logo
لعظام أقوى.. عليكم الإكثار من تناول هذه الأغذية

لعظام أقوى.. عليكم الإكثار من تناول هذه الأغذية

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد

وذكر تقرير لـ"فوكس نيوز" أن التغذية اليومية يمكن أن تدعم العظام وتقويها، وذلك بتناول أطعمة غنية بالكالسيوم ، وفيتامين "د"، والبروتين، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم.
وينصح خبراء التغذية بتناول 6 أطعمة لتعزيز صحة وقوة العظام وهي:
يعتبر التوفو مصدرا غنيا بالبروتين والكالسيوم، إذ يحتوي كوب من هذه الجبنة على 861 ميلي غرام من الكالسيوم و22 غراما من البروتين.
البرقوق المجفف
يعزز البرقوق المجفف صحة الجهاز الهضمي ويقوي العظام، وهو فاكهة مليئة بالعناصر المغذية للعظام مثل فيتامين "ك"، بالإضافة إلى المغنيسيوم والبوتاسيوم.
ويوصي خبراء التغذية بتناول ربع كوب من البرقوق المجفف يوميا لتعزيز صحة العظام.
يحتوي اللبن الزبادي على نسب عالية من الكالسيوم وفيتامين "د" والبروتين، والتي تعد من مكونات أنسجة العظام.
يتميز السلمون والسردين باحتوائهما على كمية كبيرة من البروتين، والكالسيوم، وأوميغا 3، والأحماض الدهنية المفيدة لصحة العظام.
الخضروات الورقية
الخضروات الورقية من أفضل الأطعمة الصحية، لأنها مليئة بعناصر غذائية وفيتامينات مختلفة.
ومن أفضل الخضروات لصحة العظام وفق تقرير "فوكس نيوز" الكرنب والسبانخ، لغناهما بكميات عالية من الكالسيوم وفيتامين "ك".
تتميز المكسرات والبذور مثل اللوز، وبذور الشيا، وبذور اليقطين، والكاجو، والفستق، باحتوائها على عناصر تدخل في تركيبة العظام مثل المغنيسيوم، والفوسفور، والكالسيوم.
كذلك فإن الفاصولياء والعدس يساهمان في إعادة تشكيل العظام وتقويتها، ولهما فوائد على الغدة الجار درقية، المسؤولة عن التحكم في مستويات الكالسيوم في الجسم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قافلة مساعدات إماراتية محملة بـ 1039 طناً تصل إلى قطاع غزة
قافلة مساعدات إماراتية محملة بـ 1039 طناً تصل إلى قطاع غزة

الإمارات اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • الإمارات اليوم

قافلة مساعدات إماراتية محملة بـ 1039 طناً تصل إلى قطاع غزة

أعلنت دولة الإمارات عن دخول قافلة مساعدات إنسانية جديدة إلى غزة ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، في إطار جهودها المستمرة لدعم النازحين الفلسطينيين، والتخفيف من المعاناة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة. وضمّت القافلة شاحنات محمّلة بـ1039 طناً من المواد الغذائية والطحين، والتي تغطي الاحتياجات المُلحة لنحو مليون و300 ألف مستفيد. وتأتي المساعدات الجديدة في إطار الدعم الإماراتي المتواصل لأهالي غزة، الذين يواجهون أوضاعاً إنسانية كارثية منذ اندلاع الحرب في القطاع، وسط نقص حاد في المواد الغذائية الأساسية، حيث تسهم عملية «الفارس الشهم 3» في ضمان تدفق المساعدات بشكل مستمر وعلى نطاق واسع ومستدام عبر كل الطرق الممكنة. ورغم التحديات الإنسانية، فإن دولة الإمارات تواصل جهودها الإغاثية لإيصال المساعدات الغذائية إلى داخل قطاع غزة، منذ تشغيل عدد من المرافق التي تقدم المواد الغذائية من خلال عملية «الفارس الشهم 3»، حيث تعمل على دعم عدد 31 مخبزاً، لضمان توفير الخبز والمواد الأساسية للنازحين في مواجهة الأزمة المتفاقمة. وأكدت عملية «الفارس الشهم 3» أن استمرار المساعدات الإماراتية إلى قطاع غزة، رغم الظروف الصعبة الحالية المحيطة بالوضع الإنساني، يَعْكِسُ التزام دولة الإمارات التاريخي والراسخ في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق.

