط وهو إخلاء سبيل مختطفينا. وإذا تم التوصل إلى اتفاق سيعرف الجيش ملاءمة أعماله تناسبًا مع ذلك". غير أن هذا التصعيد الميداني الإسرائيلي بات يواجه بانتقادات حادة وخاصة في دول الاتحاد الأوروبي وبريطانيا التي بدأت تتحرك سياسيا من أجل وقف الحرب. فقد أعلن الاتحاد الأوروبي أن وزير الخارجية الهولندي قدم إلى اجتماع وزراء خارجية الاتحاد اقتراحًا لمراجعة المادة 2 من اتفاقية الشراكة مع إسرائيل. وقال الاتحاد الأوروبي: نتفق جميعًا على ضرورة وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة في أسرع وقت ممكن. قرار إسرائيل بالسماح بدخول بعض المساعدات لا يُمثّل سوى قطرة في البحر. آلاف الشاحنات تنتظر على الحدود. موّلت الأموال الأوروبية هذه المساعدات الإنسانية، ويجب أن تصل إلى المحتاجين إليها". بدوره، قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي: "لقد علّقنا اليوم المفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية بشأن اتفاقية تجارة حرة جديدة". وأضاف: "من غير الممكن مواصلة هذه المناقشات مع حكومة تنتهج سياساتٍ سافرة في الضفة الغربية وغزة". كما أعلن فرض عقوبات على أفراد وبؤر استيطانية غير قانونية ومنظمات تدعم العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية. aXA6IDgyLjI3LjIzNC42MyA= جزيرة ام اند امز CH


سبوتنيك بالعربية
منذ 4 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
روسيا: عقوبات الاتحاد الأوروبي تتعارض مع القانون الدولي ولن تمر دون رد
روسيا: عقوبات الاتحاد الأوروبي تتعارض مع القانون الدولي ولن تمر دون رد روسيا: عقوبات الاتحاد الأوروبي تتعارض مع القانون الدولي ولن تمر دون رد سبوتنيك عربي اعتبرت البعثة الروسية الدائمة لدى الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، أن العقوبات الجديدة التي فرضها الاتحاد الأوروبي، ونشرت اليوم الثلاثاء، تتعارض مع القانون... 20.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-20T16:19+0000 2025-05-20T16:19+0000 2025-05-20T16:19+0000 روسيا العالم أخبار الاتحاد الأوروبي وجاء في بيان للبعثة حصلت "ريا نوفوستي" على نسخة منه: "نحن على يقين من أن أي عقوبات أحادية الجانب لم تعتمد من قبل مجلس الأمن الدولي تتعارض مع القانون الدولي وغير شرعية. ولن تمر دون رد من روسيا".وجاء في تصريح السفارة لوكالة "ريا نوفوستي": "إن هذه "العقوبات" المتنوعة، فضلاً عن المحاولات الأخرى للتحدث إلينا بلغة الإنذارات والتهديدات، لا يمكن أن تؤثر على مسار روسيا... بدورنا نؤكد لكم أن القوات المسلحة الروسية ستكون دائما على أهبة الاستعداد للدفاع عن المصالح المشروعة لبلدنا من مؤامرات لندن وشركائها الأشرار".وذكرت الخارجية الإستونية، في بيان اليوم الثلاثاء، أن "الاتحاد الأوروبي أضاف 75 فردا وكيانا قانونيا و189 سفينة إلى قائمة العقوبات"، لافتة إلى أنه من بين الكيانات التي شملتها العقوبات شركة "سورغوت نفت غاز".وكانت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، قد أعلنت اليوم الثلاثاء، أن الاتحاد الأوروبي وافق على الحزمة الـ 17 من العقوبات ضد روسيا، والتي تستهدف ما يقرب من 200 سفينة من أسطول الظل. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي روسيا, العالم, أخبار الاتحاد الأوروبي


اخبار الصباح
منذ 4 ساعات
- اخبار الصباح
إسرائيل تتجاهل الضغوط الدولية وتواصل المجازر
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة على قطاع غزة المحاصر، في حين لا تزال المفاوضات السياسية للعودة إلى اتفاق لوقف إطلاق النار أو عقد صفقة جديدة لتبادل الأسرى تراوح مكانها وسط تعنت من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الذي يصر على التفاوض "تحت النار"، حسب قوله. ويتزامن تصعيد الاحتلال عسكرياً مع تزايد الضغوط الدولية لوقف العدوان على غزة، إذ حذّر الرئيس الفرنسي ورئيسا الوزراء البريطاني والكندي، أمس الاثنين، من أنهم لن يقفوا "مكتوفي الأيدي" إزاء "الأفعال المشينة" لحكومة نتنياهو في غزة، ملوّحين بـ"إجراءات ملموسة" إذا لم تبادر إلى وقف عمليتها العسكرية وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية. وجاء في بيان مشترك لإيمانويل ماكرون وكير ستارمر ومارك كارني: "نحن مصمّمون على الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين، ونحن مستعدون للعمل مع آخرين لتحقيق هذه الغاية"، في إشارة إلى المؤتمر المقرّر عقده في يونيو/ حزيران المقبل في الأمم المتحدة "لإيجاد توافق دولي حول هذا الهدف". وأضافوا "نعارض بشدة توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة"، مشيرين إلى أن "مستوى المعاناة الإنسانية لا يطاق" في القطاع الفلسطيني، الذي يحاصره الاحتلال الإسرائيلي بالكامل منذ نحو ثلاثة أشهر ويمنع دخول الطعام والأدوية وغيرها من الإمدادات إليه. غير أنّ نتنياهو هاجم قادة بريطانيا وكندا وفرنسا بعد مطالبتهم تل أبيب بوقف الإبادة في قطاع غزة وتلويحهم باتخاذ "خطوات ملموسة" ضدها. وقال نتنياهو، في تدوينة نشرها عبر حسابه بمنصة إكس، إن "قادة كندا وبريطانيا وفرنسا يقدمون جائزة كبرى على هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول 2023)، عبر مطالبة إسرائيل بإنهاء حرب دفاعية وجودية، والدعوة لإقامة دولة فلسطينية"، وفق زعمه، وزعم أن ذلك "يفتح الباب لمزيد من الفظائع من هذا النوع"، وفق تعبيره. في موازاة ذلك، ذكر موقع أكسيوس الأميركي، أمس الاثنين، أن نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس تراجع عن زيارة كانت مقررة إلى إسرائيل اليوم الثلاثاء، بسبب توسيع العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة، وفق ما أكده مسؤول أميركي كبير. وقال المسؤول إن فانس اتخذ القرار لأنه لا يريد أن توحي زيارته بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تؤيد القرار الإسرائيلي بشنّ عملية ضخمة في القطاع، في الوقت الذي تدفع فيه الولايات المتحدة باتجاه اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. ولفت الموقع إلى أن فانس تحدث عن "أسباب لوجستية" وراء إلغاء الزيارة، لكن "أكسيوس" رأى أن قراره يُلقي الضوء على موقف الولايات المتحدة من السياسة الإسرائيلية الحالية في غزة.