logo
تقدّم حذر بضغط أميركي نحو «هدنة غزة»

تقدّم حذر بضغط أميركي نحو «هدنة غزة»

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
أثمرت ضغوط أميركية على إسرائيل، تقدماً حذراً نحو إعلان اتفاق على هدنة لوقف إطلاق النار في غزة لمدة شهرين. وتواصلت في الدوحة، أمس، المفاوضات غير المباشرة بين «حماس» وإسرائيل، على وقع اجتماعات في واشنطن، للرئيس الأميركي دونالد ترمب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وذكرت مصادر من «حماس» لـ«الشرق الأوسط» أن «تقدماً» حدث بعد لقاء ترمب ونتنياهو، لكنها شددت على أنه «لم يتم الحسم النهائي للخلافات». وقال نتنياهو، في مقطع دعائي بُث أمس، لمقابلة مع قناة «فوكس نيوز»، إن «هناك احتمالاً كبيراً للتوصل إلى صفقة جزئية لوقف النار».
كذلك، أعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، في خطاب متلفز أمس، عن «توافر الظروف» للمضي في اتفاق يضمن الإفراج عن رهائن في غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"المدينة الإنسانية" في غزة... وجهة نظر قانونية تصنفها "جريمة حرب"
"المدينة الإنسانية" في غزة... وجهة نظر قانونية تصنفها "جريمة حرب"

Independent عربية

timeمنذ 44 دقائق

  • Independent عربية

"المدينة الإنسانية" في غزة... وجهة نظر قانونية تصنفها "جريمة حرب"

