رئيس موظفي البيت الأبيض السابق يدلي بشهادته بشأن صحة بايدن الإدراكية
وبحسب الموقع نقلا عن مصادر، حددت اللجنة المواعيد التالية لشهادة مسؤولي الإدارة السابقين: رئيس الأركان السابق رون كلاين – 24 يوليو، المستشار السابق للرئيس ستيف ريتشيتي – 30 يوليو، كبير مستشاري الرئيس السابق مايك دونيلون – 31 يوليو، نائب رئيس الأركان السابق بروس ريد 5 أغسطس، والمستشارة الكبيرة السابقة للرئيس أنيتا دان 7 أغسطس، حسبما ذكرت الصحيفة.
وفي وقت سابق، عرف أن أربعة موظفين سابقين آخرين في إدارة بايدن وافقوا على الإدلاء بشهاداتهم أمام الكونغرس بشأن حالته الإدراكية والعقلية.
كما أفاد موقع أكسيوس في تقرير سابق، نقلا عن مصادر، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جردت كلاين وعددا من موظفي البيت الأبيض السابقين من امتيازهم التنفيذي، الذي يسمح ليس فقط لموظفي الإدارة الحاليين ولكن أيضا لموظفي الإدارة السابقين بعدم الكشف عن معلومات رسمية معينة.
وعقدت أول جلسة استماع للخبراء حول القدرات العقلية لبايدن خلال فترة رئاسته في 18 يونيو في مجلس الشيوخ الأمريكي.
وفي وقت سابق، نشر كتاب بعنوان 'الخطيئة الأصلية: تراجع الرئيس بايدن، وتستره، وقراره الكارثي بالترشح مجددا' للصحفيين جيك تابر وأليكس طومسون.
وكشف الكتاب اعتمادا على بيانات ومصادر من مسؤولين من الإدارة السابقة، أن بايدن فقد القدرة على أداء مهامه في المواقف الحرجة بحلول عام 2024، وأنه استخدم أوراق غش حتى في الاجتماعات المغلقة لحكومته.
وبايدن بصفته الرئيس الأكبر سنا في تاريخ الولايات المتحدة وبسبب أخطائه المتكررة وتعثره وعدم القدرة على صياغة أفكاره كان قد قدم لخصومه السياسيين أسبابا للتشكيك في قدراته المعرفية، واستغل الجمهوريون هذا في الصراع الحزبي للتشكيك في قدرة بايدن على حكم الدولة بفعالية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
مسؤولون أميركيون يقللون من أهمية تعليق بعض شحنات الأسلحة لأوكرانيا
في ظل اللغط الذي أثاره إعلان وقف بعض إمدادات السلاح الأميركية لأوكرانيا، سقط قتيل وجريحان في ضربات مسيّرات أوكرانية في منطقة ليبيتسك الروسية على بعد حوالى 400 كيلومتر جنوب شرقي موسكو على ما ذكرت السلطات المحلية صباح الخميس. وقال حاكم منطقة ليبيتسك إيغور ارتامونوف عبر تلغرام، "سقطت شظايا مسيّرات على مبنى سكني خاص في منطقة ليبيتسك". وأوضح "قُتلت امرأة ولدت في 1954 كانت تقيم في المبنى. وأصيب شخصان آخران". وتسببت مسيّرات باندلاع حريق في موقع شركة في مدينة إيليتس في منطقة تضم مجمعات صناعية عدة من دون وقوع ضحايا على ما أضاف الحاكم. ومن الجانب الأوكراني، أدت ضربات روسية ليل الأربعاء الخميس إلى سقوط أربعة جرحى في مدينة أوديسا الساحلية في جنوب البلاد وفق أجهزة الإسعاف. وقالت أجهزة الإسعاف عبر تلغرام، "تضرر مبنى من تسعة طوابق إثر هجوم للعدو" ما أدى إلى اندلاع حريق. وتم إجلاء نحو 50 شخصاً و"أصيب أربعة أشخاص". خيارات ترمب وكان مسؤولون أميركيون قللوا الأربعاء من أهمية إعلان البيت الأبيض تعليق واشنطن إمداد أوكرانيا ببعض شحنات الأسلحة، لافتين إلى أن خيارات الرئيس دونالد ترمب ما زالت منصبة على دعم كييف عسكرياً. وتواجه أوكرانيا هجمات روسية بمسيرات وصواريخ تعد من الأعنف منذ اندلاع الحرب قبل ثلاث سنوات، ومن شأن تعليق إمدادها بذخيرة، خصوصاً تلك المخصصة للدفاعات الجوية، أن يشكل نكسة كبيرة لكييف. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في تصريح لصحافيين إن "وزارة الدفاع تواصل عرض خيارات قوية على الرئيس في ما يتصل بالدعم العسكري لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدف إنهاء هذه الحرب المأسوية". وتابع "تدرس الوزارة وتكيف بتمعن مقاربتها لتحقيق هذا الهدف، مع الحفاظ على جاهزية الجيش الأميركي وأولوياته الدفاعية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "ليس وقفاً لدعم لأوكرانيا" وفي الأثناء قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركي تامي بروس إن قرار تعليق بعض شحنات الأسلحة "ليس وقفاً لدعمنا لأوكرانيا أو لإمدادها بأسلحة"، لافتة إلى أنها حالة واحدة، ومضيفة "وسنناقش ما سيأتي في المستقبل". وقالت بروس إن "الرئيس أشار إلى أن التزامه ما زال قائماً في ما يتصل بصواريخ باتريوت"، في إشارة إلى نظام للدفاع الجوي يؤدي دوراً أساسياً في تصدي أوكرانيا لهجمات روسية. وفي عهد الرئيس السابق جو بايدن، تعهدت واشنطن تقديم دعم عسكري لأوكرانيا بأكثر من 65 مليار دولار، رداً على الهجوم الروسي ضد أراضيها الذي بدأ في فبراير (شباط) 2022. لكن ترمب الذي كثيراً ما انتقد الدعم الأميركي لأوكرانيا لم يحذ حذو سلفه، إذ لم يعلن أية مساعدات عسكرية لكييف منذ توليه سدة الرئاسة في يناير (كانون الثاني) الماضي.


