
رئيس حزب إسرائيلي: صفقة على مراحل بدافع سياسي مثير للسخرية للبقاء في الحكم
رئيس حزب إسرائيلي: صفقة على مراحل بدافع سياسي مثير للسخرية للبقاء في الحكم
رئيس حزب إسرائيلي: صفقة على مراحل بدافع سياسي مثير للسخرية للبقاء في الحكم
سبوتنيك عربي
صرح يائير غولان، زعيم حزب الديمقراطيين في إسرائيل، اليوم الخميس، بأن "تغيير حكومة نتنياهو شرط للأمن وإعادة البناء لأنها تقامر بالشعب لإنقاذ نفسها". 03.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-03T11:10+0000
2025-07-03T11:10+0000
2025-07-03T11:10+0000
أخبار إسرائيل اليوم
العالم
الأخبار
غزة
حركة حماس
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/11/1097892714_0:14:1024:590_1920x0_80_0_0_9ecfc6430ad7978c6815809c69e21f2c.jpg
ونشر غولان تغريدة جديدة له على حسابه الرسمي على "إكس"، مساء اليوم الخميس، للتعليق على الأجواء الإيجابية بشأن محاولة التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين تل أبيب وحركة "حماس".وقال غولان: "صفقة على مراحل ليس بدافع أمني بل بدافع سياسي مثير للسخرية للبقاء في الحكم، وحكومة الفشل والدمار ترفض تحويل الإنجازات العسكرية إلى حسم سياسي".وطالب غولان بإعادة الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين على الفور، ووقف الحرب على غزة، مطالبًا ببناء حكومة بديلة لـ"حماس" بحكومة مدنية معتدلة وخاضعة للإشراف في القطاع.وفي السياق نفسه، كشفت وسائل إعلام أمريكية، نقلا عن مصادر خاصة، التفاصيل المتعلقة باتفاق غزة بين إسرائيل وحركة حماس.وأفاد مصدر أمني إسرائيلي، وآخر فلسطيني مقرب من "حماس"، لصحيفة "نيويورك تايمز" بأن الصفقة ستشمل إطلاق سراح 10 محتجزين إسرائيليين أحياء، بالإضافة إلى نقل 18 من جثامين الأسرى الإسرائيليين، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين.ومن البنود، أنه سيتم إطلاق سراح المحتجزين ونقل الجثث على خمس مراحل خلال وقف إطلاق النار الذي من المقرر أن يستمر 60 يوما، ووفق المصدر الإسرائيلي فإنه بموجب الخطة، سيطلب من حماس الامتناع عن إقامة "مراسم إطلاق سراح" مصورة، كما فعلت عند الإفراج عن المحتجزين خلال وقف لإطلاق النار تم التوصل إليه في وقت سابق من هذا العام.وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، شنت حركة "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى هجوما مفاجئا غير مسبوق على جنوب إسرائيل. حيث أطلقت حماس آلاف الصواريخ من غزة نحو إسرائيل، وتسلل مقاتلوها عبر الحدود، مما أدى إلى مقتل نحو 1200 إسرائيلي واحتجاز 251 رهينة.من جانبها، ردت إسرائيل بحملة عسكرية مكثفة شملت قصفا جويا وبريا على قطاع غزة، مع إعلان حالة الحرب. استهدفت العمليات ما وصفته إسرائيل بأهداف عسكرية لحماس، لكنها أدت إلى دمار واسع النطاق في البنية التحتية والمناطق السكنية.وفرضت إسرائيل حصارا مشددا، قطع الغذاء والماء والكهرباء والوقود عن القطاع، مما أدى إلى أزمة إنسانية حادة، وصلت إلى حد المجاعة في بعض المناطق.