عيد الأضحى في غزة.. حرب ظالمة لم تبق مكاناً للفرح
عيد الأضحى في غزة.. حرب ظالمة لم تبق مكاناً للفرح

البيان

timeمنذ 14 ساعات

  • البيان

عيد الأضحى في غزة.. حرب ظالمة لم تبق مكاناً للفرح

عيد أضحى ثان، وما زال الغزيون محرومين من مناسك الحج، وحتى شعيرة الأضحية، لتتعمق أحزانهم، فهذه العبادات والعادات لم تعد ممكنة في ظل الحرب، التي سلبتهم الكثير، وحمّلتهم ما لا طاقة لهم به. وتابع لـ«البيان»: «أعاني من عدة أمراض ومشاكل صحية، وبت أخشى أن تأتيني المنية قبل أن أحقق حلمي بتأدية فريضة الحج، وكنت أحرص منذ سنوات طويلة على أداء شعيرة الأضحية يوم العيد، لكن في ظل الحرب أصبحت أعيادنا تمر دون أي صنف من اللحوم حتى المجمّدة.. ما نمر به من قهر وحرمان أمر لا يطاق، ونأمل أن تتغير الأحوال وتتوقف الحرب». وأضاف أبو حالوب، بينما كانت عيناه تغرقان في الدموع والحزن، أنه ينظر إلى أطفاله بلوعة، هو يعلم أن الحرب سرقت منهم طفولتهم، وأنهم لم يعودوا يفرحوا بثياب العيد، بل كل طموحهم وجبة طعام تخفف جوعهم. لم يكن هذا حال أبو الكاس وأبو حالوب وحدهما، فهذه صورة مأساوية تتكرر منذ أربعة أعياد حلّت على غزة في الحرب، العيد يأتي ويذهب بلا فرحة أو بهجة، والعائلات بدلاً من تجهيز كعك العيد، أصبحت مشغولة بالبحث عن مأوى، أو وجبة طعام، لم يعد في غزة روائح كعك وأضاحٍ، هنالك روائح بارود.

ضيوف الرحمن يؤدون ركن الحج الأعظم وينفرون إلى مزدلفة
ضيوف الرحمن يؤدون ركن الحج الأعظم وينفرون إلى مزدلفة