الشرق السعودية
منذ 4 ساعات
- الشرق السعودية
ترمب يرقص مع إبستين في عمل فني ساخر أمام مبنى الكابيتول
ظهر تمثال فني ساخر أمام مبنى الكابيتول في واشنطن، يعرض فيديو صامت مدته 15 ثانية، يُظهر الرئيس الأميركي دونالد ترمب وهو يرقص في مواقع مختلفة، إلى جانب الملياردير جيفري إبستين، الذي أدين بالاعتداء الجنسي على القاصرات. العمل الفني هو عبارة عن جهاز تلفزيون قديم الطراز يعلوه نسر ذهبي، مجهول المصدر، ولم يتم التعرّف إلى هوية الفنان الذي صمّمه، بحسب صحيفة "واشنطن بوست". وقالت الصحيفة "إن ترمب تعرّض لانتقادات واسعة بسبب إخفائه لملفات إبستين، التي رُفعت عنها السرية، وألمح البعض بمن فيهم مستشار ترمب السابق، مؤسس شركة تسلا إيلون ماسك، ولجنة الرقابة والإصلاح الحكومي في مجلس النواب الديمقراطي، إلى أن ترمب قد يكون متورطاً". حرية الفن القطعة الفنية الساخرة مزيّنة بالذهبي، وأسفلها توجد لوحة لوحة كُتب عليها: "في الولايات المتحدة الأميركية لديك حرية عرض ما يُسمى "الفن" مهما كان قبيحاً" وذيلت اللوحة بجملة البيت الأبيض في عهد ترامب، يونيو 2025. هذا الاقتباس مأخوذ من بيان للبيت الأبيض، صدر في إشارة إلى تمثال "ديكتاتور أبروفد"، وهو تمثال آخر لاذع ومجهول الهوية، نُصب في نفس المكان الأسبوع الماضي، ويُصوّر إبهاماً ذهبياً يسحق رأس تمثال الحرية. عند سؤالها عن التمثال التلفزيوني الجديد، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض أبيجيل جاكسون، للصحيفة نفسها: "يا إلهي، هؤلاء النشطاء الليبراليون الذين يتنكرون في زيّ فنانين، أغبى مما كنت أعتقد، أزالوا تمثالهم القبيح واستبدلوه بفيديو جميل لحركات رقص الرئيس الأسطورية، الذي سيجلب الفرح والإلهام لجميع السيّاح الذين يجوبون ناشونال مول". وبحسب دائرة المتنزهات الوطنية، سيبقى العمل في موقعه الحالي حتى 29 يونيو الساعة 8 مساءً.

موجز 24
منذ 6 ساعات
- موجز 24
نتنياهو يتعهد بالقضاء على 'حماس' رغم دعوة ترامب لاتفاق بشأن غزة
تعهّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، بـ'القضاء على حركة حماس الفلسطينية'، في أول تصريحات علنية له منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مقترح لوقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا في قطاع غزة. وقال نتنياهو خلال اجتماع: 'لن تكون هناك حماس، لن تكون هناك حماسستان، لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر'. كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أكد، أمس الثلاثاء، أن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار التي اقترحتها الولايات المتحدة لمدة 60 يومًا، مشيرًا في منشور على منصة 'تروث سوشيال'، إلى أن موافقة تل أبيب جاءت بعد 'اجتماع طويل ومثمر' لفريقه مع الإسرائيليين. وأعرب عن أمله في أن 'تقبل حماس العرض'، محذرًا من أن رفض الحركة قد يؤدي إلى تفاقم الوضع في المنطقة، ولفت ترامب إلى أن 'المصريين والقطريين، الذين بذلوا جهدًا كبيرًا للمساعدة في تحقيق السلام، سيتولّون تسليم هذا الاقتراح النهائي'. وفي أول إعلان رسمي لها بعد تغريدة ترامب، قالت حركة حماس إنها تدرس الصفقة المقترحة، موضحة أن الهدف هو التوصل إلى اتفاق يضمن إنهاء الحرب. وذكرت حماس في بيانها: 'يبذل الوسطاء جهودًا حثيثة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين والتوصل إلى اتفاق إطاري يسمح ببدء جولة مفاوضات جادة، نأخذ الوضع على محمل الجد، ونعقد مشاورات وطنية لمناقشة المقترح الذي قدمه لنا الوسطاء، بهدف التوصل إلى اتفاق يضمن وقف العدوان، وسحب القوات، وتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة لشعبنا في قطاع غزة'. تأتي هذه التطورات بينما يزور وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر واشنطن لإجراء محادثات مع مسؤولين أمريكيين، وذلك قبل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، الاثنين المقبل. وقد علّق ترامب على تلك الزيارة قائلاً إنه سيكون 'حازمًا جدًا' خلال لقائه المرتقب مع نتنياهو في البيت الأبيض، من أجل إنهاء الحرب في قطاع غزة. تُسلط تصريحات نتنياهو الضوء على التحدي الذي يواجه الجهود الدبلوماسية الرامية لوقف إطلاق النار في غزة، في ظل التباين بين الأهداف المعلنة لإسرائيل ومساعي الوسطاء الإقليميين والدوليين.