https://sarabic.ae/20250703/بن-غفير-علينا-احتلال-غزة-وتشجيع-الهجرة-خارج-القطاع--1102302714.html
غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
أخبار إسرائيل اليوم, العالم, الأخبار, غزة, حركة حماس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 38 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
إعلام: تعليق واشنطن المساعدات العسكرية لكييف تشير إلى تغيير في الاستراتيجية
إعلام: تعليق واشنطن المساعدات العسكرية لكييف تشير إلى تغيير في الاستراتيجية إعلام: تعليق واشنطن المساعدات العسكرية لكييف تشير إلى تغيير في الاستراتيجية سبوتنيك عربي أفادت وسائل إعلام صينية، اليوم الخميس، بأن تقييد إمدادات الأسلحة الأمريكية إلى كييف يشير إلى تغيير في النهج الأمريكي تجاه الصراع الأوكراني. 03.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-03T20:27+0000 2025-07-03T20:27+0000 2025-07-03T20:27+0000 أخبار أوكرانيا الولايات المتحدة الأمريكية العالم أخبار العالم الآن وجاء في المقال المنشور في تلك الوسائل: "بالنسبة لأوكرانيا، هذا ليس مجرد تأخير في الإمدادات، بل هو إشارة واضحة إلى تغيير في الاستراتيجية. من الواضح أن هذه الخطوة الأمريكية، في نظر كبار المسؤولين الأوكرانيين، لا تظهر مجرد لامبالاة، بل تعد بمثابة طعنة في الظهر".وفي وقت سابق، أكد المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل، أن تعليق الولايات المتحدة الأمريكية لإمدادات أنواع معينة من الأسلحة إلى أوكرانيا، في إطار تقييم حالة المستودعات العسكرية الأمريكية، يعد تصرفا سليما وخطوة عملية.وأفادت صحيفة "بوليتيكو"، أمس الثلاثاء، بتعليق إمدادات الذخيرة والأسلحة من الولايات المتحدة إلى أوكرانيا في ظل نفاد المخزونات الأمريكية.ومن جهته، قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، تعليقًا على التقارير المتعلقة بتعليق الولايات المتحدة إمدادات بعض الأسلحة إلى كييف، إنه كلما قلّت الأسلحة المقدمة إلى أوكرانيا، اقتربت نهاية العملية العسكرية الخاصة.وترى روسيا أن إمداد أوكرانيا بالأسلحة يعيق التسوية، ويورط دول "الناتو" بشكل مباشر في الصراع، ويعتبر "لعبا بالنار".تصويت... هل يساعد تعليق واشنطن المساعدات العسكرية لكييف بتسريع الحل السياسي للأزمة الأوكرانية؟واشنطن: الولايات المتحدة ستفي بالتزاماتها تجاه أوكرانيا بناء على المصالح الأمريكية الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار أوكرانيا, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, أخبار العالم الآن


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
من اليوم الأول حتى الـ60.. خرائط إطلاق الرهائن والانسحابات خلال هدنة غزة
تم تحديثه الجمعة 2025/7/4 12:20 ص بتوقيت أبوظبي بانتظار تقديم حركة "حماس" ردها، بدأت تتكشف المزيد من التفاصيل عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي قالت إسرائيل إنها وافقت عليه. وفي مؤشر جديد على جدية المفاوضات، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أول زيارة له منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى منطقة غلاف قطاع غزة: "بالنسبة لنا هناك اتفاق، نأمل أن نعلن عنه قريبا". وكان نتنياهو يتحدث في كيبوتس "نير عوز" في غلاف قطاع غزة وهو أحد المواقع التي تعرضت لهجوم "حماس" في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "تعتقد إسرائيل أن حماس سترد على عرض صفقة الرهائن ويبدو أنه إيجابي، وبعد تلقي الإجابة، سيتم تنسيق المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين، والتي ستجري على ما يبدو في الدوحة". واستدركت: "مصادر في إسرائيل متفائلة بالمستقبل، لكنها تعتقد أيضا أن المحادثات ستستمر لبعض الوقت، وهناك قضايا أخرى محل خلاف، بما في ذلك طريقة انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي والأماكن