
ترامب ينتقد إعلان ماكرون عن نيّته الاعتراف بدولة فلسطينية
وفي حديثه للصحفيين في البيت الأبيض، قال ترامب عن ماكرون: 'إنه رجل طيب جدًا. أنا معجب به، لكن هذا الكلام لا قيمة له'.
وانتقد ترامب بشدّة ما وصفها بانسحاب حماس من المفاوضات في الدوحة لوقف حرب غزة، معتبراً أن 'حماس لا تريد حقا التوصل إلى اتفاق'، مضيفاً: 'أعتقد أن حماس ستتم ملاحقتها'.
وتابع قائلاً: 'لقد انسحبنا من مفاوضات غزة وهذا أمر مؤسف فحماس لم تهتم بإبرام أي صفقة ولا بد من القضاء على حماس'، مشدداً على أن 'حماس تعرف ماذا سيحصل بعد استعادة كل الرهائن ولهذا لا تريد التوصل لاتفاق، سيتعين أن يكون هناك قتال وقضاء على حماس'.
ولفت إلى أنه تحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
إعلان فرنسي
وأعلن ماكرون، الخميس، أن بلاده ستعترف رسميًا بدولة فلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر/ أيلول المقبل، معربًا عن أمله في أن تُسهم هذه الخطوة في تعزيز فرص تحقيق السلام في الشرق الأوسط.
انتقدت إسرائيل والولايات المتحدة الإعلان الفرنسي حيث وصفه رئيس الوزراء الإسرائيلي بأنه 'يكافئ الإرهاب' بينما اعتبره وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بأنه 'قرار متهور'. ورحبت حماس والسعودية وعدة دول بالإعلان.
ضغوط في بريطانيا وتهمّل ألماني
أفادت وكالة 'بلومبرغ' بأن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يواجه ضغوطًا من كبار أعضاء حكومته وماكرون للاعتراف الفوري بفلسطين كدولة ذات سيادة، وذلك بسبب تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة.
وقال ستارمر إنه سيعقد محادثات طارئة مع فرنسا وألمانيا حول غزة، معرباً عن إدانته 'المعاناة والجوع'، ومؤكدا أنه 'لا يمكن وصفهما ولا الدفاع عنهما'.
أما ألمانيا فقد أعلنت، الجمعة، أنها لا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية على المدى القريب، مشيرة إلى أن أولوية برلين الآن تتجه لإحراز 'تقدم طال انتظاره' نحو حل الدولتين، بحسب بيان للحكومة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ساحة التحرير
منذ 39 دقائق
- ساحة التحرير
الغاية من تحريك ' غواصتين نووييتن امريكيتين ' دعاية اعلامية!كاظم نوري
الغاية من تحريك ' غواصتين نووييتن امريكيتين ' دعاية اعلامية! كاظم نوري ان افضل ما يجيده المتهور المنبوذ ترامب هو التهريج وان اعلانه عن ارسال غواصتبن نوويتين الى منطقة دون ان يحددها ردا على تصريحات ادلى بها مدفيف نائب رئيس مجلس الامن الروسي ازعجت وفق الاعلام الامريكي ترامب وان مثل هذه الحركات البهلوانية يدخل في اطار الدعاية لانه ليس بحاجة الى ارسال اسلحة نووية فدول القارة الاوربية وخاصة المانيا تغرق بقواعدعسكرية امريكية تضم اسلحة نووية وحتى تركيا هي الاخرى توجد على اراضيها في قاعدةانجرليك او غيرها اسلحة نووية امريكية وان اوربا وتركيا قريبتان من روسيا اذا كان التهريج والدعاية الامريكية تستهدف اخافة روسيا التي لاتخشى اولئك الذين يعلمون ان اي حرب نووية سوف لم تبق احدا على قيد الحياة وان روسيا تمتلك ثالوثا نوويا وليس ثالوثا يطلق ' الحجارة '. على روسيا ونؤكد ذلك الف مرة بعيدا عن اتصريحات الدبلوماسية ان الولايات المتحدة كانت وسوف تبقى العدو رقم واحد ليس لروسيا وحدها بل لكل دول وشعوب العالم الاخرى التي ترفض الهيمنة الاجنبية وانها ' اي واشنطن' عاصمة الشر هي وبقية حلفائها الغربيين في العالم اما مسالة تحريك غواصتين ' نوويتين' فهي تاتي في اطار ' بهلوانيات' ترامب' دعاية ' مال ببسي ' كما يردد العراقيون كما تعبر عن ما يكتنزه هذا الطاغية من حقد وكراهية ضد الاخرين من الذين يقولون ' لالالا' له ولمخططاته التخريبية في العالم؟؟ ترامب نفسه يعرف جيدا ان استخدام السلاح النووي لامنتصر فيه وهذه حقيقة يعرفها هو والمحيطين به اما الحديث عن استخدام الاسلحة التقليدية فعلى المتغطرس ترامب ان يرجع الى حروب سابقة سواء في فيتنام وكوريا لير كيف اذلت شعوب هذه الدول الولايات المتحدة والحقت بها هزيمة مدوية. وفي عصرنا الحديث لابد ان نذكره دوما بهزيمة ' ماما امريكا ' المذلة في افغانستان بعد عقدين من الاحتلال والقتل والدمار وكذلك تراجع ترامب نفسه عن تهديداته رغم عدوانه على اليمن و ارغامه على سحب اساطيله من مياه البحر الاحمر بعد ان منيت قواته بخسائر بالطائرات التي يحاول ان يخيف بها الشعوب . اليمن لاتمتلك اسلحة نووية لكنها تمتلك رجالا بواسل وابطالا وقوات عسكرية تخلوا من ' الشلذين جنسيا' ' المخانيث' التي تغص بهم جيوش و قوات دول الغرب الاستعماري وحتى الولايات المتحدة . اما تحديد ترامب فترة عشرة ايام وهو ما رفضته روسيا واعتبرته خارج المالوف وبمثابة تهديد فلم يجد نفعا وكان رد مدفيدف صريحا وواضحا وهو ما ازعج سمسار البيت الابيض الذي اعلن عن تحريك غواصتين نوويتين و صرح بانه سوف يفرض رسوما كمركية على الواردات والعد التنازلي لوقف اطلاق النار في اوكرانيا قد بدا يوم الجمعة. ما الغريب من العقوبات وفرض الحظر الذي استطاعت دول ان تسفهه هاي هي ايران تعيش في ظل عقوبات وقيود امريكية غربية جائرة لاكثر من اربعين عاما كما ان كوريا الديمقراطية هي الاخرى تواجه ذات الاجراءات الامريكية غير القانونية. اما روسيا فلم يبق الغرب وسيلة الا واستخدمها من اجل الحاق هزيمة عسكرية استراتيجية بها في حربها مع اوكرانيا لكنه فشل طيلة سنوات ثلاث وان مردود ذلك سلبا على شعوب هذه الدول التي تعيش الان اوضاعا اقتصادية متردية؟؟ 2025-08-05


موقع كتابات
منذ 4 ساعات
- موقع كتابات
مقابل منحة مالية .. اتفاق بين واشنطن ورواندا على استقبال 250 مهاجرًا مرحّلًا من أميركا
وكالات- كتابات: أعلنت المتحدثة باسم الحكومة الرواندية ومسؤول في البلاد، في تصريح لوكالة (رويترز)، أن 'الولايات المتحدة الأميركية' و'رواندا' اتفقتا على قبول البلد الإفريقي ما يصل إلى: (250) مهاجرًا مرَّحلين من 'أميركا'. اتفاق لترحيل 250 مهاجرًا.. وكشف المسؤول الرواندي؛ الذي تحدث مشترطًا عدم الكشف عن هويته، أن مسؤولين أميركيين وروانديين وقّعوا على الاتفاق في 'كيغالي'؛ في حزيران/يونيو، مشيرًا إلى أن 'واشنطن' أرسلت بالفعل قائمة أولية تضم: (10) أشخاص للنظر في أمرهم. وقالت المتحدثة باسم الحكومة الرواندية؛ 'يولاند ماكولو': 'اتفقت رواندا مع الولايات المتحدة على قبول ما يصل إلى: (250) مهاجرًا. يرجع ذلك جزئيًا إلى أن كل أسرة رواندية تقريبًا عانت من مشّاق النزوح، وقيّمنا المجتمعية تقوم على إعادة الإدماج والتأهيل'. وبموجب الاتفاق؛ وفقًا لـ'ماكولو': 'بوسع رواندا أن توافق على كل فرد يتم اقتراح إعادة توطينه. وسيتم تزويد من تتم الموافقة عليهم بتدريب القوى العاملة والرعاية الصحية ودعم الإقامة لبدء حياتهم في رواندا، ما يُتيح لهم الفرصة للمساهمة في أحد أسرع الاقتصادات نموًا في العالم خلال العقد المنصرم'. ولم يصدَّر تعليق بعد من 'البيت الأبيض' أو 'وزارة الخارجية' الأميركية. منحة أميركية