
الشرطة تحقق في اختفاء تمثال ميلانيا ترامب بمسقط رأسها في سلوفينيا (صور)
وتم الكشف عن التمثال وهو بحجم طبيعي في عام 2020 خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى بالقرب من سيفنيكا في وسط سلوفينيا، حيث ولدت "ميلانيا كنافس" في عام 1970. وقد حل التمثال محل تمثال خشبي تم إشعال النار به في وقت سابق من ذلك العام.
وقالت المتحدثة باسم الشرطة ألنكا درينيك رانغوس أمس الجمعة إنه تم إبلاغ الشرطة بسرقة التمثال يوم الثلاثاء. وأضافت أن الشرطة تعمل على تعقب المسؤولين عن السرقة.
وأفادت تقارير إعلامية سلوفينية بأنه تم قطع التمثال البرونزي عند الكاحلين قبل سرقته.
المصدر: أ ب
افتتح تمثال خشبي للسيدة الأمريكية الأولى ميلانيا ترامب بالقرب من مدينة سيفنيتسا في سلوفينيا، حيث مسقط رأسها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 33 دقائق
- روسيا اليوم
لافروف يدعو أوكرانيا لإجراء الانتخابات وتحديد الجهة المخولة بتوقيع السلام مع روسيا
وأوضح لافروف، خلال كلمته على هامش مؤتمر "الأراضي التاريخية لروسيا الجنوبية: الهوية الوطنية وتقرير مصير الشعوب"، أن الانتخابات ستكشف عن الجهة التي تتمتع بالشرعية الحقيقية بين القيادات الأوكرانية. وأشار إلى أن الدستور الأوكراني الحالي – الذي حلله الرئيس بالتفصيل مرارا – قد يسمح بتمثيل رئيس البرلمان، لكنه رأى أن "الخيار الأمثل يبقى إجراء انتخابات". وفي سياق متصل، ذكر ستيف ويتكوف، الممثل الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في أواخر مارس الماضي، أن التحدي الرئيسي في مناقشة مصير المناطق الروسية الجديدة يتمثل في اعتراف المجتمع الدولي وأوكرانيا بها، إضافة إلى "القدرة السياسية لفلاديمير زيلينسكي على الصمود في حال اعترف بهذه المناطق". من جهة أخرى، سبق لرئيس هيئة كفاءة الإدارة الحكومية، إيلون ماسك، أن علق على الملف الأوكراني بالقول إن زيلينسكي "لا يستطيع الادعاء بتمثيل إرادة الشعب الأوكراني طالما يقمع حرية الصحافة ويُعيق إجراء انتخابات ديمقراطية". يُذكر أن ولاية زيلينسكي الرئاسية انتهت رسميا في 20 مايو 2024، إلا أن الانتخابات الرئاسية المقررة لهذا العام أُلغيت بسبب استمرار الأحكام العرفية والتعبئة العامة في البلاد. وكان زيلينسكي قد برر قرار إلغاء الانتخابات بأن الظروف الحالية "غير مناسبة" لإجرائها. المصدر: RT قال المحلل البريطاني ألكسندر ميركورياس إن فلاديمير زيلينسكي يبذل قصارى جهده لاستمرار النزاع والبقاء في السلطة، وهو ما دفعه إلى إفشال الاتفاق حول وقف إطلاق النار الجزئي. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يشعر بثقة أكبر بشأن المحادثات مع روسيا بعد الاجتماع في الذي أجراه وفدا البلدين يوم الثلاثاء في السعودية. اعترف زعيم نظام كييف فلاديمير زيلينسكي اليوم الأربعاء، بإمكانية إلغاء الأحكام العرفية في أوكرانيا وإجراء انتخابات رئاسية في حالة انتهاء المرحلة النشطة من الصراع.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"كاره للحروب ووالده قاتل بالعراق".. CNN تنشر تقريرا مفاجئا عن حياة ومواقف منفذ هجوم واشنطن