التي ستنسحب منها، ومسألة المفاتيح (عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل كل رهينة إسرائيلية)، وبالطبع مسألة إنهاء الحرب". ونقلت عن دبلوماسي عربي من إحدى الدول التي تتوسط بين إسرائيل وحماس، قوله: "هذه المرة نحن أكثر تفاؤلا بكثير من المرات السابقة بشأن رد حماس، لكن لا تزال هناك أشياء يمكن أن تسوء في اللحظة الأخيرة". وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، فإنه "وعدت حماس الوسطاء أمس بأنها ستعطي الإجابة في أقرب وقت ممكن، ولو في غضون يوم واحد، وقد عاد رئيس الوزراء القطري آل ثاني إلى العاصمة الدوحة اليوم قادما من أيرلندا، وهناك احتمال أن يلتقي هناك مع كبار مسؤولي حماس خلال ال 24 ساعة القادمة". وأضافت: "كما أن رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بحبح، الذي يتوسط مباشرة بين الولايات المتحدة وحماس ويتحدث بانتظام عن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، يتواجد في الدوحة". ولم تعلق حركة "حماس" على نتائج مشاوراتها أو الموعد الذي ستقدم فيه ردها، لكن التوقعات إن هذا سيتم في الجمعة. ويغادر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن مساء السبت للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض يوم الإثنين وإذا ما سارت الأمور وفق المخطط فإنه سيتم الإعلان هناك عن شيء ما بخصوص الاتفاق. وفي هذه المرة، وخلافا للمرات السابقة، لم يسارع نتنياهو إلى الرد على تصريحات وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير الذي أعلن صراحة رفضه للاتفاق، ودعا في حديث مع إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى احتلال كامل قطاع غزة ووقف المساعدات الإنسانية بالكامل عن قطاع غزة والدفع بمخططات تهجير السكان. وقالت القناة 14 الإسرائيلية، المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الصيغة التي تتبلور حالياً تشمل النقاط التالية: وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً. مقابل ذلك، سيتم الإفراج عن 10 رهائن أحياء و15 جثة لرهائن. سيتم الإفراج عن 8 رهائن أحياء في اليوم الأول و2 في اليوم الخمسين. سيتم إطلاق الرهائن الأموات على 3 دفعات منفصلة خلال فترة ال 60 يوما. حماس هي من ستحدد هوية المفرج عنهم. لن تُقام "مراسم استعراضية" خلال عمليات الإفراج. سيتم الإفراج عما لا يقل عن ألف أسير فلسطيني، بينهم أكثر من 100 مدان بالقتل. ستُدخل عشرات آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات إلى القطاع خلال فترة وقف إطلاق النار. إسرائيل لا تتنازل في الوقت الراهن عن استمرار تشغيل مراكز توزيع المساعدات في جنوب القطاع، عبر مسار يلتفّ على حماس. الجيش الإسرائيلي سينسحب من شمال القطاع ومن محور نتساريم، خلافاً للوعود السياسية السابقة. الجيش سيبقى في محور موراج، وفي محور صلاح الدين (فيلادلفيا)، وفي "الطوق الموسّع" الذي سيُعزّز بمسافة 200 إلى 300 متر على حدود قطاع غزة. المفاوضات حول إنهاء الحرب يمكن أن تستمر بعد انتهاء فترة وقف إطلاق النار (60 يوماً)، طالما تتم بحسن نية. الولايات المتحدة ستكون ضامنة لتنفيذ هذا البند. لا يوجد التزام إسرائيلي بإنهاء الحرب. جدول إطلاق الرهائن الأحياء والأموات والانسحابات: أما القناة I24 الإسرائيلية، فقد أشارت إلى أن عملية إطلاق الرهائن ستتم كما يلي: النقاط الرئيسية للمخطط الجديد اليوم الأول: إطلاق سراح ثمانية مختطفين أحياء اليوم السابع: تسليم جثامين خمسة قتلى اليوم 30: تسليم خمسة جثامين إضافية اليوم 50: الإفراج عن اثنين من المخطوفين وهم على قيد الحياة اليوم الـ60: تسليم جثامين ثمانية مختطفين آخرين مساعدات إنسانية: ستبدأ المساعدات فور موافقة حماس على الاقتراح. وذلك وفقاً للاتفاق في 9 يناير/كانون ثاني، بكميات كافية وبمشاركة الأمم المتحدة والهلال الأحمر. الانسحاب الإسرائيلي: في اليوم الأول، بعد تسليم ثمانية