بينما ساد الصمت الإسرائيلي بعض الشيء عند إعلان وزير الأمن يسرائيل كاتس عن خطته بإقامة ما سمَّاها "المدينة الإنسانية" لنقل ما لا يقل عن 600 ألف فلسطيني من قطاع غزة إليها ارتفع النقاش حولها إلى ذروته بعدما كشف الوفد المفاوض لصفقة الأسرى عن أن ما شكل عقبة كبيرة أمام التقدم في صفقة الأسرى هو التمسك الإسرائيلي بعدم الانسحاب من مدينة رفح الغزية ومباشرة العمل في البنى التحتية لإقامة "المدينة الإنسانية". منذ إعلان كاتس عن خطته اتضحت طبيعتها وهدف إسرائيل منها، "فمن يدخل إلى هذه المدينة لن يخرج منها إلى القطاع إنما إلى خارج حدوده، أي ترانسفير مباشر أو الحصول على بطاقة دخول باتجاه واحد". في الأثناء حذرت صحيفة "هآرتس" من هذه الخطة ومنحتها صفة "معسكر اعتقال"، و"دولة اليهود تقيم (غيتو)، هذه هي المرحلة الأخيرة قبل الإبادة". و"الغيتو" ومعسكر الاعتقال من المصطلحات التي تعلمها اليهود من تاريخ "الهولوكوست" وما مروا به من قبل النازيين، وهذا ما قالته الصحيفة بالعلن. أما الغالبية الساحقة من الإسرائيليين، حتى من يعدون أنفسهم يساريين ودُعاة سلام، فلم يتحركوا ضد هذه الخطة إلا عندما علم أنها تشكل عقبة أمام الصفقة، أو للتوضيح أكثر ستعوق إعادة 10 أو 20 إسرائيلياً، الأحياء من غزة. معلوم أيضاً أن كلفة الخطة تتجاوز ستة مليارات دولار، وتم تقديمها للإدارة الأميركية، وهي تصف المخيمات كتجمعات "تطوعية بصورة كبيرة"، ويمكن للغزيين الوجود فيها بمحض إرادتهم من دون إلزام أعلى التوجه إليها. "المدينة الإنسانية" تعتزم إسرائيل تنفيذ الخطة من خلال استئناف الحرب على غزة في حال التوصل إلى اتفاق مع "حماس" حول وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً وتبادل أسرى. وبحسب الخطة سيؤمن الجيش الإسرائيلي المنطقة من بعيد، ولم يتقرر بعد من الذي سيدير "المدينة الإنسانية"، أو كما وصفها البعض بـ"مدينة الخيام"، لكن حسب أقوال كاتس، فإن إسرائيل تحاول تجنيد عناصر دولية لهذه العملية، وأن من سيشرف على تنفيذ الخطة هو المدير العام في وزارة الأمن ونائب رئيس الأركان السابق أمير برعام. أهداف الخطة الخطة، بحسب كاتس، "المس بـ'حماس' من خلال المس بقيادة الحركة والاستيلاء على مناطق، ونزع السلاح من القطاع، وتنفيذ خطة الهجرة التي سبق وعرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب"، وبحسب كاتس أيضاً، يقود رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو محاولات البحث عن دول تستوعب الغزيين، ومع ذلك كشف مصدر إسرائيلي عن أن أكثر من مسؤول مطلع على الخطة اعتبر أن تداعياتها السياسية والقضائية والاقتصادية تشكل صعوبة في تنفيذها. وأوضح المصدر نفسه أن متخذي قرار هذه الخطة استدركوا أنها تواجه صعوبة مركزية في عدم استعداد أية دولة من الدول التي توجهت إليها إسرائيل لاستيعاب سكان من غزة. صافرة إنذار هذه الخطة التي يحذر أمنيون وعسكريون من أن تضاعف خطر غرق الجيش في وحل غزة عمقت الخلافات بين المؤسسة العسكرية ومتخذي القرار. وفي اجتماع المجلس الوزاري الأمني المصغر الذي كان بعد إعلان كاتس عن الخطة وقعت مشادات كلامية بين رئيس أركان الجيش إيال زامير ووزراء، لاحتجاجه على هذه الخطة، وهو احتجاج وصفه عسكريون بمثابة إطلاق صافرة إنذار قبيل وقوع الخطر الذي قد ينجم عن هذه الخطة، خصوصاً على الجيش الذي سيتحمل مسؤولية التنفيذ. زامير كان طلب عدم التصويت على الخطة لإيضاح بعض الجوانب الخطرة فيها، لكن نتنياهو رفض بحزم ورد "غير مستعد، بحثنا في هذا". التصويت على الخطة جاء على رغم التقرير الذي عرض في الاجتماع ويشير إلى أن تقديرات أجهزة الأمن تتجاوز كلفة الخطة ستة مليارات دولار، أي نصف موازنة الأمن لهذه السنة، مما يستدعي المطالبة بزيادة الموازنة، علماً أنه توصل في جلسة هذا الأسبوع، بين وزارتي المالية والأمن إلى اتفاق على إضافة نحو 12 مليار دولار لموازنة الأمن للسنة الحالية والسنة المقبلة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) جريمة حرب على رغم أن إسرائيل متهمة منذ بداية هذه الحرب بتجاوزها القوانين الدولية، فإنها مستمرة في حربها في غزة وفق السياسة المخطط إليها، إلا أن الجوانب غير القانونية لهذه الخطة من شأنها أيضاً أن تسهم في عرقلة تنفيذها. في وجهة نظر قانونية رأى البروفيسور يوفال شيني رئيس قسم القانون الدولي في "الجامعة العبرية" في القدس أن هذه الخطة مخالفة للقانون الدولي، إذ إن "نقل الأشخاص قسراً داخل منطقة قتال تعد تحت نظام احتلال هو أمر لا يسمح به القانون بصورة عامة إلا في حالات استثنائية للغاية، على سبيل المثال، الحاجة العملياتية العاجلة، لكن ما لا يمكن فعله هو فرض الانتقال على الناس إذا لم تكن هناك حاجة عملياتية محددة، ولا يبدو أن هذا هو الوضع"، وحذر شيني من أن تنفيذ خطة كهذه يعد "جريمة حرب"، وقال "بعض جوانب هذه الخطة قد يقع في نطاق القانون الدولي الجنائي، وقد يرى القانون فيها جرائم حرب، بالتالي ستجد إسرائيل نفسها أمام جبهة قانونية دولية جديدة"، ومن وجهة نظره فإن تشجيع السكان في غزة على الانتقال إلى مدينة من خلال تزويدهم بالمساعدات الإنسانية، فحسب، يعد من وجهة نظر القانون الدولي، خطوة خطرة، إذ يفرض عليهم الانتقال قسراً لحاجتهم الإنسانية الملحة، وأشار إلى حقيقة "أن إجلاء السكان في غزة من مكان إلى آخر، مرات عدة خلال الحرب يزيد من تعقيد الوضع القانوني". من جانب قانوني آخر وهو الأخطر، بحسب شيني، فإن "منع الخروج من المدينة، التي أعلن عنها الوزير كاتس، حتى عندما يكون هناك إمكان لإجلاء الأشخاص أثناء القتال غير قانوني، إذ يجب أن يكون الإجلاء موقتاً مع السماح لهم بالعودة. إذا كانت الخطة تتحدث عن عدم السماح لهم بالخروج من المدينة، فهي غير قانونية. لا يمكن حجز الناس، وهذا يتعارض مع القانون الدولي"، إضافة إلى ذلك أشار رئيس قسم القانون الدولي في "الجامعة العبرية" في القدس إلى أن تشجيع السكان الفلسطينيين على الهجرة من غزة هو أمر إشكالي من منظور القانون الدولي، "لا يمكنك إجبار الناس على المغادرة أو تشجيعهم بنشاط على المغادرة. حتى تقديم حوافز إيجابية للهجرة هو أمر إشكالي للغاية، فيما الحوافز السلبية هي قسرية وغير قانوني". المحكمة الدولية حديث شيني استدعى البعض إلى المطالبة بإعادة التفكير في الخطة خشية وضع إسرائيل من جديد أمام المحكمة الدولية كمجرمة حرب، كما أثار حديث الشخصية الإعلامية البارزة في تضامنها مع الفلسطينيين جدعون ليفي غضباً إسرائيلياً عندما قال "بهذه الخطة نحن في ذروة المرحلة الأخيرة قبل الإبادة الجماعية. ألمانيا قامت بإخلاء اليهود إلى الشرق وكارثة الأرمن أيضاً بدأت بالطرد، وفي حينه سميت أيضاً إخلاءً. الآن يتحدثون عن الإخلاء إلى جنوب القطاع، إلى المدينة الإنسانية، لإسرائيل، لم يعد أي حق أخلاقي كي تطرح على لسانها كلمة إنسانية. من جعل قطاع غزة ما هو عليه الآن مقبرة جماعية وأنقاضاً ويتطرق إلى ذلك بهدوء يفقد أي صلة بالإنسانية. من يرى فقط المخطوفين في قطاع غزة ولا يرى أنه في كل ست ساعات يقتل الجيش الإسرائيلي فلسطينيين بعدد المخطوفين الأحياء يفقد الطابع الإنساني. الخطة هي بالأساس غيتو، وإسرائيل تتصرف كمن تعد لإبادة جماعية وترانسفير. إذا لم تكن تعد فهي قد تتدهور نحو ذلك بسرعة من دون أي عائق".