لرواندا.. وكشف المسؤول أن 'الولايات المتحدة' ستدفع أموالًا لـ'رواندا' في شكل منحة، لكنه أحجم عن الإفصاح عن قيمتها، مشيرًا إلى أن 'واشنطن' و'كيغالي' يُمكنهما توسيّع الاتفاق بالتراضي ليتجاوز: (250) شخصًا، وأن المرحلين إلى 'رواندا' ليسوا مُلزمين بالبقاء هناك ويُمكنهم المغادرة في أي وقت. ولفت إلى أن 'كيغالي' ستّقبل فقط أولئك الذين انتهت مدة عقوبتهم في السجن أو الذين لا يواجهون قضايا جنائية، إذ لا يوجد اتفاق مع 'واشنطن' يسمح للأشخاص بقضاء مدة عقوبتهم الصادرة في 'الولايات المتحدة' في 'رواندا'. ولن يتم قبول أي من مرتكبي الجرائم الجنسية ضد الأطفال. يُذكر أن اتفاق قبول المهاجرين المرحلين من 'الولايات المتحدة' ليس أول اتفاق من نوعه تبَّرمه 'رواندا'؛ فقد وقّعت 'كيغالي' اتفاقًا مع 'بريطانيا'؛ عام 2022، لاستقبال الآلاف من طالبي اللجوء، وهو اتفاق ألغاه العام الماضي، رئيس الوزراء المنتخب حديثًا آنذاك؛ 'كير ستارمر'. ولم يتم إرسال أي شخص إلى 'رواندا' بموجب الخطة؛ بسبب تقديم طعون قانونية على مدى سنوات. وحاليًا، تضغط إدارة 'ترمب' على دول أخرى لاستقبال المهاجرين. وبالفعل، رحلت أكثر من: (200) فنزويلي متهمين بالانتماء إلى عصابات إلى 'السلفادور'؛ في آذار/مارس، إذ تم سجنهم حتى إطلاق سراحهم في عملية تبادل للسجناء الشهر الماضي.


ساحة التحرير
منذ 7 ساعات
- ساحة التحرير
ترامب ومديديف ردود متبادلة واستعراض القوة وتمويه التصعيد!ميشال كلاغاصي
ترامب ومديديف ردود متبادلة واستعراض القوة وتمويه التصعيد! م. ميشال كلاغاصي في الفترة الأخيرة, دأب الرئيس دونالد ترامب على إطلاق تصريحاتٍ استفزازية شبه يومية تطال مواقف موسكو وسيد الكرملين, كذلك بدأت تُقابل بردود روسية شبه يومية تصدر عن عدة مستويات رسمية, بما فيها تلك التي صدرت عن ميديديف نائب رئيس مكتب الأمن الروسي, والتي تعتبر الأكثر جرأة وتحدي وإيلام, لدرجة أن ترامب لم يستطع إخفاء غضبه واستيائه منها, ودعاه إلى 'مراقبة كلماته', وحذره الدخول إلى 'منطقة خطيرة للغاية', وكان مديديف قد أعاد التذكير بما يسمى قدرات نظام التحكم الإستراتيجي'اليد الميتة', المصمم لشن ضربة نووية انتقامية حتى في حال تدمير مراكز القيادة, لكن ترامب رد بالقول :'المسألة تتعلق بالأسلحة النووية, وعلينا أن نكون مستعدين – ونحن على أتم الاستعداد', وعلى إثرها أصدر أوامره بنشر غواصتين نوويتين في مناطق قريبة من روسيا. مالذي يحصل بين الرجلين؟ هل هي عقدة النقص وغيرة ترامب من الرجل الذي جلب السلام إلى جورجيا خلال 5 أيام, في وقتٍ ادعى فيه ترامب قدرته على جلب السلام إلى أوكرانيا بنصف ساعة, وإلى غزة خلال أيام, لكن شيئاً من هذا لم يحصل, أم هي مجرد تصريحات ترامبية إعلامية استفزازية تصاعدية الحدة, أراد مديديف إيقافها قبل أن ينحدر ترامب بتصريحاته نحو إهانة روسيا, والقول بأنها ليست كالدول التي يتجرأ ترامب على إخافتها وإهانتها. وبدا لافتاً كلام ترامب لتبرير قراره بنقل الغواصات, على أنه 'ضرورة لضمان سلامة المواطنين الأمريكيين', في وقتٍ لا يتمتع فيه ترامب بتاريخٍ جيد لجهة سمعته وسلوكه الشخصي والرسمي لحماية الأمريكيين, وهو الذي دأب على اتباع سياسة الإغتيالات, وإسقاط الأنظمة, ودعم الإرهاب والتنظيمات الجهادية, واستمرار الحروب والفوضى, ودعم الإسرائيليين وتمويلهم وتسليحهم واستمرار مجازرهم في غزة, كذلك بفرضه العقوبات الإقتصادية والرسوم العالية على مئات الدول, وحرمان شعوبها من الحياة الكريمة, ناهيك عن مواقفه الشائنة وتصريحاته المتعمدة التي وصلت مؤخراً حد إهانة العديد من قادة الدول وشعوبها … ألا يعلم ترامب أنها أمور بمجملها تبدو كافية لجلب الأحقاد والكراهية ورغبات الإنتقام من الولايات المتحدة, ألا يشعر بأنه يتلاعب بأمن بلاده وشعبه في عهده ولما بعده ؟ من المثير للشفقة أن يخاطب الأمريكيين وكأنهم أغبياء جهلة, بإدعاء أنه قد يخوض حرباً نووية لأجل حمايتهم, مستغلاً تحركات دورية للغواصات الأمريكية, من أجل كسب معركة إعلامية من جهة, وتوجيه ضربة لأسواق بورصة موسكو, ورفع سعر خام برنت لأكثر من 70 دولار للبرميل, كي يضمن استمرار تصعيد التوترات الجيوسياسية حول العالم, وإنعاش أرباح شركاته الخاصة. ويبقى السؤال, أين ترامب من مفاهيم الوطن والوطنية, وهو يقدم نموذجاً واقعياً لمقولة المفكر البريطاني صموئيل جونسون بأن 'الوطنية هي الملاذ الأخير للأوغاد'.. أن تحديد ترامب يوم الثامن من أغسطس/اّب, موعداً نهائياً لإنهاء الصراع الروسي الأوكراني، وتهديده بفرض عقوبات جديدة على روسيا وجميع الدول المتعاونة معها, يؤكد أنه قد حاصر نفسه بعدة عبارات فارغة, وهو يعلم تماماً أن تأثيره المباشر على روسيا محدود, بسبب ضئالة التدفقات التجارية الأمريكية معها، كذلك الأمر بالنسبة لأوكرانيا، خصوصاً بعدما تم وضع المكتب الوطني لمكافحة الفساد ومكتب المدعي العام الخاص الأوكرانيين تحت الإشراف الأوروبي, الأمر الذي أفقد سلطات كييف السيطرة على المؤسسات, وأفقد واشنطن جزءاً من نفوذها, ووجد ترامب نفسه أمام فرصة الرهان وفرض 'العقوبات الثانوية'على بعض الدول كالبرازيل, للتأثيرعلى حجم تبادلها التجاري مع موسكو, وعلى الهند بهدف دفعها نحو تراجع مشترياتها من النفط الروسي, في وقتٍ جددت فيه كلاً من الصين والهند رفضهما الإمتثال لرغبات ترامب, والتي تبدو رمزية استعراضية أكثر منها جوهرية مؤثرة على مسار الصراع العسكري في أوكرانيا. وعلى الرغم من مناورات ترامب, يبقى من المرجح استمرار الصراع في أوكرانيا, في وقتٍ لا يبدي فيه أيٌّ من الطرفين استعداده للتراجع, وسط إصرار أوروبا على تعزيز قدراتها الدفاعية بهدف إضعاف روسيا والحد من نفوذها, وكذلك استمرار قبضة ترامب على رقاب الأوروبيين, وتدفق أموالهم واستثماراتهم نحو الولايات المتحدة. في وقتٍ اعتبر فيه البعض أن قرار ترامب بنشر الغواصتين النوويتين هو رداً على تصريحات ميدفيديف، وبأنه استعراضٌ علني للقوة النووية، لكن تصريحات نيكولاي باتروشيف – مساعد الرئيس بوتين-, حول الاستفزازات الغربية وزيادة أعداد سفن الناتو في ممر النقل عبر القطب الشمالي في بحر بارنتس, وإقترابها من القواعد الروسية, تشي بعكس ذلك, وتؤكد أنها ليست مجرد استعراض للقوة, ناهيك عن محاولة واشنطن شراء جزر الكوماندر الروسية, أمورٌ بمجملها تؤكد أنه على روسيا أخذها على محمل الجد, وبما يتخطى قرع جرس الإنذار، وبأنها إشارة جدية يتم تحتها تمويه النشاط العسكري الدوري الإعتيادي, وهذا بدوره يؤكد خطورة الوضع بالنسبة لروسيا, ويُهدد قدرتها على استعادة القدرة القتالية لأسطولها الإستراتيجي بالسرعة الكافية. ويطرح السؤال نفسه, هل يسعى الغرب لصدام عسكري مع روسيا النووية, أم نحو التحييد التدريجي وإشغال بعض إمكاناتها النووية, في وقتٍ لا يمكن فيه خداع روسيا, وهي القادرة على تحليل تحركات الغرب العسكرية المشبوهة, ومنعه من تعزيز وجوده العسكري في القطب الشمالي، لضمان الحماية الروسية الأكيدة لمنشآتها الإستراتيجية. م. ميشال كلاغاصي 5/8/2025