رهائن أحياء، سيبدأ الانسحاب من شمال غزة وفق خرائط متفق عليها. في اليوم السابع، بعد تسليم خمسة جثامين، سيبدأ الانسحاب من جنوب القطاع وفق خرائط متفق عليها. ستعمل فرق تقنية على تحديد حدود الانسحاب خلال مفاوضات سريعة بعد الموافقة على مقترح الإطار. المفاوضات: تُعقد مفاوضات حول وقف إطلاق نار دائم، حيث تبدأ المفاوضات في اليوم الأول من الاتفاق حول الترتيبات اللازمة لتحقيق وقف إطلاق نار دائم. وفي اليوم التالي، تبدأ الترتيبات على أربعة محاور: 1. مبادئ تبادل المختطفين المتبقين 2. إعلان وقف إطلاق نار دائم 3. ترتيبات أمنية طويلة الأمد في غزة 4. ترتيبات اليوم التالي للحرب واستنادا إلى العديد من وسائل الإعلام فإن نقاط الخلاف التي ما زالت قائمة هي ما يلي: -مطالبة حركة "حماس" بالتزام واضح بإنهاء الحرب حيث من المقرر أن تأتي بصيغة متفق عليها يعلن عنها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وأيضا إعلان رسمي من الرئيس الأمريكي عن الاتفاق. كما سيتولى ويتكوف بنفسه التأكد من استمر المفاوضات طوال فترة ال 60 يوما وتمديدها في حال استدعت الحاجة. -معارضة إسرائيل إطلاق سراح بعض الأسرى الفلسطينيين من الأسماء الثقيلة في السجون الإسرائيلية. -مطالبة "حماس" بوجوب انسحاب إسرائيل إلى مواقع ما قبل انهيار اتفاق وقف إطلاق النار الأول في 18 مارس/اذار. -ترتيبات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة حيث تصر إسرائيل على بقاء مؤسسة غزة الإنسانية فيما تطالب "حماس" بأن يتم توزيع المساعدات من خلال مؤسسات الأمم المتحدة. aXA6IDE1NC4xMy42OS4yNDIg جزيرة ام اند امز CA

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
نتنياهو يتعهد بـ"إعادة الرهائن".. وقلق إسرائيلي من حدوث أزمة
وقال نتنياهو من كيبوتس نير عوز: "أنا ملتزم التزاما عميقا، أولا وقبل كل شيء، بضمان عودة جميع رهائننا، جميعهم من دون استثناء. لا يزال هناك عشرون على قيد الحياة، وهناك أيضا من قُتلوا، وسنعيدهم جميعا". ودفع كيبوتس نير عوز القريب من قطاع غزة ، ثمنا باهظا في الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر 2023. وبدعوة من الكيبوتس، استقبل الناجون من الهجوم والرهائن المحررون نتنياهو. ومن بين المخطوفين في 7 أكتوبر في نير عوز، لا يزال تسعة رهائن بينهم أربعة أحياء. قلق إسرائيلي من حدوث أزمة ذكر موقع "أكسيوس" الأميركي، الخميس، أن مسؤولين إسرائيليين كبار أعربوا عن قلقهم من أن حماس ، في إطار المفاوضات بشأن اتفاق غزة، ستحاول إعادة فتح القضية المتعلقة بالإفراج عن عدد أكبر من الأسرى مقابل كل رهينة مما تم الاتفاق عليه سابقا. ونصّ الاقتراح الأصلي لمبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف ، الذي قُدّم للأطراف قبل بضعة أسابيع، على أنه مقابل إطلاق سراح 10 رهائن أحياء، ستفرج إسرائيل عن 125 سجينا فلسطينيا يقضون أحكاما بالسجن المؤبد، إلى جانب 1111 فلسطينيا من غزة اعتقلتهم القوات الإسرائيلية بعد 7 أكتوبر. ومع ذلك، فإن الاقتراح المُحدّث الذي قدمته قطر لإسرائيل وحماس هذا الأسبوع لم يتضمن أي إشارة إلى هذه القضية، وفق "أكسيوس"، ولم يذكر عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل الرهائن العشرة. وقال مسؤول إسرائيلي كبير إنه "عندما سُئل القطريون عن هذه القضية هذا الأسبوع، أجابوا بأن أرقام الأسرى ستكون قريبة من تلك الواردة في اقتراح ويتكوف الأصلي، لكنهم لم يذكروا أنها ستكون متطابقة". وأضاف: "إذا استجابت حماس للمقترح، فسندخل في محادثات تقارب صعبة حول عدد الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم. ستكون الأمور صعبة، وقد تحدث أزمة". وأكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء أن إسرائيل وافقت على وضع اللمسات الأخيرة على شروط وقف إطلاق النار لمدة شهرين في قطاع غزة، وحثّ حماس على قبول الاتفاق الذي سيسمح بالإفراج عن بعض الرهائن.