اشتباك لفظي بين ترامب ونيوسوم بعد مداهمة مزرعة بكاليفورنيا
اشتباك لفظي بين ترامب ونيوسوم بعد مداهمة مزرعة بكاليفورنيا

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

اشتباك لفظي بين ترامب ونيوسوم بعد مداهمة مزرعة بكاليفورنيا

دقيقتان للقراءة تصاعد التوتر بين حاكم ولاية كاليفورنيا، غافين نيوسوم، وإدارة الرئيس دونالد ترامب، أمس الجمعة، بعد مداهمة مفاجئة نفذها ضباط الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على مزرعة حشيش في الولاية. وقد شهدت هذه المداهمة مواجهة حادة بين المتظاهرين وعمال المزارع من جهة، ومسؤولي الهجرة من جهة أخرى، مما أثار جدلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي وفقا لشبكة "نيوز ماكس" NewsMax الأميركية. أميركا أميركا وترامب قاضية تأمر إدارة ترامب بوقف اعتقالات عشوائية للمهاجرين في كاليفورنيا واندلعت المواجهة، يوم الخميس، في منطقة كاماريلو الزراعية، حيث استخدمت السلطات عبوات الغاز لتفريق حشد تجمع خارج مزرعة قنب مرخصة. وتداول ناشطون صوراً تظهر عمال المزارع وناشطين يركضون وسط سحب الدخان الأبيض ، ما دفع نيوسوم، الذي يُعدّ من المرشحين المحتملين للرئاسة في عام 2028، إلى انتقاد هذه الإجراءات بقوة. وبدأ الحاكم نيوسوم الهجوم بنشر تغريدة حادة، جاء فيها: "أطفال يركضون من الغاز المسيل للدموع، ويبكون على الهاتف لأن أمهاتهم أُخذن من الحقول. ترامب يناديني "حثالة"، لكنه هو الحثالة الحقيقية"، بحسب تعبيره. وردّ الحساب الرسمي لوزارة الأمن الداخلي (DHS) على منشور نيوسوم، موجهاً له سؤالاً مباشراً: "لماذا يعمل الأطفال في منشأة للماريغوانا يا غافين؟". Kids running from tear gas, crying on the phone because their mother was just taken from the fields. Trump calls me 'Newscum' — but he's the real scum. — Gavin Newsom (@GavinNewsom) July 11, 2025 وتجاوزت الأحداث مجرد المناوشات الكلامية، حيث أظهرت لقطات مُصورة من طائرة هليكوبتر أحد المتظاهرين المناهضين لدائرة الهجرة والجمارك (ICE) وهو يُطلق النار على عملاء فيدراليين. رداً على ذلك، أعلن المدعي العام الأميركي بيل إسايلي عن مكافأة قدرها 50 ألف دولار لمن يقدم معلومات تؤدي إلى الإبلاغ عن هذا الشخص. وأوضح مفوض الجمارك وحماية الحدود رودني سكوت خطورة الانتهاكات المكتشفة في المزرعة، حيث كتب في منشور له: "خبر عاجل: عُثر على 10 قاصرين في منشأة الماريغوانا هذه - جميعهم مهاجرون غير شرعيين، و8 منهم بدون مرافق. وهي الآن قيد التحقيق بتهمة انتهاكات عمالة الأطفال. هذه هي كاليفورنيا نيوسوم". We prosecute criminals that break child labor laws. You make the kids pose for photos, tear gas them, and promote laws like this: — Gavin Newsom (@GavinNewsom) July 11, 2025 ولم يتأخر مكتب نيوسوم في الرد مجدداً، واصفاً المداهمات بأنها "غير إنسانية" وتسبب "الفوضى والخوف والرعب" بناءً على توجيهات من إدارة ترامب. وأكد البيان أن لهذه الإجراءات "تكلفة حقيقية على العائلات والمجتمعات الكادحة، بما في ذلك مجتمعات عمال المزارع". من جانبها، أصدرت شركة Glass House Brands، المالكة لمزرعة القنب، بياناً أكدت فيه تعاونها الكامل مع السلطات الفيدرالية، موضحة أنها امتثلت لأوامر التفتيش الصادرة عن وكالة الهجرة والجمارك (ICE).