وفي صفحة لجمع التبرعات عبر GoFundMe نُشرت عام 2017، ظهرت صورة للمشتبه به إلياس رودريغيز، حيث نُسبت إليه شهادة تروي كيف شكّلت مهمة والده في العراق، عندما كان رودريغيز في الحادية عشرة من عمره، بداية وعيه السياسي، وحفزته على العمل لمنع "جيل آخر من الأمريكيين من العودة إلى ديارهم من حروب الإبادة الجماعية الإمبريالية". وتجري السلطات الأمريكية تحقيقا في ملابسات إطلاق النار الذي وقع في وقت متأخر من مساء الأربعاء خارج متحف كابيتال اليهودي، حيث يُشتبه أن رودريغيز، البالغ من العمر 31 عاما والمقيم في شيكاغو، أطلق النار على زوجين شابين، هما يارون ليشينسكي وسارة ميلغريم، مرددا عبارة "الحرية لفلسطين" قبل أن يتم توقيفه من قبل الشرطة. وفي شكوى قدمت إلى المحكمة الفيدرالية يوم الخميس، وجهت إلى رودريغيز تهم القتل وتهم أخرى، حيث ذكر المدعون أنه أبلغ الشرطة بأنه استلهم ما فعله من طيار أمريكي أضرم النار في نفسه أمام السفارة الإسرائيلية في واشنطن العام الماضي احتجاجا على الحرب في غزة، واصفا إياه بـ"الشهيد". وتحقق الشرطة كذلك في رسالة نُشرت على حساب في منصة "إكس" عقب الحادث بوقت قصير، وتبدو موقعة باسم رودريغيز، وتدعو إلى الانتقام العنيف ردا على الحرب في غزة. وقد أعيد نشر هذه الرسالة عدة مرات على الحساب نفسه. وكشفت مراجعة أجرتها CNN لحساب @kyotoleather ارتباطه بحسابات أخرى تستخدم اسم وصورة رودريغيز، كما وُجدت تفاعلات من مستخدمين آخرين يذكرونه بالاسم، مما يعزز احتمالية صلته بالحساب. وقد عبرت الرسالة المنشورة مساء الأربعاء عن غضب مما وصفته بـ"الفظائع التي يرتكبها الإسرائيليون بحق الفلسطينيين"، واعتبرت أن "العمل المسلح" شكل مشروع من أشكال الاحتجاج، ووصفته بأنه "التصرف العقلاني الوحيد". وجاء في الرسالة: "ماذا يمكن قوله أكثر عن نسبة الأطفال المشوهين والمحروقين والممزقين؟ نحن، الذين سمحنا بحدوث ذلك، لن نستحق يوما غفران الفلسطينيين". وقد نشرت الرسالة حوالي الساعة العاشرة مساء بتوقيت الأربعاء، ولم يُعرف بعد من قام بنشرها أو ما إذا كانت قد جُدولت للنشر مسبقا قبل وقوع الحادث. وفي السنوات التي سبقت اعتقاله هذا الأسبوع، ظهر رودريغيز علنا في عدة مناسبات إلى جانب جماعات يسارية في منطقة شيكاغو. وقد أُنشئت صفحة GoFundMe في أغسطس 2017 لجمع تبرعات تمكّنه من حضور "مؤتمر المقاومة الشعبي" في واشنطن العاصمة، وهو فعالية احتجاجية مناهضة للرئيس آنذاك دونالد ترامب. وفي شهادة منسوبة إليه، كتب رودريغيز أنه كان في الحادية عشرة عندما أخبرهم والده، وهو جندي في الحرس الوطني، بأنه سيتوجه إلى العراق. كما أعرب عن انزعاجه من "تذكارات" جلبها والده لدى عودته، بينها رقعة ممزقة من زي جندي عراقي، ما جعله يشعر بنفور شديد من السياسة الأمريكية. وقد رفضت والدة رودريغيز التعليق