صحيفة الخليج

timeمنذ 14 ساعات

  • صحيفة الخليج

ضيوف الرحمن يؤدون ركن الحج الأعظم وينفرون إلى مزدلفة

وقف حجّاج بيت الله الحرام، أمس الخميس التاسع من ذي الحجة، على صعيد عرفات الطاهر لأداء الركن الأعظم للحج، وسط درجات حرارة مرتفعة، دفعت السلطات السعودية إلى دعوة ضيوف الرحمن جميعاً إلى البقاء في الخيام خلال ساعات النهار الأشد حرّاً، قبل أن ينفروا إلى مشعر مزدلفة مع غروب شمس أمس الخميس. وعلى الرغم من الحر الشديد وتحذيرات السلطات بعدم التعرّض للشمس مباشرة خلال ساعات الذروة، تحدّى بعض الحجّاج الحرارة وصعدوا جبل عرفات أو تجمّعوا عند سفحه، فيما حملت غالبيتهم مظلات ملوّنة. ووزّعت السلطات أكياس ثلج على الحجّاج وهم يسيرون نحو الجبل عند الظهر، ووضع بعضهم الأكياس الصغيرة على رؤوسهم. وقبيل بزوغ الفجر، تجمّع الحجّاج عند صعيد عرفات الذي يبعد عن الحرم المكي حوالي 23 كيلومتراً. وأمضوا هناك نهارهم في تأدية العبادات، من الصلاة والدعاء وتلاوة القرآن، حتى غروب الشمس. وبحلول الظهر استمع الحجاج إلى خطبة يوم عرفة في مسجد نمرة، والتي ألقاها إمام وخطيب مسجد الحرام الشيخ صالح بن حميد، وصحبتها ترجمة فورية بأكثر من 30 لغة. وحث الشيخ صالح الحجاج على الالتزام «بالأنظمة والتعليمات والتوجيهات المنظمة للحج»، مختتماً الخطبة بالدعاء لعامة المسلمين، كما اختص سكان غزة بالدعاء قائلاً «اللهم كن لإخواننا في فلسطين.. اللهم أطعم جائعهم، واكس عاريهم، وآو طريدهم، واجبر كسيرهم، وأمن خائفهم، واكفهم شر أعدائهم. اللهم انصرهم على عدوك وعدوهم». ودعت السلطات السعودية الحجّاج إلى البقاء داخل خيامهم بين الساعة العاشرة صباحاً والرابعة بعد الظهر في يوم عرفة، لتفادي التعرض لشمس الصحراء الحارقة. ووُزّعت المراوح المزودة برذاذ الماء مع توفير الهواء البارد، على الحجّاج في محيط الجبل. وبعد الغروب، توجه الحجاج إلى مشعر مزدلفة الذي يتوسط عرفات ومِنى، للاستراحة وأداء صلاتي المغرب والعشاء قصراً وجمع تأخير، والمبيت هناك استعداداً ليوم النحر اليوم الجمعة العاشر من ذي الحجة، وهو يوم العيد. وجمع الحصى التي يستخدمها الحجاج في رمي جمرة العقبة. وعشية ركن عرفة الأعظم، وصلت الحرارة الأربعاء إلى 42 درجة مئوية في مكة المكرمة ومشاعر عرفات ومنى ومزدلفة، وفق المركز الوطني للأرصاد. وحذّرت وزارة الصحة في بيان نقلته وسائل إعلام سعودية من «تسلّق الجبال أو المرتفعات في يوم عرفة» لما يسبّبه ذلك من «إجهاد بدني شديد يزيد من احتمال التعرض للإجهاد الحراري». ونصحت الوزارة أيضاً الحجيج بالتنقل مع حمل مظلة وشرب كمية كافية من السوائل. وعند الظهيرة في يوم عرفة، بدأت وزارة الصحة السعودية رصد حالات إجهاد حراري، وفق ما نقلت قناة «الإخبارية» الحكومية. ويشهد موسم الحج هذا العام تعزيز الإجراءات الوقائية من الحرّ، لتفادي كارثة العام الماضي عندما توفي 1301 شخص، عندما بلغت درجات الحرارة 51.8 مئوية، وفق السلطات السعودية. ولجعل الحج أكثر سلاسة وأماناً، طوّرت السلطات البنى التحتية وحشدت آلاف الموظفين الإضافيين، واعتمدت على ترسانة تكنولوجية متقدّمة تساعد على إدارة الحشود بشكل أفضل. وأعلنت السلطات السعودية حشد أكثر من 250 ألف موظف، والتنسيق بين أكثر من 40 جهة حكومية، لمواجهة موجات الحرّ المحتملة، وفق ما أفاد وزير الحج توفيق الربيعة. ومن بين الإجراءات أيضاً، زيادة المساحات المظلّلة ب50 ألف متر مربع، ونشر آلاف الطواقم الطبية، وتوفير أكثر من 400 وحدة تبريد. وشكّلت إدارة الحشود تحدياً كبيراً في مواسم الحج السابقة، لاسيما في العام 2015 عندما قضى نحو 2300 شخص جرّاء تدافع كبير. وبالنسبة إلى وفيات عام 2024، كانت السعودية أفادت بأنّ غالبية الضحايا لم يستحصلوا على تصاريح رسمية للحجّ، وبالتالي كانوا يفتقرون إلى وسائل الراحة مثل الخيام المكيّفة والحافلات للتنقّل. أما هذا العام، فأطلقت السلطات حملة واسعة لمكافحة الحجّاج غير النظاميين الذين يحاولون التسلّل إلى مكّة، وتضمنّت عمليات دهم متكرّرة، ومراقبة عبر مسيرات، وإرسال تنبيهات نصّية. وساهم بالفعل تطبيق إجراءات تنظيمية صارمة هذا العام في «تقليل الازدحام العشوائي في المشاعر المقدسة»، وفق ما أكّد مسؤول في وزارة الحج مساء أمس الخميس.(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store