مستوطنون إسرائيليون يقتلون فلسطينياً أميركياً في الضفة الغربية
مستوطنون إسرائيليون يقتلون فلسطينياً أميركياً في الضفة الغربية

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

مستوطنون إسرائيليون يقتلون فلسطينياً أميركياً في الضفة الغربية

قالت الخارجية الأميركية، الجمعة، إنها على علم بوفاة مواطن أميركي فلسطيني في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، بعد تعرّضه للضرب حتى الموت على يد مستوطنين إسرائيليين. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، نقلاً عن وزارة الصحة الفلسطينية بأن المواطن سيف الدين كامل عبد الكريم مصلط (23 عاماً) توفي بعد تعرّضه للضرب المبرح على يد مستوطنين إسرائيليين مساء الجمعة، في هجوم تسبب أيضاً في إصابة الكثير من الأشخاص في بلدة بشمال رام الله. وقال متحدث باسم الخارجية الأميركية: "نحن على علم بأنباء وفاة مواطن أميركي في الضفة الغربية"، مضيفاً أن الوزارة ليس لديها أي تعليق إضافي "احتراماً لخصوصية عائلة الضحية وأحبائه". ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية عن أقارب الضحية، وهو من تامبا بولاية فلوريدا، قولهم إنه تعرّض للضرب حتى الموت على يد مستوطنين إسرائيليين. فيما قال الجيش الإسرائيلي، إنه يحقق في الحادثة التي شهدتها بلدة "سنجل". وأضاف أن الحجارة رُشقت على إسرائيليين بالقرب من القرية، وأن "مواجهة عنيفة اندلعت في المنطقة". وقتلت إسرائيل خلال السنوات القليلة الماضية عدداً من المواطنين الأميركيين في الضفة الغربية بينهم الصحافية الفلسطينية الأميركية شيرين أبو عاقلة، والشاب الفلسطيني الأميركي عمر محمد ربيع والناشطة التركية الأميركية عائشة نور إزجي إيجي. وزاد عنف المستوطنين في الضفة الغربية بما في ذلك التوغلات في الأراضي المحتلة، والمداهمات منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة أواخر عام 2023. وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فقد أودت الحملة العسكرية الإسرائيلية على القطاع، حتى الآن، بحياة أكثر من 57 ألف فلسطيني، فيما تواجه إسرائيل اتهامات بالإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية، وجرائم حرب أمام المحكمة الجنائية الدولية. وفي مارس الماضي، قال مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، إن إسرائيل وسّعت وعززت المستوطنات في الضفة الغربية في إطار الدمج المطرد لهذه الأراضي في دولة إسرائيل، في انتهاك للقانون الدولي. وقالت أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة العام الماضي، إن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية غير قانوني وكذلك بناء المستوطنات ويجب إنهاء ذلك في أسرع وقت ممكن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store