على القصة حين تواصلت معها CNN. وأكد الحرس الوطني الأمريكي للشبكة أن رجلاً يُعرف بأنه والد رودريغيز خدم في صفوف الحرس الوطني بين عامي 2005 و2012، وقضى عامًا في العراق بين أكتوبر 2006 وسبتمبر 2007. وفي أكتوبر 2017، شارك رودريغيز في مظاهرة أمام منزل عمدة شيكاغو آنذاك، رام إيمانويل، احتجاجًا على عنف الشرطة ومساعي استقطاب المقر الثاني لشركة أمازون إلى المدينة. وقال حينها لصحيفة "ليبراسيون"، التابعة لحزب الاشتراكية والتحرير، والذي عرف عنه كعضو في الحزب: "الثروة التي جلبتها أمازون إلى سياتل لم تُشارك مع سكانها السود". وأضاف: "تبييض أمازون لمدينة سياتل يُعد عنصرية بنيوية، ويشكّل تهديدًا مباشرًا للعمال". وفي يناير 2018، شارك في احتجاج آخر ضد أمازون وسط شيكاغو، نظمته منظمة "أنسر شيكاغو"، المناهضة للحرب، حيث صرح لصحيفة "نيوزي" في مقابلة مصورة: "إذا تمكنا من إبعاد أمازون، فسيكون ذلك نصرًا كبيرًا يظهر قوة الشعب وقدرته على رفض مشروعات مثل التحديث الحضري". وفي بيان لشبكة CNN، أكد ائتلاف "أنسر" أنه لا يضم أعضاءً أفرادًا، وأنه لا توجد له علاقة برودريغيز بأي شكل. وأضاف: "يبدو أنه شارك في احتجاجات أنسر قبل سبع سنوات، لكننا لا نعلم بأي تواصل معه منذ ذلك الحين، ونحن لا علاقة لنا بهذا الحادث ولا نؤيده". وقال نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، دان بونغينو، في منشور على منصة "إكس"، إن "المكتب على علم بكتابات يُزعم أن المشتبه به كتبها، ونتوقع الحصول على تحديثات بشأن صحتها قريبًا". وتصف الرسالة التي يُقال إن رودريغيز كتبها غضب الكاتب من تقاعس الحكومات الغربية والعربية عن وقف الحرب في غزة، وتدعو إلى "العمل المسلح"، معتبرة إياه شكلاً من الاحتجاج "لا يختلف عن غيره من الأشكال غير المسلحة"، بل يجمع معها عنصر "الاستعراض المسرحي". وجاء فيها: "في الماضي، ربما لم يكن الأمريكيون ليفهموا هجومًا عنيفًا باسم فلسطين، وكان يُنظر إليه على أنه عمل مجنون. أما اليوم، ومع تصاعد الضغط الشعبي لوقف الحرب، فالكثير من الأمريكيين باتوا يرونه منطقياً، بل هو، بطريقة ما، التصرف العقلاني الوحيد". وقد اختتمت الرسالة بتوجيه كلمة إلى والدي الكاتب وشقيقه، ووقّعت باسم "إلياس رودريغيز". وكان الحساب نفسه على منصة "إكس" قد عبّر في مناسبات سابقة عن دعمه لاستخدام العنف، وأعلن مواقف تدعو إلى تدمير دولة إسرائيل. وفي منشور ردا على تعليق مؤيد للعنف قال الحساب: "متفق - العنف ليس ضروريًا دائمًا، لكنه إذا حدث، فيجب أن يحدث". كما كتب في منشور آخر: "ما الدليل الإضافي المطلوب على ضرورة القضاء التام على المستعمرة ومتمرديها بنهاية كل هذا؟"، تعليقا على مقطع فيديو لمسؤولين إسرائيليين يدعون إلى قصف غزة وحصارها. وتظهر منشورات الحساب كذلك مشاركته في احتجاجات نُظمت في شيكاغو ضد الحرب الإسرائيلية على غزة. وفي شيكاغو، كان رودريغيز يعمل مؤخرا أخصائيا إداريا في الجمعية الأمريكية لمعلومات طب العظام، وفقًا لملف على منصة "لينكد إن" يحمل اسمه وصورته. وقالت تيريزا هوبكا، رئيسة الجمعية، في بيان مشترك مع المديرة التنفيذية كاثلين كريسون: "لقد صُدمنا بشدة عندما علمنا أن أحد موظفينا قد اعتُقل كمشتبه به في هذه الجريمة المروعة". وكان رودريغيز يقيم في حي ألباني بارك، حيث عبّر أحد جيرانه عن صدمته الشديدة من ارتباطه المزعوم بالحادث. وقال جون فراي، البالغ من العمر 71 عامًا، إن رودريغيز عاش في الشقة المجاورة له لمدة عامين تقريبًا مع امرأة، لكنه لا يعرف طبيعة علاقتهما أو اسمها. وأضاف: "كانا هادئين وودودين للغاية"، مؤكدًا أنه لم يتحدث مع رودريغيز في السياسة يومًا. وختم فراي بالقول: "لم نتحدث في السياسة قط، واليوم، أشعر بالندم على ذلك. لقد كنت موجودًا لفترة طويلة.. الحرب لا تُنهى بالبنادق والقنابل. تُنهى بالتواصل مع الناس، وشرح الأمور لهم بصبر. التصويت أقوى من الرصاص". المصدر: CNN وجهت وزارة العدل الأمريكية يوم الخميس اتهامات بقتل مسؤولين أجانب وجرائم أخرى للمتهم بقتل اثنين من أعضاء السفارة الإسرائيلية في واشنطن. كشف شهود عيان لشبكة "سي إن إن"، تفاصيل عن حادث إطلاق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن اليوم الخميس، والذي أسفر عن مقتل 2 من موظفي السفارة الإسرائيلية. أعربت السفارة الإسرائيلية في واشنطن عن أسفها لمقتل اثنين من موظفيها في حادث إطلاق النار عند المتحف اليهودي في المدينة مؤخرا، وكشفت أن اسميهما يارون، وسارة. أفادت وسائل إعلام أمريكية بمقتل موظفين تابعين للسفارة الإسرائيلية إثر تعرّضهما لإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
لافروف: أوكرانيا تتوقع أن يكون الدعم الأمريكي أبديا لكن ترامب أوضح موقفه
وأضاف لافروف خلال كلمته في مؤتمر "الأراضي الروسية الجنوبية التاريخية والهوية الوطنية وتقرير المصير للشعوب: "كانوا (في أوكرانيا ) يتوقعون أن يكون دعم الغرب، بما في ذلك الولايات المتحدة، أبديا، وأن يُسمح لهم بفعل كل شيء إلى الأبد، لكن الرئيس ترامب أظهر فهما مختلفا للوضع. فهو يؤكد مرارًا وتكرارًا أن هذه ليست حربه، بل حرب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. وهذا صحيح". وأشار لافروف إلى أن الولايات المتحدة لا تملك المصالح الوطنية في أوكرانيا التي يدافع عنها ترامب، ولم يتبق سوى مهام الإدارة الديمقراطية السابقة المتمثلة في إبقاء روسيا تحت الضغط المستمر. وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب النزاع في أوكرانيا في أكثر من مرة بأنه "حرب بايدن" ولاتمس بلاده، مؤكدا أنه يحاول إيقافه النزاع وحقن الدماء. المصدر: RT أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن النزاع الأوكراني لا يمس الولايات المتحدة بشكل مباشر، لكن واشنطن مستعدة لاتخاذ إجراءات لحله. وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب النزاع في أوكرانيا بأنه "حرب بايدن"، مؤكدا أنه يحاول إيقافه النزاع وحقن الدماء.